* أنا سيدة مطلقة, ولدي ثلاث بنات في التعليم بينهن طفلة عمرها7 سنوات تعاني من ورم بالنخاع الشوكي, وضمور بالأعصاب, ولاتتحكم في الإخراج, ومهددة بالفشل الكلوي وتحتاج إلي عمليات جراحية باهظة التكاليف وليس لي أي مورد للدخل سوي معاش الضمان الاجتماعي وقيمته ثلاثمائة جنيه فقط, وهو لايكفي حتي احتياجاتنا الضرورية. * أنا أرملة مصابة بأورام سرطانية وأجريت لي جراحة لاستئصالها, وأتلقي العلاج الكيميائي, ولدي ثلاثة أبناء في التعليم, وكنت أعمل في البيوت لتوفير احتياجاتهم ولكن أصبحت غير قادرة علي العمل بعد اصابتي بالمرض اللعين.
* أنا عامل زراعي اعاني من مرض السرطان في الدم واحتاج الي متابعة دورية ونقل دم بصفة مستمرة ولم أعد قادرا علي العمل, وليس لي أي مورد للرزق, ولدي ثلاثة اطفال.
* أنا شاب أرزقي متزوج ولدي طفلان, واعاني من مرض الفشل الكلوي المزمن وأعيش علي جلسات الاستسقاء الدموي, ولم اعد قادرا علي العمل, وليس لي أي دخل سوي معاش الضمان الاجتماعي, وهو لايكفي نفقات علاجي, واحتياجات أسرتي.
* أنا سيدة في الثالثة والثلاثين أصيبت بسرطان الغدد الليمفاوية, وزوجي عامل بسيط, ولدينا أربعة أطفال وظروفنا المادية صعبة ولايغطي دخلنا ثمن الدواء ومتطلبات المعيشة.
* أنا عامل بالأجر اليومي في التاسعة والأربعين من عمري, وقد أصيبت بفشل كلوي مزمن وتجري لي جلسات الغسيل الكلوي ثلاث مرات في الاسبوع ولدي أسرة تحتاج إلي مصاريف للمعيشة.. فهل من مساعد؟. ولأهل الخير أقول: تنهال يوميا علي بريد الأهرام تبرعات أهل الخير لمساعدة المرضي والبسطاء وقد تلقيت هذا الأسبوع مائة وسبعين ألف جنيه من د. عصام فاعل خير, وكان قد تبرع الاسبوع الماضي بثلاثين ألفا, كما تبرع فاعل خير بخمسة وأربعين الف جنيه, وفاعل خير بخمسين الف جنيه, ونحن ننشر كل ما يصلنا من تبرعات تباعا في بريد السبت, ونلبي رغبات المتبرعين في توجيه المبالغ التي يتبرعون بها إلي الجهات التي يرغبون فيها أو الحالات التي يريدون مساعدتها.. وأذكر الجميع بان لدينا مشروعات عديدة في بريد الاهرام منها كفالة اليتيم, وزواج اليتيمات, واجراء الجراحات في القلب والكلي, ونقدم مساعدات شهرية لأسر كثيرة من اسوان الي الاسكندرية, ولايتوقف نهر الخير طوال العام. وأنوه إلي أن بريد الأهرام يقدم ايصالا معتمدا إلي كل فاعل خير بالمبلغ الذي يتبرع به, ولايتم تقديم اي تبرعات بدون ايصالات بالاضافة إلي الشيكات والحوالات البريدية التي يتم صرفها وتوجيهها وفقا لرغبات المتبرعين.