بعد القبض علي كل من "صديق" الفنان إدوارد، والصيدلي نصيف، أنكر صديق متاجرته للمخدرات، وقال أن المكان ملكه ولكن الصيدلي يستأجره، مستشهدا بعقد إيجار مزور. وتم التحقيق أيضا مع عيسي، وحضر معه المحامي"جمال لبة" الفنان أحمد زاهر، الذي نفي جميع الاتهامات المواجهه لعيسي، كماواجهته النيابة بتسجيلات صوتية بين الصيدلي وصديق، وكان الآخير يطلب منه تزويد لكمية من الأستروكس، مع ذكر أسم عيسي في المكالمات، وفي النهاية تم اخلاء سبيله بضمان محل إقامته وعدم سفرة للخارح ودفع كفالة مليون جنيه. تتصل "فرح" بشقيقة عيسي "صفية" الفنانة أنجي المقدم، وطلبت منها أن تقابلها، وذهبت صفية إليها، وهناك ترجت فرح صفية بمسامحة عيسي، ولكن صفية ترفض لكي تنتقم منه لقتل حبيبه ضاحي، لترفع فرح السلاح في وجهها وتقوم بقتلها ودفنها. كما طلب عيسي من المحامي أن يهربه للخارج ويصطحب معه فرح و والدها وصفية.