توجه الاتحاد العام للمصريين في النمسا بالتهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية لحصوله على جائزة شخصية العام للدورة الثامنة 2013- 2014 من قبل جائزة الشيخ زايد للكتاب. وقال المتحدث الإعلامي للاتحاد بهجت العبيدى إن الجائزة تشرفت بمنحها إلى العاهل السعودي وهو قائد عربي كبير تعتز وتفخر به الأمة العربية وله الكثير من المواقف النبيلة خاصة تجاه مصر ولا يمكن ان ينسى المصريون مساندته القوية لبلدهم في هذه المرحلة الانتقالية الهامة وتأييده لثورة 30 يونيو وتقديمه الكثير من الدعم السياسي والاقتصادي لمصر . وأضاف العبيدى أن الملك عبد الله يلعب دورا ساميا في دعم التعايش والسلام بين شعوب العالم ونحن في النمسا بصفة خاصة نلمس الجهد الكبير الذي يقوم به مركز الملك عبد الله للحوار بين إتباع الديانات والثقافات في دعم التسامح الديني والتقارب بين إتباع الديانات المختلفة . وأيد العبيدى ما تضمنته حيثيات منح الجائزة إلى العاهل السعودي ومنها أن فوز خادم الحرمين الشريفين يأتي تقديراً لإسهاماته الثقافية والفكرية والإنسانية والعلمية الكبرى، ولبصمته الفريدة في الواقع العربي والإسلامي العالمي المعاصر، وجهوده الحثيثة في نشر روح التسامح والإخاء، التي امتدت إشعاعاتها في ظل قيادته الحكيمة من السعودية الشقيقة إلى ربوع الأرض كافة. توجه الاتحاد العام للمصريين في النمسا بالتهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية لحصوله على جائزة شخصية العام للدورة الثامنة 2013- 2014 من قبل جائزة الشيخ زايد للكتاب. وقال المتحدث الإعلامي للاتحاد بهجت العبيدى إن الجائزة تشرفت بمنحها إلى العاهل السعودي وهو قائد عربي كبير تعتز وتفخر به الأمة العربية وله الكثير من المواقف النبيلة خاصة تجاه مصر ولا يمكن ان ينسى المصريون مساندته القوية لبلدهم في هذه المرحلة الانتقالية الهامة وتأييده لثورة 30 يونيو وتقديمه الكثير من الدعم السياسي والاقتصادي لمصر . وأضاف العبيدى أن الملك عبد الله يلعب دورا ساميا في دعم التعايش والسلام بين شعوب العالم ونحن في النمسا بصفة خاصة نلمس الجهد الكبير الذي يقوم به مركز الملك عبد الله للحوار بين إتباع الديانات والثقافات في دعم التسامح الديني والتقارب بين إتباع الديانات المختلفة . وأيد العبيدى ما تضمنته حيثيات منح الجائزة إلى العاهل السعودي ومنها أن فوز خادم الحرمين الشريفين يأتي تقديراً لإسهاماته الثقافية والفكرية والإنسانية والعلمية الكبرى، ولبصمته الفريدة في الواقع العربي والإسلامي العالمي المعاصر، وجهوده الحثيثة في نشر روح التسامح والإخاء، التي امتدت إشعاعاتها في ظل قيادته الحكيمة من السعودية الشقيقة إلى ربوع الأرض كافة.