«مستقبل وطن».. أمانة الشباب تناقش الملفات التنظيمية والحزبية مع قيادات المحافظات    تفاصيل حفل توزيع جوائز "صور القاهرة التي التقطها المصورون الأتراك" في السفارة التركية بالقاهرة    200 يوم.. قرار عاجل من التعليم لصرف مكافأة امتحانات صفوف النقل والشهادة الإعدادية 2025 (مستند)    سعر الذهب اليوم الإثنين 28 أبريل محليا وعالميا.. عيار 21 الآن بعد الانخفاض الأخير    فيتنام: زيارة رئيس الوزراء الياباني تفتح مرحلة جديدة في الشراكة الشاملة بين البلدين    محافظ الدقهلية في جولة ليلية:يتفقد مساكن الجلاء ويؤكد على الانتهاء من تشغيل المصاعد وتوصيل الغاز ومستوى النظافة    شارك صحافة من وإلى المواطن    رسميا بعد التحرك الجديد.. سعر الدولار اليوم مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 28 أبريل 2025    لن نكشف تفاصيل ما فعلناه أو ما سنفعله، الجيش الأمريكي: ضرب 800 هدف حوثي منذ بدء العملية العسكرية    الإمارت ترحب بتوقيع إعلان المبادئ بين الكونغو الديمقراطية ورواندا    استشهاد 14 فلسطينيًا جراء قصف الاحتلال مقهى ومنزلًا وسط وجنوب قطاع غزة    رئيس الشاباك: إفادة نتنياهو المليئة بالمغالطات هدفها إخراج الأمور عن سياقها وتغيير الواقع    'الفجر' تنعى والد الزميلة يارا أحمد    خدم المدينة أكثر من الحكومة، مطالب بتدشين تمثال لمحمد صلاح في ليفربول    في أقل من 15 يومًا | "المتحدة للرياضة" تنجح في تنظيم افتتاح مبهر لبطولة أمم إفريقيا    وزير الرياضة وأبو ريدة يهنئان المنتخب الوطني تحت 20 عامًا بالفوز على جنوب أفريقيا    مواعيد أهم مباريات اليوم الإثنين 28- 4- 2025 في جميع البطولات والقنوات الناقلة    جوميز يرد على أنباء مفاوضات الأهلي: تركيزي بالكامل مع الفتح السعودي    «بدون إذن كولر».. إعلامي يكشف مفاجأة بشأن مشاركة أفشة أمام صن داونز    مأساة في كفر الشيخ| مريض نفسي يطعن والدته حتى الموت    اليوم| استكمال محاكمة نقيب المعلمين بتهمة تقاضي رشوة    بالصور| السيطرة على حريق مخلفات وحشائش بمحطة السكة الحديد بطنطا    بالصور.. السفير التركي يكرم الفائز بأجمل صورة لمعالم القاهرة بحضور 100 مصور تركي    بعد بلال سرور.. تامر حسين يعلن استقالته من جمعية المؤلفين والملحنين المصرية    حالة من الحساسية الزائدة والقلق.. حظ برج القوس اليوم 28 أبريل    امنح نفسك فرصة.. نصائح وحظ برج الدلو اليوم 28 أبريل    أول ظهور لبطل فيلم «الساحر» بعد اعتزاله منذ 2003.. تغير شكله تماما    حقيقة انتشار الجدري المائي بين تلاميذ المدارس.. مستشار الرئيس للصحة يكشف (فيديو)    نيابة أمن الدولة تخلي سبيل أحمد طنطاوي في قضيتي تحريض على التظاهر والإرهاب    إحالة أوراق متهم بقتل تاجر مسن بالشرقية إلى المفتي    إنقاذ طفلة من الغرق في مجرى مائي بالفيوم    إنفوجراف| أرقام استثنائية تزين مسيرة صلاح بعد لقب البريميرليج الثاني في ليفربول    رياضة ½ الليل| فوز فرعوني.. صلاح بطل.. صفقة للأهلي.. أزمة جديدة.. مرموش بالنهائي    دمار وهلع ونزوح كثيف ..قصف صهيونى عنيف على الضاحية الجنوبية لبيروت    نتنياهو يواصل عدوانه على غزة: إقامة دولة فلسطينية هي فكرة "عبثية"    أهم أخبار العالم والعرب حتى منتصف الليل.. غارات أمريكية تستهدف مديرية بصنعاء وأخرى بعمران.. استشهاد 9 فلسطينيين في قصف للاحتلال على خان يونس ومدينة غزة.. نتنياهو: 7 أكتوبر أعظم فشل استخباراتى فى تاريخ إسرائيل    29 مايو، موعد عرض فيلم ريستارت بجميع دور العرض داخل مصر وخارجها    الملحن مدين يشارك ليلى أحمد زاهر وهشام جمال فرحتهما بحفل زفافهما    خبير لإكسترا نيوز: صندوق النقد الدولى خفّض توقعاته لنمو الاقتصاد الأمريكى    «عبث فكري يهدد العقول».. سعاد صالح ترد على سعد الدين الهلالي بسبب المواريث (فيديو)    اليوم| جنايات الزقازيق تستكمل محاكمة المتهم بقتل شقيقه ونجليه بالشرقية    نائب «القومي للمرأة» تستعرض المحاور الاستراتيجية لتمكين المرأة المصرية 2023    محافظ القليوبية يبحث مع رئيس شركة جنوب الدلتا للكهرباء دعم وتطوير البنية التحتية    خطوات استخراج رقم جلوس الثانوية العامة 2025 من مواقع الوزارة بالتفصيل    البترول: 3 فئات لتكلفة توصيل الغاز الطبيعي للمنازل.. وإحداها تُدفَع كاملة    نجاح فريق طبي في استئصال طحال متضخم يزن 2 كجم من مريضة بمستشفى أسيوط العام    حقوق عين شمس تستضيف مؤتمر "صياغة العقود وآثارها على التحكيم" مايو المقبل    "بيت الزكاة والصدقات": وصول حملة دعم حفظة القرآن الكريم للقرى الأكثر احتياجًا بأسوان    علي جمعة: تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم أمرٌ إلهي.. وما عظّمنا محمدًا إلا بأمر من الله    تكريم وقسم وكلمة الخريجين.. «طب بنها» تحتفل بتخريج الدفعة السابعة والثلاثين (صور)    صحة الدقهلية تناقش بروتوكول التحويل للحالات الطارئة بين مستشفيات المحافظة    الإفتاء تحسم الجدل حول مسألة سفر المرأة للحج بدون محرم    ماذا يحدث للجسم عند تناول تفاحة خضراء يوميًا؟    هيئة كبار العلماء السعودية: من حج بدون تصريح «آثم»    كارثة صحية أم توفير.. معايير إعادة استخدام زيت الطهي    سعر الحديد اليوم الأحد 27 -4-2025.. الطن ب40 ألف جنيه    خلال جلسة اليوم .. المحكمة التأديبية تقرر وقف طبيبة كفر الدوار عن العمل 6 أشهر وخصم نصف المرتب    البابا تواضروس يصلي قداس «أحد توما» في كنيسة أبو سيفين ببولندا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



