تنسيق الجامعات 2025، قائمة بالمعاهد الهندسية الخاصة المعتمدة من التعليم العالي    صالون تنسيقية شباب الأحزاب يناقش أغلبية التأثير بالفصل التشريعي الأول بمجلس الشيوخ    أوبك تستعرض بيانات إنتاج النفط الخام لشهري مايو ويونيو 2025 وسط متابعة تطورات السوق    جامعة قناة السويس تتسلم شهادتي الأيزو 21001:2018    أبو مازن: مبادرة الرئيس السيسي تأتي استكمالا لدور مصر التاريخي والمهم لدعم القضية الفلسطينية    بدء اختبارات مشروع تنمية المواهب بالتعاون بين الاتحادين الدولي والمصري لكرة القدم    السيسي يوجه بتوفير الرعاية الصحية والطبية الفورية للكابتن حسن شحاتة    وفاء عامر: لديّ يقين في العدالة المصرية    ما الوقت المناسب بين الأذان والإقامة؟.. أمين الفتوى يجيب    نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي بشأن غزة رد عملي على حملات التضليل    سميرة صدقي: عبلة كامل أفضل فنانة قدمت دور المرأة الشعبية    قبل عرضه.. تفاصيل فيلم بيج رامى بطولة رامز جلال    "صحة الشرقية تدين الاعتداء على طبيب بمستشفى أبو حماد    طريقة عمل الكريم كراميل، تحلية صيفية مميزة    علاج الحموضة بالأعشاب الطبيعية في أسرع وقت    الداخلية: لا توجد تجمعات بالمحافظات والإخوان وراء هذه الشائعات    برومو تشويقى ل مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو".. سبع حكايات ومفاجآت غير متوقعة    محافظ جنوب سيناء يتابع تطوير محطة معالجة دهب والغابة الشجرية (صور)    إلقاء بقايا الطعام في القمامة.. هل يجوز شرعًا؟ دار الإفتاء توضح    هل "الماكياج" عذر يبيح التيمم للنساء؟.. أمينة الفتوى تُجيب    توقعات: دوري ملتهب وحار جدًا!    رفقة العراق والبحرين .. منتخب مصر في المجموعة الثانية بكأس الخليج للشباب    «المصري اليوم» داخل قطار العودة إلى السودان.. مشرفو الرحلة: «لا رجوع قبل أن نُسلّم أهلنا إلى حضن الوطن»    وزارة الصحة: حصول مصر على التصنيف الذهبي للقضاء على فيروس سي نجاح ل100 مليون صحة    السباحة الأمريكية وولش تظفر بسباق 100 متر فراشة    السفارة الأمريكية: كتائب حزب الله تقف وراء اقتحام مبنى حكومي ببغداد    حزب الجيل: السيسي يعيد التأكيد على ثوابت مصر في دعم فلسطين    5 شركات تركية تدرس إنشاء مصانع للصناعات الهندسية والأجهزة المنزلية في مصر    قنا: القبض على شاب متهم بالاعتداء على طفل داخل منزل أسرته في قرية الدرب بنجع حمادي    هل ظهور المرأة بدون حجاب أمام رجل غريب ينقض وضوءها؟.. أمينة الفتوى توضح    محافظ القاهرة يكرم 30 طالبا وطالبة من أوائل الثانوية العامة والمكفوفين والدبلومات الفنية    تنفيذي الشرقية يكرم أبطال حرب أكتوبر والمتبرعين للصالح العام    نموذج تجريبي لمواجهة أزمة كثافة الفصول استعدادًا للعام الدراسي الجديد في المنوفية    ديفيز: سعيد بالعودة للأهلي.. وهذه رسالتي للجماهير    الحر الشديد خطر صامت.. كيف تؤثر درجات الحرارة المرتفعة على القلب والدماغ؟    