تنسيق الجامعات 2025.. الكليات المتاحة لطلاب الأدبي في المرحلة الأولى    توقف جزئي ب «جزيرة الدهب».. مصدر يكشف سبب انقطاع المياه في محافظة الجيزة    شريان الحياة من مصر | شاحنات المساعدات تصطف أمام معبر رفح تمهيدًا لدخولها إلى غزة    تحالف بقيادة قوات الدعم السريع يعلن تشكيل حكومة موازية في السودان    القنوات الناقلة ل مباراة برشلونة وفيسيل كوبي الودية.. وموعدها    رغم سفره مع بيراميدز في معسكر الإعداد للموسم الجديد.. سيراميكا كليوباترا يعلن ضم فخري لاكاي    القصة الكاملة لحادث انهيار منزل في أسيوط    درجة الحرارة 47.. إنذار جوي بشأن الطقس والموجة الحارة: «حافظوا على سلامتكم»    احمِ نفسك من موجة الحر.. 8 نصائح لا غنى عنها لطقس اليوم    الخامسة في الثانوية الأزهرية: «عرفت النتيجة وأنا بصلي.. وحلمي كلية لغات وترجمة»    الثالث علمي بالثانوية الأزهرية: نجحت بدعوات أمي.. وطاعة الله سر التفوق    «تجاوزك مرفوض.. دي شخصيات محترمة».. نجم الأهلي السابق يفتح النار على مصطفى يونس    الدفاع الروسية: إسقاط 12 مسيّرة أوكرانية خلال ساعات الليل    دقيق وسكر ومعلبات.. جيش الاحتلال يبدأ إسقاط مساعدات إنسانية على غزة (فيديو)    الجنرال الصعيدي.. معلومات عن اللواء "أبو عمرة" مساعد وزير الداخلية للأمن العام    لطيفة تعليقًا على وفاة زياد الرحباني: «رحل الإبداع الرباني»    «حريات الصحفيين» تعلن دعمها للزميل طارق الشناوي.. وتؤكد: تصريحاته عن نقابة الموسيقيين نقدٌ مشروع    «الحشيش مش حرام؟».. دار الإفتاء تكشف تضليل المروجين!    ما حكم شراء السيارة بالتقسيط عن طريق البنك؟    أمين الفتوى: الأفضل للمرأة تغطية القدم أثناء الصلاة    بعد فتوى الحشيش.. سعاد صالح: أتعرض لحرب قذرة.. والشجرة المثمرة تُقذف بالحجارة    إصابة 11 شخصًا بحادث طعن في ولاية ميشيغان الأميركية    عيار 21 بعد الانخفاض الكبير.. كم تسجل أسعار الذهب اليوم الأحد محليًا وعالميًا؟    سعر المانجو والبطيخ والفاكهة بالأسواق اليوم الأحد 27 يوليو 2025    محافظ الدقهلية يتدخل لحل أزمة المياه بعرب شراويد: لن أسمح بأي تقصير    "سنلتقي مجددًًا".. وسام أبوعلي يوجه رسالة مفاجئة لجمهور الأهلي    عكاظ: الرياض لم يتلق مخاطبات من الزمالك بشأن أوكو.. والمفاوضات تسير بشكل قانوني    نيجيريا يحقق ريمونتادا على المغرب ويخطف لقب كأس أمم أفريقيا للسيدات    وسام أبو علي يودع جماهير الأهلي برسالة مؤثرة: فخور أنني ارتديت قميص الأهلي    عطل مفاجئ في محطة جزيرة الذهب يتسبب بانقطاع الكهرباء عن مناطق بالجيزة    5 أسهم تتصدر قائمة السوق الرئيسية المتداولة من حيث قيم التداول    "مستقبل وطن المنيا" ينظم 6 قوافل طبية مجانية ضخمة بمطاي.. صور    سم قاتل في بيت المزارع.. كيف تحافظ على سلامة أسرتك عند تخزين المبيدات والأسمدة؟    خلال ساعات.. التعليم تبدأ في تلقي تظلمات الثانوية العامة 2025    مصرع شخصين وإصابة 2 آخرين في حادث تصادم دراجة بخارية وتوك توك بقنا    أعلى وأقل مجموع في مؤشرات تنسيق الأزهر 2025.. كليات الطب والهندسة والإعلام    قبل كتابة الرغبات.. كل ما تريد معرفته عن تخصصات هندسة القاهرة بنظام الساعات المعتمدة    سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان: "التفاهم بينا كان في منتهى السهولة    تامر أمين يعلّق على عتاب تامر