نفت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين "ثالث اكبر الفصائل الفلسطينية"، في بيان لها الاربعاء 27 مارس، حدوث أي توتر في العلاقات مع الأجهزة الأمنية المصرية. ودعت وسائل الإعلام إلى ضرورة تحري الدقة في نشر الأخبار والعودة إلى مصادر الحركة الرسمية للحصول على موقفها. وكانت إحدى الصحف الصادرة في لندن قد ذكرت ان توترا يشوب العلاقات بين حركة الجهاد ومصر بعد اعتقال الأجهزة الأمنية المصرية عناصر من الحركة قبل أسبوعين ومنع آخرين من السفر، ما ادى إلى مغادرة الأمين العام للحركة رمضان شلح القاهرة.