تنسيق المرحلة الأولى..85.37% للعلمي و81.71% للشعبة الهندسية نظام قديم    موعد التقديم والمزايا.. المستندات المطلوبة للالتحاق بجامعة دمنهور الأهلية    البابا تواضروس يصلي القداس مع شباب ملتقى لوجوس    حروب تدمير العقول !    الحكومة: غلق جميع الفتحات فى الحواجز الوسطى والجانبية بالتحويلات المرورية    وزير السياحة: نستهدف شرائح جديدة من السياح عبر التسويق الإلكتروني    الشمس تحرق جنود الاحتلال بغزة.. إجلاء 16 مقاتلا من القطاع بسبب ضربات شمس    بوتين يعلن إعادة هيكلة البحرية الروسية وتعزيز تسليحها    الكونغو.. مقتل 21 شخصًا على الأقل بهجوم على كنيسة في شرق البلاد    تحقيق| «35 دولارًا من أجل الخبز» و«أجنّة ميتة».. روايات من جريمة «القتل جوعًا» في غزة    بعثة الأهلي تصل القاهرة بعد انتهاء معسكر تونس    رابطة الأندية تحدد يوم 29 سبتمبر موعدا لقمة الأهلى والزمالك فى الدورى    بيراميدز يكشف سبب غياب رمضان صبحي عن مباراة قاسم باشا    ليفربول بين مطرقة الجماهير وسندان اللعب المالي النظيف    جنايات الإسكندرية تقضى بالإعدام شنقا ل"سفاح المعمورة"    ننشر أسماء أوائل الشهادة الثانوية الأزهرية بشمال سيناء.. الطالبات يتفوقن على الطلبة ويحصدن المراكز الأولى    موجة شديدة الحرارة وسقوط أمطار على هذه المناطق.. الأرصاد تحذر من حالة الطقس غدًا الإثنين    مدبولي يوجه بمراجعة أعمال الصيانة بجميع الطرق وتشديد العقوبات الخاصة بمخالفات القيادة    تأجيل محاكمة 108 متهمين بخلية "داعش القطامية" ل 28 أكتوبر    "أنا ست قوية ومش هسكت عن حقي".. أول تعليق من وفاء عامر بعد أزمتها الأخيرة    ب "لوك جديد"| ريم مصطفى تستمتع بإجازة الصيف.. والجمهور يغازلها    هل الحر الشديد غضبًا إلهيًا؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب    بتوجيهات شيخ الأزهر.. قافلة إغاثية عاجلة من «بيت الزكاة والصدقات» في طريقها إلى غزة    بعد 11 عامًا.. الحياة تعود لمستشفى يخدم نصف مليون مواطن بسوهاج (صور)    تعرف على طرق الوقاية من الإجهاد الحراري في الصيف    ذكرى وفاة «طبيب الغلابة»    الغربية تستجيب لمطالب أولياء الأمور وتُخفض الحد الأدنى للقبول بالثانوي العام    محافظ دمياط يطلق حملة نظافة لجسور نهر النيل بمدن المحافظة.. صور    «فتح»: غزة بلا ملاذ آمن.. الاحتلال يقصف كل مكان والضحية الشعب الفلسطيني    نجوى كرم تتألق في حفلها بإسطنبول.. وتستعد لمهرجان قرطاج الدولي    غدًا.. وزير الثقافة ومحافظ الإسكندرية يفتتحان الدورة العاشرة لمعرض الإسكندرية للكتاب    يسرا ل"يوسف شاهين" في ذكراه: كنت من أجمل الهدايا اللي ربنا هداني بيها    وزير الثقافة يزور الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم بعد نقله إلى معهد ناصر    رانيا فريد شوقي تحيي ذكرى والدها: الأب الحنين ما بيروحش بيفضل جوه الروح    وزير الإسكان يواصل متابعة موقف مبيعات وتسويق المشروعات بالمدن الجديدة    رئيس اقتصادية قناة السويس يستقبل وفدا صينيا لبحث التعاون المشترك    لماذا تؤجل محكمة العدل الدولية إصدار حكمها في قضية الإبادة الجماعية بغزة؟    العثور على جثة شخص بدار السلام    الأردن يعلن إسقاط 25 طنا من المساعدات الغذائية على غزة    تجديد الثقة في الدكتور أسامة أحمد بلبل وكيلا لوزارة الصحة بالغربية    7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن    "البرومو خلص".. الزمالك يستعد للإعلان عن 3 صفقات جديدة    بعد عودتها.. تعرف على أسعار أكبر سيارة تقدمها "ساوايست" في مصر    أمين الفتوى: النذر لا يسقط ويجب الوفاء به متى تيسر الحال أو تُخرَج كفارته    قبل كوكا.. ماذا قدم لاعبو الأهلي في الدوري التركي؟    