بورصة الدواجن..تعرف على أسعار الدواجن اليوم الأحد الموافق 23-11-2025 فى سوهاج    وزارة الداخلية المصرية.. حضور رقمي يفرض نفسه ونجاحات ميدانية تتصدر المشهد    إرشادات القيادة الآمنة لتجنب مخاطر الشبورة    كمال أبو رية: لو عاد بي الزمن لقرأت سيناريو «عزمي وأشجان» بشكل مختلف    واشنطن تقلص تواجدها في مركز التنسيق بغزة وعسكريون أمريكيون يبدأون في المغادرة    منها عرضه على الطب الشرعي، قرارات عاجلة من النيابة ضد الخليجي المتهم بقتل مسن الدقهلية    تعرف على أسعار الفاكهة اليوم الأحد الموافق 23-11-2025 فى سوهاج    تنفيذ 3199 مشروعًا ب192 قرية فى المرحلة الأولى من حياة كريمة بالمنيا    بصورة من الأقمار الصناعية، خبير يكشف كيف ردت مصر على إثيوبيا بقرار يعلن لأول مرة؟    قد تشعل المنطقة بالكامل، إسرائيل تستعد لهجوم واسع النطاق على إيران ولبنان وغزة    التعهد بزيادة الأموال للدول المتضررة من تغير المناخ في قمة البرازيل    الفن اللي كان، ميادة الحناوي تتألق في حفلها ببيروت برشاقة "العشرينيات" (فيديو)    تعرف على موعد امتحانات منتصف العام الدراسى بالجامعات والمعاهد    استطلاع رأي: شعبية ماكرون تواصل التراجع بسبب موقفه من أوكرانيا    بقطعة بديلة، وزير الرياضة يلمح إلى حل أزمة أرض الزمالك (فيديو)    وزير الري: مصر تتخذ جميع التدابير اللازمة لضمان حقوقها المائية في نهر النيل    استشهاد 24 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على غزة    فوربس: انخفاض ثروة ترامب 1.1 مليار دولار وتراجعه للمرتبة 595 في قائمة أغنياء العالم    طقس اليوم.. توقعات بسقوط أمطار فى هذه المناطق وتحذير عاجل للأرصاد    موعد مباراة الأهلى مع الإسماعيلى فى دورى نايل    أبرزهم الزمالك والمصري وآرسنال ضد توتنهام.. مواعيد مباريات اليوم الأحد 23 - 11- 2025 والقنوات الناقلة    السيسي يعد بإنجازات جديدة (مدينة إعلام).. ومراقبون: قرار يستدعي الحجر على إهدار الذوق العام    ثلاث جولات من الرعب.. مشاجرة تنتهي بمقتل "أبوستة" بطلق ناري في شبرا الخيمة    حسين ياسر المحمدي: تكريم محمد صبري أقل ما نقدمه.. ووجود أبنائه في الزمالك أمر طبيعي    برواتب مجزية وتأمينات.. «العمل» تعلن 520 وظيفة متنوعة للشباب    نقيب الموسيقيين يفوض «طارق مرتضى» متحدثاً إعلامياً نيابة ًعنه    تامر عبد المنعم يفاجئ رمضان 2025 بمسلسل جديد يجمعه مع فيفي عبده ويعود للواجهة بثنائية التأليف والبطولة    وكيل صحة دمياط: إحالة مسئول غرف الملفات والمتغيبين للتحقيق    الصحة: علاج مريضة ب"15 مايو التخصصي" تعاني من متلازمة نادرة تصيب شخصًا واحدًا من بين كل 36 ألفًا    صوتك أمانة.. انزل وشارك فى انتخابات مجلس النواب تحت إشراف قضائى كامل    مانيج إنجن: الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل أمن المعلومات في مصر    : ميريام "2"    صفحة الداخلية منصة عالمية.. كيف حققت ثاني أعلى أداء حكومي بعد البيت الأبيض؟    