حبس المتهم بسرقة المتاجر في النزهة    رئيس قصور الثقافة يتابع حالة طلاب أسوان المصابين في حادث طريق إسنا    اللواء أحمد جودة يحصل على الدكتوراه بتقدير امتياز عن السياسة الأمريكية تجاه الأزمة السورية في عهد ترامب    "نيويورك تايمز": مادورو يتنازل عن موارد فنزويلا لأمريكا لإبعاد شبح الحرب    غرق 4 وفقد آخرين في انقلاب قاربين يقلان مهاجرين غير شرعيين قبالة سواحل ليبيا    كمال درويش يروي قصة مؤثرة عن محمد صبري قبل رحيله بساعات    حامد حمدان يفضل الأهلي على الزمالك والراتب يحسم وجهته    رئيس قناة السويس: ارتفاع العائدات 20%.. وتوقعات بقفزة 50% في 2026    وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية تستضيف وفدًا من قيادات مجموعة ستاندرد بنك    طقس خريفي مستقر وتحذيرات من الشبورة الكثيفة صباحًا.. الأرصاد تعلن تفاصيل حالة الجو الأحد 16 نوفمبر 2025    جمعية الخبراء: إعفاء المصانع من الضريبة العقارية يشجع الاستثمار ويزيد الإنتاج    "دولة التلاوة".. برنامج قرآني يتصدر الترند ويُحيي أصالة الصوت المصري    آدم صبري: "والدي قالي قبل الوفاة خلي بالك من إخواتك أنا مش هفضل عايش"    خالد عبد الغفار: مصر تحقق نجاحات كبيرة جدًا على المستوى الدولي    وزير الصحة: متوسط عمر المصريين زاد 20 عاما منذ الستينيات.. وكل دولار ننفقه على الوقاية يوفر من 3 ل 7 دولارات    دعاية يتبناها الأذرع: "أوبزرفر" و"بي بي سي" و"فورين بوليسي" نماذج لإعلام "إخواني" يهاجم تدخل الإمارات في السودان!    الاحتلال الإسرائيلي يحدد موعد لمحاكمة إمام الأقصى بتهمة التحريض على الإرهاب    آسر محمد صبري: والدي جعلني أعشق الزمالك.. وشيكابالا مثلي الأعلى    تريزيجيه: الأهلي سألني عن بنشرقي.. وهذا ما دار بيني وبين زيزو قبل مواجهة الزمالك    "ضد الإبادة".. ظهور حمدان والنبريص والدباغ في خسارة فلسطين أمام الباسك    البنك الأهلي المصري يقود تحالفاً مصرفياً لتمويل «مشارق للاستثمار العقاري» بمليار جنيه    إيران تحذر من تداعيات التحركات العسكرية الأمريكية في منطقة الكاريبي    الدفاع الروسية: إسقاط 36 طائرة مسيرة أوكرانية فوق عدة مناطق    الداخلية تضبط المتهمين بسرقة أبواب حديدية بإحدى المقابر بالشرقية    القبض على أبطال فيديو الاعتداء على شاب ب"الشوم" في المنيا    أسفرت عن إصابة 4 أشخاص.. حبس طرفي مشاجرة في كرداسة    بدون إصابات.. السيطرة على حريق في برج سكني بفيصل    نائب رئيس اتحاد الدواجن: انخفاض غير مسبوق في الأسعار وتحقيق الاكتفاء الذاتي    قائمة أكبر المتاجر المشاركة في البلاك فرايداي وأسعار لا تُفوَّت    أهلي جدة يبدأ خطوات الحفاظ على ميندي وتجديد العقد    عمرو أديب بعد حادث أحمد سعد: واخد عين.. حوادثنا قاتلة رغم الطفرة غير الطبيعية في الطرق    محمود حميدة عن إحراج الناس بردوده: مش قاصد    المستشار ضياء الغمرى يحتفل بحفل زفاف نجله محمد علي الدكتورة ندى    السفارة المصرية تضيء روما.. فعالية كبرى للترويج لافتتاح المتحف المصري الكبير.. صور    العرض العربي