أجلت محكمة جنايات بورسعيد، نظر إعادة محاكمة ال11 متهماً الهاربين، والصادر ضدهم أحكام بالإعدام، والمؤبد والسجن 15 سنة، في القضية المعروفة إعلامياً ب"مذبحة بورسعيد" لجلسة 19 فبراير المقبل لسماع الشهود. يذكر، أن المجزرة راح ضحيتها 74 شهيداً من شباب الألتراس الأهلاوى، واتُهم فيها 73 متهماً من بينهم 9 من القيادات الأمنية و3 من مسئولى النادى المصرى، وباقى المتهمين من شباب أولتراس النادى المصرى، ووقعت أحداثها أثناء مباراة الدورى بين فريق النادى الأهلى والنادى المصرى فى الأول من فبراير 2011.