الداخلية تكشف ملابسات اعتداء قائد سيارة نقل ذكي على سيدة بالقليوبية    جامعة القناة تتألق في بارالمبياد الجامعات المصرية وتحصد 9 ميداليات متنوعة    الوكيل الدائم للتضامن: أسعار حج الجمعيات هذا العام أقل 12 ألف جنيه.. وأكثر من 36 ألف طلب للتقديم    فليك: فخور بأداء برشلونة أمام أتلتيك بيلباو وسيطرتنا كانت كاملة    أهم الأخبار العالمية والعربية حتى منتصف الليل.. الإخوان الإرهابية تواجه تهديدا وجوديا فى قارة أوروبا.. ترامب: خطة السلام بشأن أوكرانيا ليست نهائية.. تعليق الملاحة فى مطار آيندهوفن الهولندى بعد رصد مسيّرات    السعودية.. أمير الشرقية يدشن عددا من مشاريع الطرق الحيوية بالمنطقة    ب16 سفينة وتصدير منتجات ل11 دولة أوروبية.. ميناء دمياط يعزز مكانته اللوجيستية العالمية    باريس سان جيرمان يكتسح لوهافر بثلاثية في الدوري الفرنسي.. فيديو    د.حماد عبدالله يكتب: مشكلة "كتاب الرأى" !!    دولة التلاوة.. هنا في مصر يُقرأ القرآن الكريم    محافظة الجيزة تكشف تفاصيل إحلال المركبة الجديدة بديل التوك توك.. فيديو    روسيا: لم نتلقَّ أى رد من واشنطن حول تصريحات ترامب عن التجارب النووية    حمزة عبد الكريم: سعيد بالمشاركة مع الأهلي في بطولة إفريقيا    أبرز المرشحين على مقعد نقيب المجالس الفرعية بانتخابات المرحلة الأولى للمحامين    الري تفتح مفيض توشكى لاستيعاب تدفقات مفاجئة من السد الإثيوبي    المتحدث باسم الصحة: الإنفلونزا A الأكثر انتشارا.. وشدة الأعراض بسبب غياب المناعة منذ كورونا    طريقة مبتكرة وشهية لإعداد البطاطا بالحليب والقرفة لتعزيز صحة الجسم    الزراعة: زيادة إنتاج مصر من اللحوم الحمراء ل600 ألف طن بنهاية 2025    مفتي الجمهورية: خدمة الحاج عبادة وتنافسا في الخير    الرعاية الصحية: أعظم الطرق لحماية الصحة ليس الدواء لكن طريقة استخدامه    بث مباشر الآن.. مباراة ليفربول ونوتنغهام فورست في الجولة 12 من الدوري الإنجليزي 2026    دولة التلاوة.. أصوات من الجنة    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 22-11-2025 في محافظة الأقصر    خلاف حاد على الهواء بين ضيوف "خط أحمر" بسبب مشاركة المرأة في مصروف البيت    عضو "الشؤون الإسلامية" يوضح حكم التعامل مع الدجالين والمشعوذين    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



التوك شو: إعلان نتائج الثانوية العامة الأسبوع المقبل.. ومصر الأولى عالميا فى مبيعات السيارات.. والإدعاء الألمانى يؤكد أن رشاوى فيروشتال ذهبت لصناع القرار بمصر.. وعمرو خالد يبحث عن السعادة فى رمضان
نشر في اليوم السابع يوم 05 - 07 - 2010

سيطرت على برامج "التوك شو" مساء أمس، الأحد، ثلاث قضايا أساسية الأولى هى تأجيل محاكمة المتهمين بالاعتداء على مدير نيابة طنطا، والثانية حكم الإدارية العليا ب "عدم الاعتداد" بإيهاب الخولى رئيسا لحزب الغد أما الثالثة فهى اختتام كنترولات الثانوية العامة بالتصحيح لمادة الكيمياء غدا الثلاثاء ورصد الدرجات والنسب خلال ثلاثة أيام لتظهر النتيجة الأسبوع المقبل.
واستمر "90 دقيقة" فى متابعته لبرنامج "مجددون" إذ أوضح د. عمرو خالد الداعية الإسلامى أن الشباب العربى والمصرى هم أغلى ما يمتلكه العالم الإسلامى وبعد معايشاته مع بعض من هؤلاء الشباب فى "مجددون" اكتشف معنى كلمة الأمل.
فيما انفرد "الحياة اليوم" بتأكيد الادعاء الألمانى أن رشاوى فيروشتال ذهبت لصناع القرار بمصر، فضلا عن متابعته لأزمة القضاة والمحامين، بينما حاور "مصر النهاردة" سميرة المسالمة أول امرأة تتبوأ منصب رئيس تحرير جريدة فى سوريا وهى "تشرين".
