الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
سعر الذهب اليوم في مصر يرتفع بمنتصف تعاملات السبت
غرامات رادعة.. النقل تفعل عقوبات استخدام حارة الأتوبيس الترددي على الدائري
البيت الأبيض: دونالد ترامب لا يعتزم التحدّث إلى إيلون ماسك
الولايات المتحدة تفرض عقوبات على شبكة إيرانية لغسل الأموال
وزير العمل يهنئ فلسطين بعد اعتمادها "دولة مراقب" في منظمة العمل الدولية
محمد هاني عن لقاء إنتر ميامي: "نؤمن بقدرتنا على تحقيق نتيجة إيجابية"
مقتل شاب بطلق ناري غامض في قرية أبوحزام شمالي قنا
الخلاصة.. أهم أسئلة علم النفس والاجتماع لطلاب الثانوية العامة
حفلة بدار الضيافة وملابس جديدة.. الداخلية تدخل الفرحة إلى قلوب الأيتام فى عيد الأضحى
أول تعليق من أسما شريف منير بعد زواجها: فهمت محتاجة إيه من الجواز
أول رد من إسماعيل الليثي على اتهامه بضرب زوجته وسرقة أموالها (فيديو)
الصحة: تكلفة علاج 1.4 مليون مصري على نفقة الدولة تتخطى 10 مليارات
الرعاية الصحية: 38 مستشفى و269 مركز طب أسرة جاهزة لخدمة المواطنين خلال عيد الأضحى
من الصداقة للعداء.. خلاف «ترامب» و«ماسك» يُسلط الضوء على التمويل الحكومي ل«تسلا» و«سبيس إكس»
دعاء يوم القر مستجاب للرزق والإنجاب والزواج.. ردده الآن
في ثاني أيام العيد.. مصرع شخص وإصابة آخر في انقلاب سيارة بأسيوط الجديدة
إبداعات متطوعي شباب كفر الشيخ في استقبال رواد مبادرة «العيد أحلى»
هل ترتفع اسعار اللحوم بعد العيد ..؟
بعد الرد الروسي الحاد.. ألمانيا تعيد تقييم موقفها تجاه الأسلحة بعيدة المدى لأوكرانيا
اليابان: لا اتفاق بعد مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية
محافظ أسيوط يشارك احتفالات عيد الأضحى في نادي العاملين (صور)
في ثاني أيام العيد.. إصابة 4 أبناء عمومة خلال مشاجرة في سوهاج
القبض على المتهم بقتل والدته وإصابة والده وشقيقته بالشرقية
أسعار البيض والفراخ اليوم السبت 7 يونيو 2025 في أسواق الأقصر
مجانًا خلال العيد.. 13 مجزرًا حكوميًا بأسوان تواصل ذبح الأضاحي
إيرادات ضخمة ل فيلم «ريستارت» في أول أيام عيد الأضحى (تفاصيل)
أواخر يونيو الجاري.. شيرين تحيي حفلًا غنائيًا في مهرجان موازين بالمغرب
محمد الشناوي: كنا نتمنى حصد دوري أبطال إفريقيا للمرة الثالثة على التوالي
دار الإفتاء تكشف آخر موعد يجوز فيه ذبح الأضاحي
الأزهر للفتوى يوضح أعمال يوم الحادي عشر من ذي الحجة.. أول أيام التشريق
الطبطبة على الذات.. فن ترميم النفس بوعى
رسميًا.. جون إدوارد مديرًا رياضيًا لنادي الزمالك
الأسهم الأمريكية ترتفع بدعم من بيانات الوظائف وصعود «تسلا»
10 نصائح لتجنب الشعور بالتخمة بعد أكلات عيد الأضحى الدسمة
الصحة تنظم المؤتمر الدولي «Cairo Valves 2025» بأكاديمية قلب مبرة مصر القديمة
