«المركزى» يعلن ارتفاع الودائع ل10.6 تريليون جنيه    واشنطن تشيد بالقاهرة فى مفاوضات «وقف النار»    انفجارات ضخمة تهز العاصمة التشادية بسبب نشوب حريق كبير في مستودع ذخيرة (فيديو)    عشرات الشهداء والجرحى في قصف إسرائيلي على خيام النازحين في المواصي    ترامب: بايدن أهان الولايات المتحدة في قمة السبع    ريال مدريد ينهي الجدل بشأن انتقال مدافعه لميلان    موعد مبارة ألمانيا والمجر ضمن يورو 2024.. التشكيل المتوقع    بعد 17 عامًا من طرحه.. عمرو عبدالعزيز يكشف عن مفاجأت من كواليس «مرجان أحمد مرجان»    تراجع سعر الذهب اليوم في السعودية وعيار 21 الآن الأربعاء 19 يونيو 2024    محافظ الإسكندرية: رفع 20 ألف طن مخلفات خلال أيام عيد الأضحى المبارك    سماع قرآن ورسالة عشق للأهلي، آخر ظهور ل نورهان ناصر ونرجس صلاح قبل مصرعهما (فيديو)    نشاط للرياح.. الأرصاد تحذر من حالة الطقس اليوم الأربعاء 19 يونيو 2024    «ثورة أخيرة».. مدينة السلام (20)    مؤسسة علمية!    الحكومة الجديدة والتزاماتها الدستورية    وفاة الحالة الثانية عشر من حجاج محافظة الفيوم خلال أداء المناسك    مستشار الشيبي القانوني: قرار كاس هو إيقاف لتنفيذ العقوبة الصادرة بحقه    ملف يلا كورة.. انتصار الأهلي.. جدول مباريات الليجا وبريميرليج.. وفوز تركيا والبرتغال في يورو 2024    عودة محمد الشيبي.. بيراميدز يحشد القوة الضاربة لمواجهة بلدية المحلة    مبادرة «العيد أحلى بمراكز الشباب» تواصل فعالياتها ثالث أيام عيد الأضحى في بئر العبد    «بايدن» يستنجد ب«المستنجد»!    ارتفاع أسعار النفط مع تزايد المخاطر الجيوسياسية في أوروبا والشرق الأوسط    مصرع مسن واصابة اثنين في انقلاب سيارتين بالغربية    انتداب الأدلة الجنائية لمعاينة حريق مخزن دهانات بالمنيب    في ثالث ايام عيد الاضحى.. مصرع أب غرقًا في نهر النيل لينقذ ابنته    مصر للطيران تبدأ اليوم جسرها الجوي لعودة الحجاج إلى أرض الوطن    عاطف عبدالعزيز يكتب: «يصافحها الحنين» وتوظيف الدراما فى النص الشعرى    أنغام تتألق فى حفل العيد بالكويت.. صور    محمد رمضان يعلن رسمياً خروجه من سباق دراما رمضان 2025    لبيك يا رب الحجيج .. شعر: أحمد بيضون    احتفالية العيد ال 11 لتأسيس ايبارشية هولندا    مكتب الصحة بسويسرا: نهاية إتاحة لقاح كورونا مجانا بدءا من يوليو    المحافظ والقيادات التنفيذية يؤدون العزاء فى سكرتير عام كفر الشيخ    ب10 جنيه بس.. الملاهى الشعبية بالزقازيق أجمل فسحة والسعر على قد الإيد    بعد آخر ارتفاع.. سعر الدولار أمام الجنيه المصري اليوم الأربعاء 19 يونيو 2024    المراجعة النهائية لمادة اللغة العربية لطلاب الصف الثالث الثانوي.. نحو pdf    حظك اليوم| الاربعاء 19 يونيو لمواليد برج الدلو    ليلى علوي تهنىء أبطال فيلم "ولاد رزق "    حظك اليوم.. توقعات برج العذراء 19 يونيو 2024    أسرة الفيلم وصناعه يتحدثون ل«المصري اليوم»: «أهل الكهف» رحلة سينمائية بين زمنين تجمع 11 بطلًا    ماذا حققت محطة تحيا مصر متعددة الأغراض بعد عام من افتتاحها؟    بعد نجاح تجارب زراعته.. تعرف على موطن زراعة "الكاسافا" بديل القمح وأبرز مميزاته    غزارة تهديفية بالجولة الأولى تنذر ببطولة قياسية في يورو 2024    علامتان محتملتان للإصابة بالسرطان في يديك لا تتجاهلهما أبدًا (صور)    أسقف نجع حمادي يقدم التهنئة للقيادات التنفيذية بمناسبة عيد الأضحى    بطريرك السريان الكاثوليك يزور بازيليك Notre-Dame de la Garde بمرسيليا    تركوه ينزف.. استشهاد شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال جنوب بيت لحم    أمجد سمير يكتب: الأضحية والفكر البشري    شهداء وجرحى في استهداف الاحتلال منزلًا بقطاع غزة    الوكالة الأمريكية للتنمية: الوضع الإنساني بغزة صعب جدا    النائب العام يلتقي نظيره الإماراتي على هامش زيارته للعاصمة الروسية موسكو    بعد وفاة العشرات خلال الحج بسببها.. كيف يمكن أن تكون ضربة الشمس قاتلة؟    