المستشار بنداري: أشكر وسائل الإعلام على صدق تغطية انتخابات نواب 2025    عماد الدين حسين: إقبال كبير في دوائر المرشحين البارزين    ارتفاع الطلب على السبائك..أسعار الذهب اليوم الخميس 13-11-2025 في بني سويف    وزير المالية السابق: 2026 سيكون عام شعور المواطن باستقرار الأسعار والانخفاض التدريجي    وزير الإسكان: بدء التسجيل عبر منصة "مصر العقارية" لطرح 25 ألف وحدة سكنية    وزير الخارجية الأمريكي: يجب وقف تسليح قوات الدعم السريع ومحاسبتها على الانتهاكات الممنهجة    لافروف: إحاطات سرية دفعت ترامب لإلغاء القمة مع بوتين في بودابست    الإنتاج الحربي يلتقي أسوان في الجولة ال 12 بدوري المحترفين    بتروجت: اتفاق ثلاثي مع الزمالك وحمدان لانتقاله في يناير ولكن.. وحقيقة عرض الأهلي    انطلاق معسكر فيفا لحكام الدوري الممتاز بمشروع الهدف 15 نوفمبر    أمطار تضرب الإسكندرية بالتزامن مع بدء نوة المكنسة (صور)    انفجار ضخم يهز منطقة كاجيتهانة في إسطنبول التركية    قرارات جديدة بشأن مصرع وإصابة 7 في حادث منشأة القناطر    مرور الإسكندرية يواصل حملاته لضبط المخالفات بجميع أنحاء المحافظة    بالصور.. علي العربي يتألق على السجادة الحمراء لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي    خالد النبوي.. فنان يروي الحكاية بصدق الإبداع ودفء الإنسان    الولايات المتحدة تنهي رسميا سك عملة السنت بعد أكثر من قرنين من التداول    طريقة عمل فتة الحمص بالزبادي والثوم، أكلة شامية سهلة وسريعة    أسباب الشعور المستمر بالتعب والإرهاق عند النساء    أسعار السمك البلطي والكابوريا والجمبري بالأسواق اليوم الخميس 13 نوفمبر 3035    الغرفة التجارية: إيقاف 51 ألف محمول في أكتوبر بسبب تطبيق «الرسوم الجمركية»    ممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي: مصر لا تحتاج لتحريك سعر الوقود لمدة عام    خبير لوائح: قرارات لجنة الانضباط «تهريج».. ولا يوجد نص يعاقب زيزو    الفراعنة يرفعون وتيرة التدريبات قبل اللقاء الودي أمام أوزبكستان    تأكيد لليوم السابع.. اتحاد الكرة يعلن حرية انتقال اللاعبين الهواة بدون قيود    «يتميز بالانضباط التكتيكي».. نجم الأهلي السابق يتغنى ب طاهر محمد طاهر    «مكنش يطلع يستلم الميدالية».. مجدي عبد الغني يهاجم زيزو بعد تصرفه مع هشام نصر    دوامٌ مسائي لرؤساء القرى بالوادي الجديد لتسريع إنجاز معاملات المواطنين    محمود فوزي: قانون الإجراءات الجنائية الجديد سيقضي على مشكلة «تشابه الأسماء»    النيابة العامة تخصص جزء من رسوم خدماتها الرقمية لصالح مستشفى سرطان الأطفال    القيادة المركزية الأمريكية تعلن تنفيذ 22 عملية ضد داعش في سوريا خلال شهر واحد    التصريح بدفن جثمان الزوجة المقتولة على يد زوجها فى المنوفية    حادث مرورى بنفق قناة السويس بالإسكندرية وعودة الحركة المرورية    حيثيات حبس البلوجر «سوزي الأردنية»: «الحرية لا تعني الانفلات»    ذروة الهجمة الشتوية.. إنذار جوى بشأن حالة الطقس اليوم: الأمطار الرعدية تضرب بقوة    فضائح الفساد في أوكرانيا تثير أزمة سياسية ورفضا للمناصب الوزارية    إذا قالت صدقت.. كيف تتمسك مصر بملفات أمنها القومي وحماية استقرار المنطقة؟.. من سرت والجفرة خط أحمر إلى إفشال محاولات تفكيك السودان وتهجير أهالي غزة .. دور