أبناء سيناء: الإرهاب أوقف الحياة وشهدائنا مع الشرطة والجيش طهروها بدمائهم    4 أيام متواصلة.. موعد إجازة شم النسيم وعيد العمال للقطاعين العام والخاص والبنوك    بعد ارتفاعها.. أسعار استمارة بطاقة الرقم القومي 2024 وغرامات التأخير    سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الجمعة 3 مايو 2024 في البنوك بعد تثبيت سعر الفائدة الأمريكي    رسميًّا.. موعد صرف معاش تكافل وكرامة لشهر مايو 2024    عز يعود للارتفاع.. أسعار الحديد والأسمنت اليوم الجمعة 3 مايو 2024 بالمصانع والأسواق    انقطاع المياه بمدينة طما في سوهاج للقيام بأعمال الصيانة | اليوم    إسرائيل تؤكد مقتل أحد الرهائن المحتجزين في غزة    فلسطين.. وصول إصابات إلى مستشفى الكويت جراء استهداف الاحتلال منزل بحي تل السلطان    إبراهيم سعيد يهاجم عبد الله السعيد: نسي الكورة ووجوده زي عدمه في الزمالك    أحمد شوبير منفعلا: «اللي بيحصل مع الأهلي شيء عجيب ومريب»    الأرصاد تكشف أهم الظواهر المتوقعة على جميع أنحاء الجمهورية    نكشف ماذا حدث فى جريمة طفل شبرا الخيمة؟.. لماذا تدخل الإنتربول؟    قتل.. ذبح.. تعذيب..«إبليس» يدير «الدارك ويب» وكر لأبشع الجرائم    جناح ضيف الشرف يناقش إسهام الأصوات النسائية المصرية في الرواية العربية بمعرض أبو ظبي    فريدة سيف النصر توجه رسالة بعد تجاهل اسمها في اللقاءات التليفزيونية    فريق علمي يعيد إحياء وجه ورأس امرأة ماتت منذ 75 ألف سنة (صور)    كيفية إتمام الطواف لمن شك في عدده    معهد التغذية ينصح بوضع الرنجة والأسماك المملحة في الفريزر قبل الأكل، ما السبب؟    خبيرة أسرية: ارتداء المرأة للملابس الفضفاضة لا يحميها من التحرش    جمال علام يكشف حقيقة الخلافات مع علاء نبيل    ضم النني وعودة حمدي فتحي.. مفاجآت مدوية في خريطة صفقات الأهلي الصيفية    إسرائيل: تغييرات في قيادات الجيش.. ورئيس جديد للاستخبارات العسكرية    محمد مختار يكتب عن البرادعي .. حامل الحقيبة الذي خدعنا وخدعهم وخدع نفسه !    "عيدنا عيدكم".. مبادرة شبابية لتوزيع اللحوم مجاناً على الأقباط بأسيوط    قفزة كبيرة في الاستثمارات الكويتية بمصر.. 15 مليار دولار تعكس قوة العلاقات الثنائية    مجلس الوزراء: الأيام القادمة ستشهد مزيد من الانخفاض في الأسعار    موعد جنازة «عروس كفر الشيخ» ضحية انقلاب سيارة زفافها في البحيرة    سفير الكويت: مصر شهدت قفزة كبيرة في الإصلاحات والقوانين الاقتصادية والبنية التحتية    ليفركوزن يتفوق على روما ويضع قدما في نهائي الدوري الأوروبي    طبيب الزمالك: شلبي والزناري لن يلحقا بذهاب نهائي الكونفدرالية    رسائل تهنئة شم النسيم 2024    الحمار «جاك» يفوز بمسابقة الحمير بإحدى قرى الفيوم    أول ظهور ل مصطفى شعبان بعد أنباء زواجه من هدى الناظر    شايفنى طيار ..محمد أحمد ماهر: أبويا كان شبه هيقاطعنى عشان الفن    جامعة فرنسية تغلق فرعها الرئيسي في باريس تضامناً مع فلسطين    اليوم.. الأوقاف تفتتح 19 مسجداً بالمحافظات    حسام موافي يكشف سبب الهجوم عليه: أنا حزين    بعد تصدره التريند.. حسام موافي يعلن اسم الشخص الذي يقبل يده دائما    تعرف على طقس «غسل الأرجل» بالهند    البطريرك يوسف العبسي بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك يحتفل برتبة غسل الأرجل    سفير الكويت بالقاهرة: رؤانا متطابقة مع مصر تجاه الأزمات والأحداث الإقليمية والدولية    فلسطين.. قوات الاحتلال تطلق قنابل الإنارة جنوب مدينة غزة    د.