إحالة مدير مناوب في مستشفى بدمياط إلى التحقيق    بدائل الثانوية الأزهرية| معهد تمريض مستشفى باب الشعرية - الشروط وتفاصيل التقديم    الصحة: ترشيح 8 آلاف و481 عضو مهن طبية للدراسات العليا بالجامعات    هل يؤاخذ الإنسان على الأفكار والهواجس السلبية التي تخطر بباله؟    دعاء الخروج من مكة والتوجه إلى منى.. «اللهم إياك أرجو ولك أدعو»    دار الإفتاء: ترك مخلفات الذبح في الشوارع حرام شرعًا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: عمرو أديب يؤكد: لن أترك "الأوربت" ولن أنضم "للحياة" حالياً .. واستمرار أحداث العنف داخل المدارس .. وحسن شحاتة يدعو الإعلام لمساندة المنتخب
نشر في اليوم السابع يوم 14 - 10 - 2010

اهتمت برامج "التوك شو" مساء أمس، الأربعاء، بمتابعة أزمة جريدة الدستور والإفراج عن المتهمين فى قضية سرقة لوحة زهرة الخشخاش، وقبول المحكمة الدستورية السودانية الطعن الذى قدمه محمد العمدة نائب مجلس الشعب، لإلغاء اتفاقية السلام بين الجنوب والشمال السودانى.. فضلا عن اعتذار الدنمارك رسمياً عن الرسوم المسيئة للرسول والمسلمين.
وفى "العاشرة مساء" أكد الإعلامى عمرو أديب انضمامه إلى حزب الوفد، وأنه باقٍ فى "الأوربت"، ولن يتركها فى ظل أزمتها الحالية، قائلا "أنا قضيت فى أوربت سنوات طويلة، وليس لدى استعداد أن أنتقل لأى قناة حتى تنتهى هذه الأزمة، وسأنتظر مع جميع زملائى عودة أوربت وبرنامج القاهرة اليوم من جديد".
أما "90 دقيقة" فقد أجرى حواراً مهماً مع الدكتور على السمان، رئيس لجنة الحوار بين الأديان بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، الذى اقترح على البرلمان فى دورته القادمة أن يضع ضمن أولوياته قانوناً لا يسمح بالفتنة الطائفية أو الاعتداء على الرموز الدينية.
العاشرة مساء: عمرو أديب: لن أترك قنوات الأوربت إلى أن تقول لى ارحل ولم أذهب لقناة الحياة حالياً .. وأحمد عصام إسماعيل: مفاوضات بيع الدستور مستمرة منذ شهر يونيه الماضى .. وأحمد فؤاد نجم يستقيل من حزب الوفد بعد موافقة البدوى.
شاهده أكرم سامى
أهم الأخبار
- أحمد عصام إسماعيل، رئيس مجلس الإدارة السابق لجريدة الدستور يوضح أن صفقة الدستور مستمرة من شهر يونيه حتى بيعها فى نهاية شهر سبتمبر، قائلا إن ما شجعهم على البيع هو دخول الدكتور السيد البدوى فى الصفقة.
وقال شادى عيسى "امتلاكى ل 10 % من أسهم الدستور وهى ملكية صورية، وهى أسهم غير مباشرة لإبراهيم عيسى"، مضيفاً أنه لم يتلق أى مبالغ عند بيع الدستور.
- أحمد فؤاد نجم يتقدم بالاستقالة من حزب الوفد.
- عمرو أديب يوقع استمارة عضوية فى حزب الوفد ظهر أمس، وقال فى مداخلة هاتفية، "انضممت بالفعل لحزب الوفد، فى حضور الدكتور السيد البدوى، لكن أؤكد أننى لم أنضم لقناة الحياة حالياً وأننى باق فى قنوات "أوربت"، ولن أتركها فى ظل هذه الأزمة، وباق حتى تنتهى مهما طالت، فأنا قضيت فى أوربت سنوات طويلة، وليس لدى استعداد أن أنتقل لأى قناة حتى تنتهى هذه الأزمة، وسأنتظر مع جميع زملائى عودة أوربت وبرنامج القاهرة اليوم من جديد".
وأضاف أديب قائلا "أنا صعبان علىَّ الناس اللى فى الشارع، فما ذنبهم أن يفقدوا برنامجاً كبيراً مثل القاهرة اليوم الذى كانوا ينتظرونه يومياً".
