البياتي والراست والنهاوند وغيرها لم يسمع عنها الكثيرون, وإن سمع عنها بعضهم فهي بالنسبة لهم معلومة سريعة هامشية وردت في برنامج مسابقات أو غيره, لكن عمالقة الإبداع من الجيل السابق يعرفونها بأنها مقامات موسيقية ربما لم يسر عليها كبار المطربين فحسب, بل كان عمالقة التلاوة يسيرون علي منوالها في تجويد القرآن الكريم, فمتي نحيي حصة الموسيقي في مدارسنا؟! حمادة عجور سوهاج