حماد عبدالله يكتب: حلمنا... قانون عادل للاستشارات الهندسية    برج السرطان.. حظك اليوم الجمعة 3 مايو 2024: نظام صحي جديد    جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات    بسبب ماس كهربائي.. إخماد حريق في سيارة ميكروباص ب بني سويف (صور)    مباراة مثيرة|رد فعل خالد الغندور بعد خسارة الأهلى كأس مصر لكرة السلة    فوز مثير لفيورنتينا على كلوب بروج في نصف نهائي دوري المؤتمر الأوروبي    بطريقة سهلة.. طريقة تحضير شوربة الشوفان    تركيا تفرض حظرًا تجاريًا على إسرائيل وتعلن وقف حركة الصادرات والواردات    مدير مشروعات ب"ابدأ": الإصدار الأول لصندوق الاستثمار الصناعى 2.5 مليار جنيه    القصة الكاملة لتغريم مرتضى منصور 400 ألف جنيه لصالح محامي الأهلي    «يا خفي اللطف ادركني بلطفك الخفي».. دعاء يوم الجمعة لفك الكرب وتيسير الأمور    صحة الإسماعيلية تختتم دورة تدريبية ل 75 صيدليا بالمستشفيات (صور)    أستاذ بالأزهر يعلق على صورة الدكتور حسام موافي: تصرف غريب وهذه هي الحقيقة    بالفيديو.. خالد الجندي يهنئ عمال مصر: "العمل شرط لدخول الجنة"    محافظ جنوب سيناء ووزير الأوقاف يبحثان خطة إحلال وتجديد مسجد المنشية بطور سيناء    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: إعلان نتائج الثانوية العامة الأسبوع المقبل.. ومصر الأولى عالميا فى مبيعات السيارات.. والإدعاء الألمانى يؤكد أن رشاوى فيروشتال ذهبت لصناع القرار بمصر.. وعمرو خالد يبحث عن السعادة فى رمضان
نشر في اليوم السابع يوم 05 - 07 - 2010

سيطرت على برامج "التوك شو" مساء أمس، الأحد، ثلاث قضايا أساسية الأولى هى تأجيل محاكمة المتهمين بالاعتداء على مدير نيابة طنطا، والثانية حكم الإدارية العليا ب "عدم الاعتداد" بإيهاب الخولى رئيسا لحزب الغد أما الثالثة فهى اختتام كنترولات الثانوية العامة بالتصحيح لمادة الكيمياء غدا الثلاثاء ورصد الدرجات والنسب خلال ثلاثة أيام لتظهر النتيجة الأسبوع المقبل.
واستمر "90 دقيقة" فى متابعته لبرنامج "مجددون" إذ أوضح د. عمرو خالد الداعية الإسلامى أن الشباب العربى والمصرى هم أغلى ما يمتلكه العالم الإسلامى وبعد معايشاته مع بعض من هؤلاء الشباب فى "مجددون" اكتشف معنى كلمة الأمل.
فيما انفرد "الحياة اليوم" بتأكيد الادعاء الألمانى أن رشاوى فيروشتال ذهبت لصناع القرار بمصر، فضلا عن متابعته لأزمة القضاة والمحامين، بينما حاور "مصر النهاردة" سميرة المسالمة أول امرأة تتبوأ منصب رئيس تحرير جريدة فى سوريا وهى "تشرين".
90 دقيقة: مصرع عامل فى انهيار منزل من ثلاثة طوابق فى فيصل.. وتأجيل محاكمة المتهمين بالاعتداء على مدير نيابة طنطا.. وعمرو خالد فى رحلة إلى السعادة فى رمضان
شاهدته نهى محمود
أهم الأخبار
- أوضح د. فتحى سعد محافظ 6 أكتوبر، فى مداخلة هاتفية، أنه يوجد شارع معين فقط فى قرية دهشور يعانى من أن مياه الشرب به غير صالحة وهو شارع عبد القادر همام، نافيا أن تكون القرية بأكملها ووعد بأن تحل المشكلة سريعا.
