حكايات الأطفال والمشردين مليئة بالأسرار والقصص الإنسانية، فمنهم من هرب الى الشارع رفضا للتسول ومنهم من طردته زوجته فخرج ليدارى فقره وهناك فتاة أنجبت رضيعة وكان مستقرها الشارع والاغرب من هذا وغيره أن هؤلاء الضائعين عندما اتيحت لهم فرصة العيش الكريم رفض بعضهم لان مافيا المستغلين التى تقوم بتشغيلهم أقنعتهم بأن فريق وزارة التضامن عصابة لسرقة الاعضاء. فى حين اعتاد آخرون التسول فراقب الفريق أحدهم الذى جمع 80 جنيها خلال ربع ساعة. الحكايات كثيرة والتفاصيل غريبة والمبادرة تستحق التشجيع و التقدير على أمل أن تخلو شوارعنا من المشردين والمتسولين والمقيمين تحت الكبارى وفى محطات السكك الحديدية. التفاصيل فى السطور التالية
* فى أسيوط.. طفلة تحمل ابنتها الرضيعة.. وآخرون يمارسون البلطجة http://www.ahram.org.eg/NewsQ/696309.aspx
* فى الدقهلية.. رجل يقيم فى المقابر وآخر يطلب مهلة أسبوعا وثالث طردته زوجته http://www.ahram.org.eg/NewsQ/696310.aspx
* أسرة بورسعيدية تطرد مسنا عمره 75 سنة.. وأغلبهم يرفضون حملة حياة كريمة http://www.ahram.org.eg/NewsQ/696311.aspx