دشن مستخدمو موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اليوم الأربعاء، هاشتاجًا جديدًا حمل عنوان «سبب عنوسة البنات»، تصدر أكثر الموضوعات تداولًا عبر الموقع، وتفاعل معه الكثير من الجنسين، معبرين خلاله عن وجهة نظرهم في سبب تأخر الزواج بالنسبة للفتيات والشباب، ومن جانبها رصدت «فيتو» أبرز التعليقات. تركي العييد: «الشاب صار يقارن ويبي مثل اللي بالتليفزيون والبنت تتشرط وتغالي في طلباتها ومهرها ولا هذا يلقى اللي يبي ولا هذي تحصل الكاش». فهد الحمدان: «الشروط المالية المبالغ فيها والتركيز على وسامة المتقدمين تأثرا بمن يسمى: نجوم القنوات الفضائية وانتشار الفساد الأخلاقي». شيماء الحسيني: «شخصيا ضد كلمة عانس لماذا لا نقول إن الله أراد لها خيرا في تأخر نصيبها أو حتى في عدم زواجها». محمد عبد الله: «للأسف الشباب يتعذرون بالمهور والبنات يتعذرن بعدم جديّة الشباب والحقيقة هي أن النّصيب لم يأتِ بعد». علي زيني: «زيادة نسبة البنات وقلة الشباب.. مبقى شي كام سنة والبنات يتحرشون بالولاد». خالد السويدي: «الغش وإدخال تعديلات غريبة على وجه وجسم البنات». فهد الأحمدي: «لا توجد فتاة عانس بل توجد فتاة تأخر نصيبها فالزواج قسمة ونصيب اللهم ارزق كل فتاة بالزوج الصالح». يوسف: «زيادة تكاليف المكياج وعمليات التجميل». أحمد فرانكو: «بصراحة يجب أن تكون هناك تنازلات معقولة من الطرفين.. العنوسة لها تأثير سلبي وأخلاقي أحيانًا». منى: «لا ترفضي رجلًا قال أريدك زوجة لي وتنتظري رجلًا قال أحبك فقط». الطيب: «لا تقولي أريد رجلًا مقبولا فقد تتفاجئين برجل سيئ جدًا بعد الزواج تزوجي الرائع لتحصلي على المقبول إن خابت ظنونك». عكرمة: «لو أن الأهل يمنعون ابنتهم عن الجامعة ويزوجونها بعد الثانوي لن نرى عنوسة، الفتاة يجب تزويجها كما كان يفعل بالسابق». منصور البلوشي: «التباهي في المهور والمغالاة فيها». رحمة سعيد: «غلاء المهور وكثرة الشروط أثناء الخطوبة وشهر العسل وعدم توفر المسكن وارتفاع تكاليف حفلات الزواج وخرافات العصر». محمود عبد العزيز: «اللي بنشوفه من البنات في الشارع خله الواحد قرف منهم». خالد شريف: «مهر 100000 وآخر شي شعر منكوش وفانيلة مخططة».