القاهرة حاسم في ضبط التوازنات الإقليمية    تعرف على ملاعب يورو 2028 بعد إعلان اللجنة المنظمة رسميا    ليلى علوي: مهرجان القاهرة السينمائي يحتل مكانة كبيرة في حياتي    محمود فوزي ل"من مصر": قانون الإجراءات الجنائية زوّد بدائل الحبس الاحتياطي    أحمد تيمور خليل: ماما مها والدة مى عز الدين معانا بروحها    كيف تحققت كلمات ووصايا والد محمد رمضان بعد رحيله.. اعرف الحكاية    محامي أسرة أم كلثوم: إجراءات قانونية ضد الشركة المخالفة لحقوق كوكب الشرق    باختصار.. أهم الأخبار العالمية والعربية حتى منتصف الليل.. فنزويلا تعلن التعبئة فى مواجهة التحركات الأمريكية.. سك العملة الأمريكية تنتج آخر دفعة من السنت.. وفضيحة فساد تهز قطاع الطاقة فى أوكرانيا    ترامب يحمل «جين تاتشر» وكيندي استخدم مرتبة صلبة.. عادات نوم غريبة لرؤساء أمريكا    قد يؤدي إلى العمى.. أعراض وأسباب التراكوما بعد القضاء على المرض في مصر    مقرمش جدا من بره.. أفضل طريقة لقلي السمك بدون نقطة زيت    شريف عامر: قانون الإجراءات الجنائية الجديد أحد أهم القوانين على مستوى العالم    قصر صلاة الظهر مع الفجر أثناء السفر؟.. أمين الفتوى يجيب    طلاب كلية العلاج الطبيعي بجامعة كفر الشيخ في زيارة علمية وثقافية للمتحف المصري الكبير    رئيس الإدارة المركزية لمنطقة شمال سيناء يتفقد مسابقة الأزهر الشريف لحفظ القرآن الكريم بالعريش    انطلاق اختبارات «مدرسة التلاوة المصرية» بالأزهر لاكتشاف جيل جديد من قراء القرآن    البابا تواضروس الثاني يستقبل سفيرة المجر    الرئيس السيسي يصدق على قانون الإجراءات الجنائية الجديد    رئيس الوزراء يتفقد أحدث الابتكارات الصحية بمعرض التحول الرقمي    «لو الطلاق بائن».. «من حقك تعرف» هل يحق للرجل إرث زوجته حال وفاتها في فترة العدة؟    18 نوفمبر موعد الحسم.. إعلان نتائج المرحلة الأولى لانتخابات النواب 2025 وخبير دستوري يوضح قواعد الفوز وحالات الإعادة    دعاء الفجر | اللهم ارزق كل مهموم بالفرج واشفِ مرضانا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"التوك شو": سلطان: عمر سليمان أشرف على موقعة الجمل ولم أندم لتركى "الإخوان".. سيف اليزل: أنصح "مرسى" بألا يفرض وزيرًا على الجيش.. الفقى: شباب الثورة أكثر من ظلموا وخرجوا بخفى حنين

تناولت برامج التوك شو، فى حلقة الأمس العديد من القضايا الهامة، حيث أجرى برنامج "القاهرة اليوم" حوارا مع المفكر السياسى د. مصطفى الفقى وأجرى برنامج "الأسئلة السبعة" حوارا مع المحامى عصام سلطان نائب رئيس حزب الوسط.
"القاهرة اليوم": فخرى عبد النور: قررنا حل أزمة فضيحة "الملابس المضروبة" للاعبين المشاركين فى الأولمبياد.. سيف اليزل: أنصح "مرسى" بألا يفرض وزيرًا على الجيش دون رغبة القيادة .. مصطفى الفقى: الشباب أكثر من ظلموا وخرجوا بخفى حنين من الثورة
متابعة - محمود رضا
عقب سامح سيف اليزل، الخبير الأمنى على انفراد "اليوم السابع" حول المعركة بين الرئيس محمد مرسى، والمشير حسين طنطاوى على منصب وزير الدفاع، قائلا: "نصيحة للرئيس محمد مرسى لا تفرض وزيرا على القوات المسلحة دون رغبة قادة القوات المسلحة، ومع كل الاحترام والتقدير للواء مخيمر الذى اخترته كوزير للدفاع، وإذا جاء أى وزير بخلاف رغبة قادة القوات المسلحة سيكون فى غير صالح مؤسسة الرئاسة.