نص أقوال طفل المرور بالتحقيقات: "كنت متضايق من أمين الشرطة علشان كسرلى مراية العربية"
نشر في صوت الأمة يوم 15 - 12 - 2020

ننشر نص تحقيقات نيابة حوادث جنوب القاهرة الكلية مع المتهم "أحمد ابوالمجد" فى قضية اعتدائه على فرد شرطة المرور، في القضية المعروفة إعلاميًا ب"طفل المرور" ، والتي وجهت فيها اتهامات للطفل بالاعتداء والتنمر على فرد شرطة، وظهوره في مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال سبه الآخرين بألفاظ نابية هو و4 آخرين من أصدقائه.

وجاءت نص التحقيقات كالتالى:

أقوال المتهم

اسمك وسنك؟

" أحمد أبو المجد" ، 13 سنة .

ملحوظة: قمنا بتشغيل الأسطوانة المدمجة على حاسبنا الآلى الخاص بنا، وقمنا بعرض المقطع المرئى الأول المثبت بالملحوظة أثناء استجواب المتهم "مصطفى .ت" والذى عثر عليه فى المحادثة بين المتهم سالف الذكر والمدعوة "حبيبة . ص" يتضمن اعتداء طفل المرور المتهم على رجل المرور وألفاظ نابية موجهة للمجنى عليه.

س/ ما صلتك بالمقطع المرئى المعروض عليك؟

ج/ ده المقطع لما كنا راكبين العربية وشتمت أمين الشرطة وده نفس المقطع اللى اتعرض عليا أول مرة لما اتسالت في النيابة بس المقطع اللى اتعرض عليا دلوقتى ظاهر فيه الشتيمة اللى شتمتها لأمين الشرطة.