الأول لفيلم "كان ياما كان في غزة" فى مهرجان القاهرة السينمائي الدولي    فيران توريس بعد دخوله نادي العظماء: الطموح لا يتوقف مع الماتادور    ليفربول يحسم موقفه النهائي من بيع سوبوسلاي    البنك الأهلي يقود تحالف مصرفي لتمويل المرحلة الأولى من مشروع "Zag East" بقيمة مليار جنيه    أهم الأخبار العالمية والعربية حتى منتصف الليل.. إسرائيل: لا إعادة إعمار لقطاع غزة قبل نزع سلاح حماس.. قتلى وجرحى فى انزلاق أرضى فى جاوة الوسطى بإندونيسيا.. الجيش السودانى يسيطر على منطقتين فى شمال كردفان    رئيس الوزراء المجرى: على أوروبا أن تقترح نظاما أمنيا جديدا على روسيا    فوري تعلن نتائج مالية قياسية للأشهر التسعة الأولى من 2025    تساقط أمطار خفيفة وانتشار السحب المنخفضة بمنطقة كرموز في الإسكندرية    اختتام المؤتمر العالمي للسكان.. وزير الصحة يعلن التوصيات ويحدد موعد النسخة الرابعة    هل تشفي سورة الفاتحة من الأمراض؟.. داعية توضح| فيديو    مؤتمر جماهيري حاشد ل"الجبهة الوطنية " غدا بستاد القاهرة لدعم مرشحيه بانتخابات النواب    (كن جميلًا ترَ الوجودَ جميلًا) موضوع خطبة الجمعة المقبلة    استشاري أمراض صدرية تحسم الجدل حول انتشار الفيروس المخلوي بين طلاب المدارس    وزير الصحة يشهد إطلاق الأدلة الإرشادية الوطنية لمنظومة الترصد المبني على الحدث    حبس والدى طفلة الإشارة بالإسماعيلية 4 أيام على ذمة التحقيقات    جامعة قناة السويس تنظم ندوة حوارية بعنوان «مائة عام من الحرب إلى السلام»    دعت لضرورة تنوع مصادر التمويل، دراسة تكشف تكاليف تشغيل الجامعات التكنولوجية    أسماء مرشحي القائمة الوطنية لانتخابات النواب عن قطاع القاهرة وجنوب ووسط الدلتا    فرص عمل جديدة بالأردن برواتب تصل إلى 500 دينار عبر وزارة العمل    مواقيت الصلاه اليوم السبت 15نوفمبر 2025 فى المنيا    الإفتاء: لا يجوز العدول عن الوعد بالبيع    إقامة المتاحف ووضع التماثيل فيها جائز شرعًا    دعاء الفجر| اللهم ارزق كل مهموم بالفرج وافتح لي أبواب رزقك    اشتباكات دعاية انتخابية بالبحيرة والفيوم.. الداخلية تكشف حقيقة الهتافات المتداولة وتضبط المحرضين    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحف عالمية 19/6/2009


نقرأ فى عرض الصحافة العالمية اليوم:
الباسيج يخططون للكشف عن المؤامرة. مستقبل إيران مازال مجهولاً فى الوقت الذى تتصاعد فيه حدة المواجهات. الفراعنة أذهلوا الإيطاليين بهدف نظيف. أين أوباما؟. الولايات المتحدة تتبع نهجاً جديداً لإعادة إعمار أفغانستان. أوباما لن يستطيع الإبقاء على صمته فيما يتعلق بحقوق الإنسان فى إيران. إيران تشهد حالياً اندلاع ثورة مشابهة لثورة 1979. خامنئى يدعو موسوى ونجاد لتأدية صلاة الجمعة معا. غضب عالمى من التعتيم على معلومات رئيسية فى قضية نفقات النواب البريطانيين. أول محاكمة دون هيئة محلفين. المراقبون يتساءلون: أين رفسنجانى؟.أيرلندا تتعهد بتأييد معاهدة لشبونة مقابل بعض الضمانات القانونية. فيديو لبرلسكونى فى حجرته مع إحدى المومسات..
