تسبب إعلان محمود أحمد على رئيس اللجنة الأوليمبية عن نية اللجنة التقدم بطلب استضافة دورة العاب التضامن الإسلامى الرابعة 2017، فى غضب بعض أعضاء مجلس الإدارة، خاصة أن المجلس لم يتخذ قرارا رسميا بذلك. كشف أحد أعضاء اللجنة الأوليمبية أن المجلس لا يستطيع التقدم بطلب استضافة الدورة، إلا بعد الحصول على موافقة الجهات السيادية العليا بالدولة، فضلا عن ضرورة موافقة المجلس القومى للرياضة برئاسة الدكتور عماد البنانى. وأضاف عضو المجلس، أن الموقف يجب أن يدرس جيدا مع القيادة السياسية، خصوصا فى ظل توتر العلاقات الدبلوماسية مع إيران التى ستشترك فى البطولة.