سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الصحف البريطانية:الجارديان تهاجم أردوغان:عليه أن يستمع أكثر من أن يوعظ..رئيس جمهورية الكونغو أنفق مليون جنيه إسترلينى على شراء بدل وقمصان خلال ستة سنوات..علماء بريطانيون:المكملات الغذائية مضيعة للمال
الجارديان: بريطانية وألمانى يزعمان احتجازهما لشهر دون توجيه اتهام رسمى لهما.. السيدة: الشرطة اتهمتنا بتهريب امرأتين صينيتين لم نلتق بهما أبدا.. الصحيفة: وزارة الداخلية رفضت التعليق على القضية نقلت الصحيفة ما زعمته مواطنة بريطانية، وشريكها الألمانى من أنهما تعرضا للاحتجاز دون تهمة لمدة شهر تقريبا، فى أحد السجون فى مصر، وأنهما تم اتهامهما خطأ بالاتجار بشخصين لم يلتقيا بهما أبدا، وتم ترحيلهما فيما بعد بطريقة غير شرعية. وقالت الصحيفة، إن تلك التجربة صدمت السائحين فى منتجع دهب بطابا الذى طالما اعتبر جنة للسائحين. وتقول الصحيفة، إن قضية الرجل والمرأة بدأت فى 21 سبتمبر الماضى، عندما قيل "إن عشرات من رجال الشرطة المسلحين، اقتحموا المنزل الذى يتشاركانه فى دهب، وقاموا بإلقاء القبض عليهما، وحاصروا جزءا من ممتلكاتهما"، وتم احتجاز ويندى 40 عاما، وبيتر 29 عاما، رفضا الكشف عن لقبيهما، بدون أن يتم تمثيلهما قانونيا بشكل مناسب على مدار شهر. وتم اتهام الاثنين بتهريب امرأتين صينيتين مفقودتين لم يلتقيا بهما أبدا من مصر إلى إسرائيل. إلا أن جوازات السفر الخاصة بهما أثبتت أنهما كانا قد عادا لتوهما من رحلة إلى آسيا قبل يوم من ادعاء الشرطة بأن السيدتين الصينيتين قد اختفتا. وقالت ويندى للجارديان عبر سكايب من تايلاند، حيث تقيم مع بيتر لحين الاستقرار على مكان للعيش فيه، إن أسوأ ما حدث أنهما لم يكونا قادرين على الاتصال بأى شخص، لا عائلتهما ولا المحامين ولا السفارة، ولم يكونا على علم بما ستفعل الشرطة بهما. وزعمت ويندى التى تحمل جوازى سفر بريطانى وآخر خاص بهونج كونج، أن الشرطة طلبت منها فيما بعد أن تطلب السفارة الصينية فى القاهرة للتظاهر بأنها واحدة من الصينيتين المفقودتين، وتقول إنها بأمان وبخير فى إسرائيل. وزعمت السيدة البريطانية، أن الشرطة بدت كما لو كانت راغبة فى التغطية على شىء ما، مثلا أن يظهروا للسفارة الصينية مثلا أنهما لم يرتكبوا خطأ. ويقول رامست مجدى، خبير الكمبيوتر الذى حاول مساعدة ويندى وبيتر، إن أسهل طريقة للتخلص من المشكلة كانت القول بأن بيتر قد هرب السيدتين إلى إسرائيل، وأنهما لم يعودا إلى البلاد. وتقول الجارديان، إن الشرطة ادعت أثناء حبسهما أنهما جاسوسان، من أجل تخويف المحليين المحليين من محاولة الدفاع عنهما. وقال أصدقاء بيتر وويندى إنهما تلقيا تهديدات أيضا بالاعتقال لو حاولوا مساعدتهما. وقال جوزيف نذير، أحد وكلاء السفر المحليين إن الشرطة قالت له إنه بيتر جاسوس، ووجدوا معه جهاز تجسس، ولو اقترب منه سيكون معه. وتم إسقاط الاتهامات فى النهاية بعدما حصل الرجل والسيدة على تمثيل قانونى مناسب، ولم يتم اتهامهما أبدا، لكن الشرطة قررت ترحيلهما برغم عدم وجود إدانة. وتقول الصحيفة، إن القصة أخافت الأجانب الموجودين فى دهب، الذين رأوا أن المنتجع آمن للأجانب، ونقلت عن سيدة بريطانية تدعى روزمارى، تعيش فى دهب منذ عام 2010، لكنها