ألقت صحيفة الجارديان البريطانية الضوء على التحقيق الذي مازال ساريا في المملكة المتحدة حول أنشطة جماعة الإخوان المسلمين داخلها، ومدى تأثير ذلك على أمنها واقتصادها. وأوضحت الصحيفة البريطانية أن السير جون جينكيز، السفير البريطاني بالسعودية هو من أكثر الشخصيات التي تحظى باحترام كبير في الدول العربية، لذلك فقد كان اختياره من البداية صائباً، إلا إن جماعة الإخوان التي تصور نفسها دائما بأنها المجني علية الذي فقد آلاف الموتى، وأدُخل بقيته إلى السجون، يخشون من النتائج التي يمكن أن ينتهي إليها هذا التحقيق. وأشارت الصحيفة لان بريطانيا تخشى على مصالحها التي ترعاها عدد من الدول التي أعلنت هذه الجماعة على أنها "إرهابية" منذ وقت طويل، مثل الإمارات والسعودية نفسها، موضحة أن كل هذه الأحداث التي أدت للتحقيق في بريطانيا بدأت مباشرة بعد الأحداث التي تصاعدت في مصر، وأدت بالمشير عبد الفتاح السيسي بالقضاء على جماعة الإخوان بشكل كامل. واختتمت الصحيفة البريطانية تقريرها موضحة أن السفير البريطاني في السعودية مازال يعمل بجد على كل المعلومات التي تهم بلادة حول هذه الجماعة، وإرسالها إلى وزير داخلية بريطانيا ومن ثم عرضها على البرلمان، لاتخاذ القرارات التي ستؤثر بشكل كبير على الشارع البريطاني، ومازالت غير معروفة حتى الآن. ألقت صحيفة الجارديان البريطانية الضوء على التحقيق الذي مازال ساريا في المملكة المتحدة حول أنشطة جماعة الإخوان المسلمين داخلها، ومدى تأثير ذلك على أمنها واقتصادها. وأوضحت الصحيفة البريطانية أن السير جون جينكيز، السفير البريطاني بالسعودية هو من أكثر الشخصيات التي تحظى باحترام كبير في الدول العربية، لذلك فقد كان اختياره من البداية صائباً، إلا إن جماعة الإخوان التي تصور نفسها دائما بأنها المجني علية الذي فقد آلاف الموتى، وأدُخل بقيته إلى السجون، يخشون من النتائج التي يمكن أن ينتهي إليها هذا التحقيق. وأشارت الصحيفة لان بريطانيا تخشى على مصالحها التي ترعاها عدد من الدول التي أعلنت هذه الجماعة على أنها "إرهابية" منذ وقت طويل، مثل الإمارات والسعودية نفسها، موضحة أن كل هذه الأحداث التي أدت للتحقيق في بريطانيا بدأت مباشرة بعد الأحداث التي تصاعدت في مصر، وأدت بالمشير عبد الفتاح السيسي بالقضاء على جماعة الإخوان بشكل كامل. واختتمت الصحيفة البريطانية تقريرها موضحة أن السفير البريطاني في السعودية مازال يعمل بجد على كل المعلومات التي تهم بلادة حول هذه الجماعة، وإرسالها إلى وزير داخلية بريطانيا ومن ثم عرضها على البرلمان، لاتخاذ القرارات التي ستؤثر بشكل كبير على الشارع البريطاني، ومازالت غير معروفة حتى الآن.