- مصرع عامل فى انهيار منزل من ثلاثة طوابق فى فيصل.
- الإدارية العليا تقضى ب "عدم الاعتداد" بإيهاب الخولى رئيسا لحزب الغد، وقال عبد الرحيم عمرو محامى إيهاب الخولى ونائب رئيس الحزب، فى مداخلة هاتفية، إن هذا الحكم صدر بعدم قبول الدعوى التى ثبت وأن أقامها موسى مصطفى موسى الذى طعن على القرار الفردى الصادر من محكمة القضاء الإدارى والذى ينص على عدم الاعتراف به رئيسا لحزب الغد، وهناك قرار صادر من لجنة شئون الأحزاب يرفض رئاسة موسى مصطفى للحزب فى حين هناك جمعية عمومية تنتخب الخولى، إلا أن لجنة شئون الأحزاب اعترفت فجأة بموسى على الرغم من أنها لا تملك البت فى هذا الأمر.
فيما قال م. موسى مصطفى موسى فى مداخلة هاتفية أخرى، أن هذا الحكم حسم الجدل وأن إيهاب الخولى لم يتنازع على رئاسة الحزب وأن جميع القضايا التى رفعها كانت ضد لجنة شئون الأحزاب.
- تأجيل محاكمة المتهمين بالاعتداء على مدير نيابة طنطا.
- تقرير عن "أهالى غزة يستمرون فى الحياة.. رغم انقطاع الكهرباء والتهديد المستمر".
- تقرير مصور عن "الريس سيد.. شيخ الصيادين فى المكس بالإسكندرية".
فقرة "خليك فى أحسن حالاتك": نصائح للمرأة الحامل
الضيف: د. أميمة إدريس أستاذة النساء والتوليد بكلية الطب – جامعة القاهرة.
قالت د. أميمة إدريس أستاذ النساء والتوليد بكلية الطب – جامعة القاهرة إن هناك تغييرات تطرأ على المرأة عندما تكون حامل جميعها لها أسبابها المنطقية، وهى ترجع إلى تغييرات هرمونية، وأبرز هذه التغييرات تكمن فى تناولها للطعام ففجأة تحب طعام كانت تنفر منه قبل حملها كما يحدث العكس أيضا ولكن من المهم أن تتناول طعام مفيد وصحى حتى لو كان بكميات قليلة.
وأضافت د. أميمة إدريس أنه من الطبيعى أن يزيد وزن السيدة الحامل 2 كيلو عند بداية الثلاثة شهور الأولى، كما أنها من الممكن أن تصاب بالدوالى، ونتيجة لزيادة وزنها يزيد حجم ابنها فنضطر إلى توليدها قيصريا.
وأشارت د. إدريس إلى أن الريجيم الكيميائى ليس مسموحا به أثناء فترة الحمل، وإذا تابعت السيدة الحامل نظام عذائى متوازن فهذا يسمى ريجيم، مشيرة إلى رفض السيدات الأجنبيات تناول أى فيتامينات وفى أول ثلاثة شهور تحتاج المرأة إلى فيتامين واحد فقط يقلل نسبة تشوهات الجهاز العصبى للأجنة، ويفضل أن تأخذها السيدة قبل حملها بشهر.
وقالت إدريس إن السيدة الحامل تجد الفيتامينات والكالسيوم فى السلطة والفاكهة واللبن والزبادى.
الفقرة الرئيسية:
متابعة مراحل برنامج "مجددون"
الضيوف:
د. عمرو خالد الداعية الإسلامى
إيثار الكتاتنى من المشاركون فى مجددون
خالد دياب من المشاركون فى مجددون
عمر حمدى من المشاركون فى برنامج مجددون
قال د. عمرو خالد الداعية الإسلامى إنه دائما مؤمن بالشباب العربى والمصرى وهم أغلى ما يمتلكه العالم الإسلامى وبعد معايشاته مع بعض من هؤلاء الشباب فى "مجددون" اكتشف معنى كلمة الأمل، فهو أخذ منهم الأمل ولم يعطه لهم، مشيرا إلى العلاقة بين سن المشاركين فى البرنامج والمواهب والتخصصات التى يجمعونها فخالد دياب على سبيل المثال مهندس وأصبح سيناريست، وإيثار الكتاتنى صحفية مشهورة، وعمر حمدى مؤلف البرنامج هو صيدلى فى الأساس.
