تقدمت حركة تمرد برسالة شكر وتقدير لشعب مصر العظيم، مؤكدة أن الشعب المصري هو القائد والمعلم. وقال متحدث الحركة محمد نبوي، في بيان له الاربعاء 28 مايو، "نحيي الشعب المصري على دوره البارز في إتمام الاستحقاق الثاني من خارطة الطريق التي أقرها شعبنا في 3 يوليو الماضي وعقب ثورة 30 يونيو العظيمة التي أطاحت بنظام الإخوان الإرهابي الذي استبد بنا وهدد أمننا وأطاح بكل أمل في تحقيق الحرية والعدالة الاجتماعية والاستقلال الوطني." وأضاف "أثبت الشعب المصري العظيم أنه على قدر كبير من المسئولية فنزل ليدلي بصوته في صناديق الإرادة الوطنية رغم حرارة الجو الشديدة ورغم محاولات البعض التي كانت من شأنها تصدير اليأس والإحباط للمصريين ومن ثم إثنائهم عن المشاركة ورغم التهديدات التي أطلقتها جماعة الإخوان الإرهابية ورغم أصوات القوى البائسة التي تعالت من أجل المقاطعة والوقوف صفا واحدا مع قوى الإرهاب ، ورغم كل ذلك وقف الشعب المصري بالمرصاد." وجاء في بيان تمرد "لقد ثار الشعب المصري في 25 يناير و 30 يونيو من أجل بناء دولة الحرية والعدالة الاجتماعية والاستقلال الوطني فاختار اليوم أن يستكمل طريقه ووقف مع الدولة ضد اللادولة، ومع الحرية ضد الاستبداد، ومع العدالة ضد الفقر والفساد ، ومع الاستقلال ضد التبعية ، ونحن في حركة تمرد نؤكد أننا نجل ونحترم كل من شارك في هذه العملية سواء كان مع اختيارنا بانتخاب السيد عبد الفتاح السيسي أو كان مع اختيار آخر". ودعت تمرد كافة أبناء الشعب المصري للاصطفاف مع الرئيس المقبل من أجل العبور بمصر من أزمتها واستكمال خارطة الطريق . تقدمت حركة تمرد برسالة شكر وتقدير لشعب مصر العظيم، مؤكدة أن الشعب المصري هو القائد والمعلم. وقال متحدث الحركة محمد نبوي، في بيان له الاربعاء 28 مايو، "نحيي الشعب المصري على دوره البارز في إتمام الاستحقاق الثاني من خارطة الطريق التي أقرها شعبنا في 3 يوليو الماضي وعقب ثورة 30 يونيو العظيمة التي أطاحت بنظام الإخوان الإرهابي الذي استبد بنا وهدد أمننا وأطاح بكل أمل في تحقيق الحرية والعدالة الاجتماعية والاستقلال الوطني." وأضاف "أثبت الشعب المصري العظيم أنه على قدر كبير من المسئولية فنزل ليدلي بصوته في صناديق الإرادة الوطنية رغم حرارة الجو الشديدة ورغم محاولات البعض التي كانت من شأنها تصدير اليأس والإحباط للمصريين ومن ثم إثنائهم عن المشاركة ورغم التهديدات التي أطلقتها جماعة الإخوان الإرهابية ورغم أصوات القوى البائسة التي تعالت من أجل المقاطعة والوقوف صفا واحدا مع قوى الإرهاب ، ورغم كل ذلك وقف الشعب المصري بالمرصاد." وجاء في بيان تمرد "لقد ثار الشعب المصري في 25 يناير و 30 يونيو من أجل بناء دولة الحرية والعدالة الاجتماعية والاستقلال الوطني فاختار اليوم أن يستكمل طريقه ووقف مع الدولة ضد اللادولة، ومع الحرية ضد الاستبداد، ومع العدالة ضد الفقر والفساد ، ومع الاستقلال ضد التبعية ، ونحن في حركة تمرد نؤكد أننا نجل ونحترم كل من شارك في هذه العملية سواء كان مع اختيارنا بانتخاب السيد عبد الفتاح السيسي أو كان مع اختيار آخر". ودعت تمرد كافة أبناء الشعب المصري للاصطفاف مع الرئيس المقبل من أجل العبور بمصر من أزمتها واستكمال خارطة الطريق .