وزير البترول يبحث خطط IPIC لصناعة المواسير لزيادة استثماراتها في مصر    لمروره بأزمة نفسيه.. انتحار سائق سرفيس شنقًا في الفيوم    مجلس جامعة بني سويف ينظم ممراً شرفياً لاستقبال الدكتور منصور حسن    الجيش السودانى معلقا على تشكيل حكومة موازية: سيبقى السودان موحدا    «مصر تستحق» «الوطنية للانتخابات» تحث الناخبين على التصويت فى انتخابات الشيوخ    وزير التموين يفتتح سوق "اليوم الواحد" بمنطقة الجمالية    جواو فيليكس يقترب من الانتقال إلى النصر السعودي    مصر تنتصر ل«نون النسوة».. نائبات مصر تحت قبة البرلمان وحضور رقابي وتشريعي.. تمثيل نسائي واسع في مواقع قيادية    إصابة 11 شخصا في حادثة طعن بولاية ميشيجان الأمريكية    وزير الأوقاف: الحشيش حرام كحرمة الخمر.. والإدعاء بحِلِّه تضليل وفتح لأبواب الانحراف    «الحشيش مش حرام؟».. دار الإفتاء تكشف تضليل المروجين!    وسام أبو على بعد الرحيل: الأهلى علمنى معنى الفوز وشكرا لجمهوره العظيم    تأكيدا لما نشرته الشروق - النيابة العامة: سم مبيد حشري في أجساد أطفال دير مواس ووالدهم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو..المجمعات الاستهلاكية تطرح أطناناً من الطماطم ب 5 جنيهات للكيلو ..السيد البدوى: تعاقدت مع عمرو أديب قبل أن يترك قنوات الأوربت
نشر في اليوم السابع يوم 13 - 10 - 2010

اهتمت برامج "التوك شو" مساء أمس، الأربعاء، بمتابعة أزمة ارتفاع أسعار الخضراوات والفاكهة، وإغلاق قنوات شركة البراهين الإعلامية، والحكم فى قضية زهرة الخشخاش.
وأجرى "العاشرة مساء" حواراً هامًا مع الدكتور السيد البدوى، رئيس حزب الوفد، متحدثاً عن علاقته بالأزمة الحالية، التى تتعرض لها جريدة الدستور، حيث أكد البدوى عدم علاقته بإقالة إبراهيم عيسى، قائلا إن الدستور بدون عيسى بمثابة صندوق فارغ.
العاشرة مساء: السيد البدوى: أقسم بالله العظيم بأننى ليس لى علاقة بإقالة إبراهيم عيسى ولم يكن فى نيتى ذلك.. والدستور بدون إبراهيم عيسى صندوق "فاضى" رغم أنه هو الذى سعى لبيعها.. وأنا على رأس أكبر حزب معارض فى مصر ولن يظن أحد أنى عميل للحكومة.
شاهده أكرم سامى
أهم الأخبار
- بشرى سارة للمستهلكين المصريين ..المجمعات الاستهلاكية طرحت أطناناً من الطماطم ب 5 جنيهات للكيلو وتوجد فى مئات المجمعات المنتشرة فى كل مكان.
- الهيئة العامة للاستثمار اعتمدت القرارات الصادرة عن مجلس إدارة المنطقة الحرة العامة الإعلامية أمس الاثنين، بإيقاف بث قنوات "خليجية" و"الحافظ" و"الصحة والجمال" و"الناس" التابعة لشركة "البراهين" العالمية، بشكل مؤقت اعتباراً من غد الخميس، وذلك لمخالفة الشركة لشروط الترخيص الممنوح لها على الرغم من سابق إنذارها عدة مرات، ويستمر الإيقاف لحين توفيق الشركة لأوضاعها وقيامها بإزالة أسباب المخالفة.
- ثلاث سنوات حبساً مع الشغل و 10 آلاف جنيه كفالة لإيقاف التنفيذ فى قضية زهرة الخشخاش.
- أنظار العالم تتجه لتشيلى لإخراج 33 عاملا قضوا أكثر من شهرين تحت الأرض بعدما هدم المنجم عليهم ومازالوا أحياء حتى الآن.
الفقرة الرئيسية: حوار مع الدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد
فجر الدكتور السيد البدوى مفاجآت جديدة فى قضية صحيفة الدستور المسيطرة على الساحة فى الفترة الأخيرة، خاصة بعد ماتعرضت له من ضغوط وأزمات آخرها بيع البدوى حصته بشكل نهائى للدكتور علاء الكحكى، رئيس مجلس إدارة شركة ميديا لاين للإعلان، وإقالة إبراهيم عيسى من رئاسة التحرير من قبل فأدت تلك الأزمات إلى اعتصام مفتوح من قبل صحفيى الدستور فى نقابة الصحفيين مطالبين بعودة عيسى.
تحدث الدكتور السيد البدوى أولا عن علاقته بمشكلة الدستور قائلا "ليس لدى أى علاقة بجريدة الدستور إطلاقاً، فالقضية بالنسبة لى بلكونة وقعت عليا وأنا ماشى فى شارع ليس لى أى ذنب فى سقوطها، ولم أكن طرفًا فى القضية من الأساس لكن الظروف أوقعتنى فى هذه المشكلة والحمد لله أنى خرجت منها سريعًا".