وثيقة لتجديد الخطاب الديني.. تفاصيل اجتماع السيسي مع مدبولي والأزهري    توجيهات بترشيد استهلاك الكهرباء والمياه داخل المنشآت التابعة ل الأوقاف في شمال سيناء    12 راحلا عن الأهلي في الانتقالات الصيفية    التحقيق في مصرع شخصين في حادث دهس تريلا بدائرى البساتين    ينطلق غدا.. تفاصيل الملتقى 22 لشباب المحافظات الحدودية ضمن مشروع "أهل مصر"    على خلفية وقف راغب علامة.. حفظ شكوى "المهن الموسيقية" ضد 4 إعلاميين    منال عوض تجتمع بالرئيس التنفيذي لجهاز تنظيم وإدارة المخلفات    الشرطة التايلاندية: 4 قتلى في إطلاق نار عشوائي بالعاصمة بانكوك    أوكرانيا: ارتفاع عدد قتلى وجرحى الجيش الروسي لأكثر من مليون فرد    كريم رمزي: فيريرا استقر على هذا الثلاثي في تشكيل الزمالك بالموسم الجديد    مفوض حقوق الإنسان يدعو لاتخاذ خطوات فورية لإنهاء الاحتلال من أراضى فلسطين    مستوطنون إسرائيليون يحرقون مركبتين فلسطينيتين وسط الضفة    أحمد الرخ: تغييب العقل بالمخدرات والمسكرات جريمة شرعية ومفتاح لكل الشرور    أسعار الأسماك اليوم الإثنين 28 يوليو في سوق العبور للجملة    في مستهل زيارته لنيويورك.. وزير الخارجية يلتقي بالجالية المصرية    متحدثة الهلال الأحمر الفلسطيني: 133 ضحية للمجاعة فى غزة بينهم 87 طفلًا    رئيس جامعة القاهرة يشهد تخريج الدفعة 97 من الطلاب الوافدين بكلية طب الأسنان    المجلس الوزاري الأمني للحكومة الألمانية ينعقد اليوم لبحث التطورات المتعلقة بإسرائيل    «تغير المناخ» بالزراعة يزف بشرى سارة بشأن موعد انكسار القبة الحرارية    تعرف على مواعيد مباريات المصري بالدوري خلال الموسم الكروي الجديد    بداية فوضى أم عرض لأزمة أعمق؟ .. لماذا لم يقيل السيسي محافظ الجيزة ورؤساء الأحياء كما فعل مع قيادات الداخلية ؟    السيطرة على حريق بشقة سكنية في البلينا وإصابة 3 بحالات اختناق    جامعة العريش تنظم حفلا لتكريم أوائل الخريجين    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحف عالمية 16/5/2009


نقرأ فى عرض الصحافة العالمية اليوم:
هل سيتبنى أوباما نهج سلفه السابق جورج بوش؟.. أوباما يعيد تفعيل أجزاء من نظام اللجان العسكرية.. عمان تعزف على أوتار الانقسام بين إيران والأمم العربية.. الغزاويون يأملون أن يتمكن أوباما من جعل إسرائيل ترخى من قبضتها.. مصر ترغب أن يتحدث أوباما من الجامع الأزهر.. ماذا بعد وفاة ابن الشيخ الليبى.. الرعب والضغط العصبى الشديد، كانا السبب فى حادثة قتل جندى لزملائه فى العراق.. "المارسوك" هى المسئولة عن حياة المائة مدنى الذين سقطوا جراء الغارة الأمريكية.. أوضاع اللاجئين الباكستانيين تتدهور بسبب ارتفاع درجات الحرارة.. الوفاة الخامسة بالولايات المتحدة جراء أنفلونزا الخنازير.. صور التعذيب قد تحطم خطاب أوباما للمسلمين.. اتصالات تسعى لشراء حصة فى ميدتيل.. نتانياهو يسافر لواشنطن بجدول أعمال خاص..
نيويورك تايمز
هل سيتبنى أوباما نهج سلفه السابق جورج بوش؟
◄ أثار قرار الرئيس الأمريكى باراك أوباما بمنع نشر الصور التى تظهر مدى سوء المعاملة والوحشية التى تعرض لها المعتقلون فى داخل سجون الولايات المتحدة الأمريكية، جدلاً واسعاً وكثرت التساؤلات عما إذا كان أوباما سيسير على خطى جورج بوش الذى حدثت فى عهده هذه الانتهاكات الجسيمة ضد حقوق الإنسان.
