ما يقال عن وجود أزمة نتجت عن مشاركة فنانين مصريين فى احتفالات (شيعة العراق)، وكشف عنها ائتلاف المسلمين للدفاع عن الآل والصحبه!!. قيام وكيلة التعليم بالجيزة بحرق كتب من مدرسة إخوانية تثير غضب المثقفين والأزهريين وحقوق الإنسان والمعلمين المستقلين .. يا ترى هي؟ .. داعشية إرهابية أزهرية سلفية معلمة غير مسئولة!! ووزير التعليم يخضعها للتحقيق.. وتقول (أحرقتها بتعليمات أمنية)!!. بوادر أزمة بين القضاة والداخلية إثر واقعة القبض على وكيل نيابة، والمبررات جاهزة!! فكل من الطرفين محترف تصدير الاتهامات، فهل هناك رؤية شاملة للمشهد الاجتماعى السياسى الآني؟. مواجهة الإسلام السياسى بخلع الحجاب قضية السلفيين .. حرام شرعا، القومى للمرأة تدخل فى حرية العقيدة غير مبرر. التجاوزات بلغت مداها والمواطنون يشعرون بإحباط لانهيار الديمقراطية .. والخطير الذى يشعر به الشعب الآن، أنه يعلم أنه لا بديل عن الشرطة .. لأن البديل (الفوضي)، كما حدث أثناء الثورة التى كانت أحد أسبابها الرئيسية (الداخلية)، والواقع الأخطر أن الشرطة تعلم ذلك! بعدم قدرة الشعب الاستغناء عنهم فقد أصبح واضحا للجميع انتقام الشرطة من المواطنين بعد أن أسقطهم الشعب فى 25 يناير .. دعوة لكل مواطن مجانية لنشر قصص انحراف رجال الشرطة!! (فجور إعلامي) احتفالاً ب 6 أبريل . مستريح لكل مجموعة من الشقيانين بين المستريح والعائد من توظيف الأموال ووزارة المالية ومصلحة الضرائب بفرض ضريبة على فوائد البنوك (كارثة) تتحقق بهروب أصحاب الودائع، وآخرها يا حكومة رجعوا فلوسنا!! (مرض مزمن) ،ما يقال تجاوز المقصد والأمانة (للحديث بقية). http://[email protected]