ملحوظة: قمنا بتشغيل الأسطوانة المدمجة على حاسبنا الالى الخاص بنا وقمنا بعرض المقطع المرئي الثانى والمثبت بالملحوظة أثناء استجواب المتهم "مصطفى . ت" والذى عثر عليه فى المحادثة بين المتهم وسالف الذكر والمدعوة "حبيبة .ص"، وهو ذات الموقع الذي تبين انتشاره على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" والمثبت بيانته بالملحوظة الأولى بجلسة استجواب الماثل أمامنا بتاريخ 2 نوفمبر 2020 ، وذلك على الماثل أمامنا والذى أقر بأن ذلك المقطع هو الخاص بواقعة قيامه ورفقائه بالتوجه إلى مكان تواجد أمين الشرطة مترجلين والتعدى عليه .

س/ ما صلتك بالمقطع المرئى المعروض عليك الآن؟

ج/ الفيديو ده لما كنا نزلنا من العربية ورحنا لأمين الشرطة

س/ من هم الأشخاص الظاهرين بالمقطع؟

ج/ فى أول الفيديو اللى ماشيين الأول هو انا وعمرو تايسون ومصطفى ماشى ورانا كان بيصور وجيه في نص الفيديو يوسف أبو عوف ورامز عصام مكنش ظاهر في الفيديو ده لانه كان واقف ورا مصطفى.

س/ ما سبب توجهكم إلى أمين الشرطة آنذاك؟

ج/ أنا كنت مضايق من الأمين علشان كسر ليا المراية ورفع رجله كان عايز يضربنى فى وشى عشان كدة ركنت العربية جنب الطريق، وعديت له أنا واصحابى كنت مقرر أشوفه عمل كده ليه لأنى كنت مضايق منه.

س/ ما الذى دار بينك وبين فرد الشرطة آنذاك؟

ج/ اول لما وصلت له لقيت الأمين ساند رجله اليمين على طوبة كبيرة، وأنا لما وصلت عنده خبطت الطوبة برجلى اليمين وكنت قاصد عشان ينتبه ليا، واللى كان واقف معايا في الأول عمرو تايسون، وقعد يقول "انت بتخبط العربية ليه"، والأمين قاله "فين الرخص"، وعمرو قاله "مفيش رخص"، وأنا قولت للأمين "العربية ديه عليها حصانة"، وانا طول الوقت كنت متضايق من الأمين عشان خبط العربية برجله، ورحت مخبط بايدى اليمين على كتفه الشمال، وكنت بقوله اسمك ايه وبعدها قولت له "والله انا كفيل اكلك علقة موت"، ولما ظهر يوسف في الفيديو، أنا قولت للأمين "نا هموتك ومش هاتعرف تعمل حاجة"، وبعدها عمرو قعد يقول للأمين "انت كسرت المراية"، والأمين قاله "تعالى اصلحلك المراية"، والأمين لاحظ ان مصطفى بيصوره، وقعد يقوله "انت بتصور ايه ياحبيبي" قاله "بصور اللقطة لوالده وكان قصده ابويا" وبعدها امين الشرطة قالنا "يالا اتفضلوا من هنا"، وانا بعدها قولت له "لولا انك راجل كبير كان زمانى مقعدك على الأرض دلوقتى".

س/ ما هي أدوار باقى المتهمين في تلك الواقعة ؟

ج/ انا وعمرو اتكلمنا مع الأمين، ومصطفى قاله جمله واحده قولت عليها من شوية، ومصطفى تامر هو الى كان بيصور، ورامز كان واقف بعيد متكلمش، ويوسف جه في نص الفيديو يعتبر مقلش حاجة.

س/ ما هي الوسيلة التي قام بها المتهم مصطفى لتصوير ذلك المقطع؟

ج/ مصطفى كان بيصور بتليفونه

س/ ما الذى دعا المتهم مصطفى لتصوير ذلك المقطع؟

ج/ انا معرفش هو اللى كان بيصور من نفسه.

س/ ما قولك فيما جاء بأقوال المتهم سالف الذكر بالتحقيقات من أنك أمرته بتصوير ذلك المقطع؟

ج/ لا أنا مقلتش له يصور.

