ذكر مسئول لبناني محلي أن بلدة عرسال تشهد معارك في كل أرجائها بين الجيش اللبناني ومسلحي جبهة النصرة، وداعش التي بدأت السبت 2 أغسطس. وأوضح المصدر أن المعركة الكبرى تدور حول ثكنة الجيش اللبناني قرب المدرسة المهنية، حيث يحاول المسلحون السيطرة على الثكنة، ويتصدى لهم الجيش الذي استدعى تعزيزات وأدخل كافة أنواع الأسلحة الثقيلة. وحول حركة النزوح من المدينة قال المصدر إنها ليست كبيرة لأن الطرق ليست آمنة وكثير من الأهالي اضطروا للبقاء في البلدة رغم ممارسات المسلحين. وعلى صعيد متصل، أفادت تقارير إعلامية بأن المعارك اشتدت بين الجيش اللبناني والمسلحين على مدخل بلدة عرسال. ذكر مسئول لبناني محلي أن بلدة عرسال تشهد معارك في كل أرجائها بين الجيش اللبناني ومسلحي جبهة النصرة، وداعش التي بدأت السبت 2 أغسطس. وأوضح المصدر أن المعركة الكبرى تدور حول ثكنة الجيش اللبناني قرب المدرسة المهنية، حيث يحاول المسلحون السيطرة على الثكنة، ويتصدى لهم الجيش الذي استدعى تعزيزات وأدخل كافة أنواع الأسلحة الثقيلة. وحول حركة النزوح من المدينة قال المصدر إنها ليست كبيرة لأن الطرق ليست آمنة وكثير من الأهالي اضطروا للبقاء في البلدة رغم ممارسات المسلحين. وعلى صعيد متصل، أفادت تقارير إعلامية بأن المعارك اشتدت بين الجيش اللبناني والمسلحين على مدخل بلدة عرسال.