وتشير الصحيفة إلى أن هذه الخطوة تعتبر دليلاً دامغاً على أن أوباما تراجع عن تعهده بالابتعاد عن سياسات الإدارة السابقة فيما يتعلق بالأمن القومى.
وتضيف الصحيفة أن أوباما أعلن عند توليه مقاليد منصبه، عن سلسلة من القرارات التى تنبئ بتغيرات جذرية فيما يتعلق بالإرهابيين المشتبه فيهم، مثل إغلاق معتقل جوانتانامو، كما روج للقيم والمثل الأمريكية النبيلة، التى انتهكها بوش، وذلك لتحسين صورة الولايات المتحدة خارج البلاد وداخلها.
أوباما يعيد تفعيل أجزاء من نظام اللجان العسكرية
◄ فى تقرير آخر حول سياسات الرئيس الأمريكى باراك أوباما، اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على تصريحات البيت الأبيض، أمس الجمعة التى تقول إن الإدارة الأمريكية ستحاكم بعض المعتقلين المحتجزين فى معسكر جوانتانامو المثير للجدل، عن طريق نظام اللجان العسكرية، وهو النظام الذى أثير حوله الكثير من الانتقادات خلال فترة رئاسة جورج بوش حيث استخدمه تحت مظلة إستراتيجيته لمحاربة الإرهاب.
وعلى الرغم من ذلك، تشير الصحيفة إلى أن مسئولين فى الإدارة الأمريكية أكدوا على تبنى تغيرات فى النظام لضمان حصول المعتقلين على حقوقهم القانونية. ولكن يرى النقاد أن هذه الخطوة تعتبر تحولاً جذرياً عن النهج الذى تعهد أوباما باتباعه خلال حملته الانتخابية، حيث وصف اللجان العسكرية كتسوية غير ضرورية للقيم الأمريكية.
عمان تعزف على أوتار الانقسام بين إيران والأمم العربية
◄ حول شئون الشرق الأوسط، تطرقت الصحيفة إلى الانقسام الحاد بين صفوف الشرق الأوسط، وقالت إنه فى الوقت الذى وجدت إيران فيه نفسها فى حرب باردة مع مصر والمملكة العربية السعودية، وبعض الدول الأخرى، قامت سلطنة عمان بتصعيد وتيرة التعاون مع طهران، مما يعزز من قوة التحالف الذى يصب فى النهاية فى مصلحة إيران، ولكنه فى الوقت نفسه أظهر الصدع بين العواصم العربية.
وتشير الصحيفة إلى أن سلطنة عمان، هذه الدولة البرجماتية والمهمة على الساحة الإستراتيجية، قد رفضت عروض جيرانها للتخلى عن إيران، بل تحدت مصر والسعودية عندما رفضت الانضمام إليهم فى مقاطعة لقاء قمة قطر فى يناير الماضى، والذى عقد من أجل دعم حماس، الجماعة المسلحة التى تؤيدها إيران.
واشنطن بوست
الغزاويون يأملون أن يتمكن أوباما من جعل إسرائيل ترخى من قبضتها
◄ اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على أوضاع الغزاويين الذين دمرت منازلهم العسكرية الإسرائيلية فى حربها الأخيرة على قطاع غزة، وتقول الصحيفة على الرغم من تعهد الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، وبعض الدول الأخرى، بدفع أكثر من خمسة مليارات دولار فى صورة معونة لإعادة إعمار القطاع، إلا أنه حتى هذا الوقت لم تعمر آلاف المنازل المهدمة، وذلك بسبب رفض إسرائيل السماح بدخول مواد البناء إلى القطاع طالما أنه خاضع لسيطرة الحركة الإسلامية حماس.
