قال ناشطون سوريون الاثنين 27 يناير ، إن القوات الحكومية تواصل قصفها لأحياء مدينة حمص . ونقلت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية اليوم عن الناشطين قولهم إنه بلدات "الدار الكبيرة والرستن والتلبيسة" لا تزال تتعرض للقصف المدفعي الحكومي. يأتي هذا بعد يوم من تصريحات المبعوث الدولي إلي سوريا الأخضر الإبراهيمي التي أكد فيها ان الحكومة السورية أبلغته أنه بإمكان النساء والأطفال مغادرة مدينة حمص المحاصرة وسط البلاد، فضلا عن سماح الحكومة السورية بدخول المساعدات الإنسانية إلى حمص. قال ناشطون سوريون الاثنين 27 يناير ، إن القوات الحكومية تواصل قصفها لأحياء مدينة حمص . ونقلت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية اليوم عن الناشطين قولهم إنه بلدات "الدار الكبيرة والرستن والتلبيسة" لا تزال تتعرض للقصف المدفعي الحكومي. يأتي هذا بعد يوم من تصريحات المبعوث الدولي إلي سوريا الأخضر الإبراهيمي التي أكد فيها ان الحكومة السورية أبلغته أنه بإمكان النساء والأطفال مغادرة مدينة حمص المحاصرة وسط البلاد، فضلا عن سماح الحكومة السورية بدخول المساعدات الإنسانية إلى حمص.