أثبتت دراسة أجراها مركز للأبحاث في فرنسا أن الشبكات الاجتماعية أصبحت وسيلة أساسية للتواصل السياسى للشعب الأمريكى. ذكر موقع "لاكروا الفرنسي" أن الدراسة إلى تفاعل الشعب مع تلك الوسيلة ، وأظهرت أن 39% شاركوا فى الأنشطة السياسية على شبكات التواصل أثناء الانتخابات الرئاسية الأخيرة مقابل 26% عام 2008. و أوضحت الدراسة أن تلك الشبكات الاجتماعية توفر مساحة للأشخاص من أجل المشاركة و طرح الأسئلة السياسية ، كما أن نسبة 43% يبحثون عن إجابات لاستفساراتهم . و من الواضح أن الأشخاص الحاصلين على تعليم جامعى هم الأكثر مشاركة و فاعلية فى النشاط السياسى من الآخرين.