- إنقاذ 11 من عمال مناجم تشيلى الذين ظلوا محاصرين تحت الأرض لمدة 68 يوماً.
- احتشاد الآلاف فى مطار بيروت لاستقبال الرئيس الإيرانى أحمدى نجاد الذى نُظم له استقبال رسمى.
- مجمع البحوث الإسلامية يطالب بوقف المسلسل الإيرانى يوسف الصديق.
الفقرة الرئيسية: نقاش حول فيلم سمير وشهير وبهير
الضيوف: الفنان أحمد فهمى
الفنان شيكو
الفنانة الشابة إيمى سيمر غانم
المنتج محمد حفظى
تحدث أحمد فهمى حول فكرة تجسيد الفيلم وبالتحديد فى فترة السبعينات قائلا "لقد اخترنا فترة السبعينيات لتجسيدها فى الفيلم، لأنها الفترة الوحيدة التى لها ملامح لدى الجمهور المصرى، فأى شخص حين يتذكر الماضى أشهر فترة تأتى فى باله فترة السبعينيات لما كانت تحويه من أحداث وذكريات لا يمكن نسيانها، خاصة موضة الخنافس".
ثم تحدث شيكو حول بداية ظهور الثلاثى فهمى وماجد وشيكو فقال "أول فيلم عرفنا الجمهور من خلاله هو فيلم ساخر اسمه رجال لا تعرف المستحيل، وكان يعرض على موقع يوتيوب وانتشر بشكل لا يمكن تصوره، بعد ذلك تقابلنا مع المنتج محمد حفظى واتفق معنا على إنتاج برنامج أفيش وتشبيه، والذى يسخر أيضاً من الأفلام العربى على نفس طريقة فيلم رجال لا تعرف المستحيل، بعد ذلك قدمنا فيلم ورقة شفرة وحقق نجاحاً كبيراً بين جماهير الشباب".
بينما قال المنتج محمد حفظى "أنا مؤمن جدًا بأفكار فهمى وماجد وشيكو، فهم لديهم القدرة على تخيل ما يدور فى أذهان الشباب، وحين عرض على هذا الفيلم فكرنا فيه أكثر وأجرينا بعض التعديلات حتى ظهر بهذا الشكل الجيد، لكننا وضحنا هدفاً من البداية وهو أن هذا الفيلم للضحك فقط ولا يحمل أى رسالة قوية مثل فيلم ورقة شفرة مثلا".
أما الفنانة إيمى سمير غانم فقالت "حين قرأت الورق لم أصدق أنى سأقوم بأفعال السبعينيات وأرتدى الملابس الغريبة وأجعل شعرى مثل موضة السبعينيات، فكانت الموضة وقتها شىء عادى، لكن بالمقارنة مع وقتنا هذا هى مضحكة للغاية، فاقتنعت على الفور بالدور لأنه مضحك للغاية".
90 دقيقة: الإفراج عن الفنان محسن شعلان بعد تسديده للكفالة .. وصحفيو الدستور يواصلون اعتصامهم .. وعمرو أديب ينضم لحزب الوفد ويؤكد استمراره فى شبكة "الأوربت"
شاهده بلال رمضان
أهم الأخبار
- الإفراج عن الفنان محسن شعلان بعد تسديده للكفالة والبالغ قيمتها عشرة آلاف جنيه، وقال الصحفى محسن شومان، فى مداخلة هاتفية، إن الإفراج عن محسن شعلان بدأ من رحلته من سجن مزرعة طرة إلى ترحيلات الخليفة حتى وصل إلى ترحيلات الجيزة ومنها إلى المقر النهائى بقسم الدقى، إلا أن قرار الإخلاء لم يكن صريحًا وواضحًا فى الأوراق ولذلك تم رد الورق مرة ثانية إلى جهات التحقيق، وسوف يتم الإفراج عنه مباشرة.
وأشار شومان إلى أن الثمانية المحتجزين مع محسن شعلان قاموا بتسديد الكفالة ومن المنتظر خروجهم غدًا.
- صحفيو الدستور يواصلون اعتصامهم اعتراضًا على عدم التزام رئيس مجلس إدارة الجريدة بحضور اجتماع كان من المزمع عقده بشأن مطالبهم.
- عمرو أديب ينضم لحزب الوفد ويؤكد استمراره فى شبكة "الأوربت".
- وزارة الداخلية تمنع سفر "الحجاج" بحرًا؛ لعدم توافر عبارات تضمن سلامتهم، وقال الصحفى بجريدة الأخبار جمال حسين، فى مداخلة هاتفية، "لأول مرة تقوم وزارة الداخلية بإلغاء السفر بحرًا لنقل الحجاج، وأن الوزارة أجريت مناقصة تتوافق مع شروط اتفاقية سلامة الأرواح فى البحار والتعديلات التى أجريت عليها فى العام الماضى، بالإضافة إلى أن يكون أساس هذه العبارات غير قابل للحريق، إلا أنه لم تتقدم شركة واحدة تتوافر فيها المواصفات العالمية، الأمر الذى أدى بوزارة الداخلية إلى إلغاء سفر الحجاج حفاظًا على سلامة أرواحهم".
