صرح الشيخ مايكل أن رجلًا سوف يظهر فى آخر الزمان يُدعى "زندًا" يلتف حوله الناس من جميع الأطياف ويقودهم للإطاحة بالحاكم الذى سيأتى عن طريق المصادفة، ويدعى "موريسيوس".. وأضاف الشيخ مايكل مفتى درب الفشارين أنه يرجح أن موريسيوس هذا هو مرسى.. لأن العلامات تؤكد أن هناك جماعة تتحدث باسم الدين سوف تصل إلى الحكم فى آخر الزمان ويخرج من بينهم "إستبنا" يدعى موريسيوس؛ ليحكم البلاد من شرقها إلى غربها؛ حتى تبدو كبيرة عليه وعلى جماعته التى تبدأ فى تلفيق التهم لكل من يعارضها وتنال من كل الشخصيات العامة فى هذا الزمن، ومن بينهم رجل يعارض تلك الجماعة سيكون من كبار رجال القضاء الذين يحكمون بين الناس، ويدعى "زندًا" سوف تجتمع حوله جميع طوائف المجتمع، ويخرجون لمحاربة تلك الجماعة التى تدّعى أنها ظل الله فى الأرض، ويطيحون بها ويتم تنصيب حاكم من عامة الشعب يحكم بين الناس بالعدل، بحيث لا تكون له عشيرة ولا إخوان، ثم يموت الزند بعد أن تكون البلاد قد عاشت فى تبات ونبات، والله أعلى وأعلم!!