وخص د. عمرو خالد بالحديث عن الشباب المصرى الذى يعطى انطباع بأنه "حلو قوى"، وهم بحاجة إلى فرصة لتفريغ الإبداعات الرائعة، موضحا أنه من ضمن أسباب اختيار خالد دياب فى البرنامج أنه قام بعمل اتصالاته مع الصليب الأحمر ليذهب إلى ضحايا تسونامى الأمر الذى ينم عن إيجابية، كما أن عمر حمدى يظل يجمع أفكار من الناس.
وكشف عمرو عن برنامجه خلال شهر رمضان المقبل وهو بعنوان "رحلة إلى السعادة"، قائلا إن هذا البرنامج موجه إلى الحزانى والمهمومين وأصحاب المشاكل بأنواعها المختلفة، ويهدف إلى تعريفهم بالسعادة بجوانبها المادية والنفسية.
فيما قالت إيثار الكتاتنى من المشاركين فى مجددون، إنها لم تكن تتوقع أن تكن إحدى المشاركات فى البرنامج، مضيفة أنها تواظب على تنظيم وقتها حتى تستطيع أن توفق بين مشاركتها فى البرنامج وتحضريها لرسالتين الأولى فى إدارة الأعمال والثانية فى الصحافة الإليكترونية.
بينما قال خالد دياب من المشاركين فى مجددون إن البرنامج بالنسبة له يمثل جانب إنسانى وتنموى مثل حلقات البطالة والجواز العرفى وطريقة حلهم وهى قضايا لها علاقة بالاستمرارية وتفيده على الجانب المهنى لأن الكاتب عبارة عن كاميرا تسير، ولكن تبقى المنافسة حيث توجد جائزة فى نهاية البرنامج.
أما عمر حمدى من المشاركين فى مجددون فقد قال إنه كان علما مسبقا بان د. عمرو يعكف على تقديم برنامج اسمه مجددون، فكعف على كتابة تليفزيون واقع وتخيل المواقف، محاولا تقسيم 50 دقيقة على كل حلقة تشتمل مقدمة ونهاية لطيفة.
الحياة والناس: إعلان نتائج الثانوية العامة الأسبوع المقبل .. ومصر الأولى عالمياً فى مبيعات السيارات.. والإعلان عن إنشاء منظمة للدفاع عن حقوق الشرطة والمواطن
شاهده أحمد سعيد
أهم الأخبار
- الإعلان عن إنشاء منظمة للدفاع عن حقوق الشرطة والمواطن.
- الرئيس مبارك يزور الجزائر للتعزية فى وفاة شقيق الرئيس بوتفليقة ويكسر الجمود بين البلدين.
- إعلان مشروع للدخل والإنفاق للأسر المصرية.
- كنترولات الثانوية العامة تختتم التصحيح لمادة الكيمياء بعد الغد ورصد الدرجات والنسب خلال ثلاثة أيام والنتيجة الأسبوع المقبل.
- المعاينة المبدئية تؤكد أن أعمال التكسير وراء انهيار منزل شبرا وتوصى بإخلاء المنازل المجاورة.
- فيلم سينمائى جديد للرئيس أوباما.
- كولومبى يصنع نسخ لكأس مونديال 2010.
الفقرة الرئيسية:
أزمة المرور فى القاهرة تبحث عن حل
الضيوف:
ماجد عثمان رئيس مركز معلومات مجلس الوزراء
جلال مصطفى السعيد محافظ الفيوم وأستاذ تخطيط الطرق
أكد جلال السعيد محافظ الفيوم أن القاهرة بها حوالى 15 مليون نسمة و20 مليون رحلة، منهما 16 فى المائة بالمترو 19 فى المائة بالأتوبيسات و 35 فى المائة بالميكروباصات و30 فى المائة بالتاكسيات، مشيرا إلى أن خط المترو يستوعب 60 ألف راكب، وخط الأتوبيس يستوعب 15 ألف راكب فى الساعة، والحل هو الاستثمار فى النقل العام كثيف الحركة.
