تسببت التجربة القاسية التي مرت بها الإعلامية نوليا مصطفى، في تصدرها "تريند" وسائل التواصل الاجتماعي بعد ظهورها في برنامج "صبايا" مع الإعلامية ريهام سعيد المذاع عبر قناة «الحياة»، حيث حكت عن مشاعرها بعد اختطاف ابنها على يد طليقها في مدينة الشيخ زايد. وعرض البرنامج فيديو يظهر لحظات الاختطاف لحظة بلحظة، ليتسبب الحادث في إثارة الرأي العام واهتمام الجمهور بمعرفة كثير من التفاصيل عن المذيعة والحادثة، وعن سلامة الابن نفسه، خاصةً أن الفيديو أظهر مجموعة من الأشخاص يحطمون السيارة التي يجلس بها الابن لاختطافه. البداية جاءت عندما كسر مجموعة من الرجال مفتولي عضلات زجاج السيارة التي يجلس بها الابن ثم اصطحبوه معهم، بينما الأم تحاول الاستنجاد بأي شخص لمساعدتها، وعندما عرض حارس عقار قريب المساعدة ضربه زوجها ومن معه، حينها قامت بإبلاغ الجهات الأمنية التي نجحت في إلقاء القبض على المختطفين في 48 ساعة، لتقوم بعدها البداية جاءت عندما كسر مجموعة من الرجال مفتولي عضلات زجاج السيارة التي يجلس بها الابن ثم اصطحبوه معهم، بينما الأم تحاول الاستنجاد بأي شخص لمساعدتها، وعندما عرض حارس عقار قريب المساعدة ضربه زوجها ومن معه، حينها قامت بإبلاغ الجهات الأمنية التي نجحت في إلقاء القبض على المختطفين في 48 ساعة، لتقوم بعدها نوليا بشكر الجهات المسئولة والحديث عن هذه الأيام بوصفها الأصعب في حياتها. يذكر أن نوليا اشتهرت بتقديم برنامج نفسنة عبر قناة القاهرة والناس، حيث حجزت لنفسها كرسيا رابعا بجوار انتصار وهيدي كرم وبدرية بفضل روحها الخفيفة وجاذبيتها، لكنها اختفت عن الأضواء فترة لتعود بمشكلة ابنها وتتصدر حديث الإعلام، في أعقاب انهيارها في برنامج ريهام سعيد.