بدأت الحلقة السابعة من مسلسل «قمر هادي» بلقاء مرتقب بين "هادي" هاني سلامة، والإمام الذي صلى في جنازة ابنته "فيروز" ريم عبد القادر، اعترف فيه الإمام، أنه رجل غلبان اتفق مع رجل يدعى "سطوحي" أن يمثل أنه إمام مقابل 2000 جنيه، ويصلي صلاة جنازة بابنة "هادي"، التي اتضح فيما بعد أنها ما زالت حية، ويصدقه "هادي" ويأمره أن يذهب معه إلى "سطوحي" كي يفهم لماذ يكذب عليه الجميع، وما هو سر المكيدة التي تدبرها له عائلته لإيهامه أنه مجنون وفاقد الذاكرة. وعندما يصل "هادي" إلى سطوحي أخيرًا، يفر الأخير منه، ويستغل الإمام الفرصة ويهرب أيضًا، بينما يلاحقه "هادي". وتطورت أحداث الحلقة بشكل محير، فظهرت داليا مصطفى "سلمى"، ويسرا اللوزي "مريم" يتحدثان مع الابنة "فيروز" عن سر حزنهما، فذكرتهم أنه بسبب كلبها "بينجو" الذي قتلته في الحلقة الماضية، في حين حذر "رجائي" رشدي الشامي، ابن عم هادي، من التعامل مع مجدي القرش مرة ثانية، وإلا سيكون الحساب عسيرًا، وفي الوقت ذاته وتطورت أحداث الحلقة بشكل محير، فظهرت داليا مصطفى "سلمى"، ويسرا اللوزي "مريم" يتحدثان مع الابنة "فيروز" عن سر حزنهما، فذكرتهم أنه بسبب كلبها "بينجو" الذي قتلته في الحلقة الماضية، في حين حذر "رجائي" رشدي الشامي، ابن عم هادي، من التعامل مع مجدي القرش مرة ثانية، وإلا سيكون الحساب عسيرًا، وفي الوقت ذاته حذر "هادي" زوجته من ابن عمه أيضًا لأنه "مالوش أمان". وتنتهي الحلقة ب"هادي" يقف أمام فيلا -تظهر لأول مرة- مكتوب عليه "فيلا عبد الجليل"، فيدخل "هادي" من البوابة، ويتفاجأ بصورته مرسومة على لوحة موجودة في المدخل، ثم تقابله مريم حسن وتعرفه على نفسها بأنها هنا عبد الجليل، وتؤكد له أن هذه هي صورته.