أعلن الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، أنه يفضل الرئيس باراك أوباما، على المرشح الجمهوري ميت رومني، رئيسًا للولايات المتحدةالأمريكية، وتابع مبتسمًا: "يمكنني أن أؤيد «رومني»، لكنني لن أفعل". جاء ذلك ردًا على سؤال صحفي له، اليوم الأربعاء، على هامش مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدةبنيويورك، حول ما إذا كان يُفضل الجمهوري ميت رومني أو الديمقراطي باراك أوباما.
وبخصوص أوباما، الذي لم يلتق أحدًا خلال زيارته للأمم المتحدة، أكد هولاند: "ستكون لدينا فرص لقاء أخرى"، متابعًا: "المهم على ما أظن، هو التمكن من لقائه بعد نوفمبر"، في إشارة إلى انتخابات الرئاسة الأمريكية، المقرر إجراؤها في نوفمبر المقبل.