تطرق البدوى لقصة بيع جريدة الدستور فقال "أقسم بالله العظيم أننى لم يكن لدى أى نية للسيطرة على جريدة الدستور وإقالة إبراهيم عيسى من رئاسة التحرير لأنى أعشق جريدة الدستور وأفضلها وأحترم إبراهيم عيسى شخصياً، فالقصة بدأت بأن إبراهيم عيسى كان يسعى لبيع جريدة الدستور للسيد رضا إدوارد كى ينقذها من الانهيار المتعرضة له فى الفترة الأخيرة، فذهبت إلى إدوارد صحفية تدعى إيمان عبد المنعم تعرض عليه شراء الدستور بناء على طلب ورغبة إبراهيم عيسى لكى ينقذها من السقوط، فقال لها إنه معجب بالدستور وبتاريخه ولذلك يريد مقابلة الملاك للتحدث فى الأمر، فوجدت إدوارد يتصل بى ويقول "أنا مش بفهم فى الميديا والصحافة إيه رأيك تشاركني، فرفضت على الفور لأنى مشغول بحزب الوفد وبإنهاض صحيفته، ولكن كانت تربطنى علاقة صداقة قوية جداً برضا إدوارد فألح على أن أشاركه، فتقدمت لمشاركة إدوارد فى شراء جريدة الدستور وبشروط منها لابد من تواجد إبراهيم عيسى لأن الدستور بدون إبراهيم عيسى "صندوق فاضى"، فوافق فورًا على مطلبى وبالفعل تم شراء الدستور، وقررنا إنهاضها وإنهاض الكوادر البشرية أولا المحركة للصحيفة، ورفعنا المرتبات 100 % كحد أدنى بالإضافة إلى رفع مرتب إبراهيم عيسى، بعد ذلك بيومين من التعديلات وجدت أحمد عصام إسماعيل يقول لى إن صحفيي الدستور معتصمون لخصم الضرائب منهم وممتنعون عن العمل، فاستغربت جدا، وقلت لنفسى بدل ما الصحفيين يشكرونى على الزيادة والتطوير يعتمصموا، فحملت إبراهيم عيسى المسئولية لأنه لم يخطرنى بموضوع الضرائب وأنها تخصم منهم كل شهر ولا تخصم من إبراهيم عيسى والجورنال هو الذى يدفعها عنه، فحدث نوع من القلق داخل الجريدة، بالإضافة إلى قلة الإعلانات بالجريدة، رغم أن معظم المساهمين ألحوا على لرئاسة مجلس إدارة الجريدة وقالوا لى وجود اسمك على الجريدة سيعطى ثقة للمعلنين لحجز مساحات إعلانية فى الجريدة، ولكن لم يتحقق شىء من ذلك".
وبالنسبة لما قيل إن سبب إقالة عيسى هو نشر مقال للدكتور البرادعى بالجريدة، قال البدوى "لم يكن مقال الدكتور البرادعى هو السبب إطلاقاً فى إقالة عيسى، والقرار ليس قرارى بل قرار رضا إدوارد والملاك الآخرين، فأنا اتصلت بعيسى وقلت له "أنا سمعت أنك ستنشر مقالاً عن حرب أكتوبر بقلم الدكتور البرادعى، فقال لى أيوه ده صحيح بس ده شغل مخبرين، فأخذت كلمة من منطلق الصداقة، وقلت له إنت هتنشهر إمتى، فقال لى هنشرها بكرة يوم 5 أكتوبر، فقلت له طيب ابعتها لى على الإيميل من باب الحرص وننشرها يوم 6 أكتوبر مع المناسبة، وبالفعل أرسلها لى لكى ننشرها يوم 6 أكتوبر، فحدث ما حدث يوم 5 أكتوبر ولكن نشرنا المقال يوم 6 أكتوبر كما كان مخططاً له، وهذا تأكيد على أن مقال البرادعى ليس له أى علاقة بإقالة عيسى".
وتساءل الدكتور البدوى بعد ذلك قائلا "هل ما يميز إبراهيم عيسى كمعارض وطنى مقاله اليومى فى جريدة الدستور أم كونه رئيس تحرير للصحيفة جالساً مكانه؟! لذلك طلبت من رضا إدوارد أن يبقى إبراهيم عيسى فى الجريدة يكتب مقاله اليومى مع الاحتفاظ بكل حقوقه المادية والوظيفية، لكنه رفض وقال اعطنى فرصة للتفكير ولم يرد على فى أسرع وقت، فالقرار لم يكن قرارى نهائيا بل قرار إدوارد ولو كنت مكانه لم أتخذه بهذا الشكل والأسلوب إطلاقا".
أما بالنسبة لبيع حصة البدوى فى الدستور قال عنها "بعت حصتى فى جريدة الدستور لأن هناك علاقة صداقة بينى وبين رضا إدوارد منذ سنوات عديدة، فلم أضح بصداقتى تجاهه، وتركت له الدستور يديرها كما يشاء، فرضا إدوارد هو أكثر شخص تصدر للتعديلات الدستورية فى حزب الوفد، وهو شخص وطنى جدًا ومعارض جدًا، فكان أمامى إما أخسر صداقتى مع رضا إدوارد أو أترك الدستور وأبيع حصتى فيها واتخذت الحل الثانى حتى لا أخسر صداقتى مع إدوارد".