وأضاف الخبير الأمنى خلال مداخلة هاتفية إن القوات المسلحة أعلم بما فيها من قدرات وكفاءات ولابد من وجود قيادة واعية بأمور القوات المسلحة حتى يتسنى له إحكام الأمور داخل الجيش.
وتابع سيف اليزل إن هذا الوضع سيثير غضبا داخل القوات المسلحة لافتا إلى أنه قريب من ضباط القوات المسلحة وهم غير راضين بأى قيادة غير مرغوب فيها وليس فى صالح الدولة أن يعين الرئيس وزيرا للجهاز غير مرغوب فيه.
فى استجابة سريعة لبرنامج "القاهرة اليوم" بعد أن أثار الأزمة، أكد منير فخرى عبد النور وزير السياحة أن صندوق الوزارة قادر على حل أزمة فضيحة "الملابس المضروبة" التى سيرتديها اللاعبون المصريون خلال مشاركتهم فى أولمبياد لندن، فورا مضيفا أن الأموال التى يحتاجها جهاز الرياضة موجودة فى صندوق السياحة وعلى جهاز الرياضة أن يطلب كافة الأموال التى يطلبونها وأهم شئء هو مظهر اللاعبين المصريين أن يكون حضاريا فى لندن.
وحول التشكيل الوزارى الجديد والإبقاء عليه فيه قال خلال مداخلة هاتفية: "أنا لم أعلق على اختيارى فى التشكيل الوزارى الجديد أم لا، بل سأتحدث عن الأزمة التى يتعرض لها اللاعبون المصريون فى أولمبياد لندن وأهم ما يهمنا حاليا مظهرنا كمصريين فى الخارج".
وفى سياق متصل أكد الإعلامى عمرو أديب أن الإعداد قام بالاتصال بالدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء، ووعدهم بحل الأزمة التى يتعرض لها اللاعبون المصريون فى لندن فورا.
قال اللواء أحمد الفولى رئيس البعثة الأوليمبية المصرية بلندن إن بعض المنتجات التى أخذناها اتضح أنها غير سليمة وقد أبلغنا رئيس اللجنة، وقد تم شرح الأمر لنا وسيتم اتخاذ إجراءات فى ذلك ولدينا 120 لاعبا ملابسهم مضروبة.
فيما قال شاهر الشافعى موزع نايك فى مصر لقد تم استدعاؤنا كغيرنا لعرض منتجات نايك فى المناقصة وفوجئنا بوجود شركة أخرى تقدم منتجاتنا بسعر أقل 50 % وقد حذرنا الجهة المنظمة للمناقصة بوجود شك فى المنتجات وأعلنا أسفنا عن المشاركة فى تلك المناقصة.
ولفت إلى أنه يمكنهم حل الأزمة والذهاب للبعثة الأولمبية.
فيما أكد إسماعيل الشافعى عضو مجلس إدارة الاتحاد الدولى للتنس على أنه قادر على حل أزمة فضيحة "الملابس المضروبة" التى سيرتديها اللاعبون المصريون خلال مشاركتهم فى أولمبياد لندن، منتقدا أن الزى الرسمى للبعثة، والتى تعتبرها منتجات تقليدية وليست لها علاقة بمنتجات شركة "نايكى" الأصلية، التى تعاقدت معها اللجنة الأوليمبية المصرية.
وأشار الشافعى خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "القاهرة اليوم" الذى يقدمه الإعلامى عمرو أديب على قناة أوربت مساء الأربعاء، إلى أن حل تلك الأزمة يكمن فى أن نايكى على استعداد أن تمد كل احتياجات اللاعبين فى لندن ولا نحتاج غير مقاسات اللعيبة.
وأكد أن المشكلة قد تحل بمبلغ 180 ألف جنيه مصرى فقط ونحن جاهزون لحل الأزمة ولا نريد سوى مقاسات اللاعيبة وحول الإجراءات الإدارية سيتم حلها فى مصر لكن المشكلة الحقيقية أن يظهر اللاعيبة المصرية بمظهر حضارى.