الفقرة الأولى: لقاء مع الدكتور على السمان، رئيس لجنة الحوار بين الأديان بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
قال د.على السمَّان "إن الدور الذى لعبته فى البيان الذى صدر من البابا شنودة والدكتور أحمد الطيب إزاء أزمة الأنبا بيشوى لا يقتصر إلا على التنسيق فقط، فكل حرف فى البيان هو من فكر البابا شنودة وشيخ الأزهر، وكان معى فى ذلك الأب أرميا السكرتير الخاص والأقرب للبابا شنودة".
وأوضح السمان أن البيان جاء فى توقيت توجه الرئيس مبارك إلى المثقفين وحديثه فى احتفالات السادس من أكتوبر وتأكيده أنه لن يسمح بالمساس بالأديان والدخول إلى الفتن الطائفية.
وأضاف السمان "للأسف بعض أجهزة الإعلام "سخنت" بعد الأحداث، ولهذا فأنا أخاطب صديقى العزيز نقيب الصحفيين مكرم محمد أحمد وأسأله ألا تريد أن تترشح لمدة قادمة؟، وأقول له "إن ميثاق الشرف هى نقطة الجزاء، ونريد منك تحقيقها وأن تصبح فى هذه الأداة فى أيدى نقابة الصحفيين"، بالإضافة إلى أن يتم تدريب الإعلاميين فى كل الفضائيات وخاصة البرامج التى تتناول الحوار بين الأديان".
واقترح السمان على البرلمان فى دورته القادمة أن يضع فى أولوياته قانوناً لا يسمح بالفتنة الطائفية أو الاعتداء على الرموز الدينية، قائلا "يجب علينا تفعيل "لن أسمح" من خطاب الرئيس مبارك"، مؤكدًا أن مواجهة الفتنة الطائفية فى مصر ليست عمل الأجهزة الأمنية فقط، ولكنها عمل كل مواطن مصرى يتعامل مع أخيه فى الوطن بمحبة ومودة، وكأنها دواء لكل داء.
وقال السمَّان "إننا فى كل مرة نتحدث فيها عن حلول الفتنة الطائفية نشير إلى أهمية الكتاب المدرسى، ويجب علينا ألا نكتفى فقط بالإشارة ونقول بأنه برنامج طويل الأمد، ولكن علينا أن نتخذ فيه إجراءات مدروسة وفق منهج علمى حقيقى".
الفقرة الثانية: تسعة وعشرون عامًا من حكم الرئيس مبارك "تقييم موضوعى"
الضيوف: الدكتورة جورجيت قللينى، عضو مجلس الشعب
الصحفى والإعلامى جمال عنايت
نبيل زكى المتحدث باسم حزب التجمع
محمد على إبراهيم رئيس تحرير جريدة الجمهورية
ناقشت الفقرة الفترة الزمنية لحكم الرئيس محمد حسنى مبارك للشعب المصرى، من خلال تطور الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية وحالة المواطن المصرى فى ظل النمو الرهيب.
قالت الدكتورة جورجيت قللينى عضو مجلس الشعب "فى تصورى أن الوضع السياسى يرتبط بشكل أساسى بشخصية رئيس الدولة، سواء السياسة الداخلية أو الخارجية، وإن كانت الخارجية على وجه الخصوص، لأنها تلعب دورًا أسياسيًا فى علاقات الدولة مع جيرانها وغيرها من دول العالم، وأعتقد أنه بعد تولى الرئيس محمد حسنى مبارك أصبحت علاقات مصر بالدول العربية أفضل بكثير من العلاقات أيام الرئيس الراحل أنور السادات".
وأوضحت جورجيت قللينى أنه على مدار تسعة وعشرين عامًا لم تتورط مصر فى الدخول فى أى حرب، رغم الأحداث التى تعرضت لها، مثلما تعرض الرئيس لحادث الاغتيال فى منتصف التسعينيات، إلا أن الرئيس تصرف بحكمة شديدة، بالإضافة إلى أنه أصبح للمرأة إمكانية فى حضور منتديات إعلامية وثقافية عالمية.
وقال جمال عنايت "إننا فى مصر لدينا قدر كبير من الأمان فى إدارة العلاقات مع الدول الخارجية، ودليل ذلك إدارة العلاقة مع إسرائيل وفلسطين، رغم الاستفزاز الشديد الذى تعرضت له مصر، ومحاولات الاجتياح التى تعرضت لها حدود مصر، والرغبة فى تغيير المعادلة فى المنطقة، وكل هذا كان يتم التعامل معه بضبط نفس شديد، وأن هناك ما هو أهم، وكيفية التعامل مع القضية الفلسطينية".