وأضاف جلال السعيد أن مصر بها دراسات كثيرة جدا فى هذا المجال مع اليابان وفرنسا، ففى الخارج الأفراد لا تبدأ فى العمل كلها فى وقت واحد مثلنا بل يتم تشجيعهم على العمل من المنزل، وهنا الميكروباصات تحتاج إلى تنظيم، ولابد أن تدخل تحت كيانات كبيرة وإدارات واضحة ويكون لها ساعات عمل تجعلها أكثر انضباطا، مشيرا إلى أنه من الممكن عمل كبارى أعلى الكبارى وفى الماء ولكن المعيار هو هل هناك ميزانيات لكل ذلك أم لا؟.
فيما أكد ماجد عثمان رئيس مركز معلومات مجلس الوزراء أن عدد السيارات فى مصر زاد بشكل كبير وفاق الزيادة فى مبيعات السيارات فى العالم كله، ولذا هناك مشكلة كبيرة فى ركن السيارات خاصة مع الزيادة السكانية الكبيرة فى القاهرة، فلابد أن نحل العملية بشكل جذرى مثل أن تسير السيارات البيضاء مرتين وباقى الأيام السيارات الملونة.
الفقرة الثانية:
حوار مع المخرج جلال الشرقاوى
الضيف:
المخرج جلال الشرقاوى
أكد المخرج جلال الشرقاوى أنه فوجئ بأحد عمال شركة الكهرباء وهو يقطع الكهرباء عن المسرح ويقدم له خطابا من المحافظ يعتذر فيه عن قطع الكهرباء، ثم جاءت قوى من شرطة الأزبكية وسيارات من حى عابدين وقاموا بتشميع المسرح، بالرغم من أنه يمتلك ثلاثة أحكام قضائية من مجلس الدولة تنص على إلغاء القرار الذى وصفه بالسلبى لكل من وزير الثقافة ومحافظ القاهرة السابق بغلق المسرح، وإعطاء المسرح التراخيص اللازمة للتشغيل، إلا أن السيد وزير الثقافة قام بعمل استشكال وتم رفضه وإلزامه بالمصروفات، ومع ذلك أقام المستشار القانونى للفرقة دعوى ضد كل من وزير الداخلية ومحافظ القاهرة ووزير الثقافة وفى النهاية قاموا هم الثلاثة بتنفيذ مخططهم بغلق المسرح.
الحياة اليوم: تطبيق الآذان الموحد فى القاهرة.. ودخول أدوية جديدة إلى قائمة خفض الأسعار.. و الادعاء الألمانى يؤكد أن رشاوى فيروشتال ذهبت لصناع القرار بمصر
شاهدته أسماء عبد العزيز
أهم الأخبار
- تأجيل قضية المحاميين إلى 18 يوليو مع استمرار حبس المتهمين.
- الإدعاء الألمانى يؤكد أن رشاوى فيروشتال ذهبت لصناع القرار بمصر.
- وزارة الخارجية تحذر من زراعة الأعضاء بالصين.
- لأول مرة بمصر مرحلة واحدة بمكتب التنسيق.
- قيام الحكومة المصرية بإجراء بحث لاكتشاف معدل الدخل والإنفاق والاستهلاك.
- تطبيق الآذان الموحد فى جميع مساجد القاهرة.
- تحذيرات من قبل الحكومة المصرية لشركات السياحة بالتلاعب بشأن شؤون الحج والعمرة.
- أدوية جديدة تدخل قائمة خفض الأسعار.
- انتحار شاب بسبب البطالة ومرض والدته وعدم قدرته على علاجها.
- احتجاج موظفى المحليات فى الإسكندرية بسبب الحوافز.
- مصرع وإصابة المئات حرقا فى الكونغو الديمقراطية.