حسني ل الهضبة: «كلمة من عمرو ممكن تنهي القصة»    نقل الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم لمعهد ناصر ووزارتا الثقافة والصحة تتابعان حالته الصحية    مستشفى بركة السبع تجري جراحة طارئة لشاب أسفل القفص الصدري    بدء المؤتمر الجماهيري لحزب "الجبهة الوطنية" في المنوفية استعدادًا لانتخابات الشيوخ 2025    ماكرون يشكر الرئيس السيسى على جهود مصر لحل الأزمة فى غزة والضفة الغربية    استشهاد 3 فلسطينيين وإصابات جراء قصف الاحتلال شقة سكنية في غزة    خالد الجندي: من يُحلل الحشيش فقد غاب عنه الرشد العقلي والمخ الصحيح    "الخارجية الفلسطينية": العجز الدولي عن معالجة المجاعة فى قطاع غزة غير مبرر    وزير الثقافة: نقل الكاتب صنع الله إبراهيم إلى معهد ناصر بالتنسيق الصحة    الأمم المتحدة: العام الماضي وفاة 39 ألف طفل في اليمن    القاهرة وداكار على خط التنمية.. تعاون مصري سنغالي في الزراعة والاستثمار    وفاة وإصابة 3 أشخاص إثر انقلاب سيارة ربع نقل داخل ترعة بقنا    بسبب ماس كهربائي.. السيطرة على حريق بمنزل في البلينا بسوهاج    جامعة الجلالة تُطلق برنامج "التكنولوجيا المالية" بكلية العلوم الإدارية    5 أبراج «يتسمون بالجشع»: مثابرون لا يرضون بالقليل ويحبون الشعور بمتعة الانتصار    البنك الأهلي يعلن رحيل نجمه إلى الزمالك.. وحقيقة انتقال أسامة فيصل ل الأهلي    سيدة تسبح في مياه الصرف الصحي دون أن تدري: وثقت تجربتها «وسط الرغوة» حتى فاجأتها التعليقات (فيديو)    عاجل- 45 حالة شلل رخو حاد في غزة خلال شهرين فقط    حلمي النمنم: جماعة الإخوان استخدمت القضية الفلسطينية لخدمة أهدافها    تقديم 80.5 ألف خدمة طبية وعلاجية خلال حملة "100 يوم صحة" بالإسماعيلية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحف القاهرة الأربعاء: البدرى وحسام حسن "حبايب".. والصحف القومية تواصل انحيازها لمكرم نقيباً للصحفيين.. وخالد الجندى لعادل إمام "أنت لست زعيماً وأنا لست هلفوت"
نشر في اليوم السابع يوم 09 - 12 - 2009

يبدو اعتراف الحكومة، فى صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم، الأربعاء، بإلقاء 400 ألف متر مكعب من مياه الصرف الصحى يومياً فى مجرى نهر النيل بمحافظة الجيزة، بمثابة الصدمة التى قد يخفف من أثرها إعلان وزارة الصحة طرح عقار "التاميفلو" المقاوم لأنفلونزا الخنازير فى الصيدليات قريباً مع صرفه بروشتة استشارى صدر أو حميات.
وتمتلىء صحف اليوم بتصريحات "شجاعة" لاثنين من قيادات الحزب الوطنى، الأول الدكتور حسام بدراوى الذى أقر بحق البرداعى فى الترشح للرئاسة، معتبراً هجوم الإعلام الحكومى عليه نوعاً من "التهريج"، أما الثانى فهو الدكتور مصطفى الفقى الذى هدد وزير الرى بقوله "والمصحف لو قلبنا عليه هنتعبه" رداً على امتناع الوزير أكثر من مرة عن حضور جلسات لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس.
وفى الوقت الذى واصلت فيه الصحف القومية دعمها الواضح للكاتب مكرم محمد أحمد كنقيب للصحفيين لدورة جديدة على حساب ضياء رشوان، جاءت معالجة الصحف المستقلة لمعركة حسم الانتخابات على منصب النقيب أكثر حيادية واتسمت بالهدوء.
وإلى قراءة لأهم ما أبرزته صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم، الأربعاء، مع إطلالة على عدد الأمس من صحيفة "الأهرام المسائى"..
