قضت محكمة جنح مستأنف أول المحلة بمحافظة الغربية برئاسة المستشار حسام رشدي بالسجن 15 سنة مع الشغل على المتهم أحمد محمد السيد دسوقي "17 سنة" بعد قيامه بقتل طفل "10 سنوات" بعد فشله في هتك عرضه. وعند مقاومة الطفل قام المتهم بضرب المجني عليه بحجر على رأسه ، وقام بخنقه مستخدمًا حبل غسيل وتركه جثة هامدة عاريًا ، وقام بسرقة هاتفه المحمول والهرب. ترجع الواقعة إلى بلاغ بتغيب الطفل الضحية ، وبالفحص والتحري عثرت الشرطة على جثة الطفل بأرض المحلج أمام مسجد قادوس عارية وبجوارها ملابسه الداخلية. وأسفرت التحريات عن أن وراء الواقعة المتهم أحمد محمد السيد الدسوقي "17 سنة عامل خياطة" حيث قام باستدراج الطفل المجني عليه إلي مكان غير مأهول "أرض المحلج محل الواقعة" للتعدي عليه جنسيًا وأثناء محاولته تجريد المجني عليه من ملابسه للتعدي عليه قاومه الطفل. وقام المتهم بضرب المجني عليه بحجر على رأسه خشية افتضاح أمره فسقط أرضا ، وقام بربط رقبته بحبل قاصدًا إزهاق روحه وقتله ، ولم يتركه إلا بعد أن لفظ أنفاسه الأخيرة ، وقام بسرقة هاتفه المحمول وهرب. قضت محكمة جنح مستأنف أول المحلة بمحافظة الغربية برئاسة المستشار حسام رشدي بالسجن 15 سنة مع الشغل على المتهم أحمد محمد السيد دسوقي "17 سنة" بعد قيامه بقتل طفل "10 سنوات" بعد فشله في هتك عرضه. وعند مقاومة الطفل قام المتهم بضرب المجني عليه بحجر على رأسه ، وقام بخنقه مستخدمًا حبل غسيل وتركه جثة هامدة عاريًا ، وقام بسرقة هاتفه المحمول والهرب. ترجع الواقعة إلى بلاغ بتغيب الطفل الضحية ، وبالفحص والتحري عثرت الشرطة على جثة الطفل بأرض المحلج أمام مسجد قادوس عارية وبجوارها ملابسه الداخلية. وأسفرت التحريات عن أن وراء الواقعة المتهم أحمد محمد السيد الدسوقي "17 سنة عامل خياطة" حيث قام باستدراج الطفل المجني عليه إلي مكان غير مأهول "أرض المحلج محل الواقعة" للتعدي عليه جنسيًا وأثناء محاولته تجريد المجني عليه من ملابسه للتعدي عليه قاومه الطفل. وقام المتهم بضرب المجني عليه بحجر على رأسه خشية افتضاح أمره فسقط أرضا ، وقام بربط رقبته بحبل قاصدًا إزهاق روحه وقتله ، ولم يتركه إلا بعد أن لفظ أنفاسه الأخيرة ، وقام بسرقة هاتفه المحمول وهرب.