الفقرة الرئيسية:
أزمة العدالة بين المحامين والقضاة
الضيوف:
عبد الستار إمام رئيس نادى قضاة المنوفية
رجائى عطية المحامى
أكد عبد الستار إمام رئيس نادى قضاة المنوفية أن سبب الأزمة الحالية هى نقابة المحامين التى قامت بالتصعيد دون أن يكون لها حق فى ذلك، فمن أخطأ عليه أن يدفع الثمن وما قام به المحاميين الشابين خطأ فى حق المسئولين وبدلا من أن تقوم النقابة بإرجاعهم عما يقوموا به قامت بإشعال الأزمة حتى وصلت لمرحلة أسفرت عن اعتصام المحامين، فجأة ودفع الثمن المواطن البسيط الذى لا شأن له بالأحداث الجارية.
فيما أشار المحامى رجائى عطية إلى أن المعاملة السيئة التى تلقاها المحاميين كانت السبب الرئيسى فى إشعال الأزمة، متسائلا "كيف يقف من يدافع بالقانون وراء القضبان كأى مجرم؟"، مضيفا أن هذا الأمر لن يتقبله المحامون لأنه يمثل إهانة شديدة لهم ولذا لابد من وقفة.
وعن كيفية حل تلك المشكلة أوضح رجائى عطية أنها لن تحل إلا بتقديم تنازلات من قبل الطرفين مع الأخذ فى عين الاعتبار مستقبل المحاميين المتهمين لتخليصهم من تلك الأزمة، مؤكدا على ضرورة قيام نقابة المحامين بدور فعال فى مختلف القضايا وألا تقف موقف المتفرج حتى لا تتصاعد أزمات فى المستقبل لهذا الحد.
مصر النهاردة: تأجيل قضية المحاميين إلى 18 يوليو مع استمرار حبس المتهمين .. والإفراج عن سبعة معتقلين بشمال سيناء
شاهدته دينا الأجهورى
أهم الأخبار
- تأجيل قضية المحاميين إلى 18 يوليو مع استمرار حبس المتهمين.
- الإفراج عن سبعة معتقلين آخرين بشمال سيناء.
- فى المؤتمر السنوى لمحاربة غش الدواء: نسبة غش الدواء فى مصر تقترب من 30%.
- وزارة الأوقاف تطبق الآذان الموحد فى المساجد رمضان المقبل.
الفقرة الأولى: حوار مع سميرة المسالمة رئيس تحرير جريدة تشرين السورية
تعتبر سميرة المسالمة أول سيدة تتبوأ منصب رئيس تحرير فى سوريا كما أنها أنجزت خطوةً هامةً من خلال صدور مجموعة من الملاحق التابعة لجريدة "تشرين" الجريدة الأولى فى سوريا، منها الملحق الرياضى، والاقتصادى وملحق الدراما، والملحق الثقافى.
وقالت سميرة المسالمة "أنا سعيدة بالثقة التى منحتنى إياها القيادة السورية وأتمنى أن أكون عند حسن ظنها بى وأثبت جدارة المرأة فى شغل أى منصب".
وأضافت أن هناك معايير لتولى هذا المنصب وفى حال توافرها فى أى شخص دون النظر لجنسه كونه رجل أو إمرأة يتولى منصب رئاسة التحرير وهذا ما حدث وأضافت المسالمة أنها لا تنكر أن فى بداية توليها المنصب الصعوبات الكثيرة التىواجهتها والهجوم ولكن جديتها فى العمل وإنجازاتها كانت أفضل رد على كل من هاجموها.
ووسط كل هذه الأزمات تابعت المسالمة مشوارها مصرّة على الاستمرار فى تطوير خطواتها ضمن الإمكانات المتاحة.
الفقرة الثانية:
"مرحلة المراهقة"
الضيوف:
د. أحمد شوقى العقباوى أستاذ الطب النفسى
ميان رسلان ناشطة فى المجال الإجتماعى
قال د. أحمد شوقى العقباوى أستاذ الطب النفسى إن أولادنا حاليا أصبحوا يمروا بمرحلة المراهقة فى وقت أبكر بكثير عما كانت عليه الأجيال السابقة حيث أصبحت مرحلة المراهقة عند البنت تبدأ من 12 عاما وعند الولد من 13 عاما.
وأضاف د. أحمد شوقى العقباوى أن بعض الأسر تظن أن المراهقة مرحلة واحدة ينبغى على الأهل تحملها مع أطفالهم، ولكن توجد فى الحقيقة ثلاث مراحل مضنية على الأقلّ وهى المراهقة المبكرة والوسطى والمتأخرة، وهذه المراحل تتمايز على صعيدى الجسد والروح وتنقسم المراهقة إلى ثلاث مراحل من النّموّ والاكتشاف، سواء للأهل والأولاد.
