تعتبر مادة ال C4 من اقوى واشد واخطر المواد المتفجرة التى يستخدمها الجماعات الارهابية فى عملياتهم الخسيسة ضد قوات الجيش والشرطة .. المادة كا يؤكد خبراء المفرقعات تحدث موجه انفجارية تعادل 4 اضعاف انفجار مادة ال TNT وغير متوفرة الا لدى الدول العظمى فى العالم والمفاجأة الاخطر انها صناعة اسرائيلية وامريكا المستورد الاول لها .. استخدمت المادة فى تفجير مديرية امن الدقهلية وتسببت فى اصابه خبراء المفرقعات بالجيزة بسبب اعتمادها على تفريغ الهواء فى مناطق الانفجار كمسافة 2 كيلو متر .. الخبراء العسكريين والامنيين وخبراء المفرقعات كان لهم رأى فى كيفية دخول هذه المادة لمصر وكيفية استخدمها فى تحضير المتفجرات واثارها الانفجارية الخطيرة مادة C4 اسرائيلية ومن جانبه اكد اللواء فاروق المقرحى الخبير الامنى ومساعد وزير الداخلية الاسبق ان مادة C4 التى ضبطتها قوات الامن والجيش فى الوكر الارهابى فى منطقة عرب شركس بالقناطر بمحافظة القليوبية اول امس خلال اقتحامهم للمنطقة بعد ورود معلومات بتواجد بعض العناصر الارهابية هى مادة شديدة الانفجار وتحدث موجة انفجارية شديدة جدا يتعدى نطاقها التدميرى اكثر من 2 كيلو متر وهذه المادة تتسبب فى تفريغ الهواء من موقع الانفجار مما يحدث موجة انفجارية مدمرة على نطاق واسع جدا مؤكدا ان هذه المادة هى التى استخدمت فى تفجير مديرية امن الدقهلية واحدثت موجة انفجارية تخطت الجانب الاخر لنهر النيل امام مبنى المديرية .. واوضح اللواء المقرحى ان هذه المادة ربما تكون هربت الى مصر خلال الشهور الماضية خاصة ان قوات الامن تمكنت من ضبطها فى براميل بلاستيك تستخدم فى تعبئة المواد الغذائية او مواد البناء والبويات مما يبعد الاشتباه فى احتواء هذه البراميل الزرقاء على مواد متفجرة .. وفجر المقرحى مفاجأة من العيار الثقيل ان هذه المواد غير متوافرة الا لدى جيوش امريكا واسرائيل وايران وغير متداولة فى الاسواق اى لايمكن لاى شخص شرائها كما يحدث فى مادة "TNT التى تستخدم فى تفجير المحاجر بالجبال .. واشار المقرحى ان الكمية المضبوطة فى القليوبية بحوزة خلية انصار بيت المقدس الارهابية ليست بكمية قليلة وكانت معدة لاستخدام فى عمليات ارهابية وشيكة عن طريق تفخيخ السيارات وتجهيز القنابل لاتستطيع ان نفغل دور الاجهزة الامنية التى نجحت فى ضبط هذه المواد المتفجرة فى عملية مداهم ناجحة قبل استخدامها بساعات فى عمليات ارهابية بالعاصمة . كمين مسطرد وقال اللواء محمد على بلال الخبير العسكرى ان مادة ال C4 مادة تستخدمها الدول العظمى فى العمليات الساسة كفتح انفاق فى الجبال الصخرية وهى مادة غير متداولة فى الاسواق وتحدث انفجارات شديدة ويصعب على رجال المفرقعات التعامل معها مشيرا الى ان القنبلة التى فجرتها قوات الامن بكمين مسطرد التى استشهد فيها 6 من جنود الشرطة العسكرية السبت الماضى هى من القنابل التى تحتوى على هذه المادة الخطيرة وكان يصعب على خبراء المفرقعات التعامل معها لذا تم اخلاء المنطقة وتم تفجيرها وشاهندنا على شاشات القنوات الفضائية الموجه الانفجارية التى احدثتها هذه القنبلة فى المنطقة المحيطة بكمين مسطرد .. وقال اللواء بلال ان تهريب هذه المادة الى داخل مصر عملية سهلة نظرا لان المهربين يعتموها فى كراتين او براميل بلاستيكية فالعناصر الارهابية تمكنت من تهريب المدافع المضادة للطائرات فكيف لاتستطيع تهريب هذه المتفجرات نحن امام جماعات ارهابية مدربة ومسلحة تسليح عالى وعلينا ان نتظر بعض الوقت للقضاء عليها . لاتصنع الا فى اسرائيل كشف اللواء علاء عبد الظاهر مدير