وأضاف عنايت أن التعديلات الدستورية التى حدثت من قبل كانت قفزة إعلامية، أتاحت للكثير أن يدخل فى منافسة مع الرئيس مبارك، إلا أن المطالبات بتعديلات دستورية فى 2010، مطلب مشروع "ومن حق الشعب المصرى أن يطلب ما هو أكثر"، مضيفًا "لم نعط التجربة حقها حتى تتفاعل وتأخذ حقها".
وأضاف عنايت "كان على الحكومة أن تتنبه لقضية الأسعار قبل اجتماع الوزراء مع الرئيس مبارك، والمشكلة أن الحكومة لا تذهب لحل شىء إلا بعدما تنعقد مع الرئيس مبارك".
من ناحيته انتقد المتحدث باسم حزب التجمع، نبيل زكى استمرار قانون الطوارئ لتسعة وعشرين عامًا، قائلاً "إن قانون الطوارئ حالة استثنائية ويجب ألا يستمر طويلاً، وهى حالة تجمد التطور فى المجتمع، وبرأيى أن الرئيس مبارك سيدخل التاريخ من أوسع أبوابه لو استجاب لأشواق التغيير التى تجتاح الشارع المصرى".
وأوضح زكى أن التعديلات الدستورية التى حدثت مؤخرًا وضعت شروطاً "تعجيزية" أمام انتخاب رئيس جديد، وأعطت الفرصة للرئيس الحالى أن يحكم مدى الحياة، ولذا فإننا نطالب بعودة الدستور إلى "الأصل".
وأشار زكى إلى أن الرئيس مبارك أعلن فى يوم من الأيام رغبته فى تقوية الأحزاب السياسية، ولهذا طالب الرئيس بنظام انتخابى جديد وكل العالم وقتها فهم أن الرئيس يريد نظام القائمة النسبية المفتوحة، إلا أن الحزب الوطنى لم يلب رغبة الرئيس، وأصر على نظام الانتخاب الفردى، بمعنى نظام نائب الخدمات ونائب القبيلة أو نائب العائلة، وليس النائب السياسى.
وقال زكى إنه فى ضوء تجربة الفترة السابقة، أتمنى من الرئيس أن نكف عن فكرة أو أسلوب اضطرار الرئيس مبارك للتدخل فى كل شىء، فنحن فى حاجة إلى مزيد من السلطات إلى مجلس الوزراء، فالوزير لدينا فى مصر لا يفكر أو يقبل على عمل شىء جيد إيمانًا منه بأن أى شىء سيقوم بعمله سوف يحسب للرئيس مبارك، أما إذا أخطأ فهو الوحيد الذى سيعاقب.
وتابع زكى قائلاً "أتمنى من الرئيس فى الفترة القادمة أن يتخلى عن رئاسة الحزب الوطنى تحقيقًا لتكافؤ الفرص بين الأحزاب، ولكى يفرض على المجتمع تعددية حقيقية وليست تعددية شكلية فى قالب نظام الحزب الواحد، وأتمنى أيضًا تضييق الفوارق بين الطبقات، وألا تصبح نسبة البطالة 10%، وألا تصبح نسبة المصريين تحت خط الفقر 40% وفقًا لأرقام الأمم المتحدة، ووضع حد نهائى لمافيا الأراضى، ولقضية محو الأمية، وزيادة مخصصات التعليم والصحة والبحث العلمى؛ لكى تواكب العصر والتكنولوجيا".
وأوضح رئيس تحرير جريدة الجمهورية أن الإصلاحات الدستورية التى حدثت خلال فترة الرئيس مبارك لبت بعض مطالب المعارضة، مشيرًا إلى أنها أعطت حرية "نسبية" للإعلام وإلا ما كان لنا أن نجد برامج إعلامية معارضة.
الحياة والناس: ابنة نجيب محفوظ: قريباً افتتاح متحف لوالدى بالأزهر ..وجهة أجنبية عرضت شراء مقتنياته ولكننا رفضنا .. وسليمان جودة: كلام نظيف عن ارتفاع الأسعار غير مسئول ولا يليق أن يصدر من رئيس وزراء.. وانضمام أديب للوفد مكسب كبير.
شاهدته فاطمة خليل
أهم الأخبار
- 4 محافظين يحذرون من تعرض محافظاتهم لكوارث طبيعية وهذه الكوارث هى غرق الإسكندرية ونفوق أسماك الإسماعيلية والتسرب البترولى بشرم الشيخ، وجاء ذلك خلال مؤتمر مبادرة الحملة العالمية لإعداد المدن لمواجهة الكوارث الذى عقد بمركز المعلومات بمجلس الوزراء.
