قالت صحيفة "جورنال دو ديمانش" إن الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند سينفصل عن صديقته السيدة الأولى فاليري تريافيلير، السبت25 يناير، بعد عاصفة إعلامية بشأن مزاعم عن علاقته العاطفية بممثلة. وأضافت الصحيفة ان تريافيلير "48 عاما" صديقة اولوند منذ 2006 تعتزم زيارة الهند في جولة خيرية ويريد الرئيس ان يسوي المسائل المتعلقة بمستقبلهما قبل ان تغادر. وذكرت الصحيفة الأسبوعية على موقعها على الانترنت دون ذكر مصادرها "البيان الصحفي من قصر الاليزيه سيصدر في وقت ما اليوم، كما رفض متحدث باسم الرئيس التعليق على التقرير . وقبل أسبوعين نشرت مجلة "كلوزيه" تقريرا عن أن اولوند على علاقة عاطفية بالممثلة جولي جاييه، ونشرت صورا لمن قالت إنه الرئيس وهو يرتدي خوذة ويصل مستقلا دراجة نارية صغيرة لأحد أحياء باريس. وحولت العاصفة الإعلامية الاهتمام العام عن تحول قام به اولوند هذا الشهر باتجاه سياسات أكثر تأييدا للأعمال والتي يأمل ان تنعش ثاني اكبر اقتصاد في منطقة اليورو في مواجهة البطالة المرتفعة. وألقت الحياة الخاصة بأولوند بظلالها على مؤتمر صحفي للكشف عن خططه الاقتصادية، وعلى زيارته إلى روما للقاء البابا الجمعة القادمة. وأظهرت استطلاعات للرأي ان أولوند "59 عاما" أقل رؤساء فرنسا شعبية في العصر الحديث، ويواجه صعوبة في الوفاء بتعهده بالحد من البطالة التي تبلغ حاليا نحو 11 %. قالت صحيفة "جورنال دو ديمانش" إن الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند سينفصل عن صديقته السيدة الأولى فاليري تريافيلير، السبت25 يناير، بعد عاصفة إعلامية بشأن مزاعم عن علاقته العاطفية بممثلة. وأضافت الصحيفة ان تريافيلير "48 عاما" صديقة اولوند منذ 2006 تعتزم زيارة الهند في جولة خيرية ويريد الرئيس ان يسوي المسائل المتعلقة بمستقبلهما قبل ان تغادر. وذكرت الصحيفة الأسبوعية على موقعها على الانترنت دون ذكر مصادرها "البيان الصحفي من قصر الاليزيه سيصدر في وقت ما اليوم، كما رفض متحدث باسم الرئيس التعليق على التقرير . وقبل أسبوعين نشرت مجلة "كلوزيه" تقريرا عن أن اولوند على علاقة عاطفية بالممثلة جولي جاييه، ونشرت صورا لمن قالت إنه الرئيس وهو يرتدي خوذة ويصل مستقلا دراجة نارية صغيرة لأحد أحياء باريس. وحولت العاصفة الإعلامية الاهتمام العام عن تحول قام به اولوند هذا الشهر باتجاه سياسات أكثر تأييدا للأعمال والتي يأمل ان تنعش ثاني اكبر اقتصاد في منطقة اليورو في مواجهة البطالة المرتفعة. وألقت الحياة الخاصة بأولوند بظلالها على مؤتمر صحفي للكشف عن خططه الاقتصادية، وعلى زيارته إلى روما للقاء البابا الجمعة القادمة. وأظهرت استطلاعات للرأي ان أولوند "59 عاما" أقل رؤساء فرنسا شعبية في العصر الحديث، ويواجه صعوبة في الوفاء بتعهده بالحد من البطالة التي تبلغ حاليا نحو 11 %.