الفقرة الرئيسية
نظرة على مصر
قال مصطفى الفقى المفكر السياسى لقد عشت فى تصور أن الإخوان سيغيرون مصر للأفضل فور وصولهم للحكم وفوجئت بقلة كوادرهم، لافتا إلى شباب الثورة، هم أكثر من ظلموا وخرجوا بخفى حنين من الثورة والرئيس لن يستطيع الخروج من عباءة الإخوان المسلمين، كما أن الفساد المالى سيقل كثيرا فى عهد الإخوان.
وأضاف الفقى علاقة المجلس العسكرى غير جيدة مع الإخوان المسلمين والمجلس مازال يريد أن يبقى على الساحة السياسية.
وتساءل الفقى كيف ننتوى تصدير الكهرباء لغزة ونحن نعانى من نقص الكهرباء فى مصر؟ متوقعا صداما قريبا بين جماعة الإخوان المسلمين والجماعة السلفية ويجب أن يراجع السلفيون كثيرا من أفكارهم فلن يستطيع التيار السلفى تغيير شكل الدولة المصرية ولكنى قلق من استهدافهم للأزهر الشريف.
وحول جرائم بشار الأسد ضد الشعب السورى قال الفقى نظام الأسد شارف على السقوط وسوريا لن ترجع كما كانت كما أن دول الخليج قلقة الآن من تغول الإخوان المسلمين فى بلادهم بعد حكمهم لمصر.
وانتقد الفقى مبارك قائلا إنه كان رجل قصير الرؤية فقير الخيال ولكن رأيت فى إرجاعه لطرة مرة أخرى مزيجا من الامتهان وحب الانتقام.
"الأسئلة السبعة": عصام سلطان: عمر سليمان أشرف على موقعة الجمل.. ولم أندم لتركى "الإخوان".. وترشحت لرئاسة "الشعب" لكسر حالة الاستبداد التى استشعرتها.. لم أتهم القضاة ب"لحس أحذية نجلى مبارك"
متابعة - إسماعيل رفعت
الفقرة الرئيسية
"حوار مع المحامى عصام سلطان نائب رئيس حزب الوسط"
قال النائب السابق عصام سلطان، إن اللواء الراحل عمر سليمان قاتل محترف، أشرف على موقعة الجمل، لكنه لا يجوز الحديث عن الرحمة وعدمها فى حق سليمان وهو فى رحاب الله، لافتا إلى أن ترشحه على منصب رئيس البرلمان جاء لاستشعاره بقدوم حالة من الاستبداد، وأنه صمم على كسر تلك الحالة، داعيا إلى التحلى بحالة الوفاق الوطنى التى ظهر بها صباحى وأبو الفتوح وسعى شخصيا إلى إقرارها، مؤكدا أن الصورة فى مصر ستكون بالفعل وليس الصور، وذلك فى تعليقه على صورة تجاور فيها الرئيس مرسى والمشير طنطاوى.
وأشار سلطان إلى أن حالة العصبية التى يتحلى بها مؤخرا وانسحابه من بعض القنوات الفضائية خلال استضافته ترجع إلى أنه متخوف من قلب الحقائق وتغيير المواقف لشخصيات عامة، الأمر الذى جعله عصبيا لينسحب كثيرا من برامج تليفزيونية، مؤكدا أن البعض يغضب من الحق الذى يدافع عنه شخصيا.
وأضاف سلطان أن إسقاط المهندس أبو العلا ماضى فى دائرة بالصعيد يعد مؤامرة كبرى لا يريد حزب الوسط الحديث عنها، مؤكدا أن الحزب تعرض لحرب شرسة من قبل حزب الحرية والعدالة، مشددا على أن أى خطوة تخطوها الجمعية التأسيسية للدستور إلى الأمام فإن المهندس أبو العلا ماضى والدكتور محمد محسوب أصحاب فضل فى ذلك بالدرجة الأولى، بالإضافة إلى كافة أعضاء الجمعية ومدى التقدم الكبير الملحوظ فى أدائها.
وشدد سلطان، على أن كل من خاطبوه من طرف الدكتور محمد البرادعى قالوا، إنه لم يقصد ذلك فى تأكيد اتهامات الفريق شفيق له بالعمالة لصالح أمن الدولة، مستغربا أن يصدق أحد الفريق شفيق فى ذلك، وهو أحد أركان النظام السابق، مستغربا من البرادعى أن يصدق هذا الكلام لمن تعرض للاعتقال وطرد وعذب، رافضا أن ينسحب الخلاف الأخلاقى بينهما على أمر كهذا.
