الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
غرفة الصناعات الغذائية: نساند جهود الحكومة في التطوير وزيادة الصادرات وجذب الاستثمارات
"اتحاد المقاولين" يطالب بوقف تصدير الأسمنت لإنقاذ قطاع المقاولات من التعثر
محافظ أسوان يتفقد مشروع مركز شباب النصراب بإدفو
وزارتا العمل والبيئة تنفذان دورة تدريبية على استخدام وسائط التبريد والتكييف بسوهاج
زيارة بزشكيان إلى بيلاروس تكشف رغبة إيران في مقاومة الضغوط الغربية.. ومسئول أمني بطهران: الانعزال ليس خيارًا مطروحًا
8 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة خلال ال24 ساعة الماضية
خبير علاقات دولية: إعلان المجاعة في غزة يكشف سياسة التجويع الإسرائيلية الممنهجة
مصر ترحب بخارطة الطريق الأممية لتسوية الأزمة الليبية
رغم تبرئة ساحة ترامب جزئيا.. جارديان: تصريحات ماكسويل تفشل فى تهدئة مؤيديه
قدوس يقود تشكيل توتنهام ضد مانشستر سيتي بالدوري الإنجليزي
محاضرة فنية وتدريبات خططية في مران الأهلي استعدادًا للمحلة
طقس الكويت اليوم.. حرارة شديدة تصل إلى 47 درجة ورياح متقلبة
ظهر أحد طرفيها عاريا.. النيابة تحقق في مشاجرة بمدينة نصر
«شجاعة عم طارق»| السكة الحديد تستعد لتكريم عامل مزلقان أنقذ شابًا من دهس القطار
«الصحة»: 6 حالات وفاة وإصابة 24 آخرين في حادث غرق الطلاب بالإسكندرية
نور القلوب يضىء المنصورة.. 4 من ذوى البصيرة يبدعون فى مسابقة دولة التلاوة
قافلة طبية مجانية لأكثر من 1050 مواطنًا بقرية عزاقة بمركز المنيا
صراع الأجيال وتجديد الدماء
البابا تواضروس يترأس قداس تدشين كنيسة القديس مارمينا العجايبي بالإسكندرية
مصر تستضيف النسخة الأولى من قمة ومعرض "عالم الذكاء الاصطناعي" فبراير المقبل
لا دين ولا لغة عربية…التعليم الخاص تحول إلى كابوس لأولياء الأمور فى زمن الانقلاب
محافظ أسوان يتفقد سير العمل بوحدة صحة أسرة العوينية بإدفو (صور)
إسلام جابر: تجربة الزمالك الأفضل في مسيرتي.. ولست نادما على عدم الانتقال للأهلي
حملة مكبرة لإزالة إشغالات الباعة الجائلين والتعديات على الطريق بمدينة أبوتيج بأسيوط
تفاصيل وأسباب تفتيش منزل مستشار الأمن القومي الأمريكي الأسبق جون بولتون
محافظ الدقهلية يتابع أعمال منظومة النظافة ورفع المخلفات بمدينتي المنصورة وطلخا ورفع 485 طن مخلفات بلدية
محافظ الجيزة يشدد علي التعامل الفوري مع أي متغيرات مكانية يتم رصدها واتخاذ الإجراءات القانونية
تفعيل المشاركة المجتمعية لتطوير وصيانة المدارس واستكمال التشجير بأسيوط
«متبقيات المبيدات» ينظم ورشة عمل لمنتجي ومصدري الطماطم
تحرير 125 محضرًا للمحال المخالفة لمواعيد الغلق الرسمية
«صحح مفاهيمك».. مبادرة دعوية خارج المساجد بمشاركة 15 وزارة
ما أسباب استجابة الدعاء؟.. واعظة بالأزهر تجيب
مستشفى الأهلى.. 6 لاعبين خارج الخدمة فى مباراة غزل المحلة بسبب الإصابة
ثلاثة أفلام جديدة فى الطريق.. سلمى أبو ضيف تنتعش سينمائيا
مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية يحيي ذكرى وفاة العالم الكبير الشيخ مصطفى المراغي
