انطلق سوق الأعمال الفنية الراقية لعام 2014 بقوة مع تحقيق مزاد فني إقامته صالة مزادات كريستيز في الفن الانطباعي والحديث والسريالي رقما قياسيا جديدا لم يحققه أي مزاد في لندن. ورغم انتكاسة قانونية قبل المزاد مباشرة الثلاثاء تسببت في سحب صالة المزادات مجموعة للرسام الاسباني ميرو أشارت التقديرات إلي أنها تساوي 30 مليون جنيه إسترليني (49 مليون دولار) فقد وصلت المبيعات إلي 177 مليون جنيه لتتجاوز بشكل مريح تقديرات ما قبل البيع والتي كانت تتراوح ما بين 113 مليون و163 مليون جنيه. وكان السعر الأعلي من نصيب لوحة للرسام جوان جري تعود لعام 1915 وتحمل اسم "طبيعة صامتة علي مفرش ذي مربعات" والتي حققت 35 مليون جنيه لتسجل بذلك رقما قياسيا جديدا للفنان ولأي عمل تكعيبي. وكانت لوحة "امرأة في زي تركي على مقعد ذي مسندين" لبيكاسو والتي تصور إمرة تزوجها الفنان بعد ست سنوات من رسم اللوحة وكانت احد أهم مصادر إلهامه ثاني أغلى لوحة بعدما بيعت بمبلغ 17 مليون جنيه. وحطمت دار المزادات التي تتخذ من لندن مقرا العام الماضي أرقاما سابقة حين أفادت أن مبيعاتها سجلت 7.13 مليار دولار في 2013 بفضل مجموعة متزايدة من كبار الأثرياء من عشاق اقتناء القطع الفنية والطلب المتزايد من آسيا. انطلق سوق الأعمال الفنية الراقية لعام 2014 بقوة مع تحقيق مزاد فني إقامته صالة مزادات كريستيز في الفن الانطباعي والحديث والسريالي رقما قياسيا جديدا لم يحققه أي مزاد في لندن. ورغم انتكاسة قانونية قبل المزاد مباشرة الثلاثاء تسببت في سحب صالة المزادات مجموعة للرسام الاسباني ميرو أشارت التقديرات إلي أنها تساوي 30 مليون جنيه إسترليني (49 مليون دولار) فقد وصلت المبيعات إلي 177 مليون جنيه لتتجاوز بشكل مريح تقديرات ما قبل البيع والتي كانت تتراوح ما بين 113 مليون و163 مليون جنيه. وكان السعر الأعلي من نصيب لوحة للرسام جوان جري تعود لعام 1915 وتحمل اسم "طبيعة صامتة علي مفرش ذي مربعات" والتي حققت 35 مليون جنيه لتسجل بذلك رقما قياسيا جديدا للفنان ولأي عمل تكعيبي. وكانت لوحة "امرأة في زي تركي على مقعد ذي مسندين" لبيكاسو والتي تصور إمرة تزوجها الفنان بعد ست سنوات من رسم اللوحة وكانت احد أهم مصادر إلهامه ثاني أغلى لوحة بعدما بيعت بمبلغ 17 مليون جنيه. وحطمت دار المزادات التي تتخذ من لندن مقرا العام الماضي أرقاما سابقة حين أفادت أن مبيعاتها سجلت 7.13 مليار دولار في 2013 بفضل مجموعة متزايدة من كبار الأثرياء من عشاق اقتناء القطع الفنية والطلب المتزايد من آسيا.