90 دقيقة: مصرع عامل فى انهيار منزل من ثلاثة طوابق فى فيصل.. وتأجيل محاكمة المتهمين بالاعتداء على مدير نيابة طنطا.. وعمرو خالد فى رحلة إلى السعادة فى رمضان
شاهدته نهى محمود
أهم الأخبار
- أوضح د. فتحى سعد محافظ 6 أكتوبر، فى مداخلة هاتفية، أنه يوجد شارع معين فقط فى قرية دهشور يعانى من أن مياه الشرب به غير صالحة وهو شارع عبد القادر همام، نافيا أن تكون القرية بأكملها ووعد بأن تحل المشكلة سريعا.
- مصرع عامل فى انهيار منزل من ثلاثة طوابق فى فيصل.
- الإدارية العليا تقضى ب "عدم الاعتداد" بإيهاب الخولى رئيسا لحزب الغد، وقال عبد الرحيم عمرو محامى إيهاب الخولى ونائب رئيس الحزب، فى مداخلة هاتفية، إن هذا الحكم صدر بعدم قبول الدعوى التى ثبت وأن أقامها موسى مصطفى موسى الذى طعن على القرار الفردى الصادر من محكمة القضاء الإدارى والذى ينص على عدم الاعتراف به رئيسا لحزب الغد، وهناك قرار صادر من لجنة شئون الأحزاب يرفض رئاسة موسى مصطفى للحزب فى حين هناك جمعية عمومية تنتخب الخولى، إلا أن لجنة شئون الأحزاب اعترفت فجأة بموسى على الرغم من أنها لا تملك البت فى هذا الأمر.
فيما قال م. موسى مصطفى موسى فى مداخلة هاتفية أخرى، أن هذا الحكم حسم الجدل وأن إيهاب الخولى لم يتنازع على رئاسة الحزب وأن جميع القضايا التى رفعها كانت ضد لجنة شئون الأحزاب.
- تأجيل محاكمة المتهمين بالاعتداء على مدير نيابة طنطا.
- تقرير عن "أهالى غزة يستمرون فى الحياة.. رغم انقطاع الكهرباء والتهديد المستمر".
- تقرير مصور عن "الريس سيد.. شيخ الصيادين فى المكس بالإسكندرية".
فقرة "خليك فى أحسن حالاتك": نصائح للمرأة الحامل
الضيف: د. أميمة إدريس أستاذة النساء والتوليد بكلية الطب – جامعة القاهرة.
قالت د. أميمة إدريس أستاذ النساء والتوليد بكلية الطب – جامعة القاهرة إن هناك تغييرات تطرأ على المرأة عندما تكون حامل جميعها لها أسبابها المنطقية، وهى ترجع إلى تغييرات هرمونية، وأبرز هذه التغييرات تكمن فى تناولها للطعام ففجأة تحب طعام كانت تنفر منه قبل حملها كما يحدث العكس أيضا ولكن من المهم أن تتناول طعام مفيد وصحى حتى لو كان بكميات قليلة.
وأضافت د. أميمة إدريس أنه من الطبيعى أن يزيد وزن السيدة الحامل 2 كيلو عند بداية الثلاثة شهور الأولى، كما أنها من الممكن أن تصاب بالدوالى، ونتيجة لزيادة وزنها يزيد حجم ابنها فنضطر إلى توليدها قيصريا.
وأشارت د. إدريس إلى أن الريجيم الكيميائى ليس مسموحا به أثناء فترة الحمل، وإذا تابعت السيدة الحامل نظام عذائى متوازن فهذا يسمى ريجيم، مشيرة إلى رفض السيدات الأجنبيات تناول أى فيتامينات وفى أول ثلاثة شهور تحتاج المرأة إلى فيتامين واحد فقط يقلل نسبة تشوهات الجهاز العصبى للأجنة، ويفضل أن تأخذها السيدة قبل حملها بشهر.
وقالت إدريس إن السيدة الحامل تجد الفيتامينات والكالسيوم فى السلطة والفاكهة واللبن والزبادى.