وقال سلطان، إنه لم يندم على تركه جماعة الإخوان المسلمين بعد خدمة 16 سنة فى عمل وطنى يحترمه، وأنه ترك "الجماعة" رفضا لمنهج السمع والطاعة، قائلا: كيف أحرم الحوار والله قبله، مؤكدا أن هدايا شهر رمضان لها دور فى نجاح نواب الإخوان، مطالبا الجماعة بالكشف عن مصادر تمويلها.
ونفى سلطان، أن يكون قد صرح بأن قضاة مصر "لحسوا فى أحذية نجلى مبارك" مؤكدا أن من فعلوا ذلك هم من يهاجمون مرسى، مؤكدا أنه أجرى اتصالا هاتفيا بالإعلامى خيرى رمضان حال تقديمه برنامج "ممكن" الذى استضاف فيه الفريق شفيق ليراجع فيه شفيق اتهاماته له، أو أن يخرج ما لديه من وثائق تثبت ذلك، مؤكدا أنه سيقوم بالانضمام لحملة شفيق إذا استطاع الفريق إثبات ذلك، لافتا إلى أن شفيق لم يستطع إخراج وثيقة تثبت ذلك.
وأكد سلطان أنه تعرض لواقعة غريبة من قبل مجهولين بوضع رقم هاتفه بجوار سيدة عارية على 6 صفحات على فيس بوك، وأنه توجه فورا إلى وزارة الداخلية والتقى باللواء ماهر حافظ الذى لم يحرك ساكنا، وبعد شهر اتصل باللواء وقال له، إن ما يحدث وراءه شخص من مكتبه وفورها أزيلت الصفحات، وذلك بالمفارقة لم حدث مع المستشارة تهانى الجبالى التى تحركت الداخلية عندما نشر أحد نشطاء الفيس بوك صورة توكيل من زوجة الرئيس السابق لها فى قضية أمام محكمة، متهما الداخلية بالوقوف وراء من وجهوا له اتهامات تهدد حياته.
ورفض سلطان الصلح مع الفريق شفيق، مطالبا المرشح الرئاسى السابق أن يبرئ ساحته من الاتهامات التى وجهها له، مؤكدا أنه سيعلن رفضه لانضمام شفيق إلى حزب الوسط حال طلبه ذلك.
ووجه سلطان ثلاثة أسئلة لثلاث شخصيات، أولا: عمرو أديب، قائلا: متى تكون موضوعيا؟، ثانيا: عصام العريان، قائلا له: هل أنت متحدث باسم رئيس الجمهورية؟، ثالثا: خالد يوسف، قائلا له: هل قررت أن تعمل بالسياسة.
"90 دقيقة": سعد الدين إبراهيم: مصر بها قاعدة أمريكية ببنى ياس والطيران العسكرى الأمريكى مسموح له بالطيران داخل مصر.. مبارك دمر ثورة يوليو
متابعة -أحمد زيادة
الأخبار
- الرئيس مرسى يدعم مطالب الشعب السورى ويرفض أى تدخل فى سوريا
- وصول وفد من حماس للقاء الرئيس مرسى
- رئيس الوزراء المكلف هشام قنديل يقرر إنشاء وزارة جديدة لمياه الشرب
- النيابة العامة تتصالح لأول مرة مع جمال مبارك فى قضايا فساد والديب يسدد شيكات ب3 ملايين جنيه.
الفقرة الرئيسية
قراءة للمشهد الحالى
"حوار مع المفكر د. سعد الدين إبراهيم.
قال المفكر السياسى د سعد الدين إبراهيم رئيس مركز ابن خلدون إن ثورة يوليو قام بها عسكريون وثورة يناير قام بها مدنيون من الشباب وتبعهم بعد ذلك جميع طوائف الشعب والثورتان كانتا للأمل فى خلق نظام جديد وأن هدف يوليو كان إقامة حياة ديمقراطية ولكنها لم تتحقق ويناير حققت ذلك وأن ما حدث بين الثورتين يعد تأكيدا لاستمرارية التاريخ.