وتشير الصحيفة إلى أنه منذ تولى رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو، مقاليد منصبه فى مارس الماضى، لم يعرب رئيس الوزراء عن نيته فى التعامل مع غزة، مؤكداً أنه يحتاج إلى مراجعة القضايا الفلسطينية برمتها، ولكن الوقت الذى يحتاجه لعمل هذا سينفد يوم الاثنين المقبل عند لقائه مع الرئيس الأمريكى، باراك أوباما فى البيت الأبيض.
وتضيف الصحيفة أن الغزاويين يأملون أن يسفر اجتماع نتانياهو بأوباما عن قلب الأوضاع لصالحهم، وأن يتمكن القائد الأمريكى، من دفع عملية الإعمار إلى الأمام بعد أن ترخى إسرائيل من قبضتها الحديدية على القطاع.
مصر ترغب أن يتحدث أوباما من الجامع الأزهر
◄ واصلت الصحيفة متابعتها لحيثيات زيارة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، باراك أوباما إلى القاهرة الشهر المقبل، وتقول الصحيفة إن المسئولين المصريين يأملون أن يختار أوباما الجامع الأزهر، الذى يرجع تاريخه إلى أكثر من ألف عام، منبراً يتحدث من خلاله إلى العالم الإسلامى، حيث يعتبر الأزهر قلب مؤسسة الدراسات الإسلامية، كما ستكون هذه الخطوة بادرة حسن نية إزاء إظهار احترام الولايات المتحدة للإسلام والمسلمين.
وتشير الصحيفة إلى أن السفارة الأمريكية فى القاهرة أكدت على أن مكان إلقاء خطاب الرئيس الأمريكى من مصر لم يحدد بعد، ولكن قال مصدر أمنى مسئول إن الوفد الأمريكى الذى أرسل إلى مصر اختار خمسة مواقع محتملة خلال الأسبوع الماضى، ثم قلصوها إلى ثلاثة، تضم جامع الأزهر وموقعين آخريين مرتبطين به.
وتضيف الصحيفة أن توجيه رسالة أوباما من المسجد الذى بنى فى القرن العاشر، سيكون من شأنه التعبير عن احترام أوباما للتاريخ والثقافة الإسلامية.
الجارديان
ماذا بعد وفاة ابن الشيخ الليبى
◄ اهتمت الصحيفة فى مقال كتبه أندى وورذنتون، بتسليط الضوء على قضية وفاة ابن الشيخ الليبى الغامضة فى أحد السجون الليبية، ويتهم الكاتب الغرب وخاصة الولايات المتحدة وبريطانيا بالعمل لصالح للنظام الليبى.
تقول السلطات الليبية إن ابن الليبى قتل نفسه، بينما تقول منظمة هيومان رايتس ووتش المعنية بحقوق الإنسان إن ممثليها لم يتمكنوا من التحدث إليه لكنه بدا لهم فى حال جيدة.
ويشير الكاتب إلى أن وفاة الليبى يثير سؤالا مزعجا لنائب الرئيس الأمريكى السابق ديك تشينى الذى ما زال يظهر فى بعض القنوات الإعلامية ليدافع عن التعذيب الذى أنقذ الولايات المتحدة من مزيد من الهجمات الإرهابية.
ويذكر وورذينتون فى هذا السياق أن "اعترافات" الليبى "تحت التعذيب" فى مصر بأن أتباع "القاعدة" قد تلقوا تدريبات على استخدام الأسلحة الكيماوية فى العراق على عهد صدام، كان "الحجة" التى اعتمدتها إدارة بوش لشن الحرب على العراق.
وإلى جانب هذه القضية المثيرة للريبة - يقول الكاتب - هناك ما يبعث على التساؤل فى تقرير هيومان رايتس ووتش الذى صدر بعد وفاة الليبى. فقد تحدثت المنظمة إلى أربعة من السجناء سلمتهم "السى آى إيه" إلى ليبيا، وتبين لها أن اثنين منهم على الأقل سلما إلى سلطات طرابلس بعد اعتقالهما فى تايلاند وهونج كونج بتهمة الانتماء إلى تنظيم القاعدة، وبعد أن لم تثبت التهمة عليهما. ويقول الكاتب إن المعنى الواضح لذلك هو الرجلان اللذان اعتقلا ليس لأنهما خطر على الولايات المتحدة بل لأنهما اعتُبرا خطرا على القذافى.