قررت أن تتركها وتعود إلى بريطانيا الأسبوع الماضى بعد تجربة ويندى وبيتر، إن هذا كان المسمار الأخير فى النعش. وقالت الجارديان ختاما، إن وزارة الداخلية المصرية رفضت الإجابة على أسئلة متعلقة بالقضية عبر الهاتف، ولم ترد على أسئلة تم تقديمها عبر البريد الإلكترونى حتى وقت كتابة التقرير. الجارديان تهاجم أردوغان: عليه أن يستمع أكثر من أن يوعظ وجهت الصحيفة فى افتتاحيتها، انتقادات حادة لتركيا بسبب سياستها فى الداخل والخارج، وقالت تحت عنوان "تركيا: الوعظ وليس الاستماع" إن تركيا جديدة قد ظهرت خلال سنوات رئيس وزرائها الحالى رجب طيب أردوغان فى الحكم، ويحتاج أردوغان وحزبه إلى التعايش مع الواقع الذى خلقوه. وتتابع الصحيفة قائلة: خلال كل الإحباطات التى أعقبت الربيع العربى، كان الليبراليون داخل وخارج الشرق الأوسط قادرون على أن يقولوا "إن تركيا قدمت دليلا على إمكانية التوفيق بين الإسلام والديمقراطية، لكن ما حدث مؤخرا يشير إلى أن هذا الاعتقاد محل اختبار قوى". فالجانب الأكثر قسوة من نظام تركيا، تم الكشف عنه للعالم هذا العام عندما أساء أردوغان التعامل مع المظاهرات فى جيزى بارك باسطنبول، فحول مظاهرة إلى احتجاج على صعيد البلاد ضد نمط حكمه ضمت الملايين من الناس. وأظهرت تصريحات أردوغان خلال الأزمة، أنه لا يفهم ولا يحترم آراء معارضيه. وتولى الأعضاء الأكثر اعتدالا فى حزبه العدالة والتنمية مهمة استعادة الهدوء، لكن ما لم يكن من الممكن استعادته هو مصداقية أردوغان لاسيما لدى جيل الشباب والأصغر سنا. وقد أدت الاحتجاجات إلى إعادة النظر فى التغييرات التى شهدتها تركيا منذ انتصار العدالة والتنمية فى الانتخابات عام 2002. فقد حدثت العديد من الأشياء الطيبة بعد ذلك، فقد وضعت الأقلية الأتاتوركية التى ظلت تهيمن على الحكم لعقود فى حكمها الحقيقى، وكذلك الحال بالنسبة للجيش التركى، وتعزز الاقتصاد، وتم اتخاذ خطوات محو تسوية مع الأقلية الكردية المهمشة. ومثل هذا نوعا من التحرير، إلا أن الطريقة التى تم بها أثارت معارضة فى بعض الأحيان، فتم الدفع بالنخبة العلمانية القديمة خارج النظام وزارة تلو الأخرى، وتم إغراق الجيش بتحقيقات عن مؤامرات للانقلاب كانت الأدلة الخاصة بها إشكالية، ووضعت الكثير من الضباط والصحفيين خلف القضبان، مدى الحياة. والآن هناك استهداف لحلفاء الساقين للحرية والعدالة فى حركة هيزمت الإسلامية المعتدلة، ربما لأن حصتهم الصغيرة من الأصوات ربما تؤثر على التوازن لصال المعارضة فى الانتخابات القادمة. وفى غضون ذلك، يواصل أردوغان إرشاد الأمة فى كل شىء بدءا من النظام الغذائى، فيقول لهم إن الخبر الداكن أفضل، وحتى تنظيم الأسرة، فيقول إن كل أسرة يجب أن يكون لديها ثلاثة أطفال. لكنه يجب أن يستمع أكثر من أن يرشد، لو كان قادرا على هذا وهو أمر يظل محل تساؤل. الإندبندنت: إنتاج الموز مهدد على مستوى العالم بسبب الفطريات والآفات نقلت الصحيفة تحذير باحثين من وجود تهديدات لإمدادات الموز العالمية بسبب ضربات البق والعدوى الفطرية، والتى يمكن أن تكون كارثية لو استمرت فى الانتشار. وقد أعلنت حكومة كوستاريكا التى تعد واحدة من أكبر موردى الموز فى العالم، حالة طوارئ على الصعيد الوطنى بشأن حالة محصولها من تلك الفاكهة. حيث