نيويورك تايمز
الباسيج يخططون للكشف عن المؤامرة
◄ واصلت الصحيفة متابعتها لآخر التطورات فى إيران، وألقت الضوء على الدور الذى تلعبه عناصر المليشيات الإسلامية فى تصاعد التوترات والاحتقانات التى أرهقت الشارع الإيرانى بمجرد إعلان فوز أحمدى نجاد رئيساً للبلاد لولاية ثانية. تقول الصحيفة إن المظاهرات التى تنتشر فى الجمهورية الإسلامية بوقت النهار تتسم بطابعها السلمى، بينما يخيم العنف والخوف على المدن الإيرانية ليلاً بسبب بطش "حراس" الباسيج الذين يضربون وينهبون ويطلقون نيرانهم على المتظاهرين الذين اتبعوهم فى ضوء النهار.
وتشير الصحيفة إلى أنه على الرغم من ذلك، يخطط حراس الباسيج للقيام بمظاهرة كبيرة اليوم الجمعة، وقت النهار، فى ضوء الخطة التى أعلنتها إدارة العلاقات العامة لأنصار حزب الله، الوجه العام للباسيج، للكشف عن عملية "المؤامرة التى تهدف لإحداث فتنة" والتى نفذها "الثائرون والمشاغبون".
ويقول الإعلان الذى نشر على موقع بارسين الإلكترونى، "نحن ندعو الناس اليقظة التى كانت دائماً قادرة على التعبير عن رفضها الصريح وجعله مسموعاً". وتلفت الصحيفة إلى أن المحللين الإيرانيين، يرون هذه الخطوة على اعتبار أنها أول إشارة على أن الحكومة بدأت تغير موقفها، وذلك لأن الباسيج حتى الآن كانوا يعملون فى الخفاء لفض أى احتجاجات.
مستقبل إيران مازال مجهولاً فى الوقت الذى تتصاعد فيه حدة المواجهات
◄ فى تقرير آخر حول الأوضاع فى إيران، قالت الصحيفة إن استمرار الاحتجاجات والمظاهرات والتهديدات فى العاصمة الإيرانية طهران، يؤكد أن الخروج من هذا الوضع ليس بالأمر السهل، بل إنه يفرض أكبر تحدى تواجهه الجمهورية الإسلامية منذ 30 عاما. وتشير الصحيفة إلى أن الموقف فى إيران ينذر باحتدام المواجهة، خاصة مع استمرار تدفق مئات الآلاف من المتظاهرين السلميين، تأييداً "لبطلهم" مير حسين موسوى، الذى هزمه الرئيس الإيرانى المنتخب لفترة ولاية ثانية فى انتخابات يوم الجمعة المنصرمة.
الفراعنة أذهلوا الإيطاليين بهدف نظيف
◄ ألقت الصحيفة الضوء على نتائج مباراة مصر وإيطاليا مساء أمس الخميس، والتى انتهت بفوز المنتخب المصرى بهدف أحرزه محمد حمص من ضربة ركنية بقدم محمد أبو تريكة، وتقول الصحيفة إن المنتخب المصرى أذهل الإيطاليين بفوزه الثمين الذى قد يأهله للتصفيات نصف النهائية فى حال تمكن من الفوز على المنتخب الأمريكى يوم الأحد المقبل.
وتشير الصحيفة إلى أن عصام الحضرى، حارس مرمى الفراعنة قد تألق فى مباراة أمس إذ تمكن من إنقاذ مرماه من الكثير من الأهداف الصعبة.
