كتب: أمين طه وعبدالجواد محمد رغم ذلك فإن بعض أهالي الدائرة يحبونه كثيرًا، ويتمنون له النجاح، نظرًا للخدمات التي يقدمها بالدائرة، من مساعدة للفقراء، وعمل مستشفى تخدم أهالي الدائرة، ويوجد مكتب تابع له بمحافظة الجيزة لخدمة المواطنين واللاجئين السوريين، والبعض الآخر يرى أن ما يفعله أبو العنين يأتي للتهرب من الضرائب ، على حد قول أهالي الدائرة. وأعلن الترشح أيضًا محمد بدوي دسوقي، صاحب شركة مقاولات، الذي كان من ضمن الأعضاء المعينين من قبل الرئيس السابق محمد مرسي في مجلس الشورى، رغم أنه كان من مرشحي الحزب الوطني على مقعد العمّال في دائرة قسم الجيزة بانتخابات 2010، والذي سبق أن ترشح على مقعد الفئات في نفس الدائرة عام 2005.، وقال وقتها "سأنتزع مقعد الإخوان حتى لو ترشح المرشد" في تعهد صريح بإسقاط نائب الإخوان فى الدائرة. وأيضًا عاطف عبدالعزيز درويش، صاحب محلات كشرى"زيزو" ، وقام بتعليق بعض اللافتات الإعلانية الخاصة بالترشح للبرلمان، أمام محل الكشرى بميدان الجيزة، وتم خلعها من قبل البلدية، وخاض الانتخابات البرلمانية أكثر من مرة ولم ينجح في أي جولة انتخابية سابقة. ومن المرشحين المحتملين أيضًا، عزت عيد، ويعمل عضو مجلس محلي، والذي سبق له التواجد على كرسي البرلمان في دورة 2000 ، بعد أن خاض الانتخابات التكميلية، بعد وفاة أحد الأعضاء عام 2004. وينوي الترشح للبرلمان المقبل، الصحفي فتحي عبدالعاطي، وتعد هذه المرة الثانية له، ولم ينجح، و يوسف رياض، ويعمل تاجر أراضي، وهذه أول مرة يخوض فيها الانتخابات النيابية. ويرى أهالي الدائرة أن معظم المرشحين لا يقدمون للدائرة أي خدمات، ولا يتواجدون إلا قبل الانتخابات لعمل الدعاية وعرض البرنامج في مؤتمرات جماهيرية داخل الدائرة فحسب، وبعدها لا يوجد لهم أثر، وأن سماسرة الانتخابات سيظهرون قبل الانتخابات مباشرة، كما تعودوا كل دورة انتخابية، ومع ارتفاع الأسعار، في ظل وجود الحكومة الحالية، يتوقعو أن يصل الصوت الانتخابي إلى 500 جنية على حد قولهم. رغم ذلك فإن بعض أهالي الدائرة يحبونه كثيرًا، ويتمنون له النجاح، نظرًا للخدمات التي يقدمها بالدائرة، من مساعدة للفقراء، وعمل مستشفى تخدم أهالي الدائرة، ويوجد مكتب تابع له بمحافظة الجيزة لخدمة المواطنين واللاجئين السوريين، والبعض الآخر يرى أن ما يفعله أبو العنين يأتي للتهرب من الضرائب ، على حد قول أهالي الدائرة. وأعلن الترشح أيضًا محمد بدوي دسوقي، صاحب شركة مقاولات، الذي كان من ضمن الأعضاء المعينين من قبل الرئيس السابق محمد مرسي في مجلس الشورى، رغم أنه كان من مرشحي الحزب الوطني على مقعد العمّال في دائرة قسم الجيزة بانتخابات 2010، والذي سبق أن ترشح على مقعد الفئات في نفس الدائرة عام 2005.، وقال وقتها "سأنتزع مقعد الإخوان حتى لو ترشح المرشد" في تعهد صريح بإسقاط نائب الإخوان فى الدائرة. وأيضًا عاطف عبدالعزيز درويش، صاحب محلات كشرى"زيزو" ، وقام بتعليق بعض اللافتات الإعلانية الخاصة بالترشح للبرلمان، أمام محل الكشرى بميدان الجيزة، وتم خلعها من قبل البلدية، وخاض الانتخابات البرلمانية أكثر من مرة ولم ينجح في أي جولة انتخابية سابقة. ومن المرشحين المحتملين أيضًا، عزت عيد، ويعمل عضو مجلس محلي، والذي سبق له التواجد على كرسي البرلمان في دورة 2000 ، بعد أن خاض الانتخابات التكميلية، بعد وفاة أحد الأعضاء عام 2004. وينوي الترشح للبرلمان المقبل، الصحفي فتحي عبدالعاطي، وتعد هذه المرة الثانية له، ولم ينجح، و يوسف رياض، ويعمل تاجر أراضي، وهذه أول مرة يخوض فيها الانتخابات النيابية. ويرى أهالي الدائرة أن معظم المرشحين لا يقدمون للدائرة أي خدمات، ولا يتواجدون إلا قبل الانتخابات لعمل الدعاية وعرض البرنامج في مؤتمرات جماهيرية داخل الدائرة فحسب، وبعدها لا يوجد لهم أثر، وأن سماسرة الانتخابات سيظهرون قبل الانتخابات مباشرة، كما تعودوا كل دورة انتخابية، ومع ارتفاع الأسعار، في ظل وجود الحكومة الحالية، يتوقعو أن يصل الصوت الانتخابي إلى 500 جنية على حد قولهم.