أسعار الحديد اليوم في مصر السبت 7-6-2025
دوناروما: أداء إيطاليا لا يليق بجماهيرنا
استقرار أسعار الذهب في مصر خلال ثاني أيام عيد الأضحى 2025 وسط ترقب الأسواق العالمية
بعد خلافه مع ترامب.. إيلون ماسك يدعو إلى تأسيس حزب سياسي جديد
محمد هانى: نعيش لحظات استثنائية.. والأهلي جاهز لكأس العالم للأندية (فيديو)
"مش جايين نسرق".. تفاصيل اقتحام 3 أشخاص شقة سيدة بأكتوبر
محمد عبده يشيد ب " هاني فرحات" ويصفه ب "المايسترو المثقف "
ريابكوف: ميرتس يحاول إقناع ترامب بإعادة واشنطن إلى مسار التصعيد في أوكرانيا
مباحثات مصرية كينية لتعزيز التعاون النقابي المشترك
«الدبيكي»: نسعى لصياغة معايير عمل دولية جديدة لحماية العمال| خاص
محاضرة عن المتاحف المصرية في أكاديمية مصر بروما: من بولاق إلى المتحف الكبير
الثلاثاء أم الأربعاء؟.. موعد أول يوم عمل بعد إجازة عيد الأضحى 2025 للموظفين والبنوك والمدارس
سفارة الهند تستعد لإحياء اليوم العالمي لليوجا في 7 محافظات
«المشكلة في ريبيرو».. وليد صلاح الدين يكشف تخوفه قبل مواجهة إنتر ميامي
المطران فراس دردر يعلن عن انطلاق راديو «مارن» في البصرة والخليج
زيزو: جيرارد تحدث معي للانضمام للاتفاق.. ومجلس الزمالك لم يقابل مفوض النادي
معلومات من مصادر غير متوقعة.. حظ برج الدلو اليوم 7 يونيو
«المنافق».. أول تعليق من الزمالك على تصريحات زيزو
سالى شاهين: كان نفسى أكون مخرجة سينما مش مذيعة.. وجاسمين طه رفضت التمثيل
الكنيسة الإنجيلية اللوثرية تُعرب عن قلقها إزاء تصاعد العنف في الأراضي المقدسة
البابا تواضروس يهاتف بابا الفاتيكان لتهنئته بالمسؤولية الجديدة
بمشاركة 2000 صغير.. ختام فعاليات اليوم العالمي للطفل بإيبارشية المنيا
تفشي الحصبة ينحسر في أميركا.. وميشيغان وبنسلفانيا خاليتان رسميًا من المرض
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
قصائد
أيمن ثابت عمران
نشر في
أخبار الأدب
يوم 05 - 07 - 2014
هناك
تكتملُ النبوءةُ
حين ينفجرُ المكانُ بنا
لنرحلَ صوبَ صحراءٍ
تحمّلت الرسالةَ
ما حملناها صغاراً ..
حينَ سمَّيْنا السماءَ سماءَنا
ليستْ هناكَ سماؤُنا ،
لسنا هناكَ
ك "نحنُ" في "نونِ" المضارعِ ..
نشتهي نونَ النبيذِ ،
لندركَ المعني المرادفَ للوجودِ ،
إلهتي ليست هناك
كما تقولُ نبوءتي
ليست تغني :
" صُبَّ لي نصفَ ارتعادِكَ نقتسمْهُ
وأعطني الشطرَ الثقيلَ
ونم خفيفاً والقني بالحلم " ،
تخضرُّ القصيدةُ حينَ تلمسُها يداكِ
تكلَّمي ..
ليست لنا لغةٌ لتحتملَ الحقيقةَ
حين نختصرُ الزمانَ سجائراً
تمتصُنا خمراً
لنسكرَها
ويسكرَنا الصعودُ إلي السماء
كجِنّةٍ رفضوا
نبيذَ الجَنةِ الْوُعدوا ..
أراني في وجوهِ الساهرينَ علي المقاهي
في ابتساماتِ الأحبةِ
يتقنون العشقَ
عبر هواتفٍ ملأَي بنارٍ ،
في احتضانِ الملحِ ،
للماء المحمّل بالأغاني ..
لم يجدْ فرقاً كبيراً
بينَ عاشَ وبين ماتتْ ،
في انتشاءِ الساجداتِ علي فراشي
يرتضعْنَ الحبَّ من لغتي / حليباً
في خيالِ النائماتِ إلي الشواطئِ
يختزلْنَ الموجَ أغنيةً ،
أراني في كتابِ الموتِ مبتهلاً
أداعبُ آخري المجهولَ
يؤنسُني تذكُّرُ ظلِّها القدسيِّ /
"أوفيليا" ..
رمَتْها موجةُ الريحِ القديمةُ
بين أحضانِ المياهِ ،
يجيئُها البدرُ / انحناءً في المساءِ ،
مُقبِّلاً كفَّ الجميلةِ
كي تُلقّنَهُ ابتسامتَها ،
ويحكي البحرُ قصَّتَهُ ..
فترسلُ شعرَها الذهبيَّ
ناعسةً علي زِنْدَيْهِ ،
يا الله ..
لا تحملْ علي أكتافِنا الخضراءِ
إصراً ..
يرهقُ الثمرَ الخفيفَ
ويُعلنُ الموتَ المؤقّتَ سيداً ..
هلاّ فتحتَ الباب ،
لا وقت هناك ولا نموت .
هُنا
أنا واحدٌ من أهلِ هذا البيتِ
لمْ أقرأْ صغيراً " سورةَ الشعراءِ "
لكنّي قرأتُ الشعرَ في عينيهِ ،
كنتُ إذا رحلتُ إلي القصيدةِ ..
شُفتُ جَدّي طالعاً :
" رتِّبْ ملامحَكَ النبيَّةَ ،
واستقمْ فوقَ الصراطِ
بكفِّكَ الشيطانُ /
موتُكَ ،
أو "سجارتُكَ" التي أشعلتَها
عندَ احتراقِ الفكرةِ الخضراءِ
في جسدِ القصيدةِ
قُمْ فأنتَ من اصطفتْكَ الأغنياتُ
نساؤها وقفٌ عليكَ حليبُهنَّ "
مجاز
يدُ المجازِ
علي جبينِ قصيدةٍ عاديّةٍ ،
تُغوي النساءَ الجالساتِ
أمامَ راويها ،
وعنْ عمْدٍ ..
يراوِدْنَ المحيطَ بنفسِهِ
عن نفسِهِ ..
يترُكْنَ في غدِهِ المُعقَّدِ
ما تأكَّدَ من وصايا أمسِهِ ،
وهو البسيطُ ..
كوردةٍ بيضاءَ
تسكُنُ وحدَها في النهرِ ..
لا شيء
يُعكِّرُ ماءَها وهواءَها
وهو البسيطُ كليلةٍ ..
زَفَّتْ له أسماءَها
وهوَ البسيطُ ..
كنفخةٍ في الصورِ - عصراً - ،
والشهودُ يتابعونَ
بساطةَ "التترِ" النهائيِّ الذي
طالَ انتظارُ مجيئِهِ ،
وهو البسيطُ ..
كعاشقاتٍ لم يجئْ عُشَّاقُهنَّ ..
فنِمْنَ من أسفٍ ..
ونمنَ ،
هو البسيطُ إذا يغني :
احملي لي يا حبيبةُ
شنطةَ الخمرِ ،
اتبعيني ..
عند مقهيً فارغٍ
سنصبُّ كأسَيْنا ،
ونشربُ هادئَيْنِ الوقتَ ،
نقرأُ ما تبقّي من وجوهِ السائرينَ
علي طريقِ الليلِ ..
نعلنُ للجميع خروجَنا - عمْداً
عن الحدثِ الذي اعتادوهُ ،
نرقصُ تائهيْنِ ببردةِ الحلاجِ ،
نصعدُ طائريْنِ كأنَّنَا
لسنا كشيءٍ .
المدينة
" هل تقتفي خطوةَ امرأةٍ ..