وأضاف البدوى مدافعاً عن نفسه ضد الانتقادات الأخيرة التى تعرض لها فقال "لم أضح باسمى وتاريخى لشراء صفقة أو إسكات صوت معارض، وأقسم بالله أنه طوال رئاستى لمجلس إدارة قنوات الحياة لم يتصل بى أحد ليقول أنت تجاوزت فى شىء أو لا، فلى الحرية المطلقة فى كل شىء لأن تاريخى شاهد على ذلك، وأنا على رأس أكبر حزب معارض فى مصر، ولذلك من المستحيل أن يظن بى الكثير أننى أتعرض لضغوط سياسية".
وتابع البدوى "قلت لإدوارد لو سقطت الدستور، ستخسر مصر والمعارضة رمزًا من رموزها، لذلك عرضتها على علاء الكحكى لشرائها ليستمر تمويلها حتى لا تنهار الدستور إطلاقا، فأنا اشتريت الدستور وأنا أعلم أنها ليست مربحة إطلاقا، لكنى معجب بفكرتها وبتاريخها وبصانعيها باعتبارها أكبر رموز المعارضة فى مصر".
وفى مداخلة هاتفية لنقيب الصحفيين مكرم محمد أحمد قال "نحن لم نكن طرفًا فى القضية لكن ما نسعى إليه حاليا هو إنقاذ 120 صحفياً بجريدة الدستور من تعرضهم لكارثة تغلق بيوتهم، فنحن نحاول حاليا الاجتماع مع السيد رضا إدوارد لنرى ماهى سياسته وماذا سيفعل من أجل حل الأزمة لكن للأسف الطرفان متعنتان، كل طرف متمسك بمطالبه ولا يريد التنازل عن أى شىء، فتحول الموضوع للعبة سياسية نحن فى غنى عنها، فالأهم هو مصلحة صحفيى الدستور المتعرضة للخطر".
وأيد الدكتور البدوى حديث نقيب الصحفيين مكرم محمد أحمد قائلا "أنا متعاطف جدًا مع الصحفيين المعتصمين فى النقابة، لأنهم مجموعة ممتازة من الصحفيين البارزين فى الوسط الصحفى ولديهم خبرة كبيرة فى المهنة".
وعن تعاقد الدكتور البدوى مع الإعلامى عمرو أديب قال "تعاقدت بالفعل مع الإعلامى عمرو أديب على تقديم برامج على قناة الحياة، وهذا التعاقد قديم وقبل أن يترك قنوات الأوربت أساسًا، لكن تم الإعلان عنه مؤخرًا، وهذا مكسب لنا ولقناة الحياة وجمهورها".
وختم البدوى حواره، قائلا "أنا أمتلك 27 % من شركة سيجما القابضة ومعى 168 مساهماً، وإذا مارست أى جهة ضغوط على سأتخلى عن العمل التجارى، وأتفرغ للعمل السياسى وأبيع أسهمى، ويبقى معى المال لأتفرغ لحزب الوفد فقط".
الحياة اليوم: وفاة 3 مصابين بأنفلونزا الخنازير فى السعودية.. والسفير التونسى بالقاهرة ينهى أزمة تأشيرات لاعبى النادى الأهلى.. والمستوطنون الإسرائيليون يضربون صور أوباما بالأحذية
شاهدته أسماء عبد العزيز
أهم الأخبار
- وفاة 3 مصابين بأنفلونزا الخنازير فى السعودية، وأكد الدكتور سعود الحسن، عضو اللجنة الصحية، فى مداخلة هاتفية، أن هذا الموسم سيشهد سلسلة من الترتيبات لضمان الحفاظ على صحة الحجاج.
- وزير النقل يرفض الممارسات الاحتكارية فى الموانئ البحرية.
- الإفراج عن الصيادين المصريين الذين دخلوا السواحل التونسية فى 7 سبتمبر.
- السفير التونسى بالقاهرة ينهى أزمة تأشيرات لاعبى النادى الأهلى.
- القبض على إحدى سيدات الأعمال بتهمة الاستيلاء على عدد من الأراضى الصحراوية.
- إصابة رئيس محكمة الإسماعيلية بعد انقلاب سيارته على طريق مصر - إسماعيلية الصحراوى.
- المستوطنون الإسرائيليون يضربون صور أوباما بالأحذية، اعتراضًا على سياسته تجاه إسرائيل وذلك فى مظاهرة نظمها الإسرائيليون اليوم أمام السفارة الأمريكية.