تمتلىء الصفحة الأولى من "الأهرام" بعدد من الأخبار المهمة، منها رفض مصر إعادة صياغة اتفاق المصالحة الفلسطينية حرصاً على عدم إضاعة المزيد من الوقت، فى حين تشهد العاصمة العراقية بغداد 5 تفجيرات عنيفة تسببت فى مقتل وإصابة 575 عراقياً.
وفى الوقت الذى اطمأن فيه الرئيس حسنى مبارك على الأحوال الصحية لمصابى حادث معدية رشيد عبر اتصال هاتفى مع محافظ كفر الشيخ، وجَّهت أم مصرية شكراً للرئيس على موافقته على علاج ابنها على نفقة الدولة فى لندن.
ويبدو دعم "الأهرام" لمكرم محمد أحمد فى معركته بانتخابات نقيب الصحفيين، واضحاً بالتركيز على تصريحات أعلن فيها توقيع بروتوكول مع هيئة الأوقاف لإنشاء مدينتين سكنيتين للصحفيين بمحافظة أكتوبر بمقدم 10% وتخفيض للفائدة على نظام التقسيط حتى 20 عاماً.
وتبرز الصحيفة استنكار مجلس الشعب قرار حظر بناء المآذن بسويسرا باعتباره اعتداءً على عقيدة المسلمين وحقوق الإنسان.
◄مصر ترفض إعادة صياغة اتفاق المصالحة الفلسطينية.
◄الرئيس يطمئن على الحالة الصحية للمصابين فى حادث رشيد.
◄استشهاد ثانى ضابط شرطة خلال أسبوعين فى حملة أمنية.
◄نظيف يبحث إجراءات تحويل الأقصر إلى محافظة.
◄تعميق التعاون الاقتصادى يتصدر مباحثات مبارك مع الرئيس الفرنسى.
◄بروتوكول لبناء مدينتين سكنيتين بأكتوبر للصحفيين.
◄الضمائر "الميتة" فى اللحوم "الحية".. "تحقيق".
رصدت الصحيفة خطة الحكومة لنقل 16 وزارة من قلب العاصمة إلى طريق القاهرةالسويس مع ربطها بمنطقة وسط البلد من خلال خط مترو، مع استثناء الوزارات الحكومية التى ترتبط بمصالح الناس من هذه الخطة.
فى حين توضح عائشة عبد الهادى وزيرة القوى العاملة، أن قانون التأمين الصحى لن يصدر إلا إذا كان متوافقاً مع مصالح العمال، مستغلة فى ذلك أحقية اتحاد العمال فى الإطلاع على جميع القوانين قبل إقرارها.
اقتصادياً يكشف جلال الزوربا رئيس اتحاد الصناعات المصرية، عن انخفاض حاد فى الصادرات المصرية بلغ 27% عن العام الماضى تأثراً بالأزمة المالية العالمية، فى حين ازداد حجم التبادل التجارى بين مصر وفرنسا بنسبة 25%.
وتذكرنا الزميلة إيمان القصاص بالصوت الرائع وديع الصافى، الذى يرى فى حواره مع الزميلة، أن القنوات الفضائية تصر على الاهتمام بالملابس والحركات والألوان دون الصوت والقيمة والرسالة.
◄نقل 16 وزارة خارج العاصمة وتخصيص 2700 فدان بطريق السويس للمشروع.
◄ضمانات جديدة للعمال فى قانون التأمين الصحى.
◄رئيس هيئة النقل النهرى يعترف: لدينا 300 "معدية" تعمل دون ترخيص.
◄مجلس الوزراء يبحث غداً تداعيات أنفلونزا الخنازير.. ومصر فى المرتبة الثانية فى عدد الإصابات بين دول الجوار.
◄150 ألف جنيه فقط الحد الأدنى للأجر فى مصر ومطالبات برفعه إلى 1000 جنيه.
◄إحالة رئيس جهاز مشروعات مياه الشرب بالقليوبية إلى النيابة الإدارية.
◄إعادة انتخابات نقابة المحامين بالجيزة.
تشهد طاولة مجلس الوزراء الأسبوع المقبل مناقشات مهمة حول قانون مشاركة القطاع الخاص فى مشروعات البنية الأساسية والمراقبة العامة الكبرى لتخفيف الأعباء عن الموازنة العامة للدولة.
وتستمر الصحيفة على نهجها فى دعم الكاتب الصحفى مكرم محمد أحمد نقيباً للصحفيين بإبراز دعوته الصحفيين ل"نقابة بعيدة عن الحزبية والتكتلات". وبحسب الصحيفة دعا محمد كمال بارة مستشار الرئيس الجزائرى إلى تجاوز الأزمة "المفتعلة" مع مصر معرباً، خلال تواجده بالقاهرة، عن أسفه لكل ما أعقب مباراة مصر والجزائر من أحداث عنف.