الفقرة الرئيسية:
متابعة مراحل برنامج "مجددون"
الضيوف:
د. عمرو خالد الداعية الإسلامى
إيثار الكتاتنى من المشاركون فى مجددون
خالد دياب من المشاركون فى مجددون
عمر حمدى من المشاركون فى برنامج مجددون
قال د. عمرو خالد الداعية الإسلامى إنه دائما مؤمن بالشباب العربى والمصرى وهم أغلى ما يمتلكه العالم الإسلامى وبعد معايشاته مع بعض من هؤلاء الشباب فى "مجددون" اكتشف معنى كلمة الأمل، فهو أخذ منهم الأمل ولم يعطه لهم، مشيرا إلى العلاقة بين سن المشاركين فى البرنامج والمواهب والتخصصات التى يجمعونها فخالد دياب على سبيل المثال مهندس وأصبح سيناريست، وإيثار الكتاتنى صحفية مشهورة، وعمر حمدى مؤلف البرنامج هو صيدلى فى الأساس.
وخص د. عمرو خالد بالحديث عن الشباب المصرى الذى يعطى انطباع بأنه "حلو قوى"، وهم بحاجة إلى فرصة لتفريغ الإبداعات الرائعة، موضحا أنه من ضمن أسباب اختيار خالد دياب فى البرنامج أنه قام بعمل اتصالاته مع الصليب الأحمر ليذهب إلى ضحايا تسونامى الأمر الذى ينم عن إيجابية، كما أن عمر حمدى يظل يجمع أفكار من الناس.
وكشف عمرو عن برنامجه خلال شهر رمضان المقبل وهو بعنوان "رحلة إلى السعادة"، قائلا إن هذا البرنامج موجه إلى الحزانى والمهمومين وأصحاب المشاكل بأنواعها المختلفة، ويهدف إلى تعريفهم بالسعادة بجوانبها المادية والنفسية.
فيما قالت إيثار الكتاتنى من المشاركين فى مجددون، إنها لم تكن تتوقع أن تكن إحدى المشاركات فى البرنامج، مضيفة أنها تواظب على تنظيم وقتها حتى تستطيع أن توفق بين مشاركتها فى البرنامج وتحضريها لرسالتين الأولى فى إدارة الأعمال والثانية فى الصحافة الإليكترونية.
بينما قال خالد دياب من المشاركين فى مجددون إن البرنامج بالنسبة له يمثل جانب إنسانى وتنموى مثل حلقات البطالة والجواز العرفى وطريقة حلهم وهى قضايا لها علاقة بالاستمرارية وتفيده على الجانب المهنى لأن الكاتب عبارة عن كاميرا تسير، ولكن تبقى المنافسة حيث توجد جائزة فى نهاية البرنامج.
أما عمر حمدى من المشاركين فى مجددون فقد قال إنه كان علما مسبقا بان د. عمرو يعكف على تقديم برنامج اسمه مجددون، فكعف على كتابة تليفزيون واقع وتخيل المواقف، محاولا تقسيم 50 دقيقة على كل حلقة تشتمل مقدمة ونهاية لطيفة.
الحياة والناس: إعلان نتائج الثانوية العامة الأسبوع المقبل .. ومصر الأولى عالمياً فى مبيعات السيارات.. والإعلان عن إنشاء منظمة للدفاع عن حقوق الشرطة والمواطن
شاهده أحمد سعيد
أهم الأخبار
- الإعلان عن إنشاء منظمة للدفاع عن حقوق الشرطة والمواطن.
- الرئيس مبارك يزور الجزائر للتعزية فى وفاة شقيق الرئيس بوتفليقة ويكسر الجمود بين البلدين.
- إعلان مشروع للدخل والإنفاق للأسر المصرية.
- كنترولات الثانوية العامة تختتم التصحيح لمادة الكيمياء بعد الغد ورصد الدرجات والنسب خلال ثلاثة أيام والنتيجة الأسبوع المقبل.
- المعاينة المبدئية تؤكد أن أعمال التكسير وراء انهيار منزل شبرا وتوصى بإخلاء المنازل المجاورة.
- فيلم سينمائى جديد للرئيس أوباما.
- كولومبى يصنع نسخ لكأس مونديال 2010.
الفقرة الرئيسية:
أزمة المرور فى القاهرة تبحث عن حل
الضيوف:
ماجد عثمان رئيس مركز معلومات مجلس الوزراء
جلال مصطفى السعيد محافظ الفيوم وأستاذ تخطيط الطرق
أكد جلال السعيد محافظ الفيوم أن القاهرة بها حوالى 15 مليون نسمة و20 مليون رحلة، منهما 16 فى المائة بالمترو 19 فى المائة بالأتوبيسات و 35 فى المائة بالميكروباصات و30 فى المائة بالتاكسيات، مشيرا إلى أن خط المترو يستوعب 60 ألف راكب، وخط الأتوبيس يستوعب 15 ألف راكب فى الساعة، والحل هو الاستثمار فى النقل العام كثيف الحركة.
وأضاف جلال السعيد أن مصر بها دراسات كثيرة جدا فى هذا المجال مع اليابان وفرنسا، ففى الخارج الأفراد لا تبدأ فى العمل كلها فى وقت واحد مثلنا بل يتم تشجيعهم على العمل من المنزل، وهنا الميكروباصات تحتاج إلى تنظيم، ولابد أن تدخل تحت كيانات كبيرة وإدارات واضحة ويكون لها ساعات عمل تجعلها أكثر انضباطا، مشيرا إلى أنه من الممكن عمل كبارى أعلى الكبارى وفى الماء ولكن المعيار هو هل هناك ميزانيات لكل ذلك أم لا؟.
فيما أكد ماجد عثمان رئيس مركز معلومات مجلس الوزراء أن عدد السيارات فى مصر زاد بشكل كبير وفاق الزيادة فى مبيعات السيارات فى العالم كله، ولذا هناك مشكلة كبيرة فى ركن السيارات خاصة مع الزيادة السكانية الكبيرة فى القاهرة، فلابد أن نحل العملية بشكل جذرى مثل أن تسير السيارات البيضاء مرتين وباقى الأيام السيارات الملونة.
الفقرة الثانية:
حوار مع المخرج جلال الشرقاوى
الضيف:
المخرج جلال الشرقاوى
أكد المخرج جلال الشرقاوى أنه فوجئ بأحد عمال شركة الكهرباء وهو يقطع الكهرباء عن المسرح ويقدم له خطابا من المحافظ يعتذر فيه عن قطع الكهرباء، ثم جاءت قوى من شرطة الأزبكية وسيارات من حى عابدين وقاموا بتشميع المسرح، بالرغم من أنه يمتلك ثلاثة أحكام قضائية من مجلس الدولة تنص على إلغاء القرار الذى وصفه بالسلبى لكل من وزير الثقافة ومحافظ القاهرة السابق بغلق المسرح، وإعطاء المسرح التراخيص اللازمة للتشغيل، إلا أن السيد وزير الثقافة قام بعمل استشكال وتم رفضه وإلزامه بالمصروفات، ومع ذلك أقام المستشار القانونى للفرقة دعوى ضد كل من وزير الداخلية ومحافظ القاهرة ووزير الثقافة وفى النهاية قاموا هم الثلاثة بتنفيذ مخططهم بغلق المسرح.
الحياة اليوم: تطبيق الآذان الموحد فى القاهرة.. ودخول أدوية جديدة إلى قائمة خفض الأسعار.. و الادعاء الألمانى يؤكد أن رشاوى فيروشتال ذهبت لصناع القرار بمصر
شاهدته أسماء عبد العزيز
أهم الأخبار
- تأجيل قضية المحاميين إلى 18 يوليو مع استمرار حبس المتهمين.
- الإدعاء الألمانى يؤكد أن رشاوى فيروشتال ذهبت لصناع القرار بمصر.
- وزارة الخارجية تحذر من زراعة الأعضاء بالصين.
- لأول مرة بمصر مرحلة واحدة بمكتب التنسيق.
- قيام الحكومة المصرية بإجراء بحث لاكتشاف معدل الدخل والإنفاق والاستهلاك.
- تطبيق الآذان الموحد فى جميع مساجد القاهرة.
- تحذيرات من قبل الحكومة المصرية لشركات السياحة بالتلاعب بشأن شؤون الحج والعمرة.
- أدوية جديدة تدخل قائمة خفض الأسعار.
- انتحار شاب بسبب البطالة ومرض والدته وعدم قدرته على علاجها.
- احتجاج موظفى المحليات فى الإسكندرية بسبب الحوافز.
- مصرع وإصابة المئات حرقا فى الكونغو الديمقراطية.
