«اشمئزاز.. غضب.. خوف وقلق ومخاوف من مخطط لتفكيك المجتمع».. هذا هو رأى رجال الدين وخبراء علم النفس والاجتماع، بعد الصدمة التى فجرها «شواذ» بتنظيم حفل غنائى ضخم لهم فى التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة.
والمفاجأة التى فجرها الدكتور أحمد كريمة، أن هذا (...)
كبير الرفاعية: إخراجها «بدعة» والقسم عليها باطل
شيخ الطريقة: نسير على نهج الأزهر.. ولا نعترف بالخرافات
لا يخلو منهم أى مولد لأولياء الله الصالحين فى أرض مصر، ويقدر عددهم بنحو 4 ملايين، إنهم «الرفاعية» المشهورون بإخراج الثعابين.. لهم أتباعهم ولهم (...)
2000 مفتش يراقبون 67 ألف صيدلية
الصحة تحذر المواطنين وتحارب المخالفين بالمنشورات التحذيرية
د. محمد خليل: هيئة الرقابة الدوائية «استشارية» ودورها منقوص
د. محمد العمارى: التتبع من المنشأ هو الحل
نقابة الصيادلة: لا داعى للقلق ومنشورات الوزارة (...)
العمل خارج «الزنزانة» بدلاً من الحبس والسجن
المستشار «أبوشقة»: فلسفة حديثة تساهم فى تقويم سلوك المحكوم عليهم
د. رامى القاضى: خطوة يفرضها تكدس المؤسسات العقابية بالنزلاء
خدمات الطوارئ والبريد وأعمال النظافة والزراعة أبرز ميادين تشغيل السجناء
وافقت (...)
أما عن عدد السجون فهناك 25 منطقة سجون على مستوى الجمهورية حسب موقع الوزارة كانت موجودة منذ عصر الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، وتضم 42 سجناً، وهذه المناطق هى: منطقة سجن طرة أ، ومنطقة سجن طرة ب، ومنطقة سجون القناطر الخيرية، ومنطقة سجون أبو زعبل (...)
يتحول نومها العميق بعد الإجهاد والضغط العصبى والنفسى إلى كابوس مع أول رنة ل«جرس المنبه» المزعج.. تستيقظ على مضض، بخطوات سريعة تخفى معها آلام جسدها وما يعتليه من أمراض مختلفة، تعد وجبة الإفطار لزوجها وأطفالها، وتنسى نفسها.
تنظر لعقارب الساعة، فتزداد (...)
القروض والمنح الخارجية تفشل فى خفض أعداد العاطلين
أرقام البطالة «متضاربة» وتتراوح بين 12٪ و26٫7٪
رئيس حزب الشباب: «صندوق التنمية الاجتماعى» دولة داخل الدولة
رئيس المركز المصرى للدراسات الاقتصادية: التوقف عن تشغيل الشباب فى الجهاز الإدارى للدولة.. (...)
المسئولون رفعوا الراية البيضاء .. والطلاب وأسرهم حائرون فى «عنق الزجاجة»
نظام السنوات الثلاث كارثى ويزيد من معاناة أولياء الأمور ويرهقهم مادياً مع الدروس الخصوصية
الثانوية العامة «بعبع» الأسر المصرية على مر العصور.. ليس فقط كونها نقطة فارقة فى حياة (...)
ما حكاية المصريين مع الثانوية العامة؟.. ولماذا يذوق الأهالى الأمرين مع كل وزير تربية جديد؟.. وما الحكمة فى أن كل وزير يلغى قرارات من سبقه؟.. ولماذا لا تكون هناك سياسات ثابتة لمواصلة العطاء بدلاً من البناء من جديد.
المستوى التعليمى فى مصر أصابه الخزى (...)
نظام الثانوية العامة فى الولايات المتحدة الأمريكية مختلف عن النظام المصرى، يقوم على مرحلتين، الأول فى الصف الحادى عشر والآخر فى الصف الثانى عشر أو ما يعادل الصفين الثانى والثالث الثانوى، تُقسم الدرجات بين 60% عن الأبحاث والمشروعات المطلوبة من الطلاب (...)
رصد الدكتور كمال مغيث الباحث بمركز البحوث التربوية مراحل تطور وتاريخ الثانوية العامة بدءاً من قبل ثورة يوليو عام 1952 وحتى الآن، قائلاً: لم تعرف مصر شهادة الثانوية العامة قبل عهد محمد على كان الأطفال يذهبون إلى الكتاتيب - إسلامية كانت أو قبطية - (...)
كشف تقرير المؤسسة المصرية للنهوض بأوضاع الطفولة ارتفاعاً ملحوظاً فى انتهاكات حقوق الأطفال فى مصر خلال شهر مارس الماضى، مؤكداً أن معدلات الانتهاكات فى شهر واحد كانت الأعلى خلال الخمسة أعوام الماضية.
أشار التقرير إلى أن المؤسسة رصدت وقوع 1121 حالة (...)
مواد جديدة للخطبة والرؤية والاستضافة والولاية التعليمية
قواعد جديدة للحضانة تعطى الأولوية لمصلحة الطفل.. وإلزامية توثيق الطلاق والحبس للمخالفين
لا يزال قانون الأحوال الشخصية الذى صدر قبل نحو قرن من الزمان، وتم تعديله قبل 17 عاماً (عام 2000) بضغط من (...)