الفقرة الرئييسية: سقف الدعاية وتحدى سلاح المال فى الانتخابات
الضيوف: ناجى الشهاوى عضو مجلس الشورى
نجاد البرعى الناشط الحقوقى
مجدى عفيفى عضو مجلس الشورى
أشار مجدى عفيفى عضو مجلس الشورى إلى أن الانتخابات فى هذه الآونة شهدت سلسلة من التغييرات، أهمها سيطرة الجانب المالى على جذب الناخبين بشتى الطرق، فما يقوم به المرشحون هو محاولة كسب الأصوات، فوصل سعر الصوت فى بعض الأحيان ل1000 جنيه، كما أن السعر يختلف إذا ما أعطاه الناخب للمرشح صباحا عن مساء وأكبر الدليل على ذلك ما قام به أحد المرشحين من شرائه ل10 أطنان طماطم وقد قام بتوزيعها على الناس مستغلا ارتفاع أسعار الطماطم ليكسب الناس وهكذا تنوعت استغلال حاجات الناس من قبل المرشحين.
بينما أوضح نجاد البرعى الناشط الحقوقى أن قرار تحديد سقف الإنفاق وشطب المرشح الذى يتعداه جاء ليقنن الإنفاق حتى لا يظل المرشح ينفق بدون حساب، وفى دراسة أجريت عام 2005 أكدت أن إجمالى المنفق من قبل المرشحين 6مليارات جنيه، متسائلا "إلى أين تذهب هذه الأموال؟!"، فهناك مشكلة عدم تكافؤ للفرص فليس من حق أحد أن يغالى على الناخبين ويستغل حاجتهم من أجل النجاح بالانتخابات، فلابد أن يكون معيار الكفاءة هو المقياس الوحيد فى التقييم وليس المال، لذا جاء قرار تقنين الإنفاق صائباً، ويبعدنا عن الكثير من المشاكل الانتخابية".
وفى نفس السياق أكد ناجى الشهاوى، عضو مجلس الشورى أن متابعة الانتخابات وما يتم بها من تزوير تمكننا من أن نصل فى الفترة القادمة لمرحلة الأمان، حتى لا يتم دخول مجلس الشعب بالفلوس وليس الكفاءة.
وفى استطلاع لرأى الشارع أكد الأفراد أن وضع سقف للأموال المنفقة وهى 100 ألف ومائة ألف أخرى فى حالة الإعادة أمر يحقق المساواة بين الناخبين وقرار صائب حتى لايكون المواطن ضحية.
90 دقيقة: الهيئة العامة للاستثمارات توقف قنوات "خليجية والحافظ والناس والصحة والجمال" .. و حزب الوفد يرشح 172 فى انتخابات الشعب المقبلة .. و جراحة عاجلة للتلميذة "ريم" بالأقصر التى فقدت عينيها على يد مدرس
شاهده بلال رمضان
أهم الأخبار
- عاقبت محكمة جنح الدقى أمس الثلاثاء، برئاسة المستشار أحمد الشهيدى، محسن شعلان رئيس قطاع الفنون التشكيلية بوزارة الثقافة و10 آخرين بالحبس مع الشغل 3 سنوات وكفالة 10 آلاف جنيه لإيقاف التنفيذ، وذلك بعد اتهامهم بإهدار المال العام والإهمال ما تسبب فى سرقة لوحة "زهرة الخشخاش" البالغ قيمتها 55 مليون جنيه من متحف محمود خليل بالدقى.
من جانبه قال الإعلامى معتز الدمرداش إن المستشار مرتضى منصور اتصل بفريق إعداد البرنامج وأكد أن محسن شعلان سوف يخرج من السجن بعد تسديد الكفالة التى حددتها المحكمة، مشيرًا إلى أن التاسع من ديسمبر المقبل ستكون أولى جلسات الاستئناف ضد وزير الثقافة فاروق حسنى.
- الهيئة العامة للاستثمارات توقف قنوات "خليجية والحافظ والناس والصحة والجمال" المملوكة للشركة السعودية البراهين العالمية نظرًا لما رأته الهيئة أن هذه القنوات تخالف شروط الترخيص الممنوح لها.
وقال الدكتور سعيد حسانين رئيس قناة خليجية، فى مداخلة هاتفية، "لم يصل لى أى خطاب من الهيئة ينذر بغلق قناة "خليجية"، ولكننا فوجئنا بإيقاف البث فى الساعة الثانية عشرة ظهرًا، ولم يصلنا خطاب حتى نتمكن من الرد عليه".
وأضاف حسانين "لدينا فى قناة خليجية شيوخ من الأزهر الشريف مثل الشيخ أحمد عمر هاشم، والقناة ليست دينية بحتة، وإلى الآن لم يصرح لنا بأسماء الشيوخ غير المرغوب فى ظهورهم إعلاميًا، وتساءلنا مراراً حول أسماء الشيوخ التى تتسبب فى إثارة الفتن كما يدعى البعض، ونتمنى منهم أن يبلغونا بهذا، ولسنا ضد المسيحية".
وأشار حساسين إلى أنه تقدم اليوم إلى الهيئة ووقع على اتفاقات بعدم ظهور برامج خاصة عن الطب البديل والعلاج بالأعشاب وفك السحر وغيرها مما اعترضت عليه الهيئة.
وطالب حسانين بأن تعامل قنواته مثلما تعامل قنوات الon tv والفراعين وضرورة إعطائه مهلة.