ومن الكويت تؤكد إلهام أبو الفتح، أن العاصمة الكويتية ستشهد اليوم أكبر تجمع اقتصادى عربى بعد أزمة دبى من أجل الإجابة عن تساؤل هو "هل يمكن أن تصبح الأزمة المالية العالمية بداية لتكوين وحدة عربية اقتصادية؟".
◄مشاركة القطاع الخاص فى مشروعات البنية الأساسية أمام مجلس الوزراء الأسبوع القادم.
◄9 آلاف حالة زواج أطفال خلال 11 شهراً.
◄الوفاة 33 بأنفلونزا الخنازير.. و"الصحة" تتوقع زيادة الوفيات.
◄امتحانات الثانوية العامة 12 يونيو والدبلومات الفنية 29 مايو.
◄سرور: اللجوء للمحكمة الدولية لمواجهة حظر بناء المآذن بسويسرا.
◄مكرم محمد أحمد يدعو لنقابة صحفيين بعيدة عن الحزبية.
◄الاتحاد الأوروبى يطالب بالقدس عاصمة لدولتين.
أصدرت "الجمهورية" طبعة ثانية من عددها اليوم بمجرد انتهاء مباراة القمة بين الأهلى والزمالك فى الدورى العام أمس، أبرزت فيه عدم نجاح مهاجمى الفريقين فى تسجيل أى أهداف، وهو ما انتهى بالمباراة إلى التعادل السلبى وسط حالة تركيز شديدة بدا عليها المديران الفنيان حسام البدرى وحسام حسن، واختارت الجمهورية للمانشيت "الأهلى بنص قوته يا جماله.. والزمالك بكل نجومه على قد حاله".
الصحيفة قالت، إن مباراة أمس خرجت فقيرة فنياً وخلت من الأهداف والفرص الحقيقية، إلا هجمات قليلة قادها ميدو للزمالك والصاعد أحمد شكرى للأهلى، فيما يشير الزميل جمال المكاوى إلى استقرار اتحاد الكرة على عدم إعادة مباراة الزمالك وحرس الحدود على خلفية مشاركة مهاجم الأخير أحمد عيد عبد الملك فيها رغم طرده قبلها بمباراتين لسوء السلوك.
كما ركزت "الجمهورية" على عدد من الأحداث الخارجية أبرزها قرار إسرائيلى ببناء جدار عازل على الحدود مع مصر، ودعوة الاتحاد الأوروبى لاعتبار القدس عاصمة مستقبلية لفلسطين وإسرائيل.
◄الأهلى والزمالك وجماهيرهما.. حبايب.
◄"الجمهورية" تؤكد: لا إعادة لمباراة الزمالك وحرس الحدود.
◄مصر تدين التفجيرات الإرهابية فى بغداد.
◄اليوم قمة مصرية – فلسطينية تناقش قضايا الاستيطان والقدس.
◄بالإجماع.. مجلس الشعب يرفض قرار سويسرا بحظر بناء المآذن.
◄ 3 نقابات عمالية تنسحب من الاتحاد الدولى لنقابات الخدمات العامة احتجاجاً على قبول عضوية "الضرائب العقارية".
◄جدار عنصرى على الحدود بين إسرائيل ومصر.
نقلاً عن وكالة أنباء الشرق الأوسط، قالت الوفد إن بينامين نتانياهو رئيس وزراء إسرائيل قرر إقامة سياج أمنى على امتداد الحدود الإسرائيلية مع مصر، وقالت الجريدة فى الخبر الذى نقلته وكالة أنباء الشرق الأوسط نقلاً عن الإذاعة الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلى اقترح إقامة سياج أمنى مماثل للسياج الأمنى الفاصل فى الضفة الغربية المحتلة لمواجهة تسلل المهاجرين الأفارقة إلى الأراضى الإسرائيلية عبر الحدود المصرية.
فيما اشتعلت الحرب الكلامية بين الفنان عادل إمام والشيخ خالد الجندى، حيث شن الأخير هجوماً عنيفاً على تصريحات عادل إمام التى أكد فيها، أن الشيح الجندى طلب منه عمل فيلم إسلامى، واعترض الجندى فى قناة أزهرى الفضائية على تقديم إمام صورة ساخرة ومشينة لرجل الدين فى أفلامه، حيث يقدم الجلباب واللحية على أنهما صورة من صور الإرهاب والتشدد، وقال الجندى، إن عادل إمام لا يزيد عن "حتة ممثل وليس زعيماً وإذا كان زعيماً، فهو زعيم على نفسه وليس على الشعب"، وذلك حسبما قال الزميل محمود شاكر فى الوفد.
