سجدت الطالبة آلاء محمد محمد عبد الستار، بنت مدينة كفرالزيات التابعة لمحافظة الغربية لله شكرا بعد سماع خبر تفوقها من خالها وحصولها على المركز الأول مكرر على مستوى الجمهورية، فى الثانوية العامة " شبعة رياضيات"وعبرت عن سعادتها البالغة بحصولها على هذا المركز. وقالت ان خالها ابلغها بخبر نجاحها وتفوقها بحصولها على هذا المركز، وأنها لم تتمالك نفسها ولم تجد امامها سوي السجود لله وشكره علي وقوفه بجوارها في تحقيق حلم والدها بتفوقها في دراستها ودخول كلية الهندسة لافتة مؤكدة أنها كانت تأخذ دروسا خصوصية في جميع المواد وان ساعات مذكراتها للمواد الدراسية كانت لا تتعدي 6 ساعات يوميا ومن هوايتها ممارسة الرياضة والشطرنج. قائلة "أسرتى المكونة ( والدتى، طبيبة أطفال، وأخواتى صفا، معيدة بكلية صيدلة جامعة طنطا، وأنس، مهندس بترول، ومروة خريجة كلية طب أسنان جامعة طنطا)، لهم الفضل بعد ربنا، حيث وفروا لى جميع سبل الراحة والتشجيع المتواصل لبذل المزيد من الجهد من أجل التفوق بشكل دائم" مؤكدة انها سعيدة بأنها ستحقق حلمها بدخول كلية الهندسة، مثل والدها - رحمه الله - وشقيقها الأكبر. وأعربت أسرة الطالبة عن سعادتهم بنجاح نجلتهم فى الثانوية العامة وحصولها على المركز الأول، وأن نجلتهم معهود عنها من صغرها أنها طالبة متفوقة، متمنية لها أن يكمل الله لها فرحتها بالتخرج من الكليه التى تحلم بها. سجدت الطالبة آلاء محمد محمد عبد الستار، بنت مدينة كفرالزيات التابعة لمحافظة الغربية لله شكرا بعد سماع خبر تفوقها من خالها وحصولها على المركز الأول مكرر على مستوى الجمهورية، فى الثانوية العامة " شبعة رياضيات"وعبرت عن سعادتها البالغة بحصولها على هذا المركز. وقالت ان خالها ابلغها بخبر نجاحها وتفوقها بحصولها على هذا المركز، وأنها لم تتمالك نفسها ولم تجد امامها سوي السجود لله وشكره علي وقوفه بجوارها في تحقيق حلم والدها بتفوقها في دراستها ودخول كلية الهندسة لافتة مؤكدة أنها كانت تأخذ دروسا خصوصية في جميع المواد وان ساعات مذكراتها للمواد الدراسية كانت لا تتعدي 6 ساعات يوميا ومن هوايتها ممارسة الرياضة والشطرنج. قائلة "أسرتى المكونة ( والدتى، طبيبة أطفال، وأخواتى صفا، معيدة بكلية صيدلة جامعة طنطا، وأنس، مهندس بترول، ومروة خريجة كلية طب أسنان جامعة طنطا)، لهم الفضل بعد ربنا، حيث وفروا لى جميع سبل الراحة والتشجيع المتواصل لبذل المزيد من الجهد من أجل التفوق بشكل دائم" مؤكدة انها سعيدة بأنها ستحقق حلمها بدخول كلية الهندسة، مثل والدها - رحمه الله - وشقيقها الأكبر. وأعربت أسرة الطالبة عن سعادتهم بنجاح نجلتهم فى الثانوية العامة وحصولها على المركز الأول، وأن نجلتهم معهود عنها من صغرها أنها طالبة متفوقة، متمنية لها أن يكمل الله لها فرحتها بالتخرج من الكليه التى تحلم بها.