شباب في خدمة الوطن.. أندية التطوع والجوالة يعبرون رفح ويقدمون المساعدات لقطاع غزة
الأوقاف: «صحح مفاهيمك» تتوسع إلى مراكز الشباب وقصور الثقافة
ابنة سيد مكاوي عن عودة شيرين لحسام حبيب: فقدت تعاطفي معها
تحقيق استقصائى يكتبه حافظ الشاعر عن : بين "الحصة" والبطالة.. تخبط وزارة التعليم المصرية في ملف تعيين المعلمين
جامعة القاهرة تُطلق قافلة تنموية شاملة لمدينة الحوامدية بالجيزة
حملة «100 يوم صحة» تقدّم 59 مليون خدمة طبية مجانية خلال 38 يومًا
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 23-8-2025 في محافظة قنا
إعلام فلسطينى: مصابون من منتظرى المساعدات شمال رفح الفلسطينية
بيونج يانج توبخ سول لإطلاق طلقات تحذيرية على قواتها بالمنطقة الحدودية
إصابة 3 أشخاص في حادث سير بوسط سيناء
«الإفتاء» تستطلع هلال شهر ربيع الأول اليوم
حسن الخاتمة.. وفاة معتمر أقصري أثناء أدائه مناسك الحج
تنسيق الجامعات 2025| مواعيد فتح موقع التنسيق لطلاب الشهادات المعادلة
موعد مباراة النصر ضد الأهلي اليوم في نهائي كأس السوبر السعودي والقنوات الناقلة
ملف يلا كورة.. خطة انتخابات الأهلي.. رسائل الزمالك.. واعتماد لجنة الحكام
شريف حافظ: الحب هو المعنى في حد ذاته ولا يقبل التفسير... والنجاح مسؤولية يجب أن أكون مستعدًا لها
نوال الزغبي: ضحيت بالفن من أجل حماية أولادي بعد الطلاق
إرهاب الإخوان في ثلاجة القرارات الأمريكية.. لعبة المصالح فوق جرائم الجماعة
ما هي اختصاصات مركز التسوية والتحكيم الرياضي المصري بقانون الرياضة بعد التصديق عليه؟
ويجز يغنى الأيام من ألبومه الجديد.. والجمهور يغنى معه بحماس
مدحت صالح يتألق بغناء حبيبى يا عاشق وزى المليونيرات بحفله فى مهرجان القلعة
اليوم، دار الإفتاء تستطلع هلال شهر ربيع الأول لعام 1447 هجريا
3 أبراج على موعد مع التفاؤل اليوم: عالم جديد يفتح الباب أمامهم ويتلقون أخبارا مشجعة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
بعد غزة.. إسرائيل تواجه أزمة العزلة
خدمة تايمز الإخبارية 2009
نشر في
الشروق الجديد
يوم 22 - 03 - 2009
العزلة ليست شيئا غريبا على إسرائيل، وهى التى واجهت مساواة أيديولوجيتها الوطنية «الصهيونية» بالعنصرية فى قرار الجمعية العامة للأمم
المتحدة
فى 1975، كما واجهت المقاطعة العربية لعقود. لكنها وبعد أسابيع من حربها على
غزة
وبينما تستعد لتدشين «تشكيل» حكومة صقور يمينية، تواجه إسرائيل أسوأ أزمة دبلوماسية منذ عقدين.
الأمثلة على ذلك كثيرة، حيث واجهت فرقها الرياضية، عداء فى
السويد
وأسبانيا وتركيا. كما أغلقت موريتانيا السفارة الإسرائيلية فى
نواكشوط
.
وتدهورت علاقاتها بشدة مع تركيا، حليفها الإسلامى المهم. كما دعا مجموعة من كبار القضاة ومحققى حقوق الإنسان أخيرا لفتح تحقيق فى الأعمال الإسرائيلية فى
غزة
. وشارك فى «أسبوع العنصرية الإسرائيلية» الذى جاب 54 مدينة حول العالم ضعف العدد الذى شارك فى العام الماضى بحسب منظمى الأسبوع. حتى المجتمع اليهودى الأمريكى لديه تحفظ، وإن كان فى جناحه الليبرالى.
لم تعد القضية غير ملحوظة، بل نتج عنها ردان بارزان وإلى حد ما متناقضان، فمن جهة أولى هناك ورطة حقيقية، حيث تم دراسة استطلاعات الرأى العالمى بدقة، ورصدت وزارة الخارجية مليونى دولار إضافية لتحسين صورة إسرائيل عبر الدبلوماسية الثقافية والمعلوماتية.
يقول أرى ميكل نائب المدير العام للشئون الثقافية فى وزارة الخارجية: «سنرسل حول العالم روائيين وكتاب ومعارض ومسرحيات معروفة» مضيفا أنه «عبر هذه الطريق نستطيع تجميل وجه إسرائيل، لهذا نحن لا نفكر فى الكمال خلال سياق الحرب».
فى المقابل هناك احساس ينمو أن من هم فى الخارج لا يفهمون ورطة إسرائيل، لذلك يرفض الإسرائيليون النقد.
يقول إيتان جيلبو أستاذ السياسة والعلاقات الدولية فى جامعة باإيلان: «الناس هنا لا يهتمون ماذا تفعل، فهم سيلومونك عن كل مشكلات الشرق الأوسط» مضيفا أنه «حتى الانتحاريون الفلسطينيون ينظر إليهم باعتبارهم خطأنا بسبب عدم قيام الدولة الفلسطينية».
بالطبع، بالنسبة للمعارضين الإسرائيليين بمن فيهم هؤلاء الذين يدعمون بحزم الدولة اليهودية، فإن المشكلة ليست فى الصورة بل فى السياسة. فهم يشيرون إلى أربعة عقود من الاحتلال، واستيطان نصف مليون يهودى إسرائيلى فى الأراضى
المحتلة
عام1967، والحصار الاقتصادى
لغزة
خلال السنوات القليلة الماضية، ونمو الخلافات الاجتماعية حول الدولة الفلسطينية، كأسباب لخسارة التضامن فى الخارج، ويقولون إن أى مبلغ يرصد لتلميع الصورة لن يغير شيئا.
كان استخدام إسرائيل للقوة غير المتوازنة فى حرب
غزة
قد بلور الكثير من هذا النقد.
تعد قضية قيام الدولة الفلسطينية محورية بشأن سمعة إسرائيل فى الخارج، لأن هناك العديد من الحكومات والمنظمات الدولية تتعاطف مع قيامها فى الضفة
الغربية
وقطاع
غزة
والقدس
الشرقية
. فبينما تتفاوض حكومة رئيس الوزراء المنصرف ايهود أولمرت من أجل هذا الغرض، تقول حكومة بنيامين نتنياهو المقبلة إن هذا البند ليس ضمن أجندتها الحالية.
وكان خافيير سولانا رئيس المفوضية الأوروبية للسياسة الخارجية قد أكد فى
بروكسل
الإثنين الماضى أن المجموعة الأوروبية ستعيد النظر فى علاقاتها مع إسرائيل فى حال لم تظل ملتزمة بقيام الدولة الفلسطينية.
وأكثر من ذلك، من المتوقع أن يقوم نتنياهو بتعيين أفيجدور ليبرمان زعيم حزب إسرائيل بيتنا القومى المتطرف، وزيرا للخارجية. وهذا وحده من شأنه أن يقلق الإسرائيليين وحلفاءهم الأوروبيين والولايات
المتحدة
، لأن نظرة ليبرمان لإسرائيل والعرب يدعوها البعض عنصرية.
فقد قامت حملة ليبرمان على ضرورة أداء قسم الولاء لإسرائيل، وعليه فمن لا يدعم الدولة اليهودية الديمقراطية يجب أن يفقد حق المواطنة. مع ملاحظة أن خمس المواطنيين الإسرائيليين هم من العرب، والعديد منهم لا يدعمون تعريف الدولة بكونها يهودية.
وليس لليبرمان سوى معجبين قلائل فى مصر التى لعبت دور الوسيط فى عدد من الموضوعات، فقبل عدة أشهر شكا ليبرمان من عدم موافقة الرئيس حسنى مبارك على زيارة إسرائيل، وأضاف حينها: «إذا كان لا يريد، فليذهب إلى الجحيم».
