ركود حركة البيع فى أسواق السمك بعد حملة "بلاها سمك خلوه يعفن"

انطلقت مع بداية الشهر الجارى حملة لمقاطعة شراء الأسماك نتيجة للارتفاع المبالغ فى أسعاره، تلك الحملة التى اشترك فيها أغلب محافظات جمهورية مصر العربية تحت شعار "بلاها سمك خلوه يعفن"، والتى من المفترض أن تنتهى يوم 10 أبريل 2017.
واستطاعت الحملة أن تحقق نجاحا بشكل كبير على مستوى أغلب المحافظات، وتسببت فى حدوث حالة من الركود فى أسواق بيع الأسماك.
كساد سوق السمك

أحد البائعين فى سوق السمك

السمك

تقطيع الثلج لاستخدامه فى السمك

السمك

ركود فى حركة البيع بسوق السمك

تقطيع السمك

حالة السمك وعدم وجود شراء

البائع يعرض السمك

حالة ركود بسوق السمك

طفلة تحمل السمك

كابوريا وسمك

الجمبرى وقلة الشراء

قلة البيع داخل السوق

سوق السمك

البائعين داخل سوق السمك

الجمبرى وقلة الشراء

أنواع الأسماك وقلة حركة الشراء

الجمبرى

كساد حركة البيع داخل السوق

البائعون داخل السوق

الكابوريا

البائع يرش السمك بالمياه

قلة حركة البيع داخل سوق السمك

أنواع الأسماك المختلفة

قلة حركة البيع والشراء

سوق السمك وقلة البيع والشراء

السمك البلطى

كساد حركة الشراء

سوق السمك

كساد فى حركة البيع والشراء فى سوق السمك

كساد حركة البيع

سوق السمك

سوق السمك

البائعين فى انتظار الزبائن

انتظار الزبائن

قلة الشراء داخل سوق السمك

بائع يحمل أحد أنواع السمك


الاسماك
حملة خليه يعفن
حركه البيع
مصر تبدأ حصاد استثمارات الغاز الطبيعى.. بدء الإنتاج من حقلى ليبرا وتورس بطاقة 630 مليون قدم مكعب يوميا.. وارتفاع الناتج الكلى من الغاز ل5 مليارات قدم.. وحقلا ظهر وأتول يدخلان الإنتاج قبل نهاية العام
خالد صلاح ينفرد بحوارات حصرية من واشنطن.. نائب رئيس مركز لندن للأبحاث: الإخوان يشكلون تهديداً وإدارة أوباما رفضت تصنيفها "إرهابية".. إيلى جولد: إدارج الإخوان على قوائم الإرهاب يتطلب جهدا سياسيا وإرادة كبيرة
التحقيق فى فيديوهات جنسية بين الممرضين والعاملات بمستشفيات الدقهلية
مجلس الوزراء: فترة سماح للمواطنين لتحديث بياناتهم حتي 30 يونيو المقبل
الرقابة الإدارية تضبط عصابة مأمورى ضرائب مرتشين أهدروا 240 مليون جنيه
بالصور.. ننشر نموذج البوكليت الثالث بمادة الإسبانى لطلاب الثانوية العامة
لا توجد تعليقات على الخبر
لا يوجد المزيد من التعليقات.
اضف تعليق
الأسم
البريد الالكترونى
عنوان التعليق
التعليق
مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع