انطلقت أحداث الحلقة الحادية عشر من مسلسل "لمس أكتاف"، بإجراء "أدهم" مكالمة هاتفية داخل سيارة الترحيلات ب"حمزة"، يبلغه أن "شحاته" و"عبدالمنجي" يخططون للقيام ب"لعبة" عليه من أجل سجنه، وأنه متهم بقتل ضابط كان من المقرر أن يكون "حمزة" في موقفه الآن، ويطلب مساعدته، وتقوم شقيقة "أدهم" بإبلاغ "حمزة" عن كل ما يتعلق بالقضية، ويطلب من شقيقه "زيدان" أن يجمع له "سليمان" وكل المحاميين للإتفاق حول خروج "أدهم" من السجن. وسألت طليقة "أدهم" شقيقته عن سر كارت "حمزة" الذي كان يريده "أدهم"، وأخبرتها أنه صديقه وسيقوم بإرسال محامي له، وكشفت طليقة "أدهم" عن رؤيتها لحلم شاهدت فيه "أدهم" وهم ممسك بالتراب، ووصفت أنه سيأتي له بالخير والرزق، وسيتم خروجه من السجن. واتفق "حمزة" مع شقيقه "زيدان" وأحد أتباعه يدعى "سليمان" حول كيفية تهريب "أدهم" من السجن، وأبلغ بضرورة عدم إخبار "شحاته" و"عبدالمنجي" بما سيحدث، وأعرب "زيدان" عن عدم موافقته على الهروب، وأبلغ "حمزة" أنه عند محاولة تهريب والده لم تتم بنجاح، وحدث مشاكل عديدة، وكان رد "حمزة" بأن الحراسة ستكون مختلفة هذه المرة. والتقى "عبدالمنجي" بزوجة "حمزة" يخبرها بمفشل مخططاتها حول التخلص من زوجها، حيث إنها دبرت ما حدث وهو قام بالتنفيذ، وعندما وجدها تتهرب منه أبلغها بتسجيل كل مكالماتهما وسيقوم بكشف سرها. وانتهت أحداث الحلقة بحدوث شجار بين المساجين داخل سيارة الترحيلات، ونجح أتباع "حمزة" في مساعدة "أدهم" وتم تهريبه.