الفقرة الرئيسية:
أزمة العدالة بين المحامين والقضاة
الضيوف:
عبد الستار إمام رئيس نادى قضاة المنوفية
رجائى عطية المحامى
أكد عبد الستار إمام رئيس نادى قضاة المنوفية أن سبب الأزمة الحالية هى نقابة المحامين التى قامت بالتصعيد دون أن يكون لها حق فى ذلك، فمن أخطأ عليه أن يدفع الثمن وما قام به المحاميين الشابين خطأ فى حق المسئولين وبدلا من أن تقوم النقابة بإرجاعهم عما يقوموا به قامت بإشعال الأزمة حتى وصلت لمرحلة أسفرت عن اعتصام المحامين، فجأة ودفع الثمن المواطن البسيط الذى لا شأن له بالأحداث الجارية.
فيما أشار المحامى رجائى عطية إلى أن المعاملة السيئة التى تلقاها المحاميين كانت السبب الرئيسى فى إشعال الأزمة، متسائلا "كيف يقف من يدافع بالقانون وراء القضبان كأى مجرم؟"، مضيفا أن هذا الأمر لن يتقبله المحامون لأنه يمثل إهانة شديدة لهم ولذا لابد من وقفة.
وعن كيفية حل تلك المشكلة أوضح رجائى عطية أنها لن تحل إلا بتقديم تنازلات من قبل الطرفين مع الأخذ فى عين الاعتبار مستقبل المحاميين المتهمين لتخليصهم من تلك الأزمة، مؤكدا على ضرورة قيام نقابة المحامين بدور فعال فى مختلف القضايا وألا تقف موقف المتفرج حتى لا تتصاعد أزمات فى المستقبل لهذا الحد.
مصر النهاردة: تأجيل قضية المحاميين إلى 18 يوليو مع استمرار حبس المتهمين .. والإفراج عن سبعة معتقلين بشمال سيناء
شاهدته دينا الأجهورى
أهم الأخبار
- تأجيل قضية المحاميين إلى 18 يوليو مع استمرار حبس المتهمين.
- الإفراج عن سبعة معتقلين آخرين بشمال سيناء.
- فى المؤتمر السنوى لمحاربة غش الدواء: نسبة غش الدواء فى مصر تقترب من 30%.
- وزارة الأوقاف تطبق الآذان الموحد فى المساجد رمضان المقبل.
الفقرة الأولى: حوار مع سميرة المسالمة رئيس تحرير جريدة تشرين السورية
تعتبر سميرة المسالمة أول سيدة تتبوأ منصب رئيس تحرير فى سوريا كما أنها أنجزت خطوةً هامةً من خلال صدور مجموعة من الملاحق التابعة لجريدة "تشرين" الجريدة الأولى فى سوريا، منها الملحق الرياضى، والاقتصادى وملحق الدراما، والملحق الثقافى.
وقالت سميرة المسالمة "أنا سعيدة بالثقة التى منحتنى إياها القيادة السورية وأتمنى أن أكون عند حسن ظنها بى وأثبت جدارة المرأة فى شغل أى منصب".
وأضافت أن هناك معايير لتولى هذا المنصب وفى حال توافرها فى أى شخص دون النظر لجنسه كونه رجل أو إمرأة يتولى منصب رئاسة التحرير وهذا ما حدث وأضافت المسالمة أنها لا تنكر أن فى بداية توليها المنصب الصعوبات الكثيرة التىواجهتها والهجوم ولكن جديتها فى العمل وإنجازاتها كانت أفضل رد على كل من هاجموها.
ووسط كل هذه الأزمات تابعت المسالمة مشوارها مصرّة على الاستمرار فى تطوير خطواتها ضمن الإمكانات المتاحة.
الفقرة الثانية:
"مرحلة المراهقة"
الضيوف:
د. أحمد شوقى العقباوى أستاذ الطب النفسى
ميان رسلان ناشطة فى المجال الإجتماعى
قال د. أحمد شوقى العقباوى أستاذ الطب النفسى إن أولادنا حاليا أصبحوا يمروا بمرحلة المراهقة فى وقت أبكر بكثير عما كانت عليه الأجيال السابقة حيث أصبحت مرحلة المراهقة عند البنت تبدأ من 12 عاما وعند الولد من 13 عاما.