وقالت الدكتورة سوزان القللينى الخبيرة الإعلامية وعميدة المعهد الكندى للإعلام "إننى أتفق مع قرارات وقف بث القنوات الدينية، وذلك لأن مثل هذه القنوات "بتزودها" وتعمل على تكريس "الطائفية" فى المجتمع المصرى، ومن المفترض أن مثل هذه القنوات تتسم بالتنويرية، ولكن على العكس نجد غير المتخصصين يتحدثون فى كل شىء، الأمر الذى يتسبب فى وجود نوع من العشوائية والفوضى الإعلامية".
وتابعت القللينى "لقد تابعنا منذ فترة فى الصحف القومية أضرار الأدوية والأعشاب التى يعلن عنها فى القنوات الدينية، إضافة إلى أنها شهدت إقبالاً كبيرًا عليها، غير أنها مضرة بالصحة، الأمر الذى يؤكد أنه لا توجد ضوابط إعلامية، تحرص على أن يكون المتحدث متخصصاً فى مجاله، وليس الهدف هو الدعاية فقط".
وانتقدت القللينى القنوات الدينية والإعلانات التى تقدمها لمستمعى القرآن الكريم، وتساءلت "هل يليق بالقرآن الكريم أن يعلن أثناء إذاعته عن أدوية للخصوبة؟".
- حزب الوفد يرشح 172 فى انتخابات الشعب المقبلة، وخمس عشرة سيدة على "كوتة المرأة"، وكشف د.السيد البدوى فى مؤتمر صحفى عرضه البرنامج أن الحزب قرر إنشاء وحدة لمراقبة الانتخابات ستعتمد على تقنية خاصة بالوفد ستتمكن من التقاط صور لمحاولات التزوير فى أى دائرة وبثها خلال دقائق عبر الأقمار الصناعية إلى القنوات الفضائية ومواقع الإنترنت، مضيفًا "هذه التقنية ستقلق الحزب الوطنى وأى مرشح يحاول التلاعب بإرادة الأمة".
وأشار البدوى إلى أن الوفد بدأ تدريب مجموعة من الشباب على استخدام هذه التقنية التى صممها مجموعة من المهندسين.
-جراحة عاجلة للتلميذة "ريم" بالأقصر، التى فقدت عينيها على يد مدرس، وقال جمال أبو الحسن، والد الطفلة فى مداخلة هاتفية له، إن حالة الطفلة لم تتحسن بعد إجراء العملية لها، وأن الأطباء أكدوا له أنهم قاموا بوقف النزيف فقط، مشيرين إلى أن أحد الأطباء لم يركد له إمكانية إجراء عملية أخرى لاستعادة عينها التى فقعت على يد مدرس، عندما ضربها ب"سير" غسالة، دائمًا ما يضعه فى أحد جيوب بنطاله، عندما استأذنته فى الذهاب لدورة المياه حتى تشرب، قام بضربها بالسير وفقع عينها.
وأكد أبو الحسن أنه لم يتلق أى اتصال من وزارة التربية والتعليم أو إدارة المدرسة لتقديم المساعدة.
- تطوير 64 مدرسة بقرى "أرمنت" و"إسنا" و"الأقصر"، وعرض البرنامج تقريرًا خارجيًا من محافظة الأقصر لعمليات تطوير هذه المدارس.
- "تجارة القاهرة" تعقب على شكوى الطالبة ندا عبد العزيز وتؤكد رسوبها فى أربع مواد، وقال د.عادل مبروك عميد كلية التجارة جامعة القاهرة، إن النتيجة التى توضع على الموقع الإلكترونى للكلية قابلة للتعديل، مشيرًا إلى أنه يتم مراجعة النتيجة بعدما توضع أول مرة على الموقع، فيما تتم مراجعته أكثر من مرة ورقيًا وإذا وجد خطأ ما فيتم مراجعته وتعديله على الموقع الإلكترونى للكلية.
وأكد مبروك أنه لا توجد أدنى مصلحة للكلية تعود عليها برسوب الطالبة، مشيرًا إلى أنه حينما تقدمت الطالبة وولى أمرها قاموا بعرض أوراقها للتأكد من صحة أو خطأ النتيجة، الأمر الذى كشف رسوبها بالفعل فى أربع مواد.
وتساءلت الطالبة ندا محمود عبد العزيز، فى مداخلة هاتفية، "لماذا وضعت النتيجة على الموقع وبها أخطاء؟"، مضيفة "فى الحقيقة أنا لا أعلم موقفى فى الجامعة، ولا أعرف كيف سيتم التعامل معى بعدما أثارت قضيتى فى الإعلام؟".
ومن جانبه عقب د. مبروك على حديثها قائلاً "لا يوجد أى داع للقلق، وأنا فى انتظارها بمكتبى وسوف أعرض عليها أوراقها لتتأكد بنفسها".
الفقرة الرئيسية: لقاء مع اللاعب أحمد حسن بعد عودته من رحلة العلاج
قال اللاعب أحمد حسن إنه بدأ الاستعداد للعلاج الطبيعى بعد عودته من ألمانيا، وأنه من المقرر أن يعود لألمانيا ثانية ليستكمل العلاج الطبيعى، قائلاً "إن إصابة الرباط الصليبى أشبه بالإصابة بالأنفلونزا، ولكن الأهم هو استكمال العلاج بعد إجراء العملية".