- المحكمة الدستورية السودانية تقبل الطعن الذى قدمه محمد العمدة "نائب مجلس الشعب"، لإلغاء اتفاقية السلام بين الجنوب والشمال السودانى التى تتيح للجنوب حق الانفصال، وقال محمد العمدة، فى مداخلة هاتفية، إن اتفاقية السلام تتعارض مع الدستور السودانى الصادر عام 1998، لأن الدستور يفرض على الحكومة السودانية الحفاظ على أرض الوطن والوحدة الوطنية بين الشمال والجنوب وهو ما يتناقض مع نص الاتفاقية التى أبرمت عام 2005.
وأوضح العمدة "من مصلحة مصر أن تنهى المؤامرة الدولية لانفصال السودان، التى قد تسبب تدخل الولايات المتحدة فى حكم السودان وسيطرتها على البترول والمعادن ومصادر المياه، مما يطلق يد إسرائيل فى السودان"، مشيراً إلى أن قبول المحكمة الدستورية السودانية للطعن الذى قدمه يعد مؤشرًا على احتمالية صدور حكم يمنع انفصال جنوب السودان.
- الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد يزور لبنان وسط حفاوة حزب الله وقلق أمريكا.
- الذكرى ال 22 لفوز الأديب الراحل نجيب محفوظ بجائزة نوبل للآداب، وابنة الأديب الكبير"أم كلثوم" تؤكد أن وفاة والدها كانت طبيعية وأنه لم يتعرض للإهمال الطبى أو للقتل والاغتيال كما أشيع.
وكشفت ابنة الأديب نجيب محفوظ، فى مداخلة هاتفية، عن قرب افتتاح متحف لنجيب محفوظ بمنطقة الأزهر، حيث نشأ والدها، ويضم المتحف أهم المقتنيات الخاصة بنجيب محفوظ مثل: كتبه وجوائزه وأصول رواياته ومسودات لرواياته بخط يده، مشيرة إلى أن هناك جهات أجنبية عرضت عليهم شراء أصول روايات نجيب محفوظ لعمل متحف له إلا أن العائلة رفضت بيعها.
وأوضحت أم كلثوم أن عائلة محفوظ بصدد إصدار بيان لتكذيب كل الشائعات التى قيلت عنهم بعد وفاته، نافية الشائعات التى نقلت عنهم من أنهم اتهموا المستشفى بقتل نجيب محفوظ، وكذلك ما أشيع بشأن هجومهم على الحكومة بسبب منع رواية أولاد حارتنا، وأضافت قائلة "هذه الشائعات فيها إضرار وإساءة لنا".
- وزارة الداخلية تعلن أن معظم البواخر افتقدت شروط الأمان وتقرر سفر كل الحجاج جواً هذا العام.
- انتحار طالبة بسبب اضطهاد مديرة مدرستها ببور فؤاد.
- مصرع تلميذ داخل مدرسة بالشرقية صعقا بالكهرباء.
- ربة منزل تستعين بمجموعة من البلطجية لتأديب والدها بسبب النزاع على شقة.
- شقيقان يستوليان على 2 مليون جنيه من عمال شركة الكهرباء لتوظيفها فى تجارة الخضراوات والفاكهة.
- بدأ العمل فى موقع "أون إسلام" بعد إغلاق الموقع القديم "إسلام أون لاين"، وأوضح عادل القاضى رئيس تحرير الموقع الجديد، فى تقرير للبرنامج، أنه بعد حدوث الأزمة الأخيرة التى أدت لإغلاق موقع إسلام أون لاين أصر العاملون بالموقع على العمل لإعادة الموقع وتطوعوا بجهودهم وبوقتهم من أجل استمرار الموقع الذى يدافع عن الإسلام الوسطى المعتدل.
- مصلحة السجون تطلق سراح محسن شعلان، رئيس قطاع الفنون السابق وعلى ناصر، أمين متحف محمود خليل بعد سدادهما كفالة تبلغ 10 آلاف جنيه لوقف تنفيذ الحكم بحبسهما 3 سنوات.
- رئيس الهيئة القومية للرقابة والبحوث الدوائية أسامة عبد الستار يؤكد "مليار جنيه حجم تجارة الأدوية المغشوشة والمنتهية الصلاحية فى مصر".
- رئيس الهيئة القومية للاستثمار والمناطق الحرة أسامة صالح ينفى وجود أغراض سياسية وراء قرارات إغلاق عدد من القنوات الفضائية مؤخراً، وإدانة دولية وحقوقية للقيود المفروضة على حرية التعبير.
- 2 مليار جنيه عجزاً سنوياً فى ميزانية اتحاد الإذاعة والتليفزيون منها 800 مليون جنيه تكاليف خدمات تؤدى للحكومة.
- الدنمارك تعتذر عن الرسوم المسيئة للرسول، وشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب يطالب بقانون لحماية الأديان.