وأضاف د. أحمد شوقى العقباوى أن بعض الأسر تظن أن المراهقة مرحلة واحدة ينبغى على الأهل تحملها مع أطفالهم، ولكن توجد فى الحقيقة ثلاث مراحل مضنية على الأقلّ وهى المراهقة المبكرة والوسطى والمتأخرة، وهذه المراحل تتمايز على صعيدى الجسد والروح وتنقسم المراهقة إلى ثلاث مراحل من النّموّ والاكتشاف، سواء للأهل والأولاد.
وبدأ د. أحمد شوقى بمرحلة المراهقة المبكّرة التى تمتد بين عمر 11 و14 سنة تقريباً، ورغم اعتقاد الأهل أن الطفل لا يزال صغيراً، فإنه يمر بتغييرات كبيرة ومهمة جداً. ففى هذا العمر يتأرجح المراهق بين رغبته فى أن يعامل كراشد وبين رغبته فى أن يهتم به الاهل، مما يجعل الأمر صعباً ومربكاً للوالدين.
واستكمل العقباوى "يمكننا إطلاق اسم مرحلة "حب الشباب" على هذه الفترة من المراهقة، ففى هذه الفترة يشعر المراهق بضعف الثقة فيما يتعلق بمظهره الخارجى والتغييرات التى تطرأ عليه، ويعتقد بأن الجميع ينظر إليه، ويصعب على الأهل إقناعه بغير ذلك".
وتنعكس حاجة المراهق لمزيد من الحرية فى العديد من الأمور، فيبدأ برفض جميع أفكار ومعتقدات الأهل ويشعر بالإحراج إن وجد فى مكان واحد مع أهله، وقد يبدو أكثر عصبية وتوترا، كما يبدأ المراهق فى هذه المرحلة باكتشاف نفسه جنسيا. وتزداد حاجته للخصوصية والانفراد بنفسه، وقد تبدو هذه المرحلة فى غاية العشوائية بالنسبة للأهل ولكن عليهم التحلى بالصبر، والإصغاء إلى احتياجات أطفالهم، ودعمهم لتطوير وتنمية شخصيتهم المستقلة والخاصة.
ويليها المراهقة الوسطى تمتد مرحلة المراهقة الوسطى بين عمر 15 و 17 سنة تقريبا، أهم سمات هذه المرحلة شعور المراهق بالاستقلال وفرض شخصيته الخاصة، وبسبب حاجتهم الماسة لإثبات أنفسهم، يصبح المراهقون أكثر تصادما ونزاعا ضمن العائلة، فيرفضون الانصياع لأفكار وقيم وقوانين الأهل ويصرون على فعل ما يحلو لهم، ويجرب الكثير من المراهقين الأمور الممنوعة أو الغير محبذة عند الأهل، كالتدخين وشرب الكحول والسهر خارج المنزل لساعات متأخرة، ومصادقة الأشخاص المشبوهين، كنوع من التحدى للأهل ولفرض رأيهم الخاص
ويصبح المراهق أكثر مجازفة ومخاطرة، ويعتمد على الأصدقاء للحصول على النصيحة والدعم، وليس على الأهل، وعلى الأهل فى هذه المرحلة إظهار تفهم شديد لأطفالهم لكى لا يخسروا ثقتهم، وبنفس الوقت يضعوا قوانين واضحة لتصرفاتهم وتعاملاتهم، مع الآخرين ومع العائلة.
وبما أن معظم التغييرات الجسدية قد حدثت فى مرحلة المراهقة المبكرة، يصبح المراهق أقل اهتماما بمظهره الخارجى وأكثر اهتماما بجاذبيته للجنس الآخر.
يستمرّ النّموّ الفكرى للمراهق فى هذه المرحلة، ويصبح أكثر قدرة على التفكير بشكل موضوعى والتخطيط للمستقبل، كما بإمكان المراهق أن يضع نفسه مكان الآخر، فيصبح لديه القدرة على أن يتعاطف مع الآخرين فى هذه المرحلة.
وأخيرا المراهقة المتأخّرة تمتد هذه المرحلة تقريبًا بين أعمار 18 و 21 سنة وفى مجتمعنا قد تمتد هذه المرحلة فترة أطول، نظرا لاعتماد الأولاد على الأهل فى الشئون المادية والدراسية إلى ما بعد التخرج ومرحلة العمل أيضا.