وأضاف إبراهيم أن أهداف يوليو رعاها عبد الناصر رغم أخطائه والسادات قدم أنواعا جديدة لثورة يوليو وعندما وصلت الأمور لمبارك تحولت الأمور عن مسارها خلال 30 سنة أصبح خلالها لا وجود لثورة يوليو طوال حكم مبارك، كما أضاف إبراهيم أنه بحكم سنه مع ثورة يوليو بحكم سنه وأنه يعتز بثورة يناير لذلك لابد من الاحتفال بالثورتين ليكون هناك استمرارية فى التاريخ الشخصى والوطنى لأنه من حق كل جيل أن يعتز بثورته ويحتفل بإنجازاته لافتا النظر إلى أن ما حدث فى مصر يدعو للفخر قياسا على ما حدث فى الدول الأخرى مثل سوريا وليبيا واليمن.
وأكد إبراهيم أنه يوجد فى مصر قاعدة أمريكية فى رأس بنى ياس وكون الشعب لا يعرف ذلك ليس معناه أنه لا يوجد فى العالم أحد يعرف ذلك وأنهم حصلوا على تصاريح بالطيران فى الأجواء المصرية من الأنظمة السابقة، كما أكد على أن ما يقال عن تدخل أمريكا فى الانتخابات الرئاسية ما هو إلا ادعاءات وأن محاولة التأثير على الآخر طبيعية فى العلاقات الدولية وعلينا أن نفرق بين الاملاءات والتدخلات ولأن العلاقات الدولية لا يوجد فيها مساعدات لوجه الله، ولفت النظر إلى أن زيارات أمريكا لمصر ترجع إلى أهمية مصر، وبالتالى كان لابد أن يكون هناك مثل هذه الزيارات ولأن أمريكا تعمل بروح الفريق حينما يتعلق الأمر بأمن أمريكا القومى رغم أنهم حزبان وأن هذه الزيارات لحماية مصالحهم فى المنطقة مثل المرور الآمن من قناة السويس.
وأوضح إبراهيم أنه لم يكن ضحية الدور الذى قام به ولكنه ضحية الأنظمة الثلاثة السابقة، وطالب مرسى بألا يتحول إلى جلاد لأصحاب الرأى خاصة وأنه كان يرافقه فى سنوات السجن وكان زميل (برش) كما أوضح بأنه لا يمكن أن ينتهى الربط بين الرئيس مرسى وجماعة الإخوان لأنه من الممكن أن يخرج مرسى عن جماعة الإخوان ولكن جماعة الإخوان لن تخرج عنه وإنهم مثل من يترك بيت أهله ليتزوج.
وأشار إبراهيم إلى أن الكلام عن قطر فيه الكثير من المبالغات وأن قطر دولة صغيرة وقوية وطموحة وبعد انشغال مصر بشئونها الداخلية فى السنوات الأخيرة وبعدها وتراجعها عن دور الوساطات العربية والدولية بدأ دور قطر يتوسع فى هذه الوساطة مثل الصراع الأهلى اللبنانى ومثله فى السودان وغيره ونجاحها فى ذلك تماما، مؤكدا أن مصر عندما تستقر سترجع لدورها الريادى الأول فى هذا المجال فى المنطقة وسترجع قطر لوضعها الطبيعى بالنسبة لمصر.
ويرى إبراهيم أن المظاهرات الفئوية ستستمر لمدة عام وتمنى إبراهيم أن تعود منظمات المجتمع المدنى لعصرها الذهبى وأن تتقدم فى عصر مرسى مطالبا الرئيس بألا يرتكب خطيئة الأنظمة السابقة وهى أنا وبس.
وقال إن حالة الجدل فى وفاة الفريق عمر سليمان صحية وإنه قد تكون دافعا من أجل إعادة النظر فى جهاز المخابرات وجهاز أمن الدولة الذى غير اسمه فقط، مبينا أنه تيقن من الفريق شفيق عدم وجود شبهة فى وفاته.
كما قال إبراهيم أنه لابد أن نتجاوز الخلافات فى حالة المرض والوفاة لافتا النظر إلى أنه قام بتقديم واجب العزاء فى اللواء عمر سليمان رغم أنه كان له دور فى سجنه.