غمزتْ برشاقَتِها وبحنّائِها موجةَ البحرِ ،
وانتظرتْ بُرءَها
من تشكي الولاداتِ والعشقِ " *
هل تتبعتَ وحيَ خطاها السماويَّ ..
بين الفراغِ ، وبينكَ
أم رافقتْكَ القصيدةُ عندَ الخروجِ ؟
أيُّها المتمسكُ بالأغنياتِ العتيقة
"فيروز"
لما تزلْ تحتَ جلدكَ ،
غنوةَ بحرٍ لرملِكَ ، أو مطراً ..
يتساقطُ فوقَ الوجوهِ التي لقّنتْكَ الحقيقة
هُمْ يرتجونَ السماءَ تفيضُ سلالاتِ ماءٍ ،
فلا الطيرُ تبكي ..
ولا الشمسُ تدركُ
أن اكتنازَ الدموعِ احتضارٌ
كبدرٍ تجيئُكَ
إنْ راودَتْكَ الليالي البغيّةُ
عن لحنِكَ البدويّ
كنارٍ تفتِّتُ بردَ الثلوجِ
المقيمةِ في قلبِ قلبِكَ ،
كخمرٍ تجيدُ اجتذابَكَ ،
كسيجارةٍ تشْتهيكَ المقبّلَ وحدَكَ ،
إن ذبُلتْ رئتاكَ
بلَونِ
المدينةِ
تَرسمُ
وجهاً عجوزاً
تحاولُ أن تتذكّرَ كيفَ استقلْتَ
سيحبو المساءُ إلي ناظريْكَ
ليشهدَ بوحَ المياهِ المقيمةِ
في المقلتينِ
ستمضي وحيداً ..
وحيداً إلي شرفةِ الموتِ ،
تُلقي الحكايةَ فوقَ رؤوس الطيورِ
لكي تستريحَ ..
فهل تستريحُ الطيورُ ؟
وهل تستريحُ
المدينةُ
؟
المدينةُ
تلكَ التي أدخلتْكَ إلي زيفِها ..
الآن فكّتْ رموزَ الحصارِ ،
وأهدتْكَ حقَّ احتضانِ المسافةِ ،
والنِّسوةَ الجالساتِ
إلي فيضِكَ اللغويّ ..
فقاومْ وقُمْ سبِّحِ اسمَ الحبيبةِ
لن تعتريكَ نساءُ
المدينة
،
فهذي الدموعُ الكريمةُ / هذي السماءُ النَّبِيَّةُ / هذي البناتُ الجميلاتُ / الطيورُ / الشوارعُ / طيفُ الملائكةِ / الأمهاتُ / القصيدةُ ...
بعضُ الذي نقشتْ يدُها ،
فكيف استطاعتْ يدُ الموتِ ..
أن تمحقَ اليدَ أنْ نقشَتْ ؟
سجن
يفتتحُ
الزقازيقَ
الصغيرةَ سجنُها
والسجنُ ..
(في نزلائهِ خلفَ الحديدِ)
يسلّمُ الشبّانَ للعرباتِ ،
تحملُهم إلي كلّيةِ الآدابِ ..
في كليةِ الآدابِ سجنٌ آخرٌ
نزلاؤهُ خلفَ الحديدِ ،
ولستُ منهم ..
إنَّما إنّي إليَّ ،
وهم كما كتبوا لأنفسِهم
أطيرُ إذنْ بعيداً عن حدودِ السجنِ
والأصحابِ ،
أدخلُ قلبَ بنتٍ ..
ليتَ أعرفُ أنّهُ سجني الأخير .
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
قراءة في أشعار الشاعرة المغربية خديجة العلام
جدارية
مصرُ يا أمُنا ...
تداعيات الزمن الجميل..والنقش على ملح الأرض في قصيدة شهادة الزمن .....عند فلورا قازان
عائشة السيفي.. نفس شعري طويل في "البحر يبدل قمصانه"
أبلغ عن إشهار غير لائق