س/ ما تعليلك لما جاء باقوال سالف الذكر ؟

ج/ معرفش هو قال كده ليه

س/ ما المقصود بما وجهته من أقوال إلى أمين الشرطة والسابق بيانها بتفريغ المقطع السابق سردها على لسانك بالتحقيقات؟

ج/ أنا كان قصدى انى محمى من ابويا علشان كده قولت له ان العربية عليها حصانة وميعرفش يعمل معايا حاجة، وانا لما قولت له انا كفيل اكلك علقة وممكن اقعدك على الأرض كان قصدى اهدده بالكلام ده لانى كنت مضايق منه عشان كسر المراية، ورفع جله عشان كان عايز يضربنى في وشى.

س/ ولماذا قمت بالتعدى على فرد الشرطة بالضرب بواسطة يدك اليمين التي استقرت زراعه الأيسر حسبما هو مبين بالمقطع المار بيانه؟

ج/ انا مضربتوش أصلا انا مجرد حطيت ايدي اليمين على كتفه عشان ينتبه لكلامى.

س/ ما قولك فيما ثبت بالتحقيقات من انتشار ذلك المقطع على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" ؟

ج/ انا معرفش مين اللى نشره وعشان انا مش مصوره بتليفونى أساسا معنديش حساب على فيس بوك.

ملحوظة: قمنا بتشغيل الأسطوانة على حاسبنا الالى وقمنا بعرض المقطع المرئى الثالث والمثبت بالملحوظ أثناء استجواب المتهم مصطفى تامر، والذى عثر عليه في المحادثات بين المتهم سالف الذكر وحبيبة صالح، وهو ذات المقطع الذي تبين انتشاره على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" .

س/ ما صلتلك بالمقطع المرئى المعروض عليك الان؟

ج/ الفيديو ده باقى اللى فات وقت مكنا واقفين مع أمين الشرطة في الشارع
س/ من هم الأشخاص الظاهرين بالمقطع؟

ج/ في اول الفيديو اللى فات وقت مكنا واقفين مع امين الشرطة في الشارع.

س/ ماسبب توجهكم الى امين الشرطة آنذاك؟

ج/ ده استكمال للفيديو اللى فات وكنا مازلنا واقفين مع امين الشرطة.

س/ ما الذى دار بينكم وبين فرد الشرطة آنذاك؟

ج/ امين الشرطة كان حاطط ايده على كتف عمرو فعمرو قاله "ايدك متتحطش عليا"، فالأمين قالنا "يالا يا حبيبي صورت اتفضلوا اتوكلوا على الله"، والشتيمة اللى اتقالت أنا اللى قولتها.
س/ وإلى من وجهت لفظ السباب المار بيانه؟

ج/ انا مكنش قصدى اشتم حد بالكلمة دى، ده الأمين ما بين الفيديوهين شتم عمرو، وأما مصطفى شغل الفيديو ساعتها، انا شتمت وقولت "اه صور يا بنى"، بسبب ان الأمين هو اللى شتم وكلمتى للشتيمة مش رايحة لحد انا قولت الشتيمة اللى قالها الأمين بنفسه.

س/ متى وجه المجنى عليه لفظ السباب المشار اليه؟

ج/ بعد الفيديو الأولانى لما مصطفى قفله عمرو قال للأمين "هاقعدك جنب امك"، والأمين شتمه، ومصطفى شغل الفيديو تانى مرة علطول وصور عمرو والأمين وحصل اللى حصل.



س/ ما هي أدوار باقى المتهمين في تلك الواقعة؟

ج/ انا وعمرو اللى اتكلمنا في الفيديو ده ومحدش من باقى صحابى قاله حاجة.



س/ ما هي الوسيلة التي قام بها المتهم مصطفى لتصوير ذلك المقطع؟

ج/ مصطفى كان بيصور بتليفونه.



س/ بماذا كان يقصد المتهم عمرو من قوله عبارة "هاقعدك جنب امك"؟

ج/ معرفش

س/ ما قولك فيما ثبت بالتحقيقات من انتشار ذلك المقطع على "فيس بوك"؟

ج/ انا معرفش مين اللى نشره وعشان انا مش مصوره بتليفونى وانا أساسا معنديش حساب على الفيس بوك.



ملحوظة : قمنا بتشغيل الأسطوانة المدمجة على حاسبنا الآلى وقمنا بعرض مقطع فيديو مرسل إلينا من رئيس نيابة حوادث جنوب القاهرة، والذى عثر عليه بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك بمعرفتنا والسابق تفريغه باستجواب المتهم يوسف محمد، والسابق إثبات نشره على موقع الفيس بوك.