- عرض خاص للفيلم الأمريكى "صائد الأرواح" بمصر فى نفس وقت عرضه بالولايات المتحدة الأمريكية.
الفقرة الأولى: الصحافة فى أسبوع
الضيف: الكاتب الصحفى سليمان جودة
أكد الكاتب الصحفى سليمان جودة أن ارتفاع أسعار الخضراوات والفواكه مازال يسيطر على الأجواء فى الصحافة، مشيراً إلى أن تصريحات رئيس الوزراء أحمد نظيف بشأن ارتفاع أسعار الخضراوات هى تصريحات غير مسئولة ولا تليق بأن تصدر من رئيس وزراء وتدل على عدم إحساس الحكومة بالشعب، حيث صرح نظيف فى وقت سابق بأن ارتفاع أسعار الخضراوات خارج عن إرادة الحكومة، وإنما ارتفاع درجات الحرارة هى السبب وبأن الحكومة تعانى كما يعانى الناس من ارتفاع الأسعار.
وقارن سليمان بين تعامل الحكومة المصرية مع أزمة الأسعار وتعامل الحكومة الروسية مع أزمة حرائق الغابات وقيامها باتخاذ قرار فورى بمنع تصدير القمح للخارج دون التذرع بأى كلام غير مسئول.
ونادى بتفعيل دور جهاز حماية المستهلك حتى يكون له دور على أرض الواقع فى أزمة ارتفاع أسعار الخضراوات لردع التجار والوسطاء وهما السبب الرئيسى فى ارتفاع الأسعار.
وحول إغلاق 4 قنوات فضائية وتوجيه إنذارات لآخرى أكد سليمان جودة أن هذا الأمر نوع من تقييد لحرية التعبير وتكميم الأفواه، خاصة مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية فى نوفمبر القادم والانتخابات الرئاسية العام المقبل، مشيراً إلى أن بداية الأمر كانت بإيقاف برنامج عمرو أديب ووقف بث قناة "أوربت".
وأوضح أن الرصيد الباقى للرئيس مبارك لدى المصريين هو ارتفاع حرية التعبير فى عهده، إلا إن مثل هذه القرارات الأخيرة بإغلاق القنوات الفضائية قد تبدد هذا الرصيد الباقى لمبارك.
من جهة أخرى أوضح سليمان أن انضمام عمرو أديب لحزب الوفد يعد مكسبا كبيراً للحزب.
وأشار الكاتب الصحفى سليمان جودة إلى أن الحكومة لابد أن تمنع الإخوان المسلمين من رفع شعار الإسلام هو الحل لأن هذا الشعار به استهانة بالدولة وفيه اعتداء صارخ على الدستور ومبدأ المواطنة.
الفقرة الثانية: هل الرجال خائنون بطبيعتهم؟
كشفت دراسة أمريكية حديثة أجريت على 16 ألف رجل من كل أنحاء العالم أن الرجال بطبيعتهم خائنون ويميلون للزواج بأكثر من امرأة فى وقت واحد.
ووضعت الدراسة مجموعة من المؤشرات لكى تعرف الزوجة خيانة زوجها ومن هذه المؤشرات: أن تجد الزوج يستجيب لكل طلباتها وينفذها بشكل أكثر من المعتاد أو يشترى هدايا كثيرة لها دون مناسبة، لأن هذا يعد مؤشراً لإحساسه بالذنب تجاهها، أو يقوم بافتعال المشاكل مع زوجته ليقنع نفسه أنها السبب فى خيانته لعدم تقديرها له، أو صمته وعدم حديثه معها وشعوره بالاكتئاب بمجرد دخول المنزل، وحينما يخرج من المنزل يشعر بالسعادة أو أن تعمل المرأة ردارها الداخلى وإحساسها الذى يعلمها بخيانة الزوج.
الحياة اليوم: الإفراج عن محسن شعلان فى قضية سرقة لوحة الخشخاش .. والدنمارك تعتذر رسمياً عن الرسوم المسيئة للرسول ..وحسن شحاتة يدعو الإعلام لمساندة المنتخب فى الفترة القادمة
أهم الأخبار شاهدته أسماء عبد العزيز
- الإفراج عن محسن شعلان وبقية المتهمين فى قضية سرقة لوحة الخشخاش بعد دفع الكفالة المطلوبة.
- الدنمارك تعتذر رسمياً عن الرسوم المسيئة للرسول والمسلمين،
- وأكد محمد رفاعة، المتحدث الرسمى باسم شيخ الأزهر، فى مداخلة هاتفية، أن الحرية التى تتمتع بها الدنمارك هى السبب الأساسى فى خروج تلك الإساءات التى تجرح مشاعر المسلمين، مطالبا بتطبيق أبجدية الحضارة الأوروبية التى تنص على احترام الآخر، وموضحا أن التجاوزات التى تحدث فى الدنمارك مصدرها أنها دولة لا تمنع حرية الأفراد إلا أن ذلك يأتى فى كثير من الأحيان على عاتق الإسلام، لذا طالب بتشديد الرقابة تجاه ما يقال عن الإسلام.
