أكد الشيخ مايكل أن من علامات القيامة الصغرى أن يأتى عام فى آخر الزمان يتوافق فيه عيد ميلاد السجين مع السجان، وأشار الشيخ مايكل مفتى درب الفشارين أنه فى هذا العام سيكون السجين خارج سجنه بل ويتحول إلى سجان أما السجان فيكون داخل السجن ويتحول إلى سجين وهو آخر فراعين الزمان الذى ستنتهى ولايته بثورة عارمة يشارك فيها أصحاب اللحى ثم يسرقونها ويصبحون حكاما.. ويقول الشيخ مايكل: إن الطريف فى هذا الحدث أن معظم الشعب سوف يحتفل بعيد ميلاد الفرعون المسجون ويهملون عيد ميلاد الحاكم الطليق وليس عن عمد والله أعلى وأعلم!!.