وبدأ د. أحمد شوقى بمرحلة المراهقة المبكّرة التى تمتد بين عمر 11 و14 سنة تقريباً، ورغم اعتقاد الأهل أن الطفل لا يزال صغيراً، فإنه يمر بتغييرات كبيرة ومهمة جداً. ففى هذا العمر يتأرجح المراهق بين رغبته فى أن يعامل كراشد وبين رغبته فى أن يهتم به الاهل، مما يجعل الأمر صعباً ومربكاً للوالدين.
واستكمل العقباوى "يمكننا إطلاق اسم مرحلة "حب الشباب" على هذه الفترة من المراهقة، ففى هذه الفترة يشعر المراهق بضعف الثقة فيما يتعلق بمظهره الخارجى والتغييرات التى تطرأ عليه، ويعتقد بأن الجميع ينظر إليه، ويصعب على الأهل إقناعه بغير ذلك".
وتنعكس حاجة المراهق لمزيد من الحرية فى العديد من الأمور، فيبدأ برفض جميع أفكار ومعتقدات الأهل ويشعر بالإحراج إن وجد فى مكان واحد مع أهله، وقد يبدو أكثر عصبية وتوترا، كما يبدأ المراهق فى هذه المرحلة باكتشاف نفسه جنسيا. وتزداد حاجته للخصوصية والانفراد بنفسه، وقد تبدو هذه المرحلة فى غاية العشوائية بالنسبة للأهل ولكن عليهم التحلى بالصبر، والإصغاء إلى احتياجات أطفالهم، ودعمهم لتطوير وتنمية شخصيتهم المستقلة والخاصة.
ويليها المراهقة الوسطى تمتد مرحلة المراهقة الوسطى بين عمر 15 و 17 سنة تقريبا، أهم سمات هذه المرحلة شعور المراهق بالاستقلال وفرض شخصيته الخاصة، وبسبب حاجتهم الماسة لإثبات أنفسهم، يصبح المراهقون أكثر تصادما ونزاعا ضمن العائلة، فيرفضون الانصياع لأفكار وقيم وقوانين الأهل ويصرون على فعل ما يحلو لهم، ويجرب الكثير من المراهقين الأمور الممنوعة أو الغير محبذة عند الأهل، كالتدخين وشرب الكحول والسهر خارج المنزل لساعات متأخرة، ومصادقة الأشخاص المشبوهين، كنوع من التحدى للأهل ولفرض رأيهم الخاص
ويصبح المراهق أكثر مجازفة ومخاطرة، ويعتمد على الأصدقاء للحصول على النصيحة والدعم، وليس على الأهل، وعلى الأهل فى هذه المرحلة إظهار تفهم شديد لأطفالهم لكى لا يخسروا ثقتهم، وبنفس الوقت يضعوا قوانين واضحة لتصرفاتهم وتعاملاتهم، مع الآخرين ومع العائلة.
وبما أن معظم التغييرات الجسدية قد حدثت فى مرحلة المراهقة المبكرة، يصبح المراهق أقل اهتماما بمظهره الخارجى وأكثر اهتماما بجاذبيته للجنس الآخر.
يستمرّ النّموّ الفكرى للمراهق فى هذه المرحلة، ويصبح أكثر قدرة على التفكير بشكل موضوعى والتخطيط للمستقبل، كما بإمكان المراهق أن يضع نفسه مكان الآخر، فيصبح لديه القدرة على أن يتعاطف مع الآخرين فى هذه المرحلة.
وأخيرا المراهقة المتأخّرة تمتد هذه المرحلة تقريبًا بين أعمار 18 و 21 سنة وفى مجتمعنا قد تمتد هذه المرحلة فترة أطول، نظرا لاعتماد الأولاد على الأهل فى الشئون المادية والدراسية إلى ما بعد التخرج ومرحلة العمل أيضا.