ويقول مارشيلو ليبى، مدرب المنتخب الإيطالى، إن "مصر أحرزت هدفها بعدما لعبت أفضل وبذلت مجهوداً أكبر، ولكننا توقفنا عن اللعب بعد ذلك، وكان الوضع قبيحاً جداً فى الشوط الأول من المباراة، ولقد حاولنا تحسين الأوضاع فى الشوط الثانى، ولكن حارس مرمى المنتخب المصرى كان متألقاً وأدائه جيداً إذ أوقف أربع أو خمس فرص عظيمة لمنتخبنا. ولقد لعبنا جيداً فى الشوط الثانى".
واشنطن بوست
أين أوباما؟
◄ نشرت الصحيفة مقالاً تحليليلاً للكاتب تشارلز كروثامر يتحدث عن الأوضاع المتأزمة التى خلفتها نتيجة الانتخابات الإيرانية من مظاهرات دموية واحتجاجات واحتقانات لا حصر لها، ويقول الكاتب إن ملايين الإيرانيين نزلوا إلى الشوارع ليتحدوا الديكتاتورية الثيوقراطية التى تعتبر عدو الولايات المتحدة الأمريكية بما تمثله من تسامح وتتمتع به من حريات، ولكن هؤلاء المتظاهرين الذين يقاتلون من أجل قضية نبيلة لا يزالون فى انتظار معرفة أن واشنطن تؤيدهم.
وتشير الصحيفة إلى أن كل ما سمعوه من الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، عوضاً عن ذلك، كان الصمت، بل زاد الأمر سوءاً عندما أكد أوباما على أن سياسته مع إيران مازالت قائمة على "الحوار" مع الزعماء الدينيين فى البلاد. ويستنكر الكاتب كيف ينتهج أوباما مثل هذه السياسة مع نظام يعرف بأسلوبه القمع فى كسر الرؤوس وقتل المتظاهرين ونفى الصحفيين والقبض على النشطاء. ويرى الكاتب أن الانخراط الأمريكى مع إيران الآن، سيكون من شأنه إضفاء الشرعية على نتائج الانتخابات، التى فاز بها أحمدى نجاد "بالخداع".
ويقول الكاتب إن الرئيس الأمريكى تحدث بإعجاب عن المبادرة الذى أخذها المرشد الأعلى، آية الله خامنئى والتى أظهرت مدى معرفته بالقلق الذى ساور الشعب الإيرانى بشأن الانتخابات.
الولايات المتحدة تتبع نهجاً جديداً لإعادة إعمار أفغانستان
◄ فى الشأن الأفغانى، اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على استراتيجية الرئيس الأمريكى باراك أوباما، لإعادة إعمار أفغانستان، تلك الدولة التى أرهقتها الحروب المتعددة وبطش قوات القاعدة وطالبان، وتقول الصحيفة إن الرئيس أوباما يرغب فى رعاية البذور التى وضعها الرئيس الأمريكى السابق، جورج بوش عندما شجع بعض رجال الأعمال إلى الذهاب إلى أفغانستان وبدء زراعة "مزارع تجارية" يتمكن من خلالها الأفغانيون من مساعدة أنفسهم.
وتقول الصحيفة إنه بعد مرور ثلاث سنوات على عملية إعادة البناء التى تقودها الولايات المتحدة، تنوى الإدارة الأمريكية تفعيل نهج جديد لضخ الحياة فى الاقتصاد الزراعى المتدهور فى البلاد، والهدف منه هو إنتاج المزيد من المحاصيل الزراعية التى ستساهم بدورها فى تحسين مستوى الحياة والتخلص من هذا الشعور باليأس الذى استأصل فى قلوب الأفغانيين بسبب طالبان.
