انتقلت البريطانية إميلي لارتر 25 عامًا، إلى أوغندا لتبني طفل كانت تهتم به أثناء عملها في دار للأيتام هناك. بدأت لارتر في رعاية الطفل اليتيم الذي يدعى آدم عندما توفيت والدته نتيجة نزيف بعد ولادته، ولذلك أخذت وظيفة معلمة وتريد الآن أن تتبناه حتى تتمكن من إعادته إلى المملكة المتحدة. وأنشأت المعلمة البريطانية، صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي لجمع الرسوم القانونية، ولتكتب عن تجربتها مع هذا الطفل.