ضينا مرغمين برفع أسعار الكهرباء »دكاكيني« في عهد حكومة د. الببلاوي سامحها الله دون إخطارنا مسبقا، وعشنا عذاب قطع الكهرباء اليومي، منذ بداية فصل الشتاء حتي الآن، وبرغم ذلك تفاءلنا بقدوم «وزير النور» الجديد، بأمل أنه قد يجد حلا للمشكلة، لكنها استمرت دون خجل، مما جعلنا نتوجس خوفا وقلقا، مما سنعانيه عندما يهب الصيف علينا بقسوة حرارته الخانقة. وكل ما نتمناه أن تجد الحكومة حلا لهذه الفضيحة، قبل أن يفسر المواطنون هذا الإصرار اليومي، علي إظلام حياتنا الإجباري ليلا، بأنه تعاطفا من وزير الكهرباء، مع مظاهرات.. بلطجية الإخوان، وتسهيل أكل العيش.. للحرامية كمان! ضينا مرغمين برفع أسعار الكهرباء »دكاكيني« في عهد حكومة د. الببلاوي سامحها الله دون إخطارنا مسبقا، وعشنا عذاب قطع الكهرباء اليومي، منذ بداية فصل الشتاء حتي الآن، وبرغم ذلك تفاءلنا بقدوم «وزير النور» الجديد، بأمل أنه قد يجد حلا للمشكلة، لكنها استمرت دون خجل، مما جعلنا نتوجس خوفا وقلقا، مما سنعانيه عندما يهب الصيف علينا بقسوة حرارته الخانقة. وكل ما نتمناه أن تجد الحكومة حلا لهذه الفضيحة، قبل أن يفسر المواطنون هذا الإصرار اليومي، علي إظلام حياتنا الإجباري ليلا، بأنه تعاطفا من وزير الكهرباء، مع مظاهرات.. بلطجية الإخوان، وتسهيل أكل العيش.. للحرامية كمان!