وكما وصفتها بحرب النقابات العمالية، قالت الجريدة إن 3 نقابات "مجاورية" انسحبت من الاتحاد الدولى لنقابات الخدمات، احتجاجاً على قبول عضوية نقابة الضرائب العقارية المستقلة التى أسهها القيادى العمالى كمال أبو عيطة.
◄انسحاب 3 نقابات "مجاورية" من الاتحاد الدولى اعتراضاً على ضم نقابة عيطة.
◄وفاة الحالة 33 والصحة تتوقع زيادة الوفيات والإصابة بأنفلونزا الخنازير خلال الشهرين القادمين.
◄نقل 16 وزارة إلى طريق القاهرة السويس.
◄أوباما يتسلم جائزة نوبل للسلام غداً.
◄مصر تشارك فى منتدى الدول المصدرة للغاز بقطر.
◄اعتصام إداريى التعليم ومجموعة ال"45" أمام مجلس الشعب.
◄هزيمة ساحقة للوطنى فى انتخابات محامى "6 أكتوبر".
تزف الصحيفة بشرى للمواطنين بالإشارة إلى إعلان وزارة الصحة عن الاقتراب من طرح عقار "التاميفلو" المقاوم لأنفلونزا الخنازير فى الصيدليات بعد تسعيره، على أن يتم صرفه بروشتة استشارى صدر أو حميات.
وينبرى الدكتور حسام بدراوى العضو البارز بالحزب الوطنى، للدفاع عن الدكتور محمد البرادعى، واصفاً هجوم الإعلام الحكومى عليه بأنه "تهريج" ومحاولة لقتل شخصية فكرت فى المنافسة، معتبراً أن المجتمع "المحترم" يجب أن يكون سعيداً بمرشح يحظى بمواصفات رجل مثل البرادعى.
أما المهندس محمود سامى رئيس هيئة السكك الحديدية السابق، فيؤكد فى أول حوار صحفى له بعد حادث قطارى العياط، أن حوادث القطارات لن تنتهى، موضحاً أن التاريخ سينصف المهندس محمد منصور وزير النقل السابق "المظلوم"، فى الوقت ذاته يشن نواب مجلس الشورى هجوماً شديداً على الهيئة بسبب كوارث القطارات.
◄الحكومة تعترف بإلقاء 400 ألف متر مكعب من "الصرف الصحى" يومياًً فى النيل.
◄"تاميفلو" فى الصيدليات قريباً.. والصرف بروشتة استشارى صدر أو حميات.
◄مرشد الإخوان يجتمع مع مسئولى مكاتب الجماعة فى منزله لبحث موعد وطريقة انتخابات مكتب الإرشاد.
◄مصطفى الفقى: خلافات جوهرية حول قانون الإرهاب.. والحل تعديل دستورى.
◄المنتقبات يتظاهرن فى جامعة القاهرة وطلاب العلاج الطبيعى يضربون عن الدراسة.
◄مئات القتلى والمصابين فى سلسلة تفجيرات تهز بغداد.
فى عددها الأسبوعى الصادر اليوم، الأربعاء، نشرت الدستور ملفاً كاملاً عن الدكتور محمد البرادعى المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذى تزايدت المطالب حول ترشيحه لمنصب رئيس الجمهورية، وذلك بعد اتساع دائرة قبوله بين الأوساط السياسية، وقالت الدستور إن حزب الجبهة الديمقراطية انضم للأصوات المطالبة بترشيحه، وذلك بعد إصداره بياناًَ رسمياًَ بذلك، فيما قالت الكاتبة سكينة فؤاد فى مقالها المنشور بالملف بعنوان "البرادعى والاقتراب من المنطقة المحرمة" إن البرادعى كشف فى بيانه المشروط لقبول الترشح لرئاسة الجمهورية عن حالة التراجع والتردد والتخلف التى وصلت إليها مصر، وتساءلت فؤاد عن الأسباب التى تجعل النظام يخوض انتخابات ترفع عنها وسائل التزوير والتنفس الصناعى.
