يبدأ الكاتب وائل قنديل مقاله قائلا: "تبدو مصر بعد 11 فبراير وكأنها خارجة للتو من جراحة رباط صليبي في الركبة، ذلك أنها منذ 25 يناير وحتى يوم تنحي المخلوع كانت في حالة ركض متواصل وبأقصي سرعة على مضمار التغيير والحرية والعدالة الاجتماعية". غير أن البعض يتعجل عودتها لخوض المباريات والدخول في التحامات عنيفة، فور خروجها من غرفة العمليات". هكذا شبه الكاتب وضع مصر في أعقاب ثورة 25 يناير، ومن ثم في أعقاب الاستفتاء على التعديلات الدستورية يوم السبت الماضي (المعركة بين الإسلام وخصومه) كما زرع البعض في أذهان الشعب، على حد وصف قنديل. كما أشار الكاتب إلى تصريحات الشيخ محمد حسين يعقوب التي وصف فيها نتائح الاستفتاء بأنها «الانتصار في غزوة الصناديق».. اقرأ المقال كاملا في عدد غد الخميس