- تيسيرات جديدة لحجاج القرعة هذا العام الذى يبلغ عددهم 32ألف حاج، تتمثل فى توفير أتوبيسات جديدة لنقلهم من جدة للمدينة المنورة على أن تكون جميع الرحلات جواً وذلك لعدم ضمان الرحلات بحراً، كما أكد وزير الداخلية حبيب العادلى، أن 14 من رجال الشرطة الذين تمت إصابتهم فى أحداث مباراة الترجى والأهلى سيسافرون على نفقة الوزارة لأداء الحج.
- استمراراً لأحداث العنف داخل المدارس المصرية تلميذ فى المرحلة الابتدائية يطعن زميله بمطواة فى بنى سويف، وآخر بمدينة نصر يصعق بالكهرباء أثناء قيامه بالشرب من أحد الكولديرات الموجودة بالمدرسة.
-
- تجدد أزمة الكتب الخارجية مرة أخرى، حيث فوجئ الطلاب بعدم وجود كتب خاصة بالصف الثالث الإعدادى، وفى محاولة من الوزارة لتبرير ذلك أكد القائمون عليها بأنها فى مرحلة التطوير.
- عبد العظيم وزير يقرر تحويل مقلب الوفاء والأمل إلى غابة شجرية ونقل القمامة لمقلب 15 مايو.
- سرور يؤكد تأثر جماعة الإخوان بسبب تعديل الدستور، جاء ذلك خلال محاضرة ألقاها بكلية الإعلام جامعة القاهرة.
- الهيئة العامة للخدمات البيطرية تقرر فحص وذبح الحيوانات فى الخارج.
- حسن شحاتة يدعو الإعلام لمساندة المنتخب فى الفترة القادمة، وأكد حمادة صدقى، مدرب المنتخب، فى مداخلة هاتفية، أن الفترة القادمة ستشهد سلسلة من التغييرات وأن أهم أسباب الهزيمة من النيجر هى العشوائية التى ظهر بها الفريق وعدم الالتزام بتعليمات الكابتن حسن شحاتة.
- المحكمة تحدد 26 أكتوبر لنظر استئناف وكيل إسكان الدويقة.
- الدكتور زاهى حواس، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، يؤكد استعادة آثار فرعونية من الولايات المتحدة خلال الأسبوعين القادمين، مشيراً إلى أن الفترة القادمة ستشهد محاولات لاسترجاع مجموعة أخرى من الآثار من باقى الدول.
- خطة لتطوير حديقة الحيوانات بالجيزة واستيراد عدد من الحيوانات النادرة من عدد من الدول الخالية من الأمراض على رأسها الزرافة مع دراسة تزويد تذكرة الدخول لخمسة جنيهات لتطوير حديقة الحيوانات.
- التشاؤم يسيطر على الفلسطينيين، خصوصاً بعد إعطاء الجامعة العربية فرصة شهراً للولايات المتحدة لمنع الاستيطان الذى تقوم به إسرائيل.
الفقرة الرئيسية: الصيادون المصريون .. بين قلة الرزق ومشكلات المياه الإقليمية
الضيوف: أحمد نصار رئيس الجمعية الخيرية لرعاية الصيادين
سامى الحمار، رئيس مركب الأميرة بسمة
أشار أحمد نصار، رئيس الجمعية الخيرية لرعاية الصيادين، إلى أن السبب الذى يجعل الصياد يهرب إلى خارج الحدود المصرية هى قلة الرزق بمصر وعدم وجود سمك، نتيجة البحث عن البترول، وأنشئت الجمعية منذ 3 سنوات لتسد 40 فى المائة من احتياجات الدولة من الأسماك، فعدم وجود رابطة ترعى الصيادين يؤدى ذلك لضياع حقوقهم، فلا يوجد تأمين لهم، ومن يتعرض للتعب من الصيادين لا يجد من يرعاه، فإجمالى عدد الصيادين بمصر 3 ونصف مليون صياد، وهذه الفئة تعانى من تدهور الخدمات المقدمة لهم مع وجود تهميش شديد لهم يجعلهم رافضين فرص العمل المقدمة من قبل مصر ليبحثوا عن فرص عمل بمكان آخر، وهذا ما أدى لتكرار حوادث الصيادين بمصر.
بينما أشار سامى الحمار،رئيس مركب الأميرة بسمة إلى أن الصياد فى مصر عديم القيمة والدولة لا تعتنى به، وهذا ما جعل الثروة السمكية بخطر فنحن الآن نستورد سمكاً من الصين، وهذا ما دفع الصياد المصرى للهرب للخارج فلن يتوقف هرب الصيادين للخارج إلا إذا حلت مشاكل الصيادين.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.