الجارديان
أوباما لن يستطيع الإبقاء على صمته فيما يتعلق بحقوق الإنسان فى إيران
◄ نشرت الصحيفة حواراً قصيراً مع المعارض الايرانى أكبر جانجى تحدث فيه عن السيناريوهات المحتملة لتطور الأزمة فى إيران، حيث اعتبر أن النظام قد يسحق المظاهرات بالقوة المفرطة أو يقبل مطالب الإصلاحيين على أن ذلك لن يكون كافياً لإرضاء المتظاهرين الذين سيستمرون فى رفع سقف مطالبهم وربما تطور الأمر إلى حالة عصيان مدنى شامل. الاحتمال الآخر من وجهة نظر جانجى هو أن ينصاع المرشد الأعلى لتطلعات الجماهير وهو احتمال بعيد خشية أن تتواصل الاحتجاجات ويضطر النظام لمزيد من التنازلات.
وأثنى المعارض على أسلوب الرئيس الأمريكى أوباما فى عدم التدخل، إلا أنه قال إن أوباما لن يقدر على التزام الصمت بخصوص قضايا حقوق الإنسان. وأضاف أن سياسة إدارة بوش القائمة على الهيمنة زادت من قوة النظام الايرانى وأن تحقيق الديمقراطية قضية تخص الإيرانيين وحدهم وينبغى ألا تتدخل أى قوة أجنبية فى ذلك.
الإندبندنت
إيران تشهد حالياً اندلاع ثورة مشابهة لثورة 1979
◄ اهتمت الصحيفة بدورها بالتعليق على مجريات الأمور فى إيران، ونشرت مقالاً لباتريك كوكبورن الذى كان مراسلا أثناء الثورة الاسلامية فى إيران يشرح فيه الفرق بين الأحداث الجارية وأحداث عام 1979 .
يوضح الكاتب كيف نزل مليونا شخص إلى الشوارع فى طهران منذ ثلاثين سنة وكان الناس يتجمعون على أسطح المنازل ليلا ليهتفوا الله أكبر فى ثورة من أعظم الثورات التى عرفتها البشرية فى التاريخ حسب وصفه. ويقول إن الأحداث الحالية مشابهة من حيث الشكل لأن من يرفضون تجديد ولاية أحمدى نجاد يريدون تغييراً دون سلاح كما حدث أيام نظام الشاه.
فالثورة الإسلامية بحسب التحليل تحققت بفضل تحالف عريض يضم قوى من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار ضمت الإسلاميين والماركسيين، وكان يقودهم زعيم ذو شخصية قيادية قوية هو الخومينى. ثم استفاض الكاتب فى وصف الخلفية التاريخية للثورة الإيرانية مع التأكيد على أن الفارق اليوم هو أن النظام الايرانى الحالى مصمم على ألا يعيد التاريخ نفسه وأن مصير حملة الاحتجاج الحالية هو الفشل.
نشر نفقات النواب وحجب المعلومات يثير غضب البريطانيين
◄ اهتمت الصحف البريطانية صباح اليوم الجمعة بالإشارة إلى فضيحة أخرى من فضائح نواب مجلس العموم فى بريطانيا، فبعد أن طالتهم فضيحة النفقات المالية والضريبية وهزت صورهم بشكل كبير فى المجتمع البريطانى، نشر بالفعل نفقات نواب المجلس ولكن حجبت أهم المعلومات التى نشرتها صحيفة الدايلى تليجراف بغرض إخفاء حيلهم الضريبية.
التليجراف
خامنئى يدعو موسوى ونجاد لتأدية صلاة الجمعة معا
◄ فى الشأن الإيرانى أشارت الصحيفة إلى دعوة المرشد الأعلى للبلاد آية الله على خامنئى كلا من محمود أحمدى نجاد ومير حسين موسوى والمتنافسين الآخرين أمامهما فى الانتخابات إلى حضور صلاة الجمعة التى يأمها بمسجد جامعة طهران فى خطوة وصفتها الصحيفة بأنها تمثل تحديا من المرشد الأعلى لمنافسى نجاد فى يوم الحداد الذى يقيمونه على روح من قتل خلال أحداث العنف، التى أعقبت إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية والتى جاءت فى صالح المتشدد نجاد.