يقول مير جافيدانفير محلل الشئون
الإيرانية
فى إسرائيل مشيرا إلى السياسيين
الإيرانيين
اللذين ينظر لهما بشكل واسع على أنهما من المعسكر البراجماتى: «تخيل إذا فاز حسين موسوى فى الانتخابات
الإيرانية
وعين محمد خاتمى وزيرا للخارجية، ستواجه إسرائيل المزيد من الأوقات الصعبة مع وجود ليبرمان وزيرا للخارجية، فى وقت تظهر فيه
إيران
على أنها عامل فى زعزعة الاستقرار فى المنطقة».
كل هذا يظهر فى سياق الإدارة الديمقراطية
الجديدة
التى أعلنت عن رغبتها للصحافة فى حل الدولتين، كما أن هيلارى كلينتون كانت قد انتقدت الخطط الإسرائيلية لتدمير منازل الفلسطينيين فى
القدس
الشرقية
، كذلك انتقدت إدارتها إسرائيل لمنعها البضائع الضرورية من دخول
غزة
.
وهو ما يمثل تحولا فى النبرة عن فترة بوش. حيث قال وزير الداخلية الإسرائيلية فى تقرير له فى أثناء حرب
غزة
إن: «الليبراليين والديمقراطيين أظهروا حماسا أقل لإسرائيل وقيادتها».
يبدو أن الفجوة بين إسرائيل واليهود الأمريكيين الليبراليين ظهرت فى مدونة برادلى بروستون عندما كتب فى موقع صحيفة «هآرتس» ذات الميول اليسارية، واصفا الأسئلة التى واجهها فى زيارته لمدينة لوس أنجلوس منها: «ماذا أصاب هؤلاء الناس، أصدقاءك الإسرائيليين؟».
وقام بروستون بأخذ مقتطف من مقال آن روفى وهى يهودية أمريكية ليبرالية، بأنها حين تشاهد شعبية ليبرمان فى إسرائيل تشعر بأن «زوجها قد خدعها مع موسولينى».
وتابعت: «نحن فى أمريكا ننتظر أن تظهر هذه الحكومة فى
القدس
، وأغلبيتنا تأمل فى ألا تعيق عملية السلام، وألا تدين حل الدولتين، وألا تدمر الأمل الذى قدمه رئيسنا على الطاولة».
وأشار بروستون إلى آلاف الصواريخ المنطلقة من
غزة
على سيدروت وغيرها من المدن والبلدات الإسرائيلية، وعنون مقاله «العنصرية الإسرائيلية فاشية ضدى».
يقول بعض الرسميين الإسرائيليين إنهم يعتقدون أن ما تحتاجه البلاد أن «تعيد وصف نفسها». كما يقول إن إسرائيل أنفقت أكثر مما ينبغى من الوقت لتعريف تصرفاتها تجاه أعدائها. ويضيف هؤلاء أن إسرائيل بهذا الفعل، تجعل القصة كلها تدور حول الصراع.
وقال إيدو أهارونى رئيس فريق إعادة تحسين صورة إسرائيل فى وزارة الخارجية :«عندما نرى سيدروت، يقول البعض انظروا
لغزة»
، مضيفا أن «كل شىء له توءم عندما ننظر عبر الصراع، فالبلد يجب أن يضع نفسه فى موضع الشخصية الجذابة، حتى يراه الذين هم فى الخارج على حقيقته، بدلا من ذلك نركز على إدارة الأزمة، وهو ما لن يوصلنا إلى ما نحتاج أن نصل إليه على المدى الطويل».
يقول جيلبو أستاذ السياسة، إن إعادة رسم الصورة ليست كافية، مضيفا «نحتاج لعمل الكثير لتعريف العالم عن وضعنا»، وقال مشيرا إلى ميزانية المليونى دولار الإضافية: «نحتاج 50 مليونا، نحتاج 100 مليون».
© 2009: كل الحقوق محفوظة لشركة النيويورك تايمز لمبيعات الخدمات الصحفية.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
نيويورك تايمز: إسرائيل تواجه أسوأ أزمة دبلوماسية
صحف عالمية 19/3/2009
إسرائيل تخاطر بفقدان الأصدقاء
أوهام السلام وانتصار المقاطعة
صحف عالمية 12/2/2009
أبلغ عن إشهار غير لائق