س/ ما صلتلك بالمقطع المعروض عليك؟

ج/ ده لايف او بث مباشر عملته أنا وصحابى

س/ من هم الأشخاص الظاهرين فى ذلك المقطع وعددهم تحديدا؟

ج/ كنت انا و6 أصحابى.

س/ وما هي كامل بيانات هؤلاء الظاهرين بالمقطع ؟

ج/ الأول اسمه بانانا معرفش اسمه الحقيقى ايه، والتانى اسمه محمد معرفش اسمه بالكامل ايه، والثالث اسمه مروان وشهرته ميدو ومعرفش اسمه بالكامل، والرابع اسمه سيف محمد حاتم، ودول اللى طلعوا معايا في البث المباشر، وفى اتنين كانوا جنبنا بس مظهروش في اللايف واحد اسمه احمد محمود، والتانى اسمه محمد خالد معرفش باقى أسمائهم، وكلهم ساكنين في المعادى، وسيف ساكن في بيتشو، واحمد محمود ساكن جنب نادى المعادى، ومعرفش عنوانهم ايه.



س/ متى وأين تم التقاط ذلك المقطع تحديدا؟

ج/ بعد لما مشيت من النيابة أول مرة كان يوم الاحد اللى فات بتاريخ 1 نوفمبر 2020 حوالى الساعة 8 مساءا في بنزينة وطنية في زهراء المعادى.



س/ ما سبب ومناسبة تواجدك بالزمان والمكان سالفى الذكر؟

ج/ انا كنت سهران مع اصحابى.



س/ وضح لنا ما هي الأفعال التي أتيتها عقب تسليمك لوالدك من سراى النيابة؟

ج/ انا خرجت من النيابة روحت مع بابا وطلعت البيت، وبابا راح قسم البساتين عشان عمو وائل كان بيدفع الكفالة وهيخرج، ولما انا وصلت البيت دخلت نمت وصحيت حوالى الساعة 11 الصبح، نزلت مع اصحابى شوية قدام البيت، وبعدها طلعت العصر اتغديت، وبعدها نزلت علطول وقفت مع أصحابى لغاية بالليل وعملنا اللايف.


س/ كيف قمت بتصوير ذلك البث وعلى أى موقع من مواقع التواصل قمت بنشره؟

ج/ ده بث مباشر عملته على حسابى على الانستجرام، والبث ده عبارة عن فيديو مجرد ما ادوس زرار تشغيل الفيديو يظهر على حسابى علطول.



س/ هل ذلك البث متاح تداوله للعامة؟

ج/ ايوه البث ده مجرد تشغيله يشوفه كل واحد متابعنى على الانستجرام.



س/ ما هو سبب قيامك بعمل البث؟

ج/ انا لما الفيديو بتاع الأمين انتشر كان عندى عدد المتابعين ليا كان 1400 ولما الناس عرفت اسم حسابى على الانستجرام وصل المتابعين حوالى 7000 وعملت اللايف ده عشان اشوف الناس اللى هاتبعني هايوصلوا لكام.



س/ ما هو غرضك وراء نشر هذا البث؟

ج/ مكنش غير في نيتي اشوف عدد المتابعين ليا.



س/ ماقولك في ألفاظ السباب المثبتة بذلك المقطع المعروض عليك؟

ج/ ايوة الشتايم اللى اتقالت في الفيديو فعلا صح وانا اللى كنت بشتم.



س/ الى من كنت تقصد توجيه الفظا السباب؟

ج/ كان فيه ناس بتدخل على البث وتعمل كومنتات فيه شتايم وانا كنت بشتمهم عشان هما شتمونى.



س/ من القائل عبارة "كفارة يا معلم"؟

ج/ صاحبى مروان.



س/ وإلى من وجه سالف الذكر مقولته الما بيانها؟

ج/ كان قصده يوجهها ليه.