ولا ينحصر الأمر فى الولايات المتحدة الأمريكية وحسب، ففى بريطانيا - يقول الكاتب - مصير عدد من المواطنين الليبيين معلق بيد القضاء والحكومة البريطانيين، ومن بينهم مواطن ليبى اشتهر بلقب "المعتقل دال دال" لا ذنب له إلا أنه طلب اللجوء السياسى بصفته معارضا للنظام الليبى فى عام 2004 وهو وقت غير مناسب لتزامنه مع الزيارة الأولى التى قام بها زعيم بريطانى لليبيا.
الرعب والضغط العصبى الشديد.. كانا السبب فى حادثة قتل جندى لزملائه فى العراق
◄على صفحتها الرئيسية، تطرقت الصحيفة إلى أسباب وقوع الجريمة التى ارتكبها سيرجينت فى الجيش الأمريكى فى العراق ضد خمسة من زملائه أثناء تواجدهم فى مركز للرعاية النفسية، مما أسفر عن مقتلهم، تقول الصحيفة إنه على الرغم من أن الاعتقاد السائد يتفق مع النظرية التى تقول، إن الأوضاع فى العراق هى التى دفعت جون راسل إلى ارتكاب هذه الجريمة.
ويرجح الجيش أن عمل راسل بالقرب من ضحايا قنابل الطرقات قد أثر على أعصابه بصورة كبيرة، مما اضطره إلى ارتكاب مثل هذا الحادث.
وتقول الصحيفة، إن هذا الحادث يشكل النتيجة الطبيعية للعنف والويلات التى يشهدها الجنود فى الحروب، فالعنف يؤدى إلى عنف.
الإندبندنت
"المارسوك" هى المسئولة عن حياة المائة مدنى الذين سقطوا جراء الغارة الأمريكية
◄علمت الصحيفة، أن الغارة الجوية الأمريكية التى أودت مؤخراً بحياة أكثر من مائة مدنى فى أفغانستان قد كانت من تنفيذ القوات الأمريكية الخاصة التابعة للمارينز، والتى تعرف اختصاراً ب"مارسوك".
وتقول الصحيفة، إن هذه العملية الدامية لا تعد الأولى التى تنسب إلى هذه الفرقة التى أنشأها دونالد رامسفيلد عام 2006، على الرغم من اعتراض العديد من القادة العسكريين، ففى عام 2007 اتهمت بإطلاق النار عشوائياً بعد هجوم انتحارى فى جلال آباد قرب الحدود مع باكستان، مما أودى بحياة 19 مدنياً، وفى العام الماضى قادت غارة جوية فى إقليم هرات أسفر عن مقتل تسعين مدنياً.
ويرى مراسل الصحيفة فى كابول جيروم ستاركى، أن تعيين الجنرال ستانلى مكريستال ليحل محل الجنرال مكيرنان قائداًَ للقوات الأمريكية، وبالتالى لقوات الناتو، فى أفغانستان، قد أثار تكهنات بشأن اعتماد خطط عسكرية تستند على قوات الكوماندوز لقيادة الحرب على طالبان.
الهدف من تعيين ستانلى مكريستال استئصال خطر طالبان
◄وحول نفس الموضوع، قالت الصحيفة فى إحدى افتتاحياتها بشكل أوضح، إن هذا التعيين المفاجئ علامة تدل على أن ثمة أمل فى أن يتغير الوضع الميدانى فى أفغانستان.
فتعيين مكريستال يوحى بأن الخطة المعتمدة ستكون مساعدة المدنيين عسكرياً، وعلى الأرض للتصدى لحركة طالبان، فلا بديل فى النهاية للعمل الميدانى على الأرض، لأن المشكلة مع الغارات الجوية هى أنها محاولة التفاف.