فيما كتب ممدوح قناوى رئيس حزب الدستورى الحر، أن بيان البرادعى يؤكد أن الرجل لم يكن هازلاً ولا عابثاً لدى إعلانه من قبل عن رغبته فى خدمة بلاده، وقال قناوى إن أفكار البرادعى تكشف عن حنكته السياسية، كما أنه يمتلك فكراً استراتيجياً وتكتيكاً بدأ يحشده لإنجاح معركته، فيما قال عبد الرحمن يوسف فى مقاله "ماذا تريد مصر من البرادعى" إن المطلوب من الرجل هو أن يقوم بمهمتين أساسيتين هما الفصل بين السلطات، وصياغة عقد اجتماعى جديد بصياغة دستور للدولة.
وقال الدكتور محمد غنيم أستاذ الكلى العالمى فى أحد سلسلة الحوارات القصيرة التى أجرتها الدستور مع مجموعة من الشخصيات العامة فى ملفاها عن العروبة، إن التعاون العلمى بين العرب هو الجهاد الجديد وليس مباراة كرة القدم، فيما قال المفكر القبطى الدكتور رفيق حبيب، إن الانتماء العربى والإسلامى حاضر بقوة لدى المصريين، واتهم الكنيسة بالمشاركة فى قطع الروابط العربية، ووصف الكاتب بهاء طاهر أصحاب دعوة "مصر أولا" ب" الهطل"، لأنه لا يوجد من يستطيع أن يغير من جنسيته أو جنسه.
◄منى زكى: أنا مش عايشة علشان أرضى الناس أنا عايشة علشان أرضى نفسى.
◄ 70% من مجلس شورى الإخوان يرفضون قانون طوارىء مكتب الإرشاد.
◄هل يمكن اتهام جمال مبارك بالعمل لصالح جهات خارجية.
◄تقاير غربية: أبناء الرؤساء العرب بين وراثة الاستبداد ووراثة الفساد.
◄منتخب الإعلام "الوطنى" الديمقراطى ينتقل من مباراة الجزائر ومصر إلى مباراة مصر والبرادعى.
تقرأ فى الصفحة الأولى تفاصيل عن بدء مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين فى دراسة اقتراحات بتعديل اللائحة الداخلية للفصل بين عضوية مكتب الإرشاد ومجلس الشورى، ويطالب مقدمو الاقتراح فى تصريحات خاصة ل"الشروق" بعدم الجمع بين العضويتين منهم القيادى البارز عصام العريان الذى يعتبر فكرة الفصل بينهما مستندة إلى النظام الأمريكى الذى يقوم على الفصل بين الأداة الرقابية والأداة التنفيذية، فيما يطالب البعض برئيس مستقل لمجلس شورى الجماعة.
كما يؤكد سعيد العون مستشار منظمة الصحة العالمية للشئون الوقائية، أن أعداد الوفيات بسبب فيروس "إتش 1 إن ا"، المسبب لأنفلونزا الخنازير ارتفعت خلال العشر أيام الأخيرة لتتساوى مع وفيات الأنفلونزا الموسمية، أما الدكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم فيؤكد، من الإسكندرية، أن الحديث عن الكمامات المسرطنة وتسببها فى إحجام التلاميذ والمدرسين عن الذهاب للمدارس "كلاماً مبالغ فيه".
وفى الصفحة الثالثة يصف مكرم محمد أحمد المرشح نقيباً للصحفيين، نتيجة الجولة الأولى التى أجريت الأحد المقبل بأنها أقصى قوة لضياء رشوان المنافس له، وأضعف قوته هو، مؤكداً أن ال2500 صحفى الذى لم يحضروا للجان، هم الذين سيحسمون النتيجة لصالحه، فيما يعتبر رشوان أن معركته وجبهته ليست ضد الحكومة ولا الأمن، وإنما ضد ما أسماه ب "حلف رؤساء الصحف القومية"، مشيراً إلى ما وصفه برغبتهم فى الانفراد بالمؤسسات الصحفية.
◄أول تحقيق بالصور: رحلة مياه الصرف الصحى من الجيزة وأكتوبر على فرع رشيد.
◄حسام بدراوى: الإعلام المناهض للبرادعى هو الخاسر.
◄زقزوق: مش عايزين نحمل مصر كل مشكلات العالم الإسلامى.
◄مجلس الدولة يدرس التطبيق التدريجى لقانون التأمين الصحى.
◄جوجل تربح من البحث على الإنترنت وتتوسع فى مصر.
◄الزمالك يطالب باعتماده فائزاً على الحرس.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.