المفرقعات بالقاهرة عن طبيعة المادة المستخدمة تصفية وضبط الخلية الارهابية لجماعة انصار بيت المقدس بمنطقة عزبة عرب شركس بقليوب ان طبيعة متفجرات ال" سى فور" المضبوطة هى تعادل 4 اضعاف مادة ال " تى ان تى " .. مؤكدا ان انها تصنع فى اسرائيل فقط وان عدد من الدول تقوم بشرائها منها مثل امريكا وايران . واضاف مدير المفرقعات بالقاهرة الى ان مادة ال " تى ان تى " تعادل 1،6 من مادة ال " سي فور" المستخدمة فى حادث تفجير القليوبية والمنصورة وانها تحدث دوى انفجار هائل وعلى ابعاد ضخمة من خلال عمليات تفريغ للهواء . واشار اللواء علاء عبد الظاهر الى ان دخول هذه المتفجرات للاراضى المصرية اما عبر الانفاق وخلال الفترات التى كانت فيها الحدود مفتوحة عقب الثورة او من عن طريق دخول الالعاب النارية والتقارير المضروبة او عن طريق عمليات التهريب مع عدد من الدول على الحدود سواء من ليبيا او السودان . مادة C4 ومادة C4 شديدة الانفجار تصنع في المنشئات العسكرية وهي ذات قدرة واسعة على تدمير الدروع واحداث حالة من التفجير الهائل وتدمير اشياء كثيرة و العبوة من تلك المادة تزن كيلو من مادة C4 تعادل في حال انفجارها قوة 10 كيلو من مادة تي إن تي شديدة الانفجار وهذه المادة له لون رمادى فاتح يذوب في مادة الأسيتون ولا ينفجر بالاشتعال وإنما يحتاج إلى مفجر مباشروتتكون من أربع مواد: poly Iso Butelene + کD( + MOTOR OIL + Diethyle hexyl ومن هنا جاءت إضافة رقم 4 لاسمه.. امام مادة " TNT " فهى مادة كيميائية وتستخدم كجزء من خلائط المتفجرات وهذه المادة لاتنفجر بمفعول الاصطدامات وانما تحتاج الى مفجر ومادة TNT لاتمتص الماء وسهلة التخزين لمدة طويلة ولا تبطل فاعليتها وتعرف مادة TNT بانها مادة سامة وقابلة للامتصاص من البشرة . تعتبر مادة ال C4 من اقوى واشد واخطر المواد المتفجرة التى يستخدمها الجماعات الارهابية فى عملياتهم الخسيسة ضد قوات الجيش والشرطة .. المادة كا يؤكد خبراء المفرقعات تحدث موجه انفجارية تعادل 4 اضعاف انفجار مادة ال TNT وغير متوفرة الا لدى الدول العظمى فى العالم والمفاجأة الاخطر انها صناعة اسرائيلية وامريكا المستورد الاول لها .. استخدمت المادة فى تفجير مديرية امن الدقهلية وتسببت فى اصابه خبراء المفرقعات بالجيزة بسبب اعتمادها على تفريغ الهواء فى مناطق الانفجار كمسافة 2 كيلو متر .. الخبراء العسكريين والامنيين وخبراء المفرقعات كان لهم رأى فى كيفية دخول هذه المادة لمصر وكيفية استخدمها فى تحضير المتفجرات واثارها الانفجارية الخطيرة مادة C4 اسرائيلية ومن جانبه اكد اللواء فاروق المقرحى الخبير الامنى ومساعد وزير الداخلية الاسبق ان مادة C4 التى ضبطتها قوات الامن والجيش فى الوكر الارهابى فى منطقة عرب شركس بالقناطر بمحافظة القليوبية اول امس خلال اقتحامهم للمنطقة بعد ورود معلومات بتواجد بعض العناصر الارهابية هى مادة شديدة الانفجار وتحدث موجة انفجارية شديدة جدا يتعدى نطاقها التدميرى اكثر من 2 كيلو متر وهذه المادة تتسبب فى تفريغ الهواء من موقع الانفجار مما يحدث موجة انفجارية مدمرة على نطاق واسع جدا مؤكدا ان هذه المادة هى التى استخدمت فى تفجير مديرية امن الدقهلية واحدثت موجة انفجارية تخطت الجانب الاخر لنهر النيل امام مبنى المديرية .. واوضح اللواء المقرحى ان هذه المادة ربما تكون هربت الى مصر خلال الشهور الماضية خاصة ان قوات الامن تمكنت من ضبطها فى براميل بلاستيك تستخدم فى تعبئة المواد الغذائية او مواد البناء والبويات مما يبعد الاشتباه فى احتواء هذه البراميل الزرقاء على مواد متفجرة .. وفجر المقرحى مفاجأة من العيار الثقيل ان هذه المواد غير متوافرة الا لدى جيوش امريكا واسرائيل وايران وغير متداولة فى الاسواق اى لايمكن لاى شخص شرائها كما يحدث فى مادة "TNT التى تستخدم فى تفجير المحاجر بالجبال .. واشار المقرحى ان الكمية المضبوطة فى القليوبية بحوزة خلية انصار بيت المقدس الارهابية ليست بكمية قليلة وكانت معدة لاستخدام فى عمليات ارهابية وشيكة عن طريق تفخيخ السيارات وتجهيز القنابل لاتستطيع ان نفغل دور الاجهزة الامنية التى نجحت فى ضبط هذه المواد المتفجرة فى عملية مداهم ناجحة قبل استخدامها بساعات فى عمليات ارهابية بالعاصمة . كمين مسطرد وقال اللواء محمد على بلال الخبير العسكرى ان مادة ال C4 مادة تستخدمها الدول العظمى فى العمليات الساسة كفتح انفاق فى الجبال الصخرية وهى مادة غير متداولة فى الاسواق وتحدث انفجارات شديدة ويصعب على رجال المفرقعات التعامل معها مشيرا الى ان القنبلة التى فجرتها قوات الامن بكمين مسطرد التى استشهد فيها 6 من جنود الشرطة العسكرية السبت الماضى هى من القنابل التى تحتوى على هذه المادة الخطيرة وكان يصعب على خبراء المفرقعات التعامل معها لذا تم اخلاء المنطقة وتم تفجيرها وشاهندنا على شاشات القنوات الفضائية الموجه الانفجارية التى احدثتها هذه القنبلة فى المنطقة المحيطة بكمين مسطرد .. وقال اللواء بلال ان تهريب هذه المادة الى داخل مصر عملية سهلة نظرا لان المهربين يعتموها فى كراتين او براميل بلاستيكية فالعناصر الارهابية تمكنت من تهريب المدافع المضادة للطائرات فكيف لاتستطيع تهريب هذه المتفجرات نحن امام جماعات ارهابية مدربة ومسلحة تسليح عالى وعلينا ان نتظر بعض الوقت للقضاء عليها . لاتصنع الا فى اسرائيل كشف اللواء علاء عبد الظاهر مدير المفرقعات بالقاهرة عن طبيعة المادة المستخدمة تصفية وضبط الخلية الارهابية لجماعة انصار بيت المقدس بمنطقة عزبة عرب شركس بقليوب ان طبيعة متفجرات ال" سى فور" المضبوطة هى تعادل 4 اضعاف مادة ال " تى ان تى " .. مؤكدا ان انها تصنع فى اسرائيل فقط وان عدد من الدول تقوم بشرائها منها مثل امريكا وايران . واضاف مدير المفرقعات بالقاهرة الى ان مادة ال " تى ان تى " تعادل 1،6 من مادة ال " سي فور" المستخدمة فى حادث تفجير القليوبية والمنصورة وانها تحدث دوى انفجار هائل وعلى ابعاد ضخمة من خلال عمليات تفريغ للهواء . واشار اللواء علاء عبد الظاهر الى ان دخول هذه المتفجرات للاراضى المصرية اما عبر الانفاق وخلال الفترات التى كانت فيها الحدود مفتوحة عقب الثورة او من عن طريق دخول الالعاب النارية والتقارير المضروبة او عن طريق عمليات التهريب مع عدد من الدول على الحدود سواء من ليبيا او السودان . مادة C4 ومادة C4 شديدة الانفجار تصنع في المنشئات العسكرية وهي ذات قدرة واسعة على تدمير الدروع واحداث حالة من التفجير الهائل وتدمير اشياء كثيرة و العبوة من تلك المادة تزن كيلو من مادة C4 تعادل في حال انفجارها قوة 10 كيلو من مادة تي إن تي شديدة الانفجار وهذه المادة له لون رمادى فاتح يذوب في مادة الأسيتون ولا ينفجر بالاشتعال وإنما يحتاج إلى مفجر مباشروتتكون من أربع مواد: poly Iso Butelene + کD( + MOTOR OIL + Diethyle hexyl ومن هنا جاءت إضافة رقم 4 لاسمه.. امام مادة " TNT " فهى مادة كيميائية وتستخدم كجزء من خلائط المتفجرات وهذه المادة لاتنفجر بمفعول الاصطدامات وانما تحتاج الى مفجر ومادة TNT لاتمتص الماء وسهلة التخزين لمدة طويلة ولا تبطل فاعليتها وتعرف مادة TNT بانها مادة سامة وقابلة للامتصاص من البشرة .