وتعتقد الصحيفة، أن العلامة الثانية على تحول إدارة الرئيس أوباما إلى الاتجاه الصحيح هى قناعتها الجديدة بأن الانتصار على طالبان لن يتأتى بمحاربتها فى بلد واحد، بل فى معقل آخر هو باكستان.
وترى أن هذه الرؤية الشمولية والمقاربة الميدانية التى تحتك مع الشعب هما الأقرب إلى الصواب، والأجدى للإبقاء على الدعم المحلى والدولى للحرب "على الإرهاب".
إسرائيل ترحب بإدانة بابا الفاتيكان للنازية
◄ذكرت الصحيفة، أن بابا الفاتيكان، البابا بنديكتوس السادس عشر، قد استنكر أمس الجمعة واقعة المحرقة التى راح ضحيتها أكثر من ستة ملايين يهودى، كما تعهد للإسرائيليين بأن الإبادة الجماعية التى تعرض لها اليهود على أيد النظام النازى لن تنسى أبداً ولن ينكرها أحد.
وتشير الصحيفة إلى أن لهجة البابا على ما يبدو قد أزالت انزعاج اليهود إزاء تصريحات البابا السابقة عن المحرقة.
أوضاع اللاجئين الباكستانيين تتدهور بسبب ارتفاع درجات الحرارة
◄اهتمت الصحيفة بمتابعة أوضاع اللاجئين الباكستانيين، الذين فروا من وادى سوات بعد احتدام الصراع بين قوات الجيش الباكستانى وقوات طالبان، وتقول الصحيفة إن أوضاع آلاف اللاجئين قد ازدادت سوءاً بسبب ارتفاع درجات الحرارة بصورة كبيرة، ولقد تأثر بها الجميع نظراً لعدم وجود مأوى يقيهم من حر الشمس.
التليجراف
الوفاة الخامسة بالولايات المتحدة جراء أنفلونزا الخنازير
◄نطالع بالصحيفة خبراً عن وفاة الضحية الخامسة بالولايات المتحدة الأمريكية جراء الإصابة بفيروس "إتش1 إن1" المسبب لأنفلونزا الخنازير.
فلقد توفى رجل يبلغ (33 سنة) عامل بولاية تكساس فى الخامس أو السادس من مايو أى بعد ظهور المرض بأيام قليلة، وفقاً لما صرح به ويليام بورجين، الطبيب المعالج بالوحدة الصحية فى الضاحية التى كان يعيش بها الرجل.
صور التعذيب قد تحطم خطاب أوباما للمسلمين
◄تنشر الصحيفة مجموعة من الصور القديمة حول قضايا التعذيب فى أبو غريب ضد المشتبه فيهم، والتى أثارت غيظ العالم وجماعات حقوق الإنسان، كما زادت من عداء الإسلاميين للولايات المتحدة، وتقول الصحيفة، إن أوباما يحاول منع نشر مجموعة مكونة من 2000 صورة حول أساليب التعذيب التى كشفت عنها مؤخراً وكالة الاستخبارات الأمريكية وذلك قبيل زيارته للقاهرة، حيث يلقى خطابه للعالم الإسلامى، والذى يحاول فيه رأب الصدع فى العلاقة بين بلاده والمسلمين.
وترى الصحيفة، أن نشر هذه الصور من شأنه أن يحطم جهود أوباما هذه وأن يزيد كراهية المسلمين لبلاده.
تعويم قضية تعويضات أعضاء البرلمان البريطانى..
◄ تقول الصحيفة التى تسببت فى الزوبعة التى تعصف بالبرلمان البريطانى، فى إحدى افتتاحياتها، إن البرلمان رد على تهم استغلال نظام التعويضات والنفقات بمحاولة تطويق الأزمة وإعادتها إلى قبته ليبت فيها البرلمانيون.
وتعتقد الصحيفة، أن مثل هذه الخطة لن تفلح سوى فى تعويم القضية وإبعادها عن اهتمام الرأى العام، وترى أن معالجة هذه التجاوزات ينبغى أن تعهد إلى قسم الضرائب، فالبرلمانيون أنفسهم أعفوا أنفسهم من الضرائب.