لا تراجع ولا استسلام
"لا تراجع ولا استسلام": الفنان محيى إسماعيل: اكتشفت إلهام شاهين ولم تسأل عن عمرها.. وعلمت أحمد زكى التقليد وأدخلت نور الشريف معهد التمثيل.. أحلم بتجسيد شخصية القذافى فى السينما العربية.. ويؤكد: رشحت لجائزة نوبل فى الآداب
متابعة - ماجدة سالم
أكد الفنان محيى إسماعيل أن الجميع أخطأ فى حق مصر بما فيهم هو عندما قاطع الانتخابات البرلمانية والرئاسية ولم يدل بصوته لعدم اقتناعه وشعوره بالتغيير نهائيا موضحا أن الصراع بين الرئيس محمد مرسى والمشير محمد حسين طنطاوى يؤكد أن الله سبحانه وتعالى إذا غضب من شعب ابتلاه بالجدل ومنعه من العمل قائلا "عمرنا الافتراضى انتهى كشعب ولم نصنع للبشرية سوى الحديث ليلا ونهارا ولدينا متعة فى الاستخفاف بالمواهب".
وأضاف إسماعيل أنه يصعب عدم حبه كشخص حيث يحب باستمرار ولكن بعده عن الوسط والناس باعتباره شخصية منعزلة ومنطوية قد يفسره البعض خطأ قائلا "إيناس الدغيدى لم تقل عنى إننى غبى فالنت ساعات بيكتب حاجات غلط هى فقط قالت حاسة إنك مش زكى ولم أغضب من كلمتها لأن رصيدى كله يتسم بالذكاء ولا أحب أن تضيع طاقتى فى الرد على الانتقادات".
وأكد إسماعيل أنه مكتشف الفنانة إلهام شاهين عندما جاء بها من معهد التمثيل لتشترك فى "تحقيق" مع المخرج ناجى أنجلو قائلا "ورغم ذلك عمرها ما سألت عنى ولكنى أحترمها كثيرا وساعدت ناس كتير منهم نور الشريف الذى أدخلته معهد السينما وأحمد زكى الذى علمته التقليد".
وقال إسماعيل "أما الرئيس محمد أنور السادات عندما شاهد فيلم الإخوة الأعداء قال الولد ده كويس بس عنده صرع عالجوه وعندما قابلته قالى انت خفيت أنا قلتلهم يعالجوك قلتله لست مريضا ولكنى أريد شقة ومنحنى إياها ورغم اختلاف الكثيرين حول تقييم هذا الرئيس إلا أننى أحبه كثيرا لأنه رجل يدعو للسلام".
وعن الفنان محمد هنيدى أكد إسماعيل أنه يحترمه ويستمتع بمشاهدته ولم يغضب منه يوما أو من أى ممثل آخر قائلا "طلبونى معه فى فيلم فطلبت الاطلاع على العقد والتعرف على مكانى فى الأفيش وكيفية وضع صورتى لأنى محيى إسماعيل أول فنان فى تاريخ سينما الشرق الأوسط أحصل على جائزة من المهرجان الروسى، وكندا كرمتنى، وأمريكا وكل أفلامى فيها تعقيدات النفس البشرية وجمعتها فى 15 فيلما تدرس فى الجامعات الأمريكية".
أما الرئيس الليبى الراحل معمر القذافى فأكد إسماعيل أنه غضب كثيرا من مشهد مقتله لأن جميع الحكام العرب ديكتاتوريون وهو أحدهم وتم خيانته من أحد الأشخاص الذين أبلغوا الناتو بأنه يحرق فى شعبه وهذا غير صحيح قائلا "أحب القذافى لأنى أعجب بأى شخص صاحب شخصية معقدة ومركبة ونحن شعوب معبئون بتراكمات لم تجد متنفسا وتحولت إلى عقد".
وعن النائب ممدوح إسماعيل صاحب موقعة الأذان فى مجلس الشعب قال إسماعيل "أنا ضد الأذان بصوت عال ويكفى أن الله يسمعه ومش محتاجين فزاعة الدين وما هى متعة هذا النائب فى رفع الأذان داخل البرلمان ورئيسه اعترض وحاول إسكاته وفشل وهذا ليس مكانه".
وأخيرا أكد إسماعيل أنه مرشح لجائزة نوبل فى الآداب قائلا "أحلم بتجسيد شخصية القذافى فى السينما العربية ولم يحدث أن هددنى الرئيس الليبى بالقتل كما قيل".


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة