انتقد عضو مجلس الشعب السابق د.عمرو حمزاوي، قيام الإعلامي عبد الرحيم علي، الأربعاء 12 مارس، بإذاعة تسريب لمكالمة هاتفية بينه وبين القيادي بجماعة الإخوان د.عصام العريان. وكان حمزاوي، وجه الشكر خلال المكالمة إلى "العريان" مطالبا إياه بتحديد موعد للقاء مع سعد الكتاتني والرئيس المعزول محمد مرسي لكيفية التنسيق خلال الفترة القادمة. ورد حمزاوي من خلال تغريدة له على صفحته بموقع "تويتر"، قائلا: "فلنترك جانبا كون التنصت على المكالمات في حد ذاته جريمة طبقا للقانون والدستور، ولنترك أيضا أن بعض مقدمي البرامج تحولوا إلى واجهة للمتنصتين، بل ودعونا نتجاهل أيضاً أن القصة كلها محاولة فاشلة ومفضوحة للتشهير بي وإخافتي كالمحاولات الأخرى التي سبقتها". وتساءل حمزاوي، هل تعتقدون أن الرأي العام لا يتذكر أنه في 2011 كانت جميع القوى السياسية تتشاور فيما بينها بخصوص الانتخابات البرلمانية؟، هل تتصورون أن الناس أسقطت من ذاكرتها التحالف الديمقراطي من أجل مصر والقائمة الوطنية الموحدة في صيف 2011 بقيادة الوفد ومعه الحرية والعدالة، هل تتصورون أن الناس أسقطت من ذاكرتها أن حزب مصر الحرية كان من المشاركين بداية في التحالف ثم انسحب منه وانضم إلى الثورة مستمرة؟ وهل تتصورون أن الناس لن يدركوا أن المكالمة مع د.عصام العريان ومكالمات أخرى حدثت في أثناء فترة التحالف الذي لم يستمر. ورفض حمزاوي، ما أعتبره محاولات التشهير و الإساءة به، مؤكدا أنه تواصل مع الجميع أثناء مشاركته بالبرلمان بهدف الدفاع عن الديمقراطية و الدولة المدنية، مؤكدا أنه أنه عارض الرئيس المعزول محمد مرسي و دستور 2012 لعصفه بالحقوق و الحريات . وتساءل حمزاوي، أيضا، هل تتوقعون أن التشهير بي لرفضي تجاهل انتهاكات حقوق الإنسان أو التعامل معها بمعايير مزدوجة سيجعلني أتراجع؟، وفروا مجهوداتكم، جربتم معي أدوات كثيرة، ولم أساوم على مبادئي ولم أتوقف عن الدفاع عنها ولا تتوقعوا نتيجة أخرى، لا اليوم ولا غداً. انتقد عضو مجلس الشعب السابق د.عمرو حمزاوي، قيام الإعلامي عبد الرحيم علي، الأربعاء 12 مارس، بإذاعة تسريب لمكالمة هاتفية بينه وبين القيادي بجماعة الإخوان د.عصام العريان. وكان حمزاوي، وجه الشكر خلال المكالمة إلى "العريان" مطالبا إياه بتحديد موعد للقاء مع سعد الكتاتني والرئيس المعزول محمد مرسي لكيفية التنسيق خلال الفترة القادمة. ورد حمزاوي من خلال تغريدة له على صفحته بموقع "تويتر"، قائلا: "فلنترك جانبا كون التنصت على المكالمات في حد ذاته جريمة طبقا للقانون والدستور، ولنترك أيضا أن بعض مقدمي البرامج تحولوا إلى واجهة للمتنصتين، بل ودعونا نتجاهل أيضاً أن القصة كلها محاولة فاشلة ومفضوحة للتشهير بي وإخافتي كالمحاولات الأخرى التي سبقتها". وتساءل حمزاوي، هل تعتقدون أن الرأي العام لا يتذكر أنه في 2011 كانت جميع القوى السياسية تتشاور فيما بينها بخصوص الانتخابات البرلمانية؟، هل تتصورون أن الناس أسقطت من ذاكرتها التحالف الديمقراطي من أجل مصر والقائمة الوطنية الموحدة في صيف 2011 بقيادة الوفد ومعه الحرية والعدالة، هل تتصورون أن الناس أسقطت من ذاكرتها أن حزب مصر الحرية كان من المشاركين بداية في التحالف ثم انسحب منه وانضم إلى الثورة مستمرة؟ وهل تتصورون أن الناس لن يدركوا أن المكالمة مع د.عصام العريان ومكالمات أخرى حدثت في أثناء فترة التحالف الذي لم يستمر. ورفض حمزاوي، ما أعتبره محاولات التشهير و الإساءة به، مؤكدا أنه تواصل مع الجميع أثناء مشاركته بالبرلمان بهدف الدفاع عن الديمقراطية و الدولة المدنية، مؤكدا أنه أنه عارض الرئيس المعزول محمد مرسي و دستور 2012 لعصفه بالحقوق و الحريات . وتساءل حمزاوي، أيضا، هل تتوقعون أن التشهير بي لرفضي تجاهل انتهاكات حقوق الإنسان أو التعامل معها بمعايير مزدوجة سيجعلني أتراجع؟، وفروا مجهوداتكم، جربتم معي أدوات كثيرة، ولم أساوم على مبادئي ولم أتوقف عن الدفاع عنها ولا تتوقعوا نتيجة أخرى، لا اليوم ولا غداً. 6. هل تتصورون أن الناس أسقطت من ذاكرتها أن حزب مصر الحرية كان من المشاركين بداية في التحالف ثم انسحب منه وانضم إلى الثورة مستمرة؟ — Amr Hamzawy (@HamzawyAmr) March 13, 2014 15. وفروا مجهوداتكم! جربتم معي أدوات كثيرة، ولم أساوم على مبادئي ولم أتوقف عن الدفاع عنها — Amr Hamzawy (@HamzawyAmr) March 13, 2014 16. لا تتوقعوا نتيجة أخرى، لا اليوم ولا غداً، ورسالة بقى ل... — Amr Hamzawy (@HamzawyAmr) March 13, 2014