تعرضت صادرات البلاد من الموز والتى تقدر بنصف مليار دولار لضربة قوية بسبب وباءين، وبسبب الحشرات القشرية، دفعتها إلى شطب 20% من إنتاجها هذا العام. وقالت ماجدا جونزاليس، مدير هيئة الصحة النباتية بوزارة الزراعة فى كوستاريكا، إن تغيير المناح قد أدى إلى زيادة الحشرات فى محصول الموز الأخير مما أدى إلى زيادة الضرر بالمحصول فى جميع أنحاء العالم. وأكدت جونزاليس، أن تغيير المناح هو السبب فى هذه الآفات، وقالت إن الحشرات أضعفت النباتات وسببت عيوبا بها مما أدى إلى رفض كميات كبيرة منها، وقالت إن هناك مخاوف جدية من عدم قدرة بلادها على التصدير. وفى الوقت نفسه، حذر تقرير علمى أمريكى، من أن الفطريات التى تتغذى على الموز تهدد حاليا المزارع الرئيسية فى العالم. ورغم اعتقاد العلماء أن المرض الذى تسببه الفطريات اقتصر على أجزاء من آسيا وأستراليا، إلا أنها موجودة الآن فى الأردن وموزمبيق. الديلى تليجراف رئيس جمهورية الكونغو أنفق مليون جنيه إسترلينى على شراء بدل وقمصان خلال ستة سنوات قالت صحيفة الديلى تليجراف، إن رئيس جمهورية الكونغو أنفق قرابة مليون جنيه إسترلينى على شراء بدل وقمصان خلال ستة سنوات، كجزء من 60 مليون يورو أنفقها وعائلته على سلع فاخرة وعقارات فى فرنسا. وأوضحت الصحيفة، أن القضاء الفرنسى يحقق فى مصدر الأموال التى أنفقها الرئيس الكونغولى وعائلته داخل فرنسا، كجزء من تحقيقات أوسع حول إهدار الأموال من قبل القادة الأفارقة. وقد وجد أن ساوسو نجيسو، أنفق 1.18 مليون يورو بين عامى 2005 و2011، على شراء بدل وقمصان من محلات "باب" فى باريس ودفع عبر تحويل بنكى من سويسرا. كما أنفق نجله دينيس كريستل، خلال الفترة نفسها، قرابة 474 ألف يورو على شراء قمصان فقط. وحسب ما ذكرت صحيفة ليبراسيون الفرنسية، فوفقا لشهادة مساعد سابق للعشيرة الرئاسية أمام الشرطة، فإن نجل رئيس جمهورية الكونغو يبدل ما بين ثلاث أو أربعة قمصان يوميا، وأنه لا يرسل القمصان للتنظيف وإنما يستخدمها "كمنديل". وبعد تجميد سلسلة من الأصول الفاخرة الخاصة بنجل غينيا الإستوائية تيودور أوبيانج هذا العام، وإصدار مذكرة اعتقال دولية بحقه، حول المحققون الفرنسون اهتمامهم للسيد ساسو نجويسو وعائلته الكبيرة. التايمز علماء بريطانيون: المكملات الغذائية مضيعة للمال حذر علماء بريطانيون من أن المكملات الغذائية هى مجرد مضيعة للمال، ولا تقدم أى فوائد صحية، بل أن أستاذ أكاديمى، قال "إن هذه المكملات قد تكون ضارة من خلال التسبب فى مخاوف كاذبة حيال الأمراض المستعصية". وأوضحت صحيفة التايمز البريطانية، أن مجموعة من الباحثين أطلقوا تحذيرا بالبقاء بعيدا عن المكملات الغذائية التى يتناولها واحد من كل ثلاثة بريطانيين، وأكدوا أن البالغين الغربيين يتغذون جيدا ولا يحتاجون للفيتامينات الإضافية. ووفقا لما نشرته مجلة الطب الباطنى، فإن أكاديميين من جامعة هوبكينز وجامعة وارويك، قالوا إن هناك دلائل على أن المكملات الغذائية للبالغين الذين يتغذون بشكل جيد لا فائدة واضحة لها عليهم، بل ربما تكون ضارة. وأشارت الصحيفة إلى أن بيان هذه المجموعة يتزامن مع إصدار بحث من الأكثر شمولا فى العالم بشأن المكملات الغذائية التى يستخدمها حوالى نصف مليون شخص فى المملكة المتحدة.