ويستطيع معظم الشباب فى هذه المرحلة أن يعملوا بطريقة مستقلة لأنهم يشعرون بثقة اكبر تجاه قراراتهم وشخصيتهم، يعود الكثير منهم لطلب النصيحة والارشاد من الاهل. ويأتى هذا التغيير فى التصرف مفاجأة سارة للاهل، اذ يعتقد الكثير منهم ان النزاع والصراع امر محتم، قد لا ينتهى أبدا، ويتنفس الأهل الصعداء، فبالرغم من أن الأولاد اكتسبوا شخصيات مستقلة خلال مراهقتهم، تبقى قيم وتربية الأهل واضحة وظاهرة فى هذه الشخصيات الجديدة إن أحسن الأهل التصرف والتفهم لهذه المرحلة الحرجة فى حياة أولادهم.
من جانبها أكدت ميان رسلان لا يخفى على أحد أن مرحلة المراهقة هى مرحلة حساسة تتميز بطغيان العواطف والأحاسيس والمشاعر الروحية، مرحلة ينسلخ فيها المراهقون والمراهقات عن مرحلة الطفولة ويتدرجون نحو الرشد والنضج على مختلف الأصعدة، وأحد سمات هذه المرحلة هو نزعة المراهقين والمراهقات الى تشكيل صداقات لها ميزاتها، لكنها صداقات لها تأثير بالغ على شخصية المراهقين كما ان تأثيراتها قد تستمر مدى الحياة وربما تحل بالكامل محل الأسرة والآباء حيث إن جل وقت المراهقين يكون فى المدرسة مع أصدقائهم وبعد المدرسة ربما يلتقون معهم عند الهاتف أو فى أماكن أخرى.
وأهم مزايا صداقات هذه المرحلة للجنسين:
إصرار المراهق والمراهقة على اختيار أصدقائهم بأنفسهم حسبما يضعون هم من مقاييس وعلامات وقد لا يسمحون للاهل بالتدخل فى اختيارهم لأصدقائهم لأنهم يرون أنهم لم يعودوا صغاراً وهم فى حالة استقلال ذاتى.. ولهذا فهم يبحثون عن الأصدقاء الذين يتفقون معهم فى آرائهم ويتجاوبون معها ولو كانت خاطئة.. ولأن هذه المرحلة تتسم بثورة العواطف وإبعاد العقل وعدم وجود الوعى التام بالقيم أو العادات أو التقاليد، فغالباً ما تكون الاختيارات غير سليمة لكنها تحظى بتقديس المراهق نفسه.
وواحدة من مزايا الصداقات فى مرحلة المراهقة أنها تكون غير ثابتة وتكون متحركة بين المد والجزر ولهذا لا تدوم طويلاً وسرعان ما تتصدع لأسباب غير منطقية أو غير مقبولة.. ومن البديهى أن التأسيس العاطفى الخاطئ يمهد لانكسار عاطفى مؤلم ولهذا يصاب المراهق والمراهقة بحالة من الإحباط الشديد والانكسار النفسى المؤلم عند تصدع العلاقة وقد تبقى الآثار مدى الحياة فيصبح الفرد انطوائياً انعزالياً ويرى ان هذا هو الحل الوحيد لتجنب انكسار الصداقات.
وصداقات المراهقة هى فى الأصل مستودع أسرار، فهؤلاء المراهقون ينقلون لأصدقائهم كل أسرارهم حتى فيما يتعلق بشئون الأسرة أو علاقاتهم العاطفية إلى غير ذلك وهم ينظرون أيضاً إلى هذا المستودع على أنه مكتب لحل مشكلاتهم فينتظرون الحلول من أناس يشابهونهم فى العمر والمرحلة، أى حلول ناقصة أو مبتورة.. وهذه الحلول قد تؤدى إلى نتائج أكثر سلبية على المراهقين أنفسهم.
ولما كانت هذه الصداقات هى محل تعبئة لأسرار المراهقين يشعر هؤلاء بالتهديد حينما تتهشم هذه العلائق خوفا من نشر أسرارهم التى يخفونها عن الآخرين وقد يخضعون لابتزاز هؤلاء الذين كانوا بالأمس القريب أصدقاء لهم وتبدأ عملية المزايدة التى هى غالباً ما تكون مزايدة يمتص فيها الآخرون أموال المراهق ويجعلونه تحت التهديد المستمر.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.