وحول ما ردده البعض عن اعتزاله للملاعب، قال أحمد حسن إن الحديث عن هذه الأمور "أمر سخيف" مضيفًا "الأمر لا يتعلق إلا بالقدرة على العطاء المستمر وتحقيق الأهداف بفضل الله سبحانه وتعالي، وأن أحقق للنادى الأهلى ومنتخب مصر والوصول إلى الأمم الأفريقية، وأكون أكثر اللاعبين عطاءً للنادى"، مضيفًا "لا أتأثر بحديث الإعلام بالرغم أننا لا يمكننا الاستغناء عنه، وأصبح لدى خبرة بما يحدث ولو التفت إليه فلن أتقدم واستطعت الرد فى عام 2006 عندما تحدثوا عن قرار الاعتزال، وسوف أحدد موعد اعتزالى بإرادتى".
ونفى حسن أن يكون بينه وبين اللاعب حسام حسن أى خلاف خاصة بعدما صرح عن رغبته فى الحصول على لقب عميد الكرة المصرية.
وأكد حسن أنه فى حال عدم عودته بعد الإصابة إلى المنتخب فإنه سوف يتأثر سلبيًا، مضيفًا "المنتخب بيتى، وقضيت خمسة عشر عامًا، والمنتخب سبب المجد الذى وصلت له، وفى حال أن عدم وجودى سوف يفيد المنتخب سوف أتمنى له الفوز دومًا".
وعن رأيه فى مباراة مصر الأخيرة مع النيجر، قال حسن أعتقد أن الجو تسبب فى غياب الروح لدى اللاعبين مما أثر عليهم سلبيًا، ولو كانت الروح موجودة لعوضت أثر حرارة الجو، والقصور فى المباراة لم يكن متعمداً من اللاعبين، وعدم التوفيق فى المباراة سبب رئيسى أيضًا فى عدم الفوز".
وأضاف حسن "على الجماهير المصرية ألا تفقد الأمل فى بطولة إفريقيا، وعلى الجميع أن يساندوا المنتخب، فمازال لدينا أربعة لقاءات، ومن العبث أن نتمسك ونصر على فقدان الأمل".
وتعجب حسن من الآراء التى تطالب بتجديد وإحلال منتخب مصر ورحيل الكابتن حسن شحاتة نتيجة لخسارة مصر أمام النيجر، مؤكدًا "هل يعقل أن يرحل حسن شحاتة بعد تحقيق ثلاث بطولات متوالية، ورجل يملك مفاتيح لاعبى مصر جميعًا".
وضحك حسن من الأقاويل التى تردد بانشغاله عن الرياضة وتوجهه إلى "البيزنس" وانضمامه إلى الجهاز الفنى للنادى الأهلى، قائلاً "إن عملى فى مجال السياحة بدأ منذ فترة، منذ أن كنت فى بلجيكا، وللأسف نحن شعب كسول يفترض أنه لا يمكن لنا أن نعمل فى اتجاهين"، موضحًا "أن المعيار الحقيقى للإنسان الناجح هو ألا يؤثر سلبيًا على عمله"، مؤكدًا "لم يحدث وأن اعتذرت يومًا عن أداء تدريب أو المشاركة فى المباراة، وعملى الخاص لم يؤثر على الرياضة".
وقال حسن "زهقنا من نغمة اللاعبين الكبار سواء فى الأهلى أو المنتخب، والأهلى لن يتوقف على أى لاعب فهو ناد كبير، والناس تردد نغمة الإحلال والتجديد بدون وعى، وعقدى مع النادى الأهلى سينتهى بعد خمسة أشهر، ووجودى فى النادى لا علاقة له بالماديات وحالتى أحمد الله عليها، وأهم شىء هو التقدير".
الحياة والناس: الغلاء يسيطر على أسعار الخضروات وكيلو الطماطم وصل ل 10 جنيهات.. ورئيس "القومى للمرأة": أغلب الشكاوى التى ترد للمجلس سببها قانون الأحوال الشخصية.. وشيخ بالأزهر: لم يرد بالقرآن أو السنة ما يثبت أن الجن يخترق جسد الإنسان
شاهدته فاطمة خليل
أهم الأخبار
- الغلاء يسيطر على أسعار الخضروات، وسعر الطماطم يصل إلى 10 جنيهات للكيلو.
- أحمد نظيف رئيس الوزراء أكد أن ارتفاع أسعار الخضروات واللحوم خارج عن إرادة الحكومة.
- الرئيس الإيرانى أحمدى نجاد يزور لبنان غدا.
- أحمد زكى بدر وزير التربية والتعليم يستأنف عمله من داخل حجرته بمستشفى عين شمس بعد إجرائه عملية جراحية.
- عطل مؤقت يوقف بث فضائيات النايل سات 10 دقائق.
