تبدأ الحلقة الرابعة عشرة من مسلسل قمر هادي بحوار هادي الذي يؤدي دوره هاني سلامة، مع ابنته فيروز التي تخبره أنه ليس والدها وأنها لا تعلم من هو والدها، ثم يظهر إدوارد "صديق العائلة" ومروان أبو المكارم وهما يجلسان وإدوارد يمسك باللاب توب المسروق من مخزن هادي. وتدخل شهد وهما يتشاجران في جملة "بقينا قتالين قتلة" فيخرج إدوارد باللاب وتسأل شهد عن صاحب اللاب توب فيغير مروان الموضوع، ويرن هاتفته ويتضح أنها عبير، المرأة الحبلى التي تحتمي بالقرش، لتخبره أنها ستلد وتوصيه على الطفل حتى لو لم يعترف به. تذهب عبير للقرش لتخبره أنها تحدثت إلى مروان، ويدخل عليه رجاء الذي يؤدي دوره رشاد الشامي وهو يحمل الغندور "التمثال الأثري" ويخبر القرش أن هادي لا يعلم شيئا عن التمثال. وفي جانب آخر يظهر فتحي وهو أمامه المليون جنيه، وهادي يجلس في الاستاكوزا "حجرته الخاصة"، ويتذكر موقفه مع فيروز وقت أحرجها وهي تضع مساحيق التجميل كما يتذكر موقف مقتل بينجو، وتدخل يسرا اللوزي ومعها كوب ماء ليشرب هادي، ويقول هادي إنه يسمع وقع أقدام، لكن مريم لا تسمعه، وتكرر يسرى اللوزي نفس حديثها مع هادي على البحر في الحلقة الأولى في حزار التعارف العالق بذهنة. يهاتف أياد ابن عمه هادي ليسأله إن كان يعلم أن ابنته تتعالج، فيقول إنه كان يعلم، ويسمع هادي وقع الخطوات ويخرج ليرى من في الخارج ولا يجد أحدا فيضع مسمارا على راسه على السلم ليرى من الذي يتجسس عليه، وفي أثناء ذلك يزورهم رجاء في الفيلا، فتقول مريم لرجاء أها بدأت وضع نقاط الدواء، ويعرف هادي من رجاء بأمر التمثال الأثري ثم يخبره رجاء بضرورة تسليم الطلبية "المخدرات" في ميعادها. يرن هاتف هادي ويتضح أنها هنا عبد الجليل التي تطلب منه شرب فنجان قهوة، ويحكي هادي لهنا ما يحدث له التي تستعجب الأمر لكنه يطلب منها أخذ ابنته بعيدا عن كل هذا لكنها تنصحه أنه هو الوحيد القادر على أنقاذ فيروز. وفي المستشفى تلد عبير وتظهر صفاء التي تعمل في فيلا هادي وهي تهتم بها ويهاتفها مروان الذي معها ومروان يتواصل معاها لياخذ الطفل، ويذهب مروان للمستشفى بيأخذ الطفل مقابل الدفع، يتصل هادي بمروان وهو معه الطفل ويسمع صوته في الهاتف ويسأله فيغلق مروان الهاتف، وتنتهي الحلقة بمروان وهو يلقي بالطفل في الشارع.