تواجه مغنية الراب الأمريكية نيكي ميناج حاليًا هجومًا كبيرًا وانتقادات حادة من جمهورها، بسبب الصورة التي نشرتها منذ أيام قليلة مع حبيبها الجديد كينيث بيتي، والتي أعلنت فيها عن حبها له، لكن الجمهور كان لهم رأي آخر في هذه العلاقة بعد أن اتضح أن حبيبها الجديد سبق وتم اتهامه بالاغتصاب عام 1995، فما كان من المغنية إلا أن هبت للدفاع عن حبيبها، مشيرة إلى أن ماحدث بين حبيبها والضحية لا يمكن أن يطلق عليه اغتصابًا لأن الاثنين كانوا قاصرين أي أصغر من 18 عاما، إذ كان "كينيث" في ال16، والضحية في ال15، بحسب موقع ET الأمريكي. واستمرت "ميناج" في دفاعها الشرس عن حبيبها، مطالبة الجمهور أن يدعها وشأنها، فليس من حق أي شخص أن يخبرها كيف تعيش حياتها ومن تحب ومن تكره، فمنتقدوها نفسهم لا يعرفون كيف يعيشون حياتهم، وتمادت في الاستخفاف بالمنتقدين ملتقطة صورة لنفسها في أحضان حبيبها وعليها تعليق: "يريدون أن يتكلموا، فلنمنحهم شيئا يتحدثون واستمرت "ميناج" في دفاعها الشرس عن حبيبها، مطالبة الجمهور أن يدعها وشأنها، فليس من حق أي شخص أن يخبرها كيف تعيش حياتها ومن تحب ومن تكره، فمنتقدوها نفسهم لا يعرفون كيف يعيشون حياتهم، وتمادت في الاستخفاف بالمنتقدين ملتقطة صورة لنفسها في أحضان حبيبها وعليها تعليق: "يريدون أن يتكلموا، فلنمنحهم شيئا يتحدثون عنه". جدير بالذكر أن نيكي تحتفل حاليًا بعيد ميلادها ال36، ومع ذلك تسببت علاقتها الجديدة في عاصفة جدل خاصة أن حبيبها لم يتهم بالاغتصاب فقط، بل وجهت له جناية عام 2006، وحكم عليه بالحبس 10 أعوام، لكنه لم يقضِ في محبسه سوى 7 أعوام فقط وخرج في سبتمبر 2013. بنرشحلك نيكي ميناج معروفة ب«طول لسانها».. أسوأ 5 خلافات للمشاهير