س/ وما هو سبب ومناسبة ذكره تلك المقولة؟

ج/ كان فيه ناس كاتبالى كومنتات بتباركلى انى خرجت من النيابة اليوم ده ومنهم واحد قال كفارة يا معلم عشان كده صاحبى مروان قال الجملة دي



س/ من القائل عبارة "كانوا بيقولوا اتسجنت ولا ايه الكلام ، لا متسجنتش معندناش حد بيتسجن؟

ج/ ده صاحبى مروان

س/ والى من وجه سالف الذكر تلك العبارة ؟

ج/ كان فيه واحد من المتابعين كتب كومنت وقالى فيه " سمعت انك اتسجنت" فصاحبي مروا قاله الجملة دى.

س/ وما هو قصد المدعو مروان من ذكر تلك العبارة؟

ج/ كان قصده اننا ولا ناس مش بنتحبس ده لما أنا سالته بعد البث قالى ان ده قصده

ملحوظة: قمنا بتشغيل الأسطوانة المدمجة على حاسبنا الآلى وقمنا بعرض المقطع المرئى المرسل من رئيس نيابة حوادث جنوب القاهرة والذى عثر عليه بموقع التواصل فيس بوك بمعرفتنا والسابق تفريغه باستجواب المتهم يوسف محمد على المتهم.



س/ ما صلتك بالمقطع المعروض عليك؟
ج/ ده فيديو ليا انا وصحابى في الساحل

س/ متى وأين تم التقاط ذلك المقطع ؟
ج/ كان في الصيف اللى فات مش فاكر شهر ايه في طريق الساحل الشمالى قريب من قرى مارينا العلمين.

س/ وما هي طبيعة السيارة التي كنتم تستقلونها آنذاك؟
ج/ احنا كنا راكبين العربية بتاعت والدى

س/ من هم الأشخاص المرافقين لك آنذاك؟
ج/ كان واحد صحبى اسمه سيف حاتم وده اللى طلع معايا في البث، وكان فيه واحد تانى عامل شغال في القرية اللى كنا نازلين فيها ومش عارف اسمه ايه.

س/وما هي وضعية جلوسكم بالسيارة آنذاك؟
ج/ كنت انا اللى سايق العربية، وسيف كان قاعد ورا على الكنبة، والعامل كان قاعد جنبى عشان كان راجل كبير.

س/ وما ومناسبة اصطحابك لهذا العامل؟
كان عايزني اوصله لمكان قريب من القرية ومكن شمعاه فلوس فقولت اخده معايا عشان اخد فيه ثوابه.

س/ وإلى اين توجهت بسيارة والدك آنذاك؟
ج/ كنا رايحين لقرية مارينا عشان نقابل صاحبنا مروان.

س/ وأين كانا يتواجدا والدك أنذاك؟
ج/ والدتى ماكنتش مسافرة معانا ووالدى كان في الشاليه.

س/ ومن الذى كان يقود تلك السيارة بالمقطع؟

ج/ بابايا كان عارف انى واخد العربية اسوقها بس جوه القرية، ومقولتلوش انى هخرج بيها، واحنا كنا في قرية جولف بورتو مارينا وكنت رايح لصاحبي مروان في مارينا 5.

س/ من القائم بتصويرذلك المقطع؟

ج/ صاحبي سيف كان بيصور تليفونه

س/ ما هي سبب تصويره لذلك المقطع ؟

ج/ معرفش

س/ ماهو سبب تقابلكم مع فرد الشرطة الظاهر بالمقطع؟

ج/ الأمين ده كان واقف قدام مارينا 7 واتقابلت معاه بالصدفة.

س/ ما هي العبارات التي وجهتها لسالف الذكر؟

ج/ انا وقفت جنبه وقولتله " خد يا بنى بتعمل ايه هنا" فراح العامل اللى جنبى قاله ده سيادة المستشار.

س/ ما سبب قولك لتلك العبارة؟

ج/ انا كنت بهزر مع امين الشرطة وبضحك معاه.



س/وهل استجاب لك فرد الشرطة آنذاك؟

ج/ لاء هو مردش عليا.

س/ ايستساغ عقلا أن تمزح مع فرد شرطة مرددا له العبارة المار بيانها "أفهمناه"؟

ج/ احنا كنا في مصيف في الساحل والدنيا كلها هزار في هزار عشان كده هزرت وقولت كده لأمين الشرطة.

س/ من القائم على نشر ذلك المقطع على مواقع التواصل الاجتماعى؟

ج/انا معرفش مين اللى نشر وعايز أقول ان مفيش ولا فيديو من الفيديوهات اللى شوفتها في النيابة انا نشرتهم، ما عدا البث المباشر هو الحاجة الوحيدة اللى نشرتها


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.