ويستطيع معظم الشباب فى هذه المرحلة أن يعملوا بطريقة مستقلة لأنهم يشعرون بثقة اكبر تجاه قراراتهم وشخصيتهم، يعود الكثير منهم لطلب النصيحة والارشاد من الاهل. ويأتى هذا التغيير فى التصرف مفاجأة سارة للاهل، اذ يعتقد الكثير منهم ان النزاع والصراع امر محتم، قد لا ينتهى أبدا، ويتنفس الأهل الصعداء، فبالرغم من أن الأولاد اكتسبوا شخصيات مستقلة خلال مراهقتهم، تبقى قيم وتربية الأهل واضحة وظاهرة فى هذه الشخصيات الجديدة إن أحسن الأهل التصرف والتفهم لهذه المرحلة الحرجة فى حياة أولادهم.
من جانبها أكدت ميان رسلان لا يخفى على أحد أن مرحلة المراهقة هى مرحلة حساسة تتميز بطغيان العواطف والأحاسيس والمشاعر الروحية، مرحلة ينسلخ فيها المراهقون والمراهقات عن مرحلة الطفولة ويتدرجون نحو الرشد والنضج على مختلف الأصعدة، وأحد سمات هذه المرحلة هو نزعة المراهقين والمراهقات الى تشكيل صداقات لها ميزاتها، لكنها صداقات لها تأثير بالغ على شخصية المراهقين كما ان تأثيراتها قد تستمر مدى الحياة وربما تحل بالكامل محل الأسرة والآباء حيث إن جل وقت المراهقين يكون فى المدرسة مع أصدقائهم وبعد المدرسة ربما يلتقون معهم عند الهاتف أو فى أماكن أخرى.
وأهم مزايا صداقات هذه المرحلة للجنسين:
إصرار المراهق والمراهقة على اختيار أصدقائهم بأنفسهم حسبما يضعون هم من مقاييس وعلامات وقد لا يسمحون للاهل بالتدخل فى اختيارهم لأصدقائهم لأنهم يرون أنهم لم يعودوا صغاراً وهم فى حالة استقلال ذاتى.. ولهذا فهم يبحثون عن الأصدقاء الذين يتفقون معهم فى آرائهم ويتجاوبون معها ولو كانت خاطئة.. ولأن هذه المرحلة تتسم بثورة العواطف وإبعاد العقل وعدم وجود الوعى التام بالقيم أو العادات أو التقاليد، فغالباً ما تكون الاختيارات غير سليمة لكنها تحظى بتقديس المراهق نفسه.
وواحدة من مزايا الصداقات فى مرحلة المراهقة أنها تكون غير ثابتة وتكون متحركة بين المد والجزر ولهذا لا تدوم طويلاً وسرعان ما تتصدع لأسباب غير منطقية أو غير مقبولة.. ومن البديهى أن التأسيس العاطفى الخاطئ يمهد لانكسار عاطفى مؤلم ولهذا يصاب المراهق والمراهقة بحالة من الإحباط الشديد والانكسار النفسى المؤلم عند تصدع العلاقة وقد تبقى الآثار مدى الحياة فيصبح الفرد انطوائياً انعزالياً ويرى ان هذا هو الحل الوحيد لتجنب انكسار الصداقات.
وصداقات المراهقة هى فى الأصل مستودع أسرار، فهؤلاء المراهقون ينقلون لأصدقائهم كل أسرارهم حتى فيما يتعلق بشئون الأسرة أو علاقاتهم العاطفية إلى غير ذلك وهم ينظرون أيضاً إلى هذا المستودع على أنه مكتب لحل مشكلاتهم فينتظرون الحلول من أناس يشابهونهم فى العمر والمرحلة، أى حلول ناقصة أو مبتورة.. وهذه الحلول قد تؤدى إلى نتائج أكثر سلبية على المراهقين أنفسهم.
ولما كانت هذه الصداقات هى محل تعبئة لأسرار المراهقين يشعر هؤلاء بالتهديد حينما تتهشم هذه العلائق خوفا من نشر أسرارهم التى يخفونها عن الآخرين وقد يخضعون لابتزاز هؤلاء الذين كانوا بالأمس القريب أصدقاء لهم وتبدأ عملية المزايدة التى هى غالباً ما تكون مزايدة يمتص فيها الآخرون أموال المراهق ويجعلونه تحت التهديد المستمر.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.