- إيقاف قنوات "خليجية" و"الحافظ" و"الصحة والجمال" لمخالفة الشركة المالكة لهذه القنوات لشروط الترخيص الممنوحة رغم إنذارها عدة مرات، وتوجيه إنذار لقناتى أون تى فى والفراعين لمخالفتهما لشروط الترخيص.
- بابا الفاتيكان يدين الإرهاب الدينى.
- المحكمة تقرر حبس محسن شعلان "رئيس قطاع الفنون" 3 سنوات مع الشغل وكفالة 10 آلاف جنيه، بتهمة التقصير والإهمتال مما أدى لسرقة لوحة الفنان الهولندى فان جوخ.
- إنقاذ 105 سائحا فى احتراق فندق عائم بالأقصر.
- احتراق مدخنة فرن تتسبب فى حريق كبير بالمطرية.
- البريد توفر خدمة تحويل الأموال لنزلاء السجون.
الفقرة الأولى: حوار مع رئيس المجلس القومى للمرأة
الضيف: د. فرخندة حسن رئيس المجلس القومى للمرأة
أكدت د. فرخندة حسن رئيس المجلس القومى للمرأة أن تزايد عدد السيدات التى تقدمت للترشح بإنتخابات مجلس الشعب يعود لدور المجلس لجعل المرأة تسجل فى الانتخابات، وذلك من خلال تأهيل المرأة سياسيا وتوعيتها بأهمية صوتها، مضيفة أن الأحزاب السياسية أعلنت أنها ستقوم بترشيح سيدات بانتخابات مجلس الشعب.
وحول القوانين التى تقدم بها المجلس مؤخرا بمجلس الشعب، أكدت فرخندة أن هناك قانون يكفل للمرأة مايحميها من حرمانها من الميراث، وينص هذا القانون على أن من لا يعطى الوارث حقه الشرعى يتعاقب، ولكنه تعطل وتأخر بداخل أدراج مجلس الشعب.
وقالت أن هناك تراجع فى أحوال المرأة من جهة المظهر فقط، مضيفة أنها ليست ضد الحجاب بشرط أن يكون المظهر جيدا، مؤكدة أن تفكير الفتيات تغير للخلف فى وقتنا الحالى فأصبحن لايفكرن بالعمل بعد تخرجهن.
وأشارت إلى أن الحجاب لابد أن يكون بطريقة جيدة، مشيرة إلى أن النقاب ليس من الدين حتى أن كل نساء دول الخليج أصبحن لا يرتدينه، منادية فى الوقت ذاته بالحشمة والاتزان فى ملابس المرأة.
وأوضحت أن أغلب الشكاوى التى تأتى للمجلس القومى للمرأة هى قضايا الأحوال الشخصية وعدم تنفيذ الأحكام، مضيفة أن القانون جيد وبه ثغرات قليلة يمكن تجاوزها لكن عدم التنفيذ للقانون هو المشكلة.
وأضافت فرخندة أن زوجها تضايق من مشاركتها بمجلس الشعب فى البداية لأن "السياسة بهدلة"، ولكنه اقتنع بعد ذلك بعملها.
وأكدت أن المرأة من الممكن أن تحكم مصر، ولكن ليس فى الوقت الحالى، مرجعة سبب تراجع دور المرأة إلى ثقافة المجتمع السلبية الموروثة من الحضارات القديمة.
الفقرة الثانية: العلاج بالقرآن الكريم
الضيوف: الشيخ إبراهيم رضا أحد شيوخ الأزهر الشريف
إبراهيم أبو زهرة الباحث فى علم الفلك والروحانيات
أكد الشيخ إبراهيم رضا أحد شيوخ الأزهر الشريف أن العلاج بالقرآن سببه الإيمان بفكرة إختراق الجن لجسد الإنسان ويرجع ذلك لقصور رجال علم النفس فى تفهيم الناس لهذا القصور فى الفهم، مشيرا إلى أن الله لم يجعل للجن أى سيطرة على جسد الإنسان.
وقال أنه لم يرد فى القرآن الكريم أو السنة النبوية ما يثبت أن الجن يخترق جسد الإنسان، "الرسول لم يطلع الجن من حد أو قال إن الجن بيخترق جسد الإنسان".
ومن جانبه قال إبراهيم أبو زهرة الباحث فى علم الفلك والروحانيات، أن الرقية الشرعية تعالج المريض بمس الجن أو الحسد أوالسحر ، والنبى نفسه رقى، لكن هناك ألاعيب يلعبها الدجالين باسم الرقية بالقرآن الكريم.
ومن الطرق التى يقوم بها الدجال للنصب، أنه يستخدم ورقة بيضاء ويطلب من الزبون أن يكتب سؤال عليها ثم يحرق السؤال فى النار وينطق بكلام غير مفهوم ويأخذ رماد السؤال ويفركه على ورقة فارغة، ويقنع الضحية أن من يجيب على السؤال هو الجن.
وهناك طريقة أخرى لمعرفة السارق فالدجالون يستخدمون المصحف فى معرفة السارق ويضعون المقص "بيلف يمين أو شمال" حسب اسم الشخص السارق.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.