آلاف المصريين ينهون حياتهم بسبب اليأس والغلاء
50٪ من المنتحرين شباباً.. ومصر تحتل المرتبة 96 عالمياً
خبراء يطالبون الأسر بتربية أبنائهم نفسياً.. والاهتمام بالعقول لا بالعضلات
فشل الكثيرون فى إيجاد حل للارتفاع المهول للأسعار إلا بالهروب من الدنيا وما (...)
بحر اليتم المملوء بالحرمان والقسوة والدموع لا يغرق الأيتام، ولا يغلق أبواب الحياة أمامهم، بعضهم استسلم للقهر والألم رغماً عنه طيلة عمره، ولكن الكثيرين منهم تخطوا الحواجز وهزموا الصعاب، هم أيتام ذاقوا الحرمان من الأب والأم ورغم ذلك صاروا عظماء وقادة (...)
فى غفلة من القيم والأخلاق.. تخرج للدنيا أطفال رضع مجهولة النسب، ترميهم أمهاتهم فى صندوق قمامة أو داخل سيارة خردة فى خرابة، كى تأكلها الكلاب الضالة، أما الأم التي لديها بعض من الحنان فتضعه على الرصيف أمام دار أيتام لا يعنيها مصيره ولا يحن قلبها خوفًا (...)
فى طريقى للجمعية الخيرية لدار ورعاية المسنين بالسيدة زينب.. سألت نفسى سؤالا.. يا ترى هل من الممكن أن يأتى يوم وأجد نفسى من نزلاء الدار؟ ولمَ لا؟ إذا كنت بلا أبناء واحتاج لرعاية وعناية وأنا فى خريف العمر.. ولكن إذا كنت ممن أنعم الله عليهم بأبناء سهرت (...)
الحمد لله لم أنجب ولكن قلبى يحمل حنان الدنيا على كل طفل أراه أمامى.. وكل أطفال العزبة يحبوننى ويقدمون لى الهدايا فى عيد الأم، كما أن هناك أمهات أنجبن ولم يدركن قيمة أبنائهن ويلقين بهم فى صناديق القمامة وأخريات يشكين من جحود أبنائهن فكل واحد لازم (...)
وسط حالة من السخط والركود التام فى حركة البيع والشراء، يحتضر ماراثون أوكازيون الشتاء بعد أيام قليلة قادمة، التجار وأصحاب المحال رفعوا شعار الإفلاس والخراب، أما المواطنون وصفوا التخفيضات بالوهم والكذب، وأن الأسعار هى هى، والأوكازيون ما هو إلا حيلة (...)
أسدلت هيئة كبار العلماء، الستار علي اقتراح بطلان الطلاق الشفوي وأقرت وقوعه حال استيفائه لأركان وشروط الطلاق.
وقالت الهيئة، إن من حق ولي الأمر شرعاً أن يتخذ ما يلزم من إجراءات لسن تشريع يكفل توقيع عقوبة تعزيزية رادعة، علي من امتنع عن التوثيق أو ماطل (...)
يعانى 17 ألف مرشد سياحى، أوضاعاً متردية على خلفية تراجع القطاع السياحى فى مصر ومرور 6 سنوات بلا عمل، بلا دخل، وبلا تأمين اجتماعى.
فقد قضت الاضطرابات على مستقبلهم المهنى والاجتماعى، على حد وصفهم.. وتوقفت السياحة فتوقف معها العمل، وانقطع باب رزقهم (...)
ثلث سكان مصر يطلبون الحماية والحفاظ على مكتسباتهم التى أوجبتها لهم القوانين المحلية والدولية والتى تحولت «بقدرة قادر» إلى «حبر على ورق» ونصوص عقيمة لا تجد من يطبقها على أرض الواقع.
الحقوق المسلوبة لأطفال مصر تحولت إلى كارثة تنذر بعواقب وخيمة فى ظل (...)
على رغم كل مزايا وفوائد الشبكة العنكبوتية «النت»، إلا أن الاستخدام السيئ لها، جعلها أسرع الطرق والوسائل لارتكاب أخطر جرائم العصر، وفى مقدمتها الإرهاب، حيث تقوم الكثير من التنظيمات الدولية الإرهابية وفى مقدمتها «الإخوان» و«داعش» بتجنيد عناصر لها عبر (...)
بعد محاولات مضنية تمكن الأقزام أخيرًا، من تحقيق حلمهم وإضافتهم إلى قانون حقوق ذوى الاحتياجات الخاصة (المعوّقين) المتوقع إقراره من البرلمان فى دور انعقاده الثانى، ورغم نجاح عصام شحاتة، رئيس جمعية الأقزام، فى إقناع عدد كبير من أعضاء البرلمان وخاصة (...)
الحياة صعبة.. والعيشة ما يعلم بيها إلا ربنا» شعار رفعه المصريون بعد الارتفاع الجنونى وغير المسبوق لأسعار السلع والخدمات.. آهات مكتومة وصرخات مدوية لا يسمعها إلا من اكتوى بنارها.
أسواق الخضار لم يدخلها إلا قليلون والفاكهة لا يعرف طعمها إلا الأغنياء (...)