الفايننشيال تايمز
اتصالات تسعى لشراء حصة فى ميدتيل..
◄تقول الصحيفة، إن رئيس شركة اتصالات الإماراتية أكد أن الشركة تسعى لشراء حصة فى الشركة المغربية ميدتيل فى خطتها للتوسع فى الشرق الأوسط وأفريقيا.
وأشار محمد حسن عمران لمحاولات الشركة فى إتمام حصولها على الرخصة الثالثة للهاتف النقال فى إيران، والتى جردت منها الأسبوع الماضى، مضيفاً أن شركتهم تبحث عن فرص فى المنطقة ككل، خاصة فى هذا الوقت حيث توجد أصول جيدة.
التايمز
نتانياهو يسافر لواشنطن بجدول أعمال خاص..
◄ترى الصحيفة، أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو يسافر إلى واشنطن ولديه جدول أعمال واضح، وهو إقناع الإدارة الأمريكية أولاً بتركيز جهودها على منع إيران من الحصول على أسلحة نووية، كما يرغب فى تنحية مسألة إقامة دولة فلسطينية جانبا، بالإضافة إلى تجنب الربط بين القضيتين السابقتين.
وتقول الصحيفة، إن كلاً من نتانياهو وأوباما أذكياء للغاية وخطباء موهوبون، فإن نتانياهو الذى تلقى تعليمه بالولايات المتحدة ويفخر بخبرته فى مجال مكافحة الإرهاب، فهو من المحتمل أن يرى أوباما بأنه مبتدئ فى مستنقع سياسى لسياسات الشرق الأوسط، والذى يجب أن يتعامل معه بحرص.
كما تتوقع الصحيفة، أن يرى أوباما أن الإسرائيليين يعرفون أن رئيس وزرائهم هو شخص سريع الوعيد والتهديد، ولكنه سرعان ما يتراجع تحت الضغوط.
سريلانكا تواجه "كارثة إنسانية لا يمكن تصورها"..
◄حول الأوضاع فى سريلانكا أشارت الصحيفة فى عنوانها إلى أن سريلانكا تواجه 'كارثة إنسانية لا يمكن تصورها'، إلى أن آلاف المدنيين كانوا محاصرين فى أطول حرب أهلية بآسيا أوشكت على نهاية اللعبة وسط مشاهد من كارثة إنسانية لا يمكن تصورها.
فالمدنيون محاصرون فى خنادق مع قليل من الغذاء والماء ويصل عدد هؤلاء إلى 50 ألفاً من التاميل بسبب المعارك بين الجيش ومتمردى نمور التاميل.
ونقلت الصحيفة عن طبيب حكومى فى المنطقة، أن المئات يموتون متأثرين بجراحهم، حيث المستشفى مزدحم جداً، كما أنه اضطر قبل يومين أن يترك هذا المستشفى بسبب القصف، وأضاف "أن هؤلاء يموتون دون علاج وجميع الجثث ملقاة على الأرض، فنحن غير قادرين على دفنها أو إزالتها، إنها حالة محزنة للغاية".
وأشار إلى أنهم يعيشون فى خوف على المدنيين والمرضى والأطباء نفسهم، حيث لا يوجد طعام ولا ماء ولا شىء.
بى.بى.سى
◄الولايات المتحدة تعرب عن قلقها الشديد حيال تقارير تفيد بأن إريتريا تمد المتشددين الإسلاميين ومقاتلين أجانب فى الصومال بالأسلحة والذخيرة، وذلك دعماً لمحاولتهم الحالية لإسقاط الحكومة القائمة في مقديشو.
◄انطلاق الجولة الخامسة من جلسات الحوار الوطنى الفلسطينى بين حركتى فتح وحماس بالقاهرة اليوم وتكهنات بأنها الجولة الأخيرة لحل الخلاف الفلسطينى الفلسطينى وتحقيق المصالحة الفلسطينية بعد إنجاز الملفات العالقة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.