أجهشت منذ قليل، سيدة يمنية من المتجمهرين أمام السفارة اليمنية بالبكاء، بعد علمها بإصابة أحد أقاربها جراء عملية عاصفة الحزم. وطالبت الإدارة المصرية بالوقوف إلى جانب اليمنيين في محنتهم، من خلال إيجاد حل سياسي من شأنه إيقاف الاقتتال الشعبى الدائر في اليمن. وقال السيدة وهى تعمل بالتدريس، إنها أتت إلى مصر لعلاج ابنها إلى أن نفدت أموالها، وهى تعيش الآن في مسكن الطلاب اليمنيين بمصر لحين توفير السفارة ممرا آمنا لعودتهما لبلادهما.