وقالت الصحيفة إنه لم يتضح ما إذا كان جميع المدعوين من الأربعة متنافسين سيحضرون أم لا، مشيرة إلى استعدادات السلطات لضمان أن تكون صلاة الجمعة بمثابة عرض وحدة وطنية فى الوقت الذى تواجه البلاد فيه أشد صراع سياسى منذ عقود.
غضب عالمى من التعتيم على معلومات رئيسية فى قضية نفقات النواب البريطانيين
◄ وفى إطار حلقات الصحيفة حول قضية نفقات نواب مجلس العموم البريطانى والتى تم التعتيم على بعض تفاصيلها الرئيسية، أشارت الصحيفة إلى أن مجلس النواب البريطانى يواجهه إدانات عالمية وتزايد السخط العام بسبب وضع رقابه مشينة على تلك التفاصيل، ما دفع قادة الحزب الحاكم ليدرسوا قرار نشر نسخة أخرى من الوثائق التى تتضمن هذه التفاصيل.
وتطالعنا الصحيفة فى تقريرها عن الموضوع بصورة من الوثيقة التى تتضمن مصروفات رئيس الوزراء البريطانى جوردون براون، وقد تم وضع الحبر الأسود على المعلومات التى تتضمنها الوثيقة عن القضية.
أول محاكمة دون هيئة محلفين
◄ نقرأ بالصحيفة خبرا عن أول محاكمة تتم دون وجود هيئة المحلفين منذ أن تأسس نظام المحاكم والمحلفين ببريطانيا وويلز.
وتقول الصحيفة إن رئيس القضاة بمحكمة ويلز أقام محاكمة تاريخية الخميس بالسماح بمحاكمة أربعة رجال يزعم أنهم سرقوا 1.7 مليون جنيه إسترلينى، بالاستماع لهم فقط من خلال القاضى ودون وجود هيئة المحلفين بسبب تهديدات لهم قد تغير من سير القضية التى ظلت أمام القضاء طوال أربع سنوات.
الفايننشيال تايمز
المراقبون يتساءلون: أين رفسنجانى؟
◄ فى وسط الأزمة الإيرانية التى يشهدها العالم تطالعنا الصحيفة بالسؤال عن أحد الشخصيات المؤثرة فى البلاد وهو رجل الدين والرئيس السابق أكبر هاشمى رفسنجانى، حيث تتساءل الصحيفة أين هو؟ مشيرة إلى أن هذا السؤال يحتل فكر المراقبين الإيرانيين وسط موجة الاحتجاجات التى ضربت البلاد منذ الجمعة الماضية.
وتقول الصحيفة إنه على الرغم من أن رفسنجانى هو أحد أكثر الشخصيات نفوذا فى النظام الإيرانى ومن كبار الداعمين لمير حسين موسوى إلا أننا لم نسمع صوته حتى الآن. وتشير إلى أحد الأمور التى قد تثير توترات جديدة فى النظام، هو ما أكدته وكالة أنباء فارس شبه الرسمية أن اثنين من أبناء رفسنجانى قد تم منعهما من مغادرة البلاد.
وتلقى الضوء على الخلاف الذى وقع بين رفسنجانى وخامنئى قبيل الانتخابات حول الإصلاح، حيث هناك توقعات بأن نتيجة الانتخابات جاءت محبطة له وبالتالى أفقدته أى آمال فى التغيير وكانت هناك تقارير تفيد بأنه استقال، لكن يؤكد مراقبون أن رفسنجانى يعمل من وراء الكواليس لحشد التأييد لموسوى.
التايمز
الغزاويون يلجأون إلى بيوت من الطين
◄ ينقل لنا جيمس هايدر مراسل الصحيفة تقريرا من قطاع غزة تحت عنوان "إعادة بناء غزة" يتحدث التقرير عن لجوء السكان فى القطاع إلى بناء منازلهم من الطين بعد أن منعت السلطات الإسرائيلية والمصرية دخول الأسمنت أو مواد البناء إلى القطاع.
