أمر المستشار ياسر التلاوى المحامى العام الأول لنيابات جنوبالجيزة بإحالة سائق قطار دهشور وعاملى المزلقان وسائق سيارة نقل كانت تعبر النقطة 25 الى محكمة الجنح فى واقعة قطار دهشور الذى اسفر عن مصرع 29 واصابة اخرين من اسرة واحدة قامت النيابة باشراف اسامة حنفى رئيس نيابة حوادث جنوبالجيزة باحالة رأفت. م سائق القطار وحامد. م سائق ميكروباص وياسر. ع عامل المزلقان والشاذلي. ي إلى محاكمة الجنح كما أحالت مسؤولي هيئة السكك الحديدية للنيابة الإدارية للتحقيق معهم حول ارتكابهم مخالفات إدارية فيما يخص طريقة عمل المزلقان ما تسبب في الحادث. اكدت تحقيقات النيابة عدم صله الدكتور إبراهيم الدميري وزير النقل والدكتور على عبدالرحمن بالواقعة وأحالت النيابة المتهمين للمحاكمة بناء على تقرير اللجنة الهندسية الذي اكد ان الحادث وقع نتيجة تجاوز سائق قطار البضائع حدود السرعة المصرح بها قانونا حيث كان يقود بسرعة تتراوح بين 63 و69 كيلومترا في الساعة مع العلم بأن السرعة المقررة 50 كيلومترا في الساعة وانعدام التفتيش على سائقي القطارات بعد نهاية كل رحلة ما يجعلهم يتمادون في الإفراط بالسرعة المستخدمة و إهمال مسؤولي السكة الحديد البنية التحتية للقطارات وعدم توفير ظروف عمل إنسانية لمراقبي المزلقانات و تقصير عاملي المزلقان في إغلاق المزلقان وقت قدوم القطار ما أدى لوقوع الحادث أمر المستشار ياسر التلاوى المحامى العام الأول لنيابات جنوبالجيزة بإحالة سائق قطار دهشور وعاملى المزلقان وسائق سيارة نقل كانت تعبر النقطة 25 الى محكمة الجنح فى واقعة قطار دهشور الذى اسفر عن مصرع 29 واصابة اخرين من اسرة واحدة قامت النيابة باشراف اسامة حنفى رئيس نيابة حوادث جنوبالجيزة باحالة رأفت. م سائق القطار وحامد. م سائق ميكروباص وياسر. ع عامل المزلقان والشاذلي. ي إلى محاكمة الجنح كما أحالت مسؤولي هيئة السكك الحديدية للنيابة الإدارية للتحقيق معهم حول ارتكابهم مخالفات إدارية فيما يخص طريقة عمل المزلقان ما تسبب في الحادث. اكدت تحقيقات النيابة عدم صله الدكتور إبراهيم الدميري وزير النقل والدكتور على عبدالرحمن بالواقعة وأحالت النيابة المتهمين للمحاكمة بناء على تقرير اللجنة الهندسية الذي اكد ان الحادث وقع نتيجة تجاوز سائق قطار البضائع حدود السرعة المصرح بها قانونا حيث كان يقود بسرعة تتراوح بين 63 و69 كيلومترا في الساعة مع العلم بأن السرعة المقررة 50 كيلومترا في الساعة وانعدام التفتيش على سائقي القطارات بعد نهاية كل رحلة ما يجعلهم يتمادون في الإفراط بالسرعة المستخدمة و إهمال مسؤولي السكة الحديد البنية التحتية للقطارات وعدم توفير ظروف عمل إنسانية لمراقبي المزلقانات و تقصير عاملي المزلقان في إغلاق المزلقان وقت قدوم القطار ما أدى لوقوع الحادث