خالد النبوي يستكمل ثورته في ميدان التحرير، وفي بيته، وفي الشارع الذي يسكن فيه، ومع أصدقائه، وفي مواقع التواصل الإجتماعي «فيس بوك وتويتر»، حيث طرح مجموعة من الأسئلة تتعلق بالقضايا المثارة في الوقت الحالي، ومنها مثلا هذا السؤال،من قتل أولادنافي مذبحة بورسعيد من قتل أنس وكريم؟ السؤال الثاني من هؤلاء الموجودون أمام وزارة الداخلية؟ جاوبونا على الأول نجاوبكو على الثاني، حيث يرى خالد أن المجلس العسكري هو المسؤل عن الإجابة عن السؤال الأول المتعلق بالمجزرة التي حدثت في إستاد بور سعيد، وليس من المنطقي أن يبادر بالسؤال حول هوية من يتظاهرون من أجل القصاص لمن قتلوا. النبوي طرح مناقشة أخرى حول الرئيس المصري الجديد، ومنها«احلموا معايا برئيس شاب لمصر من الآن، مش لازم نستنى دقيقة واحدة، إيه رأيكوا فى الدكتور محمد أبو حامد؟».