ويشير مراسل الصحيفة إلى أن الحرب الأخيرة التى شنتها إسرائيل على غزة أدت إلى تشريد ما لا يقل عن 50 ألف شخص ما دفعهم إلى بناء منازل من الطين للسكن بها، وعلى الرغم من تعهد المجتمع الدولى أثناء اجتماع عقد مؤخرا بمصر بمنح الفلسطينيين مليارات الدولارات فى شكل مساعدات، إلا أن إسرائيل مازالت ترفض السماح بدخول الأسمنت أو مواد البناء التى يمكن أن تستخدمها حماس لبناء حصون أو صواريخ.
ويوضح أنه بموجب معاهدة فإن مصر تبقى على حدودها مع غزة مغلقة أمام جميع الإمدادات باستثناء الطبية منها. وصرح أحد عمال الإغاثة الغربية التى تعمل بالقطاع أن شيكارة الأسمنت التى كانت تباع بسعر 20 دولارا وصلت فى ظل الظروف الحالية إلى 200 دولار.
أيرلندا تتعهد بتأييد معاهدة لشبونة مقابل بعض الضمانات القانونية
◄ قالت الصحيفة إن أيرلندا أبدت استعدادها للدعوة إلى إعادة التصويت فى الإستفتاء على معاهدة لشبونة فى الخريف القادم، إذا ما وافق قادة الإتحاد الأوروبى فى إجتماعهم الجمعة على سلسلة من الضمانات التى تنص على أن تلك الوثيقة المثيرة للجدل لن تغير نظم الضرائب فى البلاد وقوانين الإجهاض أو الحياد العسكرى. وياتى القرار بعد سنة من رفض الناخبين الإيرلنديين لدستور الإتحاد الأوروبى مما فاجأ قادة الإتحاد، وتقترح أيرلندا حاليا إقامة إقتراع إستعدادا لدعم الوثيقة التى تخلق وظائف رئيس الإتحاد الأوروبى ووزير الخارجية.
فيديو لبرلسكونى فى حجرته مع إحدى المومسات
◄ وفى إطار مسلسل فضائح رئيس الوزراء الإيطالى سلفيو برليسكونى ورئيس نادى إيه سى ميلان، نقرأ بالصحيفة اعترافات إحدى المومسات اللائى عرفهن رئيس الوزراء والتى قامت بتصوير شريط فيديو داخل غرفة نومه بمقر إقاماته بروما وهى معه، مؤكدة أنه لا يمكن لأحد أن ينكر أنها كانت موجودة معه.
وباترزيا أدريانو (42 عاما) وتعمل فتاة استعراض قد قامت بالتقاط صور ولقطات لها مع بيرلسكونى سرا ودون علمه، ويظهر بالفيديو صورة فيرونيكا لاريو زوجه برليسكونى الموضوعة فوق سرير حجرته، وقد طالبت الزوجة بالطلاق بعد تأكدها من علاقات زوجها النسائية.
◄ وفى تعليقها على التعتيم عن بعض المعلومات الرئيسية فى قضية مصروفات مجلس النواب البريطانى، نطالع بالصحيفة رسما كارتونيا لأربعة شخصيات مسئولة عظمى يعبرون عن الحقب التاريخية البريطانية وكل منهم يحمل رمز فخر الحقبة، ولكن الشخص الأخير أو ما يعبر عن رئيس البرلمان يحمل قلما به حبر أسود وورقة معظمها ملون بالسواد، وهذا الشخص ينكس رأسه على عكس الباقين، فى إشارة إلى تلك الحقبة أو الفترة الزمنية من تاريخ بريطانيا والتى يحاول المسئولون فيها إخفاء ما هو محرج لهم، ومنكس لرأسهم.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.