سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الصحافة الإسرائيلية: نصر الله كان المستهدف الرئيسى فى تفجيرات السفارة الإيرانية ببيروت.. حكومة تل أبيب تتراجع عن تهجير بدو النقب.. 80% من المعتدى عليهم جنسيا فى إسرائيل أطفال وقصر
الإذاعة العامة الإسرائيلية: بعد جدل طويل.. الحكومة الإسرائيلية تتراجع عن تهجير بدو النقب أعلن مسئول إسرائيلى كبير أن الحكومة الإسرائيلية تراجعت عن مخطط "برافر" المثير للجدل لنقل آلاف البدو فى صحراء النقب ومصادرة أراضيهم مقابل بناء مستوطنات لليهود. وقال بينى بيجين وهو وزير سابق كلف بتطبيق مخطط "برافر" إنه أوصى رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو "بإنهاء النقاش على القانون فى الكنيست وذلك بعد أيام من تقارير حول انقسام الائتلاف الحكومى فى إسرائيل حول المخطط. وأكد بيجين فى مؤتمر صحفى عقد مساء أمس فى تل أبيب موافقة رئيس الوزراء على هذا الاقتراح، بعد احتجاجات ومظاهرات استمرت لأسابيع لعرب 48 تضامنا مع بدو النقب. يديعوت أحرونوت: نصر الله كان المستهدف الرئيسى فى تفجيرات السفارة الإيرانية ببيروت نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية اليوم الخميس تقريرا مطولا حول نظام الحراسة الأمنية الخاص بالأمين العام لحزب الله اللبنانى حسن نصر الله. ورصدت الصحيفة عددا من الصور حول رجال الأمن وعدد المركبات ونوعها التى ترافق الأمين العام لحزب الله مؤخرا فى الضاحية الجنوبية مشيرة إلى أنها تكشف النظام الأمنى الذى يتبعه نصر الله فى تحركاته لحمايته. وأشارت يديعوت إلى أن الصور التى تم نشرها مؤخرا فى جنوبلبنان لموكب نصر الله ومرافقيه الخاصين تشير إلى إمكانية اغتياله بسهولة عن طريق الجو. وقالت يديعوت إن هذه الصور تقدم لمحة جديدة ومفصلة عن الأمن الخاص بالرجل المطلوب أول إسرائيليا وحتى دوليا مشيرة إلى أن المعلومات تشير إلى أنه تحرك بشكل أوسع فى الآونة الأخيرة حيث تحرك فى يوم واحد مرتين وهو الأمر الذى لم يكن نصر الله معتادا عليه. وأشارت الصحيفة إلى أن الصور التى التقطت لنصر الله وموكبه لا تبعد كثيرا من مكان الانفجار الذى وقع فى بيروت قرب السفارة الإيرانية وأدى إلى مقتل العديد من اللبنانيين. معاريف: عزمى بشارة اجتمع سراً فى قطر بمشعل وعريقات لمناقشة الانقسام ذكرت الصحيفة أن عزمى بشارة مؤسس حزب التجمع الوطنى الديمقراطى، وعضو الكنيست السابق، توسط الأسبوع الماضى لعقد اجتماع بين أعضاء من حركتى حماس وفتح فى العاصمة القطريةالدوحة. وأضافت "معاريف" أن بشارة جمع بين صائب عريقات وخالد مشعل فى محاولة لحل مشكلة الانقسام بين الطرفين إلا أن الاجتماع لم يتمخض عن شىء، وان الانجاز الوحيد لهذا الاجتماع هو عقده تحت راية عزمى بشارة. يشار إلى أن بشارة كان غادر إسرائيل فى عام 2007 بعد اتهامه بإجراء اتصالات مع حزب الله، ويقيم منذ ذلك الوقت فى قطر. هاآرتس: 80% من المعتدى عليهم جنسيا فى إسرائيل أطفال وقصر نشرت الصحيفة الإسرائيلية تقريرا صادرا عن رابطة مراكز مساعدة المتضررين والمتضررات من الاعتداء الجنسى لعام 2012. وذكرت الصحيفة أنه وصل إلى الرابطة حوالى 40 ألف بلاغ منهم 7.700 جديد، مشيرة إلى أن 32% من البلاغات هى عبارة عن تقارير عن الاعتداء على الأطفال حتى سن 12 عاما، و32% عن عمليات الاعتداء الجنسى لسن ما بين 13 وحتى 18 عاما فى حين 36% من البلاغات هى اعتداءات على بالغين. وأوضحت الصحيفة أن البيانات التى نشرت ضمن التقرير السنوى للرابطة وحمل عنوان "تعليمات فى ظل الاعتداءات" تظهر تعامل الآباء مع الابن أو الابنة التى تعرضت لاعتداء جنسى، وكذلك مسئولية السلطات والهيئة التعليمية لإتاحة فتح حوار مفتوح من أجل زيادة الوعى فى هذا الشأن. وأشارت الصحيفة إلى أن التقرير يظهر من خلال البلاغات المقدمة أن 88% من المجنى عليهم من البالغين هم من النساء، و80% من الضحايا حتى سن 12 عاما قاصرات، ومن خلال البلاغات المتعلقة بالأطفال فإن الغالبية العظمى وتمثل 68% من البلاغات تتعلق بزنا المحارم و18% عمليات اغتصاب بالإضافة إلى ممارسات لواط ومحاولات اغتصاب. وتابعت الصحيفة أن 38% من البلاغات تتعلق باغتصاب وممارسات لواط أو محاولات اغتصاب و28% من البلاغات تتعلق بزنا محارم و16.5 تتعلق بعمليات تحرش جنسى و12% عمليات مخلة بالآداب، بينما 88% من البلاغات عبارة عن تقارير تتحدث عن الاعتداء الجنسى بواسطة شخص معروف. وأوضحت الصحيفة أنه طبقا للبيانات فإن المعتدى عليهن تحت سن 12 عاما أبلغن بالاعتداء عليهن بعد مرور 10 سنوات وهذه النسبة تمثل 61% من البلاغات، وبالنسبة للمعتدى عليهن فى السن ما بين 13 – 18 عاما أبلغن عن الاعتداء فى السنة الأولى من بعد الاعتداء ويمثلن ويمثلون 58% من البلاغات. واختتم التقرير بالإشارة إلى أن 17% من البلاغات التى وصلت لرابطة المساعدة فى 2012 حققت فيها الشرطة، وبالنسبة للمعتدى عليهن حتى سن 12 عاما ويمثلن 70% من البلاغات وصلت للمركز عن طريق الإبلاغ بواسطة الآباء أو الأقارب، وبالنسبة للمعتدى عليهن فى سن 13 وحتى 18 عاما ويمثلن 40% من البلاغات كانت الضحية هى المبلغة بالاعتداء عليها، وقرابة 30% من البلاغات فى تلك الأعوام كان أحد الأبوين أو الأقارب.